18.5 C
Byblos
Wednesday, December 24, 2025
بلوق الصفحة 1058

خبر سار للمغتربين يتعلّق بجوازات السفر.. إليكم التفاصيل!

صدر عن المديرية العامة للأمن العام البيان التالي:

إلحاقاً بالبيان الصادر عن المديرية العامة للأمن العام بتاريخ 19/1/2023، والمتعلق بجوازات سفر اللبنانيين المقيمين في الخارج من غير المستحصلين سابقاً على جوازات سفر بيومترية، يهم المديرية العامة للأمن العام أن توضح ما يلي:

بناء على التوضيحات المشار اليها اعلاه، ومن أجل تسهيل أمور اللبنانيين في دول الاغتراب الذين ليس بحوزتهم جوازات سفر بيومترية ويرغبون بالحصول على جوازات سفر جديدة، على أن لا تكون صلاحية جواز سفرهم “أنموذج 2003” تتعدى ال 18 شهراً.

يمكنهم القدوم الى لبنان والتقدم من دائرة الجوازات اللبنانية في مبنى الأمن العام رقم (1)، لمساعدتهم على انجاز طلباتهم بصورة فورية.

بشرى سارّة إلى مقترضي مصرف الإسكان!

شدّد رئيس مجلس الإدارة المدير العام لمصرف الإسكان أنطوان حبيب على أنّ “تسديد القروض سيبقى بالليرة اللبنانية فقط، ولا علاقة لمصرف الإسكان بتطوّر سعر صرف الدولار الأميركي إطلاقاً، وبالتالي لا داعي لقلق المقترضين”.

ولفت حبيب خلال زيارته لوزير المال في حكومة تصريف الأعمال يوسف الخليل إلى أنّ “مصرف الإسكان لديه مؤونات بالعملة الأجنبية على جميع الموجودات بالدولار الأميركي كالـ”يوروبوند” والتوظيفات لدى مصرف لبنان والمصارف اللبنانية”.

كما أطلع الوزير على “متابعة موضوع قرض الصندوق العربي ومقرّه الكويت البالغ 165 مليون دولار والتحضير لزيارة وزير خارجية الكويت الأمير سالم الصباح فور تحديد الموعد، لتحريك ملف القرض”.

كنعان إستقبل وفداً من البنك الدولي.. هذه هي الأولويات!

0

استقبل النائب ابراهيم كنعان في دارته في البياضة وفداً من البنك الدولي آتياً من واشنطن، وجرى بحث في المسائل المالية والاصلاحية والمشاريع المشتركة بين لبنان والبنك الدولي، لاسيما على صعيد ادارة التمويل والعمليات الاصلاحية المرتبطة بالموازنة واعادة هيكلة القطاع العام والحكومة الالكترونية.

وكانت جولة أفق شاملة ركز خلالها النائب كنعان على المسألة الاجتماعية من الزاويتين الصحية والتربوية، لاسيما في المناطق التي هي بحاجة لعناية مركزة وطارئة لتستمر الى حين بلوغ مرحلة الانقاذ الفعلي.

واشار كنعان الى الاتفاق على عقد جلسة في الأيام المقبلة مع مكتب البنك الدولي في بيروت لمتابعة هذه الأمور، وجرى التركيز على مسألة المستشفيات الخاصة والحكومية التي تقاوم الانهيار الشامل واعطاء الملف الاولوية والاهتمام ضمن البرامج الملحوظة بين لبنان والبنك الدولي.

ادفعوا دولارين!

فوجىء الكثير من المواطنين بغياب محطتي LBCI والجديد عن شاشاتهم قبل أن يعرفوا بعد الإستفسار أن السبب عائد الى تشفير المحطتين بحيث يفترض بمن يرغب بمتابعتهما دفع دولارين لأصحاب الساتلايت.

“مشروع وطن الانسان”: السياسات الفاشلة ادت الى فقدان لبنان حقّه في التصويت!

0

غرد “مشروع وطن الإنسان” عبر تويتر كاتباً:

“هل تعلمون أن لبنان من مؤسّسي الامم المتحدة وقد فقد اليوم حقّه في التصويت نتيجة السياسات الفاشلة وغياب حس المسؤولية؟

كان الأجدى اعتبار تسديد مستحقات لبنان في المنظّمة الدولية أولوية.

