صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي:
بنزين 95 أوكتان: 1,545,000(+72,000)
بنزين 98 أوكتان: 1,582,000 (+74,000)
المازوت: 1,469,000 (+73,000)
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي:
بنزين 95 أوكتان: 1,545,000(+72,000)
بنزين 98 أوكتان: 1,582,000 (+74,000)
المازوت: 1,469,000 (+73,000)
غرد النائب زياد الحواط قائلًا: “أنا أحترم القانون وعمل القضاء وتاريخي وأدائي خير شاهد .
يمكن أن أفهم اللجوء إلى الادعاء متى كان مراعياً للقواعد القانونية . لكن أن تصل الأمور إلى حد جهل من يتولى شؤون القضاء أحكام الدستور ، فهذا غير مفهوم .
بعدما حوّلوا القضاء إلى ساحة لتصفية الحسابات السياسية ، ها هو الجهل يتحكم بعملهم فيلجأون إلى الادعاء عليّ متجاوزين المادة ٣٩ من الدستور.
فعلاً هزلت. إقرأوا يا سادة المادة .
أنا سأتحرك من أجل إصلاح الأداء والمسار ، وأملي بتحرك هيئة التفتيش القضائي لوضع حد للفلتان وحفلة الفلكلور “.
مَن قال إنّ الحرب في لبنان تنتهي؟ مَن قال إنّ الحرب في لبنان انتهتْ يومًا لتبدأ من جديد؟ مَن قال إنّ الحروب ستنتهي يومًا في العالم؟
ما دام هناك مستكبرٌ على الدستور على الدولة على الشأن العام على المؤسّسات على القانون على القضاء، ومستقوٍ بالمال بالسلاح، ومستعينٌ بالخارج، أيّ خارج، ومهدِّدٌ بإفساد ليل النوم، ومتلاعبٌ بأمن الداخل والحدود، فعبثًا نتحدّث عن ليرةٍ، عن انتخاب رئيسٍ، عن إحقاقِ حقٍ، وعن نقابٍ يُكشَف لإماطة لثامٍ عن مدينةٍ فُجِّرتْ ذات مساء، وعن تفجير شعبٍ وبلاد.
باطل الأباطيل كلّ شيءٍ في لبنان – وهناك في العالم – باطلٌ، ما دام ثمّة مَن يقتل مَن يدمّر مَن يشرّد في الوضح ولا أحد يقول له ما أحلى الرمش في عينك.
ها عامٌ يمضي على هذه الحرب العالميّة، على هذه المقتلة الجائرة التي تدور رحاها في أوكرانيا، كأنّها شربة ماءٍ عند هؤلاء البجم، عند الوحوش هؤلاء.
هذا هناك. أمّا هنا في بلادنا فلم يعد ثمّة حشرجةٌ واحدةٌ لأملٍ يتحشرج في بلادنا على أيدي البجم هؤلاء.
إلى أين يا كاليغولا، ويا كلّ كاليغولا، هناك، وهنا، وهنالك؟
إلى أين أيّها المسعور الممروض الماجن المجنون؟ ألا يكفي كلّ هذا اللهو الهمجيّ الذي يُحَيْوِنُ الكائن (يجعله حيوانًا)، ويبيد احتمالات الفرح والأمان والبهجة والأمل والحلم فوق مقبرة هذه الحياة الشقيّة؟
وأنتَ أيها العالم (هل قلتُ المتمدّن؟!)، ما بالكَ أيّها العالم؟ أيّ جوعٍ هو جوعكَ الضاري هذا إلى القتل إلى التدمير إلى التخريب إلى التشويه إلى التبشيع إلى التعهير إلى التيئيس، وإلى هذا الحدّ؟!
وهذا العلم كلّه، وهذا الاختراع، وهذا الذكاء الافتراضيّ، وهذه العبقريّات كلّها، وكلّ ما توصّل إليه العقل البشريّ من تحديثٍ وتطوير وتخليق وتهجين؛ هذا كلّه، لِمَ هذا كلّه، ما دام يُستخدَم في إضرام حطب هذه العربدة الكونيّة، هذه الكوميديا البشريّة اللّامحتملة؟
حروبٌ كبيرةٌ للغاية، وصغيرةٌ للغاية، وكلّها تلغي، وتمحو، وتستأصل، وتحقد، وتكره، وتقسّم، وفي كلّ مكانٍ وزمان، وهنا والآن، في لبنان، في فلسطين، في العراق، في سوريا، في أفريقيا، في الخليج، وكلّه باطل أباطيل!
أيّها الكاليغولات (جمع كاليغولا، وهو الأمبراطور الروماني الذي حكم من 37 إلى 41 للميلاد، ومات قتلا بانقلابٍ عليه، واشتهر بقسوته وجنونه)، أيّها الحكّام، أيّها السلاطين، أيّها الطغاة، في روسيا، في الولايات المتحدة، في الصين، في أوروبا، في القارّة السمراء المنهوبة والمستعبدة، في الشرق الأوسط، في إسرائيل، في إيران، في لبنان، في الشمال، في الجنوب، في الغرب، في الشرق، وفي التخييل والافتراض.
