16.6 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 963

بالفيديو-تعرض عناصر قوى الامن للرشق بالحجارة… وهذا هو السبب

توجهت قوة من قوى الامن الداخلي إلى تفاحتا لتنفيذ مذكرة قضائية تقضي بمنع المخالفات التي تعتدي على مشاعات الدولة، فتم رشق العناصر بالحجارة.

“خاص-لا كهرباء في معاد …والأهالي يناشدون لإيجاد حل فوراً”

ناشد عدد من أهالي بلدة معاد في قضاء جبيل المسؤولين للتحرّك بسرعة لإعادة التيار الكهربائي إلى بعض أحياء البلدة التي انقطع عنها التيار بعد تعطل المحوّل الكهربائي منذ أكثر من أسبوع.

وأكدت مصادر خاصة لموقع “قضاء جبيل” ان شركة BUS قد كشفت على المحوّل وأبلغت كهرباء لبنان بأنه معطّل ويجب تغييره وتم إزالته عن العامود ، إلا أن الأهالي يعانون من نقص “بكهرباء الدولة” حيث تزوّد ساعات التغذية حوالي ٦ ساعات في النهار ،وهم ينتظرون تركيب محوّل جديد بأسرع وقت ممكن بسبب الأعباء الكبيرة التي يتكبّدها المواطنون نتيجة رفع رسم الإشتراك وفواتير المولدات التي أصبحت مرتفعة وتفوق قدرة أصحاب الدخل المحدود بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء وأسعار المحروقات.

عاجل- أسعار المحروقات تحلّق!

تواصل أسعار المحروقات تحليقها، وقد سجل جدول اسعارها الآتي:

البنزين 95 : 1990000 (+27000)

البنزين 98: 2038000 (+28000)

المازوت: 1881000 (+25000)

الغاز: 1325000

عاجل-دعوة من الراعي للنواب المسيحيين…هذا جاء فيها

دعا البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي النواب المسيحيين إلى يوم خلوة روحية وصلاة الأربعاء 5 نيسان في حريصا.

برّو في زيارة لمركز الدفاع المدني في العقيبة

0

زار عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب رائد برو مركز الدفاع المدني في العقيبة – كسروان والتقى المتطوعين والمتطوعات العاملين في المركز . النائب برو توجه بالتحية للمتطوعين في مركز الدفاع المدني في العقيبة وخاصة العناصر الذين شاركوا في عمليات الانقاذ جراء زلزال تركيا وسوريا . وكانت للنائب برو جولة في أرجاء المركز استمع فيها لأبرز حاجاته معلنا تقديم مساعدة لمركز الدفاع المدني في العقيبة الذي يخدم بلدات عدة في كسروان وجبيل . واختتم النائب برو زيارته بقطع قالب من الحلوى تكريما للمتطوعين والمتطوعات العاملين في مركز الدفاع المدني في العقيبة الكسروانية .

مشروع إنقاذيّ بمقاربة رئاسيّة لافرام في ” المظلّة البيروتيّة”

0

نظّمت “المظلّة البيروتيّة” لقاء سياسيّاَ جامعاً مع الرئيس التنفيذيّ ل”مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام في مقهى غلاييني فيلدج – المنارة، حضره حشد واسع من فعاليّات أهل العاصمة وأصحاب الاختصاص.

قدّم رئيس هيئة المقرّرين في المظلّة مروان الإيوبي للّقاء، لافتاً إلى “انّ المظلّة البيروتيّة هدفها التأسيس للتغيير، لأنّنا جزء من حراك الغاية منه بناء الوعي الجمعي بعد الوعي الفردي الذي يمكن له أن ينهض بلبنان المستقبل”. وأشار إلى أنّ النائب افرام تأثّر تأثيراً مباشراً بثورة 17 تشرين، وانتقل من العقد الفرديّ إلى العقد الجماعيّ بالعمل، فأضحى مرشّحاً بمواصفات ومشروع متكامل لرئاسة الجمهوريّة، لإنقاذ البلد من دون تحدّ أو تطرّف، وبما يحقّق الغاية الأساسيّة لإعادة بناء الوطن من جديد”.