إجرام بحق الوطن.

رحم الله الكبير شارل مالك!

مشروع وطن الانسان”: هذا ما أدت إليه السياسات الفاشلة

0

كتب “مشروع وطن الانسان” في تغريدة عبر حسابه على “تويتر”: “هل تعلمون أن لبنان من مؤسّسي الامم المتحدة وقد فقد اليوم حقّه في التصويت نتيجة السياسات الفاشلة وغياب حس المسؤولية؟ كان الأجدى اعتبار تسديد مستحقات لبنان في المنظّمة الدولية أولوية. إجرام بحق الوطن. رحم الله الكبير شارل مالك!

عاجل-إرتفاع كبير في أسعار المحروقات والبنزين “فوق الـ900 ألف”!

ارتفع سعر البنزين 95 أوكتان 32000 ليرة والبنزين 98 أوكتان 33000 ليرة، والمازوت 26000 ليرة، والغاز 24000 ليرة.

وأصبحت الأسعار على الشكل الآتي:

– البنزين 95 أوكتان: 894000 ليرة لبنانيّة.

– البنزين 98 أوكتان: 917000 ليرة لبنانيّة.

– المازوت: 943000 ليرة لبنانيّة.

– الغاز: 572000 ليرة لبنانيّة.

لبنان فقد حقه بالتصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة!

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان، الجمعة، إن “فنزويلا ولبنان وجنوب السودان متأخرة عن سداد مستحقات لميزانية تشغيل الأمم المتحدة وإنها من بين 6 دول فقدت حقوقها في التصويت في الجمعية العامة المكونة من 193 عضوًا”.

وذكر غوتيريش أن “الدول الثلاث الأخرى التي فقدت حقوق التصويت هي دومينيكا وغينيا الاستوائية والغابون”.

وتشغل الغابون عضوية مجلس الأمن لمدة عامين على الرغم من عدم المساس بحقوقها في التصويت هناك.

وينص ميثاق الأمم المتحدة على أن الأعضاء الذين تساوي متأخراتهم مبالغ مساهماتهم عن العامين السابقين كاملين أو تزيد عن ذلك يفقدون حقوقهم في التصويت.

لكنه يمنح الجمعية العامة أيضًا سلطة تقرير أن “عدم الدفع يرجع إلى ظروف خارجة عن إرادة العضو”، وفي هذه الحالة يمكن لأي بلد أن يستمر في التصويت.

وقررت الجمعية العامة أن 3 دول إفريقية مدرجة على قائمة الدول التي عليها متأخرات – جزر القمر، وساو تومي وبرينسيبي والصومال – ستكون قادرة على الاحتفاظ بحقوقها في التصويت، فيما منحت الدول الثلاث نفس الإعفاء العام الماضي.

ووفقًا لرسالة الأمين العام، فإن الحد الأدنى من المدفوعات اللازمة لاستعادة حقوق التصويت هو 76244991 دولارًا لفنزويلا، و1835303 دولارًا للبنان، و619103 دولارًا لغينيا الاستوائية، و196130 دولارًا لجنوب السودان، و61686 دولارًا للغابون، و20580 دولارًا لدومينيكا.

إفتتاحية نارية لدولار السوق السوداء!

سجل دولار السوق السوداء صباح اليوم الجمعة 20 كانون الثاني

تسعيرة تتراوح بين 50600 و50700 ليرة لبنانية للدولار الواحد

ماذا يحصل بين “المركزي” والمصارف؟ وما مصير “صيرفة”؟

تخطّى أمس سعر صرف الدولار للمرّة الأولى عتبة 50 ألفاً، ويبدو أنّ الارتفاع سيستمرّ ما دام مصرف لبنان مستمرّاً بسحب الدولارات من السوق، وبوضع منصّة “صيرفة” على طاولة “التشريح”.

تفيد أوساط قريبة من مصرف لبنان بأنّ “المركزي” أعاد النظر في عمل منصّته “صيرفة”، وقرّر تبديل “قواعد الاشتباك” مع المصارف في ما يخصّ عمل المنصّة، وهو يميل اليوم إلى حصرها فقط بالأفراد وبسقوف منخفضة جداً قد لا تتعدّى عتبة 400 دولار. وقد بدا ذلك جليّاً في الأيام القليلة الماضية، من خلال أرقام تداول المنصة التي لم تتخطَّ بضعة عشرات الملايين من الدولارات يوميّاً.

