13.8 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 503

بعد 43 عاماً من السجن… المتّهمة بريئة!

0

فيما يعد الآن أطول إدانة خاطئة معروفة لامرأة في تاريخ الولايات المتحدة، أسقط قاضي دائرة ليفنغستون الحكم السابق بالسجن على ساندرا “ساندي” هيمي، البالغة من العمر 63 عامًا، وذلك بعد أن قضت 43 عاماً في السجن بتهمة ارتكاب جريمة قتل.

ووجد قاضي دائرة مقاطعة ليفينغستون، رايان هورسمان، دليلاً “واضحًا ومقنعًا” على براءة ساندرا هيمي من جريمة قتل باتريشيا جيشكي، وهي عاملة في مكتبة في سانت جوزيف بولاية ميسوري.

وكان صدر حكم على هيمي بالسجن مدى الحياة عام 1980، بعد أن أدلت هيمي بتصريحات للشرطة تدين نفسها عندما كانت مريضة نفسية، وفقا لما ذكرته صحيفة الغارديان البريطانية.

وحكم القاضي هورسمان بأن “الأدلة المباشرة” تربط مقتل جيشكي بضابط شرطة محلي دخل السجن لاحقًا لارتكابه جريمة أخرى وتوفي منذ ذلك الحين.

وقال القاضي إن هيمي، التي قضت آخر 43 عامًا خلف القضبان، يجب إطلاق سراحها خلال 30 يومًا ما لم يقرر الادعاء إعادة محاكمتها.

وجاء الحكم بعد جلسة استماع للأدلة في كانون الثاني، حيث قدم فريق هيمي القانوني الحجج الداعمة لأدلتها.

وقال محامو هيمي في “مشروع البراءة”، وهي منظمة غير ربحية متخصصة في العدالة الجنائية، إن فترة سجن هيمي تمثل أطول إدانة خاطئة معروفة لامرأة في تاريخ الولايات المتحدة.

وقال محاموها في بيان: “نحن ممتنون للمحكمة لاعترافها بالظلم الجسيم الذي عانت منه السيدة هيمي لأكثر من 4 عقود”.

الفارّون من الخدمة في قوى الأمن: أطلقوا سراحنا!

من “تبويس الإيدين” للدخول إلى قوى الأمن إلى “تبويس الإجرين” لنيل التسريحات. باختصار هذه هي حالة 1215 عنصر وضابط فرّوا من الخدمة عقب الأزمة الاقتصادية، وفق ما كشف الباحث في الدولية للمعلومات محمد شمس الدين لموقع mtv.

مع بداية الأزمة الاقتصادية وتدني قيمة الرواتب التي لا تتجاوز 100 دولار للعنصر، وعدم توفّر الطبابة ومستلزمات الحياة، اتخذ عدد من الضباط والعناصر القرار بترك قوى الأمن سعيًا منهم لتأمين لقمة عيشهم.
نصّت المادة 78 من نص موازنة عام 2019 على وقف التسريح وربطت المهلة بمدة ثلاث سنوات ما يعني أنّها تعدّ ملغاة منذ عام 2022، ولا بدّ من تسوية أوضاع جميع الفارين من قوى الأمن. إلّا أنّ أعداد الفارين ارتفعت، وهؤلاء اليوم أمام حالتين: إمّا الاستمرار في الفرار وتجريدهم من حقوقهم المدنية أو تسليم أنفسهم، وعندها يحالون حكماً على المجلس التأديبي.

البتّ بمصير 1215 عنصر وضابط أمسى ضرورة. فبعضهم وصل إلى الطلاق نتيجة ما حصل. بعضهم عاطل عن العمل ولا يمكنه أداء أي عمل أو مهنة فمعظم الوظائف بحاجة إلى سجل عدلي. بعضهم سافر بعدما وجد فرصة عمل له في الخارج ولا يستطيع العودة، لأن المديرية رفضت تسريحه، وفي حقه بلاغ بحث وتحرٍّ، وفي الوقت نفسه، لا يستطيع البقاء في الخارج، إذ تصبح إقامته غير شرعية لا سيما إذا انتهت صلاحية أوراقه، وأولها جواز السفر. بعضهم يمرض ولا يستطيع دخول المستشفى وإن فعل لا سبيل لديه لتأمين كلفة الطبابة.

