15 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 960

الحواط يهنّئ إبن جبيل “البطل” شربل دياب

0

هنأ النائب زياد الحواط إبن جبيل شربل دياب فوزه ببطولة

‏“UAE Warriors 40 Arabia 10” العالمية للمحترفين في الملاكمة المقامة في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.

واعتبر ان هذا الانجاز الجديد الذي رفع إسم لبنان عالياً يظهر الصورة الحقيقية للشباب اللبناني المبدع والمتميز في المجالات كافة.

وقال: “للآخر حتى نعيد لكل شاب وشابة لبنان الذي يشبههم ويشبه إنجازاتهم”.

العثور على شاب مُصاب بطلق ناري في هذه المنطقة!

عُثِر على شاب من آل “ح” مصاباً بطلق ناري بالقرب من مطعم في زحلة.

وعلى الفور توجّهت القوى الأمنية والأدلة الجنائية والدفاع المدني إلى المحلّة.

عاجل – هستيريا بأسعار المحروقات والغاز!

تواصل أسعار المحروقات ارتفاعها الهسيتري مع ارتفاع مستمر لسعر صرف الدولار في السوق السوداء، وقد تخطّت صفيحة البنزين اليوم المليونَي ليرة.

وأتت الأسعار على الشكل التالي:

البنزين 95 أوكتان: 2044.000 (+54000)

البنزبن 98 أوكتان: 2092.000 (+54000)

المازوت : 1932.000 (+51000)

الغاز : 1361.000 (+36000)

إنهيار تاريخي لليرة.. قفزات كبيرة في دولار السوق السوداء!

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء، صباح اليوم الاثنين، أرقامًا قياسية جديدة، حيث تراوح ما بين 114000 و114500 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

خلاف بين نائبين!

عُلم أن خلافاً اتّسعَ بين نائبين بيروتيين على خلفية حفل تكريم السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي شيا.

“الأمر مسألة وقت… سعر صرف الدولار إلى مستويات مخيفة!”

غرّد الصحافي الإقتصادي عماد الشدياق على حسابه عبر “تويتر”، كاتبًا، “التسعير بالدولار سيؤدي إلى إنهيار مؤسسات الدولة بالكامل وسيتسبب بتعثرها في دفع رواتب القطاع العام مستقبلا, الأمر مسألة وقت”.

وأضاف, “سعر الصرف سيرتفع كثيرا في الاشهر المقبلة نتيجة توجه كثير من القطاعات نحو دولرة الأسعار”.

وتابع,”لا أستبعد ان يرتفع الدولار 20 أو 30 ألف ليرة يوميا, وصولا إلى مرحلة سنفقد الشهية على متابعة أخباره، لأنه بكل بساطة لن يكون لنا عمل بالليرة وبسعر صرفها”.

وأشار شدياق إلى أنَّ, “الصيدليات بدأت تطالب بالدولة، محطات المحروقات تحوم حول هذا المطلب منذ مدة، ولاحقاً العمال والموظفون سيطالبون بالدولرة”.

ولفت إلى أنَّ, “الدولرة تعني حرمان مصرف لبنان من الدولارات وهو من سيبادر الى رفع سعر الصرف كالعادة الى مستويات مخيفة من أجل سحب الدولارات من السوق”.

واعتبر شدياق أنَّ, “الضرائب لن تستطيع مواكبة الارتفاعات بسعر الصرف وستعجز الدولة عن سد الرواتب ورفعها باستمرار (بدأت تقر بذلك)”.

وأوضح أنَّ, “الاقتصاد اللبناني سيتحول مع الوقت الى إقتصادين:

– “إقتصاد دولار” للقادرين على الاستهلاك بالعملة الصعبة ولهم محلاتهم ومطاعمهم ومستشفياتهم ومحطات وقودهم وخلافه.

الدولار نار!

سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء اليوم الإثنين، 112000 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

المستشفيات الحكوميّة: الكارثة آتية

منذ مطلع الشهر الجاري، بدأت المستشفيات الحكومية بشراء مادة المازوت «على حسابها»، مع انتهاء صلاحية هبة «صندوق قطر للتنمية» الشهر الماضي، وهي التي كانت تسدّ جزءاً من الحاجة إلى المحروقات. وكان سبقها، صدور تقرير عن مصرف لبنان، قبل عدّة أشهر، يفيد بعدم أحقية المستشفيات في الاستفادة من منصّة صيرفة لشراء هذه المادة.