تفيد المصادر أيضاً بأنّ مصرف لبنان اكتشف أخيراً أنّ أكثر المستفيدين من المنصة يوم فتح سقفها ودعا المواطنين إلى شراء الدولارات على سعر 38 ألفاً، كانوا مصرفيين وبعض أزلام المصارف التي عمدت إلى توظيف “جيوش” كانت مهمّتها الدخول إلى المصارف نفسها لشراء الدولارات بمئات ملايين الليرات لصالحها.

تقول المعلومات إنّ مصرف لبنان طالب المصارف بأسماء كلّ من استفادوا من “صيرفة” حتى 9 كانون الثاني، لكنّ المصارف رفضت تزويده بتلك الأسماء متذرّعة بـ”السرّية المصرفية”! لهذا السبب وضع “المركزي” تلك “الضوابط” الجديدة، وبات يعرقل تسديد الدولارات لمن علقت أمواله في المصارف وما زالت مجهولة المصير.

ما دامت المنصّة تعمل وفق هذا المنسوب المخيف، فمن الطبيعي أن يرتفع سعر السوق، وبذلك يكون “المركزي” قد أوقف “الضخّ” واستمرّ بـ”اللمّ”.

لقد كانت زيارة أحد الصرّافين في العاصمة بيروت لمدّة 15 دقيقة أمس كفيلةً برسم المشهد بكلّ تفاصيله: جميع الزبائن الذين يقصدون الصرّافين يعرضون الدولار ولا أحد يطلبه، فماذا يفعل الصرّافون بكلّ هذه الدولارات؟

يكشف الصرّاف السرّ لـ”أساس”: “كلّ الدولارات الفائضة لدينا لا يطلبها أحد من الأفراد، حتى التجار الذين كانوا يقصدوننا لشراء الدولارات اختفوا”. ويضيف أنّ “بيع الدولارات بات يقتصر علينا نحن الصرّافين… وفي نهاية المطاف كلّها طبعاً تصبّ عند مصرف لبنان، فهو المصدر الوحيد للّيرات اللبنانية ونحن بحاجة إليه من أجل تغذية جواريرنا بالليرة اللبنانية حتى نستمرّ في العمل”.

وعليه، يُستنتج من الترجمة السريعة لهذا الكلام أنّ القسمة الحالية للسوق باتت على الشكل التالي:

1- الصرّافون هم مصدر الليرات، ويحصلون عليها من مصرف لبنان.

2- المصارف هي مصدر الدولارات، وتحصل عليها من مصرف لبنان أيضاً.

3- مصرف لبنان “المايسترو” الرئيسي للعمليّتين.

قد يسأل سائل: ما هو الحلّ لمعضلة الارتفاع المتواصل لسعر الصرف ما دام المركزي عاجزاً عن الاستمرار بضخّ الدولارات بشكل كبير؟ ما الحلّ إن كانت تلك العملية مدخلاً إلى التربّح غير المشروع وممرّاً للتلاعب على حساب المواطنين؟

الجواب على السؤال الأول بسيط جداً ويُختصر في أنّ الحلّ يكمن في أن يتوقّف مصرف لبنان عن شراء الدولارات. إذ إنّ توقّف “المركزي” عن الشراء كفيل بتهدئة روع الدولار، ولا مبالغة في القول إنّ هذا الأمر كفيل بخفضه إلى مستويات قد تفوق 10 آلاف ليرة في أسابيع.

أمّا جواباً على السؤال الثاني فيمكن القول إنّ الحلّ المثاليّ لهذه المعضلة يكون بإضفاء “الشفافية” على منصة “صيرفة” وتعزيز شموليّتها بحيث يكون لها سعران متلازمان لا سعر واحد، كما هو الحال اليوم، ليس من المعروف مصدره ولا على أيّ أساس يُبنى: سعر للشراء وسعر آخر للمبيع (بغضّ النظر ما هو السعر). وبذلك يستطيع كلّ الناس شراء الدولار وبيعه على سعرَيْ الشراء والمبيع اللذين يحدّدهما “المركزي” وفق العرض والطلب الحقيقيّين.

لكن يبدو أنّ المركزي غير متحمّس لذلك أو ربّما لا يريد!

error: Content is protected !!