سبق أن تقدّم النائب ابراهيم منيمنة بتاريخ 21/05/2024 بمشروع قانون معجّل مكرّر “يرمي إلى اعتبار ولمرة واحدة جميع العناصر الفارة من قوى الأمن الداخلي منذ العام 2019 ولغاية نفاذ القانون بحكم المطرودين حكمًا من السلك في حال تنازلهم عن حقوقهم العسكرية والمالية على أن تُعلّق حكمًا ولمرة واحدة فقط الأحكام القانونية المنطبقة على حالات الفرار من الخدمة المتعلّقة بالعقوبات الجزائية والتأديبية بصدد هذه الحالات”، مستندًا إلى أنّ ما قام بهم العسكريون الفارون هو ردة فعل على فعل جرمي بحقّهم وبالتالي الدفاع عن النفس وهو من الأسباب الموجبة لمشروع القانون. وقد أرفق بعريضة موقّعة من 129 عسكريًّا قدمّت إلى مجلس النواب.    
حتى اقتراح مشروع القانون، الذي يعتبر مخرجاً لهذه القضية، لم يؤخذ به حتى كتابة هذه السطور.

ما يزيد من معاناة هؤلاء الفارين، الاستنسابية بتسريح بعض الفارين واحتجاز حرّية الآخرين. فعقود التطوّع تُجدد تلقائيًّا من دون العودة إلى العنصر. جلّ ما يُطالب به الفارّون به من مديريتهم تطبيق القانون، بعدما تحوّلت قضيتهم إلى قضية إنسانية وحقوقية. ويُناشد هؤلاء عبر موقع mtv لـ”إطلاق سراحهم”، قائلين: “القانون معنا ولا يمكن اللعب بمصيرنا والتحجج بالمادة 78 ساقط، إذ أنّ موازنة 2024 تتيح تسريحنا. اليوم فتحت المديرية بابًا للتطوّع بالسلك وبالتالي حجة العدد أيضًا سقطت”. ويضيفون: “نتنازل عن حقوقنا، نريد فقط حرّيتنا”.

بالفيديو-تعرفوا إلى الفائِزَين بجائزة “اللوتو” الأولى …مبلغ كبير جدّاً بالمليارات

Doc-P-1212455-638541462582823181.jpg

فاز الشاب ربيع مراد، بجائزة اللوتو الأولى، في السحب الذي حمل الرقم 2211، برفقة صديقه رامي.وكشف أنّه عندما عَلِمَ أنّه فاز بجائزة اللوتو، التي بلغت قيمتها 30 مليار ليرة، نَسِيَ سيارته أمام أحد المحلات، بسبب سعادته.

فيديو من منطقة الضبية… حركات “خطيرة” في وسط الطريق!

فيديو، يُظهر أحد الأشخاص في منطقة الضبية، وهو يقوم بحركات خطيرة، فيما كان يقود دراجته الناريّة، غير آبه لسلامته، ومعرّضاً حياة السائقين للخطر.

تكسير وإطلاق نار … بالتفاصيل هذا ما جرى داخل مقهى!

تكسير وإطلاق نار وأكثر... هذا ما جرى داخل مقهى!

صدر عـن المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العامة البلاغ الآتي: 

“فجر تاريخ 27-05-2024 وفي محلة ضهر العين، أقدم مجهولان ملثّمان على الدخول إلى مقهى في المحلة وعملوا على تكسيره، ولدى محاولة حارس الأمن إيقافهما أقدم أحدهما على شهر مسّدس حربيّ بوجهه وأطلق منه عيارا ناريا، أصيب على أثره الحارس في بطنه وما لبث أن فارق الحياة متأثراً بجرحه، وفرّ الفاعلان إلى جهة مجهولة على متن دراجة آلية نوع “مينت” مجهولة باقي المواصفات.