انطلاقاً من هذا الواقع، دقّ مديرو المستشفيات ناقوس الخطر منذ بداية الشهر للتأكيد على تأمين مادة المازوت لكي يستمرّ تسيير الأعمال. ومع مرور الأيام، يحذّر عدد منهم من أن هذا الخطر بات يتخذ شكل «الكارثة»، مطالبين وزارة الصحة بالتدخل. في المقابل، تفيد مصادر الوزارة بأن الوزير فراس أبيض، بادر إلى التواصل مع الجانب القطري لتجديد تلك الهبة مرّة أخرى. لكن، إلى أن يأتي الجواب، ما الذي تواجهه المستشفيات اليوم وما الذي ينتظرها؟

العودة إلى النقطة الصفر

قبل عامٍ ونصف عام تقريباً، قدّم الصندوق القطري هبة لوزارة الصحة العامة تقضي بتأمين مساعدات مالية لتوفير مادة المازوت اللازمة لعمل 34 مستشفى حكومياً، وحوالى 14 منشأة صحية. وخلال تلك الفترة، جُدّدت الهبة مرة واحدة بطلبٍ من الوزارة، إلى أن كانت الدفعة الأخيرة التي تلقّتها المستشفيات في شباط الماضي.

صحيح أن هذا السيناريو كان منتظراً، مع انتهاء صلاحية الهبة التي كانت محدّدة بتوقيت معيّن، غير أن ما لم يكن في الحسابات أن يأتي التوقّف في عزّ جنون الدولار وخضوع مادة المحروقات لجدول تسعيرٍ يومي مرتبط بتطوّرات سعر الصرف في السوق السوداء. وهنا، لبّ الأزمة بالنسبة إلى المستشفيات، التي تشكو من اللاتوازن بين إمكاناتها المحدّدة بالليرة وبين حاجتها إلى مادة المازوت التي تتسلمها المستشفيات مفوترة بالليرة… «على أساس سعر الدولار»، يقول مدير «مستشفى الهرمل الحكومي»، الدكتور سيمون ناصر الدين.

تقنين في تدفئة المستشفيات

صحيح أن الهبة القطرية لم تكن تغطي كل ما تحتاج إليه المستشفيات شهرياً، بحيث كانت تُوزّع تقديرياً وليس وفق الحاجة الفعلية لكل مستشفى، وإنما «البحصة بتسند خابية»، يقول مدير «مستشفى الياس الهراوي الحكومي» في زحلة، الدكتور جوزف الحمصي. بالنسبة إلى الأخير، كان مازوت الهبة الذي يتلقاه المستشفى «يكفي، في الأحوال العادية، لـ15 يوماً خارج فصل الشتاء، أما في فصل الشتاء فكانت الهبة تنتهي خلال أسبوع بسبب الحاجة إلى التدفئة وخصوصاً في ظلّ الطقس البارد في منطقتنا، مع ذلك كنا في غنى عن دفع مازوت لأسبوع أو لأسبوعين». أما اليوم، فقد بات الوضع «كارثياً»، يتابع الحمصي، ما اضطر المستشفى إلى التقنين في التدفئة وفي تزويد المولدات بالطاقة، للسماح للأقسام التي تحتاج إلى الطاقة بشكلٍ دائم للإبقاء على الخدمة، كأقسام غسل الكُلى. مع ذلك، لا تسعف تلك الإجراءات في التحرّر من الشراء، إذ تضطر المستشفيات للشراء من السوق «من عرق جبيننا»، يقول الحمصي، مع ما يعنيه هذا العرق لاحقاً من إمكانية المساس بالخدمات الطبية التي تُقدّم.

تقارب كلفة المازوت 25% من الكلفة التشغيلية للمستشفيات

ما يجري في «مستشفى الهراوي» ينسحب على ما يجري في غالبية المستشفيات الحكومية التي تشتري اليوم مادة المازوت «من اللحم الحي»، يقول مدير «مستشفى نبيه بري الحكومي الجامعي»، الدكتور حسن وزني، مشيراً إلى أن هذه الأزمة ستنعكس عاجلاً أم آجلاً على المرضى. يحتاج هذا المستشفى، بحسب وزني، إلى ما بين 20 و30 ألف ليتر شهرياً من المازوت، كانت الهبة القطرية تغطي جزءاً منها بحدود 10 آلاف ليتر، وكان «ماشي الحال مع الإجراءات التقشفية المرافقة، غير أنها اليوم باتت مكلفة جداً».