افرام

في عرضه، رأى النائب نعمة افرام “أنّ مؤسّسات الدولة اللبنانيّة كانت هي الماكينة الأساسيّة الانتخابيّة للمنظومة السياسيّة الحاكمة، وبعد انهيار المؤسّسات وعندما أصبح راتب موظف الدولة لا قيمة له ومتدنيّاً بشكل كبير انتهت المنظومة. من هنا، لإنجاح مؤسّسات الدولة يجب إبعادها عن السياسية بالدرجة الأولى، ومن الضروري تشريع هذا الموضوع. وإعادة إطلاق هذه المؤسّسات وبنائها هو المشروع المشترك بين كل اللبنانيين، لتكون خلّاقة وفي أعلى مستوى وانتاجيّة وفي خدمة المواطن فقط”.

افرام أكّد “أن ما يجب أن يجمع اللبنانيين حالياً هو عمليّة بناء الدولة والعقد الاجتماعيّ قبل بناء الوطن. إنّها الحقيقة المرّة التي اكتشفناها والتي تفرض علينا تأسيس دولة قبل أن نؤسّس وطناً. فالمؤسّسات هي الحاضنة للبنانيين وهي التي تجمع مكوّنات الوطن حول عقد وطنيّ ثابت ومستقر”.

وشرح افرام رؤيته ل “مشروع وطن الإنسان” الذي من خلاله يعرض خطّته للإنقاذ إنطلاقاً من إعادة انتظام عمل المؤسّسات الدستورية وانتخاب رئيس للجمهورية، مبدياً استعداده” لتسلّم مهام رئاسة الجمهوريّة بناء على المشروع المطروح، بحيث يجب على كلّ نائب يصوّت له أن يكون جزءاً من هذا المشروع”، ومعتبراً أنّ “مهمة القائد هي الاستشراف، ونحن استشرفنا الواقع اللبناني ووضعنا على أساس ذلك “رؤية وطن” المنطلقة من مبادئ وطنيّة وخطّة تعافي لنستطيع تصفير العجز وإيجاد فرص عمل للبنانيين، لأنّه ممنوع أن يكون هناك عجز بالاقتصاد اللبناني كما وانّه ممنوع أن تكون قرارات الاقتصاد مسيّسة”.

ورأى “أنّ مشروع وطن الإنسان يعطي أولويّة للحماية الاجتماعّية وإعادة تأهيل مؤسّسات الدولة وإعادة أموال المودعين بطريقة خلاّقة”. ولفت إلى “انّ من أولوياته إيجاد فرص عمل للبنانيين وهذا لن يحصل بعملية تحطيم الاقتصاد، إنّما بالاقتصاد المنتج، وتحفيز الصناعة والزراعة والسياحة والخدمات”. واعتبر أنّ ” التفتيش المركزي والخدمة المدنيّة ركيزتان مع الهيئات الناظمة وصندوق تثمير الأصول لتتحول مؤسّسات الدولة إلى مؤسّسات منتجة لا بل مربحة. ووحده صندوق تثمير أصول الدولة كفيل بإعادة أموال المودعين، صندوق يدار بطريقة تقنيّة عاليّة من كفاءات علميّة نزيهة في مدى زمنيّ محدّد. وإذا لم نعد أموال المودعين علينا أن نودّع الاستثمارات الخارجيّة ولا يعود أي مغترب يودع دولاراً واحداً في لبنان وستسقط الثقة كاملة بالقطاع المصرفي وبالدولة ليس مرحليّاً فقط انّما للأجيال المقبلة”.

