15.1 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 411

رسالة مشبوهة وغير معروفة المصدر وصلت لوزير لبناني

أفاد المكتب الاعلامي لوزير الاقتصاد والتجارة امين سلام بأن رسالة مشبوهة وغير معروفة المصدر وصلت إلى مكتب الوزير وتم التواصل مع الجهات الأمنية المختصة للتحقق من محتوى الرسالة ومصدرها.

مولوي اعطى التوجيهات الى المحافظين لفتح المدارس والمعاهد الرسمية امام نازحي الجنوب

0

صدر عن مكتب وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي البيان التالي:

“في ضوء متابعته للمستجدات الأمنية، أعطى وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي التوجيهات الى المحافظين للتعاون بشكل كبير مع عملية النزوح الكثيفة من المناطق الجنوبية ، وعقد لهذه الغاية اجتماعا مع خلية الازمة في الوزارة بحضور مديرة الارشاد والتوجيه في وزارة التربية والتعليم العالي  الدكتورة هيلدا خوري، وتقرر في ضوء ذلك وحرصا على سلامة المواطنين اللبنانيين وأمنهم، فتح المدارس والمعاهد الرسمية التالية كمراكز للإيواء:

– زحلة والبقاع:

معهد التعليم والتدريب حوش الامراء زحلة

ابتدائية قب الياس الرسمية

مدرسة القرعون الرسمية

* بعلبك الهرمل:

متوسطة دير الاحمر الرسمية

* صور

مدرسة صور الرسمية

* منطقة بيروت وضواحيها

مجمع دولة الرئيس نبيه بري في بئر حسن

المدرسة الفندقية الدكوانة

* طرابلس

المعهد الفندقي الميناء طرابلس،  فضلا عن المدارس الرسمية في المناطق الآمنة في الجنوب، فيما بدأت العديد من المدارس والمعاهد الرسمية في مناطق جبل لبنان وتحديدا الشوف وعاليه وبعبدا باستقبال النازحين.

هذا وسيتم الإعلان عن أماكن مراكز ايواء أخرى عند الحاجة.

كما طلب مولوي من المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي والأجهزة الأمنية كافة مواكبة عمليات النزوح والايواء، ومساعدة المواطنين اللبنانيين وحفظ الأمن والنظام والمحافظة على الممتلكات العامة والخاصة”.

وزير التربية:إقفال المدارس والمعاهد الاثنين والثلاثاء بسبب الحرب

0

أعلن وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال عباس الحلبي إقفال المدارس والثانويات والمعاهد والمدارس المهنية والتقنية الرسمية والخاصة اليوم الإثنين وغدا الثلاثاء، في كل من محافظات الجنوب والنبطية والبقاع وبعلبك الهرمل وفي الضاحية الجنوبية.

ويأتي هذا القرار نظرا لتطور الأوضاع الأمنية والعسكرية في المحافظات المذكورة، ما يشكل خطرا على انتقال التلاميذ إلى المدارس والمؤسسات التربوية المذكورة.

ودعا الحلبي مديري المؤسسات التربوية إلى متابعة البيانات الرسمية الصادرة عن الوزارة بهذا الخصوص.

أبي رميا يعاين موقع سقوط الصاروخ الإسرائيلي في إهمج: العناية الإلهية حمت المواطنين

عاين النائب سيمون ابي رميا مكان سقوط الصاروخ الإسرائيلي في منطقة غير مأهولة في خراج بلدة إهمج،في حضور رئيس البلدية نزيه ابي سمعان والجيش اللبناني والأجهزة الأمنية، لافتًا الى ان العناية الإلهية حمت المواطنين.

واستنكر ابي رميا الإعتداءات الاسرائيلية والتمادي الاسرائيلي في عدوانه شاكرًا الأجهزة الأمنية التي هرعت الى المكان للوقوف عند ملابسات وتداعيات الإعتداء بانتظار ما ستخلص اليه التحقيقات، ودعا المجتمع الدولي الى وضع حد لآلة القتل الاسرائيلية.

