سجّل سعر صرف الدولار رقماً قياسياً، بعد ظهر اليوم الإثنين، وتراوح ما بين 68900 و69000 ألفاً.
وكان قد تراوح سعر الصرف صباحاً بين 66200 و 66500.
سجّل سعر صرف الدولار رقماً قياسياً، بعد ظهر اليوم الإثنين، وتراوح ما بين 68900 و69000 ألفاً.
وكان قد تراوح سعر الصرف صباحاً بين 66200 و 66500.
ارتفع سعر البنزين بنوعَيه 28 ألف ليرة، والمازوت 27 ألفاً، والغاز 18 ألفاً.
وأصبحت الأسعار على الشّكل الآتي:
– البنزين 95 أوكتان: 1238.000 ليرة لبنانيّة.
– البنزين 98 أوكتان: 1266.000 ليرة لبنانيّة.
– المازوت: 1215.000 ليرة لبنانيّة.
– الغاز: 794.000 ليرة لبنانيّة.
يعتبرُ الصحافي الإقتصادي والسياسي عماد الشدياق، أنّ “التوجه إلى الإقفال العام للمصارف هو بمثابة الكارثة، وإنْ لم يشعر الناس اليوم بخطورة الأمر فسوف يبدأون بذلك الأسبوع المقبل ، وأكثر عندما يعجز الموظفون عن قبض رواتبهم لا سيّما إذا طالت فترة الإقفال”.
ويُضيف شدياق في حديثٍ إلى “ليبانون ديبايت”،”بالطبع فإن توقف الأعمال الخاصة بالشركات سيؤدي حتمًا إلى وقف الإستيراد ووقف فتح الإعتمادات، أي أن هذا الإقفال سيعطل حكماً الحركة الإقتصادية”.
ولماذا ذهبت المصارف إلى الإضراب وترفع السقف اليوم بالتلويح بالإقفال التام؟ يلفت الشدياق إلى “أمريْن واحد ظاهري وآخر باطني:
-الأمر الظاهري كما يقول هو “إعتراض المصارف على الأحكام القضائية التي صدرت بحق فرنسبنك والتأخر في إقرار قانون الكابيتال كونترول وهذه برأيه أسباب ظرفية ولكن لا تمس عمق الأزمة”.
-أمّا السبب الباطني والذي “يشي بالذهاب إلى مواجهة بين المصارف مع السلطة القضائية والسياسية والمجتمع الدول، بعد أن شعرت المصارف بأنها مستهدفة من السلطة لا سيّما بعد تقاعسها في إقرار الكابيتال كونترول الذي كان من أهم المطالب التي نادت بها المصارف لحماية نفسها من كبار السياسين الذين الزموها بتحويل الاموال إلى الخارج”.
ويعتبر أنّ “الإستنسابية التي مارستها في تحويل الأموال ما هي إلّا نتيجة ضغط هذه الطبقة السياسية عليها”.
وينتقد “إزدواجية المعايير الذي تنتهجه السلطات القضائية بحث تلزم المصارف بدفع الكاش للمودع، وتعتبر أن الشيك لا يعتبر إبراء ذمة لكن المقترض يستطيع الدفع بالشيك لذلك تتهم القضاء بأنه يرى بعين واحدة”.
وإذا كانت المصارف أخطأت برأيه فإن “القضاء مُسيس أيضاً”، وها هي اليوم تعلن أنها لا تستطيع أن تستمر، إذا هي تعلن الحرب على السلطة السياسية والقضائية وحتى المجتمع الدولي ونحن على موعد مع جولة مواجهة كبيرة بدءاً من الأسبوع المقبل”.
ويستغرب “موقف صندوق النقد الدولي الذي يرفض تحميل الدولة بممتلكاتها مسؤولية إعادة الودائع”، غامزاً من “أنّ المجتمع الدولي يعاقب حزب الله عن طريق المصارف فهو يريد القضاء على هذا القطاع ليضعف حزب الله”.
ويؤكد أنّ “السلطة المتقاعسة والثورجي الذي خاف من السلطة التي ضربته في الشارع مع المجتمع الدولي صوّبوا الرأي العام كله ضد المصارف، لذلك يحمل صندوق النقد المسؤولية للمصارف حتى تتخلص السلطة السياسية من المحاسبة.
أمّا عن خيارات السلطة في حال إقفال المصارف فيتحدَّث عن “شائعات تقول أن السلطة ستجبر المصارف على الفتح لكن هذا غير وارد”.
إنتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي صورة لحائط عليه بقايا زينة احتفال تعبر عن الحب من أحد المنازل التي تدمرت جراء الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا
![]()
يلجأ الأثرياء إلى فتح الحسابات المصرفية السويسرية لعدّة أسباب إليكم أبرزها:
View this post on Instagram
نشر الزميل طوني بولس عبر تويتر فيديو تم بعد الزلزال في تركيا من طائرة بدون طيار، ويظهر شقاً بعمق حوالي 30 مترًا وعرضه حوالي 200 مترًا مقسمًا حقل زيتون في مقاطعة هاتاي.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) February 12, 2023
وري أفراد عائلة “خلف” الثرى في مدينة اسكندرون بولاية هاتاي التركية بعدما قضوا إثر الزلزال المدمر، حيث أظهرت لقطات فيديو من الدفن 5 مدافن متجاورة لأفراد العائلة وهم: الأم عليا الماروق خلف والأب إبراهيم خلف وأولادهما محمد وعمر ودينيز خلف.
إجتاحت سيارة من نوع رانج روفر، جراء تعطلها، محلات باتيسيري “الخياط” قرب ساحة الشهداء في صيدا، واصطدامها بسيارة مرسيدس كانت متوقفة إلى جانب الطريق، ما ادى إلى تحطم واجهة المحل الزجاجية، فيما اقتصرت الأضرار على الماديات. وحضرت القوى الأمنية وفتحت تحقيقا بالحادث.
View this post on Instagram
غرد وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال علي حمية عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “المساعدات الانسانية الى سوريا لا زالت تتدفق عبر مطار رفيق الحريري الدولي خدمة لمنكوبي زلزال سوريا. طائرتان إيطاليتان تنضمان إلى سابقتيهما أعطيتا إذن الهبوط، ومن المنتظر وصولهما عند الواحدة والثالثة فجر الغد تمهيداً لنقل حمولتهما إليها”.
سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء ارتفاعاً كبيراً حيث تراوحت التسعيرة بين 66600 و66800.لتسجل أرقاماً قياسية تارخية غير مسبوقة .