وشدّد على “أن يكون العمل متوازياً بين بناء الوطن والأمن القومي اللبناني، وانطلاقاً من ذلك يجب تحديد وضع السلاح غير الشرعي من خلال الاستراتيجية الدفاعية وأكثر من ذلك، جعل مصلحة البلد فوق كل اعتبار”.

وشرح مفهوم اللامركزيّة الاداريّة فرأى “أن طريقة عمل نظام اللامركزيّة الموسّعة هي تقنيّة وليست سياسيّة أو طائفيّة، لأنّه يجب أن تكون الحلقة قصيرة بين سلطة القرار وآليات التنفيذ للإنتاج الأفضل والتطوّر والخدمة الافعل”.

عن واقع النازحين السوريين في لبنان كشف “انّ هناك 300 ألف طفل نازح ولدوا في لبنان منذ 2011 وحتى اليوم ولم يتمّ تسجيلهم في سوريا، يعني هذا انّهم هم من دون هوّية وهذا أمر خطير جداً جداً”.

افرام ختم مشيراً إلى “انّ الشهرين المقبلين هما فحص للنيات بالنسبة للتقارب السعودي الإيراني، وأرى انّ النموّ الاقتصاديّ هو أحد أساسيات أهداف التقارب بينهما، و بإمكان لبنان أن يكون أول المستفيدين من التقارب من خلال المناخ الايجابي وذلك في زرع البذرة الطيبّة في المناخ الجيد”.

مفاجأة في سعر سندويش الشاورما مع ارتفاع الدولار

مع ارتفاع سعر الدولار في السوق الموازية وتجاوزه عتبة الـ106000 ليرة لبنانية، بادرت مطاعم عديدة إلى فرض تسعيرة جديدة للسندويشات الأكثر شعبيّة مثل الشاورما والطاووق والدجاج المشوي.

وحالياً، فقد أضحى سعر سندويش الشاورما الصغير بـ270 ألف ليرة لبنانية، في حين أنّ السندويش الكبير أضحى بـ400 ألف ليرة. أما سعر “تنكة البيبسي” فأصبح بـ70 ألف ليرة. وعليه، فإنّ العائلة مؤلفة من 5 أشخاص وتريد شراء سندويشات صغيرة من الشاورما، سيتوجب عليها دفع مليون و 700 ألف ليرة لبنانية.

صحن الفول يفقد عزّه… وشعبيّته

حتّى صحن الفول لم يعد شعبياً، بات بـ4 دولارات. ما عاد «ترويقة الفقراء»، بل للميسورين حصراً. مع دولرته تراجع الإقبال عليه كثيراً. سابقاً، كانت حركة الفوّال لا تهدأ، بالكاد يتمكّن من تلبية طلبات الزبائن. تغيّر الحال اليوم، فبالكاد تشهد مطاعم الفول في منطقة النبطية حركة، بعضها أقفل عقب ارتفاع الكلفة التشغيلية من غاز وإيجار محل وخضار وحبوب وغيرها، حتّى ربطة الخبز لحقتها زوبعة الدولار. سرق جنون الدولار معه كلّ شيء، فسعر منقوشة الزعتر طار ووصل إلى 70 ألف ليرة، كثر استغنوا عنها كما عن صحن الحمّص أو المسبّحة.

على رغم كل الغلاء يحافظ الفوَّال علي زبيب على قدرٍ من شعبية صحن الفول، لم يتخطّ السعر لديه 120 ألف ليرة، أقلّه في المرحلة الحالية. يضع قبّعة بيضاء، ينزوي في زاوية المطعم، يعدّ صحن مسبّحة لزبون أتى على عجل، ينثر الزيت عليه قبل أن يضعه على طاولة يحيط بها المذياع وأسلحة العصر القديم. يقرّ أنّ صحن الفول تراجع كثيراً، صحيح أنّه حافظ على سعره الرخيص مقارنة مع باقي المطاعم، غير أنّه يؤكد أن هذا السعر لن يصمد كثيراً، «فمهنة الفوّال اليوم باتت في مهبّ العاصفة».