بالفيديو-إسرائيل تخترق الاتصالات والراديو: رسائل تحذير من الجنوب إلى بيروت

لم تكتف اسرائيل بخرق هواتف اللبنانيين الخلوية والخطوط الثابتة الأرضية لتطلب منهم مغادرة أماكنهم فورًا سيما إن كانوا قرب مخازن أسلحة تابعة لحزب الله، بل تمّ اختراق إذاعة الراديو وبُث عبرها تسجيل صوتي وتم التحذير من موقع إخباري تحت اسم المنقذ تابع لإسرائيل أيضًا.

وقد تلقى مكتب وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال زياد المكاري اتصالا، دعا خلاله المجيب الآلي الى إخلاء المبنى.

بالفيديو- سقوط صاروخ في بلدة علمات – جبيل


أفادت معلومات أولية عن سقوط صاروخ في  محلة الورديات بين بلدتي علمات واهمج في قضاء جبيل في منطقة صخرية غير مأهولة ولا اصابات في الارواح.

وفي الوقت نفسه، شهدت سماء مناطق جبيل وكسروان تحليقاً مكثفاً للطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض، ما زاد من حالة التوتر والقلق بين السكان المحليين.

بالفيديو – “الحياة قصيرة كتير”.. مصالحة بين نجمتين لبنانيتين خلال عزاء والد كارين رزقالله!

0

إنتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لمصالحة الممثلتين ماغي بو غصن وسيرين عبد النور بعد فترة طويلة من الخلاف، وذلك خلال تقديمهما واجب العزاء بوالد الممثلة والكاتبة كارين رزقالله.

أعطال الواتساب والرسائل الخادعة: إسرائيل أولاً والقراصنة ثانياً

محاولات كثيرة قام بها البعض لفتح تطبيق الواتساب ومنصة إكس (تويتر)، باءت بالفشل. ووصلت إلى هواتف اللبنانيين رسائل تطلب إعادة كتابة رمز الدخول لصفحاتهم على منصات التواصل الاجتماعي، فشكّلت مع الرسائل الواردة من اسرائيل، تدعو مواطني بعض القرى الجنوبية لمغادرتها، حالة خوف كبيرة، عزّزتها اتصالات عشوائية من أرقام أجنبية، عادةً ما تمّ تجنّبها وعدم الردّ عليها، لتفادي احتمال أن تكون اتصالات من العدوّ.

وتداخلت المخاوف من تلك الرسائل والاتصالات مع تداعيات تفجير أجهزة الاستدعاء “البايجر” وأجهزة الاتصال اللاسلكي، حتى بات السؤال ملحّاً حول أسباب تلك الأعطال وعدم القدرة على الدخول إلى حسابات الواتساب ومنصة إكس وغيرها. فهل هي محاولات اختراقٍ إسرائيلية أم هناك أمرٌ آخر. وكيف يتصرّف المواطنون في هذه الحالة؟

أعطال غير مُعلَنة رسمياً
أكثر ما أثار قلق بعض المواطنين، هو عدم تمكّنهم من فتح تطبيق الواتساب كلياً أو فتحه مع عدم قدرتهم على إرسال الرسائل الصوتية، وتالياً حرمانهم من التواصل مع الآخرين وتبادل المعلومات. والأصعب، أن بعض تلك التطبيقات يتعلّق بالأعمال، سيّما وسائل الإعلام التي تعتمد الواتساب للتسويق لأعمالها. كما ينطبق الأمر على الشركات التجارية وغير ذلك. والواتساب وبعض مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت وسائل ترويج تفيد العمل التجاري أيضاً.