25 % من الكلفة التشغيلية

هذه الكلفة هي نفسها التي يحسبها ناصر الدين بحدود 25% من قيمة الأكلاف التشغيلية التي يتكبّدها مستشفى الهرمل الذي يشكل استثناء، سواء بسبب موقعه الجغرافي أو لناحية ما يصله من مازوت، إذ يقع المستشفى في قلب منطقةٍ لا تصلها «كهرباء الدولة» إلا نادراً، ويحتاج في الوقت نفسه إلى أطنانٍ من المازوت لكثرة قاصديه «ليس فقط من الهرمل، وإنما أيضاً من قرى بعيدة نسبياً عن الهرمل ولكنهم يقصدوننا للتوفير». وفق الحسابات البسيطة التي يجريها ناصر الدين، يحتاج المستشفى إلى ما يقارب المليار ليرة شهرياً لتغطية نفقات المازوت. اليوم، «كأيّ أسرة تملك رصيداً محدّداً مدّخراً، كذلك نحن بدأنا باستعماله لكن هل يكفي للاستمرار؟». وثمة جملة اعتبارات تدفع ناصر الدين إلى هذا التساؤل ليس أولها ما تحصّله المستشفيات الحكومية من المرضى، وليست آخرَها الموازنات التي تتأخر كثيراً عما فرضته الأزمة الاقتصادية. فبالنسبة إلى ما تستوفيه المستشفيات الحكومية من المرضى فلم يعد «يساوي شيئاً في ظل دولرة كل شيء من مستلزمات طبية إلى محروقات وغيرها»، أضف إلى ذلك أن القانون لا يسمح لتلك المستشفيات أن ترفع من قيمة فواتيرها كحال المستشفيات الخاصة. وثمة عامل ثالث يتعلّق بهوية من يلجأون إلى المستشفيات الحكومية «وهم من الطبقة الفقيرة وما دون، كما هي الحال في الهرمل، أما الذي يملك المال فيذهب مثلاً إلى زحلة أو بيروت»، يتابع ناصر الدين.

الحال نفسه ينطبق على ما يجري في «مستشفى بعبدا الحكومي الجامعي» الذي يواجه في كل يوم المعضلة نفسها: كيفية تأمين حاجته من المازوت، وخصوصاً أن هناك أقساماً لا يمكن أن تُقطع عنها الطاقة. وقد خلّف هذا الأمر «عبئاً علينا يضاف إلى جملة الأعباء التي نعاني منها أصلاً». ويكبر هذا العبء، كلما خطر في البال أن قاصدي تلك المستشفيات «يستطيعون الدفع لحدود معينة ولا يمكن تكبيدهم فواتير باهظة كما في المستشفيات الخاصة».

تسعير خدمات بالدولار

مع ذلك، ثمّة مستشفيات حاولت التفتيش عن بدائل ـــ وإن بقيت في خانة الاستثناء ــــ ومنها «مستشفى البوار الحكومي» الذي يعتمد اليوم على تشغيل الطاقة الشمسية والاستفادة من ساعات الكهرباء الثلاث التي تأتي يومياً للتخفيف من قيمة فاتورة المازوت، حسب ما يقول مدير المستشفى، الدكتور أندريه قزيلي. وما أسعفنا في تلك الفترة للبقاء قيد الصمود هو «أننا لم نستخدم التدفئة، وإلا كنّا عوّضناكن البركة»، يقول قزيلي. اليوم، يحتاج المستشفى إلى كمية من المازوت تكفي لـ15 يوماً تقريباً، يشتريها الأخير من السوق ويقسمها ما بين كهرباء المولد وقسم غسيل الكُلى. ولتغطية هذه الكلفة، نلجأ إلى «تسعير بعض الخدمات بالدولار لتغطية تكاليف خدمات أخرى مكلفة مثل غسيل الكُلى، إذ تكلّفنا الجلسة الواحدة ما بين 30 و36 دولاراً، فيما دفوعات الجهات الضامنة نائمة»، مشيراً مثلاً إلى أن «صندوق الضمان سدّد لنا فواتير عن 6 أشهر من العام الماضي عن جلسة كانت تُقدّر بقيمة مليون ليرة، فيما وزارة الصحة والبقية يسعّرون الجلسات ولا يدفعون».

بالصّورة – بعد نقله إلى المستشفى.. هذه تفاصيل إصابة اللاعب أمير سعود!

أفادت معلومات أن الإصابة التي تعرض لها نجم فريق الرياضي بيروت أمير سعود هي كسرين في انفه، بعد نقله الى المستشفى

بالفيديو – دعوة من يعقوبيان الى كل لبناني ” علّي صوتك تما يستَوطوا حَيطك”!

ناشدت النائبة بولا يعقوبيان اللبنانيين بضرورة التظاهر يوم الأربعاء في ٢٢ آذار ٢٠٢٣ الساعة الحادية عشر صباحاً في ساحة رياض الصلح، إحتجاجاً على الوضع المعيشي الصعب الناتج عن الفراغ الرئاسي، الشلل الحكومي والأزمة الإقتصادية التاريخية التي يمر بها لبنان.

error: Content is protected !!