يحاول أن يصمد أكثر، يدفع من جيبه ليحافظ على حضوره، يرفض الاستسلام كما فعل زملاؤه في المهنة، يؤمن أنّ الأزمة ستنتهي «شدّة وبتزول»، رغم أنّها سرقت كل شيء معها.

يبتعد المعلم علي عن متابعة أخبار تدهور العملة، بات على قناعة أنّ لا شيء ينفع بعد اليوم. في العادة كان مطعمه لا يهدأ، يكتظّ بعشّاق صحن الفول الصباحي، تراجع العدد قليلاً، غير أنّه لم يختف كلّياً، كثر يقصدون المكان للاستراحة من تعب الحياة. الجلسة هنا مختلفة، فهي تأخذك إلى عصر ما قبل الانهيار، إلى زمن العشرينيات وربّما أقل، فالمقتنيات القديمة تعطي صحن الحمص نكهة بطعم التاريخ. المطعم تاريخي، يجمع كلّ تراث لبنان العتيق في مطعم صغير، يستحقّ أن يكون مقصداً سياحياً. مع ارتفاع الأسعار ما زال مقصداً، تهرب إليه الناس من زحمة الدولار القاسية، هنا لا مجال للتفكير بانهيار الليرة، فالمقتنيات العتيقة وحدها تؤكّد أنها على طريق العودة.

بات على قناعة أنها ستعود للخدمة قريباً، بعض الناس برأيه استغنوا عن الغاز، لجأوا إلى الحطب ما حتمّ عودتهم إلى الطناجر النحاسية، ولا يستبعد أن يعود المبيّض إلى الواجهة من جديد. صوت المذياع الذي يتهادى داخله يجعلك تنسى ما يحصل خارجاً، لا حضور لبورصة الدولار ولا لتهاوي العملة، حتّى الحديث عن انفجار اجتماعي حتمي على أبواب شهر رمضان لا يحضر.

خلف مهنته تقف هواية جمع التراث، شغفه بها دفعه ليلاحقها من بلدة إلى أخرى، لم يترك قطعة تفلت منه، سنوات طويلة مرّت، أكثر من 28 سنة أمضاها في جمع المقتنيات العتيقة، كلّفته ثروة كبيرة، استطاع أن يجمع أكثر من 20 ألف قطعة، أقدمها يعود إلى أكثر من 1500 سنة. حتّى هذه المقتنيات باتت تقلقه كما يقول «بعضهم يريد منّي أن أبيعها لمواجهة الأزمة»، ومع ذلك يؤكد «صحن الفول سيعود إلى عزّه، لن تطول الأزمة أكثر، سيعود إلى شعبيته ذات يوم». حوّل مطعمه مساحة للتراث، جعله منارة لتتعرّف أجيال اليوم على ما فاتها، يؤكّد أنّ «الحياة كانت بسيطة لكنّها هادئة»، والمضحك برأيه «أنّ ما كان تراثياً سيصبح في متناول اليد».

عاجل-الدولار يواصل ارتفاعه الجنوني.. كم سجل صباح اليوم؟

يواصل دولار السوق السوداء ارتفاعه الجنوني، وسجل صباح اليوم السبت 110000 ليرة لبنانية للمبيع، و 109500 ليرة لبنانية للشراء مقابل الدولار الواحد.

سعيد: نريد رئيساً يستطيع مواكبة التطورات بإيمان راسخ في لبنان

0

غرد رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان” النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”: اتى التفاهم السعودي الايراني على تقاطع مصالح بين تعب ايراني في الاستثمار بالامن و حاجة المملكة في استقرار المنطقة لتكملة مشروع التنمية.

نريد رئيساً في لبنان يستطيع مواكبة التطورات من خلال ايمانه الراسخ ب “لبنان وطن نهائي لجميع ابنائه عربيّ الهويّة و الانتماء”

error: Content is protected !!