عدد من الصحافيين أكّدوا لـ”المدن” أنهم حاولوا فتح تطبيق الواتساب لنشر مقالاتهم، ولم ينجحوا. ولدى البعض، لم تفلح محاولات مسح التطبيق وإعادة تحميله على الهاتف والدخول إليه برقم الهاتف نفسه، إذ لم يفتح التطبيق في الأصل. فكان الحل استخدام رقم هاتف جديد. وأحياناً، وصلت للبعض رسالة من الواتساب تفيد بأنّ الحساب يُفتَح من جهاز آخر. والحال عينه عند محاولة الدخول إلى الحساب على موقع إكس. وفشل هذه المحاولات أدّى إلى عرقلة الأعمال.
لم تتّضح حتى الآن الصورة الكاملة لأسباب تلك الأعطال. إذ لم تصدر الجهات التي واجهتها الأعطال، بيانات رسمية تحدّد طبيعة ما جرى وأسبابه. وهذا ينطبق على واتساب، إذ يشير عبد قطايا، وهو أحد المسؤولين في منظّمة “سمكس” SMEX المعنية بحماية حقوق الإنسان في الفضاءات الرقمية إلى أنّ “شركة الواتساب لم توضح رسمياً حقيقة ما يحصل لديها. لكنّ مكتب المساعدة لديها Help Desk أكّد لسمكس بعد تواصلها مع الشركة، وجود ثغرة تقنية أدّت طلب إعادة تسجيل الحسابات أو نشر بعض الرسائل للمستخدمين، لكن الشركة لم تصدر بياناً رسمياً بذلك”. وأوضح قطايا في حديث لـ”المدن”، أن الثغرة التي تتحدّث عنها شركة الواتساب “لا علاقة لها بالحرب في غزة ولبنان”.

استغلال سريع
عدم إعلان الواتساب رسمياً عن الثغرة، لا يعني انتفاء الخطر عن حسابات المشتركين وبياناتهم وأجهزتهم، سواء الهواتف الخليوية أو أجهزة الكمبيوتر. ويكمن الخطر وفق قطايا بـ”استغلال القراصنة وربما إسرائيل لتلك الثغرات للدخول إلى أجهزة اللبنانيين والسيطرة عليها. وإذا جرى الأمر من قِبَل قراصنة، فقد يبتزّون صاحب الجهاز ببياناته التي حصلوا عليها، ليدفع لهم مبالغ مالية كبيرة إذا كانت البيانات مهمة بالنسبة إليه. أما إذا كانت إسرائيل هي مَن اخترقت الجهاز، فستستفيد حكماً من المعلومات الموجودة عليه”. ويضيف قطايا أن كِلا الطرفين، عصابات القراصنة أو الإسرائيليين “ينتظرون أحداثاً واضطرابات كالتي تحصل في لبنان، ليزيدوا هجماتهم، خصوصاً وأن الناس في هذه الحالة تتداول الكثير من الروابط الإلكترونية والصور والفيديوهات، وهذا يسهِّل عمل مَن يريد اختراق الأجهزة والحصول على المعلومات أو المال”.

خطوات لتفادي الأسوأ
لا فرق بين اختراق يقوم به العدوّ الإسرائيلي أو قراصنة يسعون وراء المال، طالما أن شخصاً ما سيقع فريسة الاختراق ويدفع الثمن. ولتفادي ذلك، يتمّ الأمر بطريقتين متوازيتين، على مستوى أجهزة الدولة. وقد عَبَّرَ وزير الاتصالات جوني القرم عن إحدى وسائل هذا التفادي بإعلانه أمس توقيف عدد من مرسلي رسائل نصية مشبوهة إلى هواتف المواطنين. وعلى مستوى الأفراد، يجدر بأي شخص أن “لا يفتح أي رابط الكتروني أو فيديو أو صورة ما لم يكن متأكّداً من مصدرها”. ولمزيد من الحذر برأي قطايا “لا ضير من سؤال صاحب الرسالة عمّا إذا كان فعلاً هو مَن أرسلها أم لا. فأحياناً تصلنا رسائل من أصدقائنا أو من شركات ذات اسم تجاري معروف، لكنها في الحقيقة تكون رسائل خادعة والقصد منها قرصنة الجهاز”. ويضيف قطايا أنه يمكن لأي شخص مهتمّ بعرضٍ ما يأتي من إحدى الشركات، أن “يدخل إلى الرابط الإلكتروني الخاص بالشركة، والتأكّد من أي عرض أو إعلان، والامتناع عن الدخول عبر الرابط المُرسَل كرسالة عبر الواتساب أو رسالة نصية عبر الهاتف”. ويحذِر قطايا من محاولة “إعادة إرسال رسالة على أي رقم مشبوه أو إعادة الاتصال به، فأحياناً إعادة التواصل باتصال أو برسالة، يكون هو مفتاح تفعيل أمر ما، كالاختراق”.

