نقل عناصر من الدفاع المدني في تمام الساعة ١٤:٤٠ من تاريخ اليوم الواقع في ٢٠٢٤/٠١/١٢ جريحاً الى مستشفى سيدة ماريتيم في جبيل،اصيب جراء تعرضه لحادث سير وقع بين سيارة و دراجة نارية في الفيدار -جبيل.
استقبل المدير العام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي محمد كركي في مكتبه النائب زياد الحواط. وتم البحث في الأوضاع الراهنة في البلاد وخصوصاً لناحية الأمن الصحي واستعادة الضمان لدوره وتأمين تغطية صحية لائقة لطالما تفوقت على ما تقدمه سائر الجهات الحكومية الضامنة.
وأفاد بيان لمديرية العلاقات العام في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ـ ان الحواط أطلق صرخة من على منبر المدير العام للصندوق حيث اتفقا على أن الواقع الصحي الذي وصلنا إليه لم يعد يحتمل أي تأجيل وعلى الدولة تحمل مسؤولياتها تجاه الضمان والمضمونين من أجل إيجاد حلول ذات آثار قيمة وفاعلية حقيقية كما تعاملت مع الجهات الضامنة الأخرى.
وأكد كل من كركي وحواط أنهما سوف لن يتوانيا عن إظهار شفافية كاملة أمام المضمونين وأصحاب العمل ومصارحتهم بواقع الحال وتعرية كل من يتقاعس عن إعطائهم حقوقهم.
وفي إطار الحل، وفي ظل غياب مصادر التمويل الخارجي من قروض أو هبات، كذلك انسداد أفق تأمين تمويل داخلي بعد ما أبدت الدولة تقصيراً كبيراً في تحمل مسؤولياتها، جدد الدكتور كركي اقتراحه بأن يجتمع أصحاب العقد الاجتماعي من أصحاب عمل وعمال ويتفقوا على سداد مبلغ مقطوع تقدر قيمته بحوالى 40$ شهريا عن كل أجير، يتحملها الأجير وصاحب العمل، بالإضافة للاشتراكات ويخصص لفرع ضمان المرض والأمومة، ولا يكون له أي انعكاس على الفروع الباقية وبخاصة لناحية مبالغ التسوية التي يدفعها أصحاب العمل.
وقد أبدى الحواط دعمه الكامل لهذا المشروع الإنقاذي ووعد أنه سوف يقوم بكل ما يلزم من خطوات واقتراح القوانين المناسبة كذلك حث الحكومة على إصدار المراسيم اللازمة من أجل تنفيذه إذا اقتضى الأمر، لاسيما وأن هذا المقترح هو الأضمن والأوفر على المؤسسات مما يدفعونه لشركات التأمين الخاصة.
وفي ختام اللقاء، أبدى المدير العام للصندوق استعداده التام لخضوع هذا الصندوق المستحدث للتدقيق والمراقبة من قبل شركات تدقيق عالمية لإضفاء الشفافية والنزاهة حول حجم الأموال التي سوف تجبى وكيفية إنفاقها على المضمونين في فرع ضمان المرض والأمومة وذلك ضمن إطار النهج الذي لطالما اعتمده من مصارحة وقول للحقيقة كما هي والسهر على حماية الحقوق العامة”.
صـدر عـن المديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبـة العلاقات العامّة البـلاغ التّالـــــي:
في الساعة 15،00 من تاريخ 09/01/2023، حصل إشكال وتضارب في زوق مصبح بين كلّ من:
ر. ك. (مواليد عام 1989، لبناني)
ع. ق. (مواليد عام 1996، لبناني)
وذلك على خلفيّة اتّهام الأوّل للثاني بسرقة ساعة ذهبيّة عائدة له.
بالتحقيق مع (ع. ق.) من قبل عناصر فصيلة زوق مصبح في وحدة الدرك الإقليمي، أنكر في البدء قيامه بسرقة السّاعة، واتّهم (ر. ك) بسرقة جهاز محمول “لابتوب” عائد له. ولكنّه ما لبث أن اعترف بحيازته كميّة من المخدّرات في منزله الكائن في زوق مصبح.
بالتحقيق مع (ر. ك) أنكر قيامه بسرقة الجهاز المحمول، وأقرّ بسرقة كميّة من المخدّرات من منزل (ع. ق.).
على الفور، انتقلت دوريّة من الفصيلة إلى منزل (ر. ك.)، حيث تمّ العثور على مواد مخدّرة نوع “ماريجوانا”. كما تمّ العثور على سطح البناء الذّي يسكنه، على كميّة من المواد الممنوعة عبارة عن:
/3،5/ كلغ من مادة حشيشة الكيف.
/800/غ. من مادة الماريجوانا.
/12/ حبّة ملوّنة ومجهولة النوع.
/10/ حبّات بيضاء اللون.
/2/ فرّامة حشيش.
ميزان عدد /2/، دفتر ورق لف سجائر عدد /2/.
مبالغ ماليّة بالعملة السوريّة.
أجري المقتضى القانوني بحقّهما وأودعا مع المضبوطات القطعة المعنيّة، للتّوسّع بالتحقيق معها، بناءً على إشارة القضاء.
اقدم مجهول يستقل دراجة نارية بمحاولة اجتياز حاجز لبلدية بيروت في محلة الاشرفية حيث حاول اعتراضه احد عناصر الشرطة ليقوم سائق الدراجة النارية بإطلاق النار بإتجاهه واصابته في عنقه ليتوفي على الفور وعلم ان العنصر يدعى حسن العاصمي
واثناء محاولة فراره سقط عن الدراجة ليوقف احد الاشخاص من التبعية المصرية ويطلق النار على قدميه ويسلبه دراجته النارية ويفر بها الى جهه مجهولة
جرياً على عادتها السنوية، تتحضر جمعية “أرض المبدعين” بالتعاون مع وزارة الثقافة اللبنانية لمنح جوائز تكريم لمبدعين متفوقين في ميادينهم في قصر الأونيسكو في بيروت.