على الفور باشرت القطعات المختصة في شعبة المعلومات إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف ملابسات الحادثة والمتورّطين بها وتوقيفهم. بنتيجة المتابعة الحثيثة، تبيّن للشعبة تورّط أكثر من شخصين بعملية تكسير المقهى وإطلاق النار ووفاة الحارس. ومن خلال الاستقصاءات والتحرّيات المكثّفة التي قامت بها، توصّلت إلى تحديد هويتهم جميعاً وهم كل من:

خ. م. (من مواليد عام ۲۰۰۲، لبناني)
ب. ك. (من مواليد عام ۲۰۰۲، لبناني)
م. ط. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري)
ب. ا. (من مواليد عام 2005، سوري)

بتاريخ 28-05-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريات الشعبة من تنفيذ عملية نوعية ومتزامنة، أوقفت بنتيجتها الثلاثة الأوائل في محلة الميناء، والأخير في محلة أبي سمراء على متن توك توك لون أخضر تم ضبطه. وبتفتيشهم، تم ضبط هواتفهم الخليوية.

بالتحقيق معهم، اعترفوا أنهم حضروا إلى المقهى المذكور بهدف تكسيره وذلك بسبب قيام أحد أصحابه بضرب عامل سوري وانتشار فيديو لحادثة الضرب على مواقع التواصل الاجتماعي، وأن الأول والثاني كانا على متن دراجة آلية وهما من نفّذ عملية التكسير، بينما الثالث والرابع رافقاهما إلى المحلة على متن توك توك لون أخضر، وأمنّا لهما الحماية والمؤازرة أثناء تكسير المقهى. وأثناء محاولتهم الفرار، اعترض طريقهم حارس الأمن فأقدم (خ. م.) على إطلاق النار باتجاهه وأصابه في بطنه، وأضاف الأخير أنه استعار المسدس والدراجة من صديقه المدعو (ع. س. من مواليد عام ۲۰۰٤، لبناني)، أوقفته إحدى دوريات الشعبة بالتاريخ ذاته في محلة الميناء، وتم ضبط المسدس الحربي والدراجة في منزله. وبالتحقيق معه، اعترف أنه أعار المسدس والدراجة للأول دون علمه بوجهة استعمالهما إلى حين إعادتهما له.

أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء”.

ضرب ابنة الـ6 سنوات بآلة حادة حتى الموت

أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام” بأنّه جرى نقل الطفلة السورية ن. م. ح (6 سنوات) إلى مستشفى “دار الأمل الجامعي” في بعلبك وهي في حال حرجة، وما لبثت أن فارقت الحياة.

وكشف الطبيب الشرعي على الجثة، وفتحت القوى الأمنية تحقيقًا بالحادث، وتبين أن الضحية تعرضت للضرب المبرح بآلة حادة من قبل والدها الذي توارى عن الأنظار.

تطور بين وزير مقاطع ورئيس الحكومة

تشهد علاقة رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي تحسنا ملحوظا مع وزير الدفاع موريس سليم المحسوب على العونيين، وكان منها ان مضى الاخير في قرار التمديد الذي استفاد منه لواءين عضوين في المجلس العسكري، الاول هو بيار صعب والثاني هو اللواء محمى مصطفى المحسوب على رئيس الحكومة. غير ان لا شي محسوما بعد بتطور العلاقة وصولا لمشاركة الوزير بجلسات مجلس الوزراء.

وفد من “القوات” – جبيل زار المدارس التي تستقبل طلاباً سوريين في المنطقة

ضمن سلسلة تحركات للحد من خطورة الوجود السوري غير الشرعي في لبنان، زار وفد من منطقة جبيل في القوات اللبنانية ضمّ منسّق المنطقة الدكتور بشير الياس ورئيس جهاز الشهداء والمصابين والأسرى شربل أبي عقل يرافقهما المختارين أديب صليبا وعماد ملحمة وعدد من المحازبين، المدارس التي تستقبل طلاباً سوريين في قضاء جبيل.