كلّ ما تفعلونه، أيّها القتلة، باطل. وكلّ الحروب، وكلّ الإبادات، والاستبدادات، والاحتلالات، والاستعبادات، والمؤامرات، والدسائس، والصفقات، والعقود، والاتّفاقات، وأسلحة الدمار، ووضع الأيدي على المصائر، وتأجيج القوميّات والهويّات والعنصريّات والعرقيّات والطائفيّات والدينيّات والمذهبيّات والظلاميّات…
ومن أجل ماذا؟! أمن أجل هذه الدموع التي تذهب إهدارًا فوق ركامات هذا الكون، تحت ركامات هذا الكون؟!
باطل الأباطيل، كلّ شيءٍ باطل.
أَوَحده العدم اللاهث وراء العدم، هو الذي ينفع؟!
ملعونٌ أنتَ أيها العالم، ملعونون أنتم أيّها الحكّام، وملعونةٌ أنتِ أيّتها الحروب الكبيرة الصغيرة والدناءات والصغائر التي من أجل لا شيء. لا شيء.
متران في الأرض، حدًّا أقصى، لكلّ كاليغولا، لكلّ طاغيةٍ مهما طغى. ولكلّ قاتلٍ متران في الأرض، مع دود الأرض، مهما قتل.
الأرض باقية، وهي لا تبالي بنا.
باطل الأباطيل. كلّ شيءٍ هنا وفي العالم باطل.
عبثًا نتحدّث عن سلامٍ في أوكرانيا، عبثًا نتحدّث عن ليرةٍ، هاااااا هنا، عن انتخاب رئيسٍ، عن إحقاقِ حقٍ، عن نقابٍ يُكشَف لإماطة لثامٍ عن مدينةٍ فُجِّرتْ ذات مساء، وعن تفجير شعبٍ وبلاد…
عبثًا كلّ شيءٍ، ما دام هناك كاليغولا طاغية مجنون يلهو بمسدّسٍ فوق ركام هذا العالم وهنا.
علمت “النهار” أن ثمة مواقف مصرفيّة تدعو إلى التصعيد ومواجهة الحملة القضائية بحق بعض المصارف وتشويه سمعتها وتعريضها لخطر فقدان العلاقة مع المصارف المراسلة بما سيشلّ حركة تحويل الاموال من وإلى لبنان. وفيما سيصار إلى درس هذه المواقف في الجمعية العمومية يوم الجمعة المقبل، اكدت مصادر مصرفية أن التصعيد وارد، ولكنه لن يشمل بالتأكيد إيقاف آلات الصراف الآلي بأي شكلٍ من الاشكال.
أعلن ممثل موزعي المحروقات، فادي أبو شقرا، أنّ سعر صفيحة البنزين سيتجاوز اليوم المليون و500 ألف ليرة.
وقال أبو شقرا في حديث لـ”صوت كل لبنان”: “لم يصدر جدول أسعار يوم أمس الإثنين ونحن نبيع الصفيحة على تسعيرة جدول يوم الجمعة”.
وأضاف: “كنّا نراقب سعر صرف الدولار يوم أمس بعد فتح المصارف أبوابها ولكن للأسف الخلاف السياسي ينعكس على سعر الدولار المتفلت وصفيحة البنزين اليوم ستكون فوق المليون و500 ألف ليرة”.
أتُهم النجم المغربي أشرف حكيمي في قضية اعْتصاب – الاعتداء الجنسي على فتاة تبلغ 23 عامًا.
يُذكر أن حكيمي لمع إسمه في كأس العالم ٢٠٢٢ حاصة بعد تأهل المغرب للتصفيات النصف نهائية.

تقدم رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل, اليوم الإثنين, عبر وكيله القانوني ماجد بويز، بإدعاء ضد رئيس تحرير صحيفة “الديار” الصحافي شارل أيوب، بجرم “القدح والذم والتحقير”.

سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء مساء اليوم الإثنين إرتفاعاً كبيراً، حيث تراوح ما بين 84700 و85300 ليرة لبنانية للدولار الواحد.
يذكر انه سجّل صباحاً ما بين 81300 و81700 ليرة لبنانية للدولار الواحد.
علم موقع قضاء جبيل ان الجبهة السيادية ستعقد ظهر الخميس اجتماعا طارئا في مركزها في السوديكو للبحث في إدعاء القاضية غادة عون على عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط ، وسيصدر بيان عن المجتمعين.
يستكمل الأمن العام مراقبته للعمالة الأجنبية المضاربة على مصالح اللبنانيين وآخرها مداهمة لمركز الأمن العام في الدامور بالتنسيق مع شعبة الأمن القومي ، حيث تم توقيف ستة سوريين في بلدة الرميلة يسثمرون معمل للحلويات وجميعهم مخالفين لنظام الإقامة وكانوا قد دخلوا الى لبنان خلسة ، وتم ختم المعمل بالشمع الأحمر بناء لإشارة القضاء المختص