وفي السياق علمت “النهار”، أن الإعلامية #نبيلة عواد كانت من اختارتها الجمعية من قطاع الإعلام لتسليمها درعاً تقديرياً على نجاحاتها ومسيرتها المهنية المتألقة في فترة قصيرة رغم صغر سنّها. علماً أن أسماء كثيرة ستُكرّم في قطاعات أخرى، مثل الفنان ملحم زين، والممثلة باميلا الكيك وغيرهم.
تسلّمت عواد الدعوة في تشرين الأول الفائت، واليوم تلقت تفاصيل الحفل، وأن وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال محمد وسام المرتضى سيقوم بتسليمها الدرع التكريمي، فأبدت رفضها واعتذرت عن حضور الحفل.
عواد، أوضحت لـ”النهار” أنها تكنّ كل الشكر والتقدير لما تقوم به الجمعية من جهود وتكريم للمبدعين في مختلف القطاعات، إلاّ أن رفضها تسلّم الدرع التكريمي من وزير الثقافة تعبيراً عن تسجيل موقف ضد مواقف الوزير التي أذت الثقافة في لبنان في محطات مختلفة، ولم توفّر الحريات في لبنان بمناسبات مختلفة أيضاً”.
ورداً على سؤال، تقول عواد: “معلوم أنني في الوقت نفسه ضد الخط السياسي للوزير وضد مواقفه السياسية وأدائه في وزارة الثقافة”.
وتضيف: “لكل هذه الأسباب رفضت أن يسلمني وزير الثقافة الدرع التكريمي، واعتذرت من القيّمين على الجمعية الذين أبدوا كل تفهّم، فأنا إعلامية، ومن مرتكزات المهنة الدفاع عن الحريات وهذا ما أؤمن به، لذا أرفض أن أتسلّم أيّ تقدير ممن له مواقف مناهضة للحريات ومؤذية للثقافة في لبنان”.
إشارة إلى أن عواد تتحضر لإطلاق برنامجها الجديد “نقطة تحول” في الأسابيع المقبلة، وهو وثائقي تاريخي يتناول مواضيع سياسية واجتماعية.
علق النائب نعمة إفرام على “قانون التعويضات الذي يطال قطاع المدارس الخاصة”، وقال في بيان: “هناك خطأ في القانون المتعلق باقتطاع جزء من المساعدات التي تعطى بالدولار للأساتذة، ولجنة التربية لم تصدره بهذا الشكل، وسيتم البحث فيه خلال جلسة مجلس الوزراء غدا”.
وأشار إلى أن “الخطأ الجوهري في هذا القانون أنه يعتبر أن المساعدات هي من أساس الراتب، في حين أن وزارة المال تعتبر أن كل الرواتب والمساعدات وكل ما يتقاضاه العامل في لبنان بالدولار يتم احتساب الدولار فيه على أساس 15 ألف ليرة، وكذلك الأمر في الضمان الاجتماعي بينما تعرفة المستشفيات أصبحت ضرب عشرة”.
واعتبر أن “هذا القانون فيه خلل كبير ويشكل غبنا لأن ما يدفعه الأستاذ وما تدفعه المدرسة عنه سيتقاضاه في تعويض نهاية الخدمة بطريقة مغايرة تماما كأن هذه الأموال تذهب من دون رجعة، وبالتالي هذا القانون غير منطقي، وهو قابل للطعن”.
وقال: “مع التحفظ على صلاحيات رد القوانين من مجلس الوزراء، وإذا كان سيرد غدا قانون الإيجارات، فيجب أيضاً أن يرد هذا القانون. وعلى كل حال، إن الطعن جاهز، وسيقدم بعد غد، وعندها يكون المجلس الدستوري هو الضمير وسيد القرار”.
أضاف: “تقع علينا كنوّاب مسؤولية كبيرة، لأن هذا القانون إذا أقر سيشكل خطرا كبيرا على القطاع التعليمي، وسيؤدي عمليا إلى انهيار تام في المدارس الخاصة”.
وأشار إلى أن “الأساتذة المتقاعدين يشكلون زهاء 4 آلاف شخص”، وقال: “يجب أن نقف بجانبهم ونتحمّل مسؤوليتنا حتى تنتظم الأمور”.
أفادت تقارير بأن طياراً تابعاً للخطوط الجوية البريطانية قد تم اختطافه وتعذيبه بعد استهدافه خارج سوبر ماركت أثناء توقفه بين الرحلات الجوية في جنوب أفريقيا.
في التفاصيل، طلبت امرأة من الطيار مساعدتها في حمل الحقائب إلى سيارتها في جوهانسبرغ، ولكن عندما وصل إلى السيارة، هوجم من قبل مجموعة من الرجال.
على الرغم من منع موظفي الخطوط الجوية البريطانية من السفر إلى مناطق جوهانسبرغ، يُعتبر فندق الطاقم في ميلروز آرتش المكان الأكثر أمانًا في المدينة.
ووفقًا لصحيفة “ذا صن”، تم نقل الطيار، الذي لم يُكشف عن اسمه، إلى منطقة نائية في المدينة وتعرض لمعاملة قاسية.
ويُزعم أنه سلم البلطجية آلاف الجنيهات الاسترلينية، وبما أنه اعتبر غير مؤهل للعودة بالطائرة إلى لندن، فقد تم استبداله في الرحلة.
منذ حادثة “الاختطاف”، توقف الطيار عن العمل ويحظى بدعم زملائه.