بحث الوفد مع مدراء المدارس في خطورة الأعداد الهائلة من النازحين السوريين وخاصة غير الشرعيين وانتشارهم بشكل كبير في المجتمع وبين العائلات، وقد طالب الوفد بعدم تسجيل الطلاب السوريين الذين لا يحملون إقامة شرعية صادرة عن المديرية العامة للأمن العام اللبناني، كما ضرورة التواصل مع لجان الأهل من أجل الضغط لعدم استقبال أي طالب لا يحمل اقامة لبنانية، وتوعية الأساتذة على خطورة الوضع وعدم انجرارهم وراء المحفّزات المادية.

كما أشار الوفد إلى أن العمل جار لدعم المدارس من قبل الفعاليات والجمعيات المحلّية والحزبيّة من أجل ضمان استمراريتها والصمود في وجه التحدّيات الاقتصادية والاجتماعية وأن التواصل مفتوح مع جميع فعاليات المنطقة والجمعيات لوضع خطة دعم للمدارس.

خاص-بالصور:حفل عمرو دياب في بيروت يشهد حضورًا جماهيرياً كبيراً…المستشار محمد برجي يثبت كفاءته مجدداً

مرّة جديدة يثبت الزميل والمستشار الإعلامي محمد برجي كفاءته في التنسيق الإعلامي للحفل الأضخم الذي أحياه الفنان المصري عمرو دياب، الذي حضره حوالى ٢٢ ألف شخص، والذي أشعل العاصمة اللبنانية بيروت.

لقد كان الحدث بمثابة تجربة استثنائية جمعت بين الأداء الموسيقي الرائع والتنظيم المحترف، مما جعل الأمسية ذكرى لا تُنسى للحاضرين.

دور برجي كان حاسمًا في ضمان تغطية إعلامية واسعة ومتناسقة، مما ساهم في إبراز الحفل على الصعيدين المحلي والدولي. الحفل الذي أقيم في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها لبنان، أظهر قدرة البلاد على استضافة فعاليات ضخمة بنجاح، وأكد مرة أخرى أن بيروت تبقى وجهة للفن والثقافة والسلام.

أسرة موقع”قضاء جبيل ” تتمنى للزميل برجي دوام النجاح والتألق في مهامه المستقبلية

 

بالصورة – عمرو دياب برفقة شخصية سياسية قبل إنطلاق حفله في لبنان

نشر الفنان المصري عمرو دياب صورة له برفقة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، وذلك عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي، مستخدماً خاصية “الستوري”.

وعلق عمرو على الصورة قائلاً :”سعدت بلقاء دولة رئيس وزراء لبنان السيد نجيب ميقاتي”.

من ناحية أخرى، أحيا دياب أمس في بيروت حفلاً غنائياً، حضره عدد كبير من الجمهور والمحبين، حيث إعتمدوا لوناً موحداً خلال تواجدهم وهو “الأبيض”.

الجدير بالذكر، أن أغنية دياب “تتحبي” كانت قد تصدرت الترند في بلده مصر، حيث شارك صورة عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي، يكشف فيها أنها تحتل المركز الأول ضمن قائمة أكثر الأغاني إستماعاً.

أغنية “تتحبي” من كلمات تامر حسين، ألحان وتوزيع محمد يحيى، ميكس وماستر أمير محروس.

الى ذلك أشار  رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان طوني الرّامي الى ان  “ما شهدته العاصمة أمس لا مثيل له في أي بلد في العالم يعيش أوضاعًا مشابهة للبنان، هذه رسالة بارزة للعالم أجمع أنَّ لبنان كان وسيبقى واحة للفن والحب والسّلام والسياحة”

وكان الفنّان المصري عمرو دياب قد أقام حفلته في بيروت ليل أمس، وسط حشد جماهيري ضخم.

 

error: Content is protected !!