من الواضح أن المعركة السيبرانية جزء من الحرب الإسرائيلية على لبنان. ورغم الإمكانيات الهائلة التي يمتلكها العدوّ في هذا المجال، يمكن للمواطنين اللبنانيين محاولة حماية أجهزتهم وبياناتهم قدر الإمكان، مع أن بعض الهجمات تكون “أكبر من قدرات الأفراد والدّوَل”. وهنا تبرز مسؤولية الشركات المالكة للتطبيقات الكبرى، سواء في زيادة الحماية أو في الإعلان بشفافية عن الأخطاء أو الثغرات التي تحصل، ليتأكّد الجمهور ما إذا كانت المشاكل التي تواجههم، أعطالاً تقنية من الشركة الأم، أو هجوماً سيبرانياً.

المطران عون ترأس قدّاساً في كنيسة مار يعقوب جبيل وكرس مذبحها

وطنية – ترأّس راعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون قدّاساً إحتفالياً في كنيسة مار يعقوب جبيل بدعوة من لجنة ادارة وقف الكنيسة، كرس خلاله المذبح بالميرون، عاونه فيه خادم الرعية الخوري رومانوس ساسين وأمين سرّ الأبرشية الخوري جوزيف زيادة والشماس شربل القصيفي، وخدمته جوقة الرعية.

حضر القدّاس النائبان سيمون أبي رميا وزياد الحواط، المديرة العامة بالتكليف للادارة المشتركة في وزارة الداخلية والبلديات نجوى سويدان فرح، قائمقام جبيل بالانابة نتالي مرعي الخوري، رئيس بلدية جبيل وسام زعرور، آمر سرية بعبدا في قوى الامن الداخلي العميد نبيل فرح ومخاتير المدينة وفاعليات سياسية ونقابية واجتماعية وحشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل، ألقى عون عظة نوه فيها بما قام به رومانوس وعائلته في خدمة الرعيّة بأمانة وحب وأبوة لمدة ثلاثين عاما، متمنيا له النجاح في خدمة الكنيسة في الرعية الجديدة التي سيتسلمها.

وذكر بأن المجمع الفاتيكاني والقانون الكنسي يتحدثان عن العدالة بين الكهنة. وقال: “صحيح في كل انسلاخ هناك ألم كما هو حاصل اليوم مع ابونا رومانوس الذي كان رجل سلام لم يختلف يوما مع أحد، ولكن المناقلات ضرورية بين الكهنة، فعندما نقول نعم إنما من دون شروط، نؤدي الطاعة والطوعيّة التي هي طريق الله لكي نعطي الثمار بخدمته، والكهنة هم في خدمة الربّ للقيام بالرسالة وارادته الموكولة لنا” .

أضاف: “نشهد اليوم على حرب شرسة فيها ضحايا بريئة، من هنا الحديث في كلام الإنجيل عن الخلاص لكلّ إنسان. الكنيسة التي تعتبر أن الله هو المُخلّص عليها ان تبشر بذلك، وعندما نكون مع المسيح نربح الملكوت”.

وختم: “بعيش المحبة مع بعضنا بأمانة نكون نخدم يسوع المسيح المخلّص. علينا الأ نخاف بل نطلب من الله ان يكون كل ما نعيشه مناسبة لتوبتنا وخلاصنا”.

بعد القدّاس، تقبّل المطران عون والخوري ساسين ولجنة الرعيّة التّهاني من المشاركين بالذبيحة الالهية في صالة الكنيسة، متمنين للخوري رومانوس التوفيق في مسيرته الكهنوتية الجديدة.

error: Content is protected !!