16.1 C
Byblos
Sunday, December 21, 2025
بلوق الصفحة 726

بول كنعان من ميلانو: حتى لا يبقى لبنان يعاني، ولا من يسمعه

0

أشار رئيس تجمع موارنة من أجل لبنان المحامي بول يوسف كنعان الى انه أمضى ٧ أيام حتى الآن في أوروبا، راقب خلالها الإعلام الأوروبي المرئي والمسموع والمكتوب فلم يجد فيه أي تطرّق الى أزمة النزوح السوري في لبنان ودول الجوار.

وأضاف قائلاً :للأسف، هذه المشكلة الإقليمية والدولية، تحضر في الإعلام اللبناني وتصريحات السياسيين، من دون أن يقترن ذلك، كما يجب، بتحرّك فاعل لدى دول القرار وإعلام هذه الدول.

وتابع ،فمشكلة من هذا النوع لا تعالج “على الطريقة اللبنانية”بالاستنكار والشكوى، بل بالمتابعة والحجة والمستند والإثبات والضغط لدى الحكومات ومراكز القوى والبرلمانات الأوروبية.

وختم بالقول: حتى لا يبقى لبنان يعاني، ولا من يسمعه.

بالفيديو – إسطورة كرة القدم البرازيلي رونالدو يدخل القفص الذهبي للمرّة الثالثة

0

دخل أسطورة كرة القدم البرازيلي ⁧‫رونالدو القفص الذهبي‬⁩ بعد علاقة حب دامت ٧ سنوات مع عارضة الأزياء ⁧‫سيلينا لوكس‬⁩ البالغة من العمر 33 عاما، في حفل أقيم بحضور عدد قليل من الأقارب والأصدقاء

الحواط: المبادرة الوحيدة القابلة للترجمة لإنجاز الإستحقاق الرئاسي واضحة

أكد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحوار أن المبادرة الوحيدة القابلة للترجمة والتطبيق لإنجاز الإستحقاق الرئاسي واضحة وبسيطة وهي إلتزام الدستور من خلال الدعوة بأسرع وقت ممكن إلى جلسة إنتخاب ودورات متتالية لحين إرتفاع الدخان الأبيض وانتخاب الرئيس.

وقال في منشور عبر “إكس”: “كل ما عدا ذلك تجاوز للدستور وحجج للتعطيل وترسيخ للفراغ وتوغّل في المجهول”.

بالفيديو – بعد طلاقها بعدّة سنوات.. هل تعيش هذه الفنانة قصّة حب جديدة؟

نشرت الفنانة بريجيت ياغي فيديو عبر خاصية الستوري على إنستغرام يظهر لحظات رومانسية تجمعها بالشاب جورج الجميّل على أنغام أغنية الفنان ناصيف زيتون “حبيبي وبس”، معلّقةً: “الحمدالله عكل شي”، بتلميح إلى أنه حبيبها.
يُذكر أن ياغي كانت قد دخلت القفص الذهبي لفترة قصيرة سابقاً.

 

طبيب لبناني في مجلس الشيوخ الفرنسي

0

إنتُخب طبيب القلب الدكتور خليفة خليفة يوم الأحد 24 أيلول 2023 عضواً في مجلس الشيوخ الفرنسي لمدّة ستّ سنوات.

خليفة (70 سنة) ابن بلدة الصفرا الكسروانية انتقل للعيش في فرنسا في العام 1973 حيث عُيّن رئيس قسم القلب في المستشفى المركزي في مدينة ميتز بعد مسيرة طبّية ناجحة وطويلة، وبعد تقاعده منذ عامَين تمّ تعيينه النائب الأول لرئيس بلدية المدينة، الى أن حقّق المفاجأة الكبرى وانتُخب «سيناتوراً» الأحد من بين خمسة فائزين عن إقليم «Moselle» الواقع شمال شرق فرنسا.

بالفيديو-الفساد الرياضي اكبر مما يتصوّر الناس… القصيفي: سنعمل مع كل من يريد بناء رياضة نظيفة لتطوير الرياضة

مقابلة خاصة لرئيس مكتب الرياضة في حزب القوات اللبنانية رئيس نادي عمشيت يوسف القصيفي ضمن برنامج Replay عبر محطة الOTV مع الزميل ايلي نصّار

عاجل-جدول جديد للمحروقات…ارتفاع بأسعار المازوت والغاز

0

ارتفع اليوم سعر المازوت 15000 ليرة والغاز 16000 ليرة، فيما استقرّ سعر البنزين.

وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:

البنزين 95 أوكتان: 1843.000 ل.ل.

البنزين 98 أوكتان: 1881.000  ل.ل.

المازوت: 1765.000 ل.ل.

الغاز: 954.000 ل.ل.

لن يجدي انتخاب رئيسٍ في هذا الزمن اللبنانيّ الخسيس

0

القضيّة ليست الرئيس، ولا انتخابه، بل الدولة وحدها هي القضيّة. وما دامت الدولة، دولة المؤسّسات، ليست الشغل الشاغل لـ”الناخبين” الفعليّين والافتراضيّين، فعبثًا ننتخب رئيسًا.

وعليه، كلُّ مَن عاد يشتهي – في هذا الزمن الخسيس المتمادي والمتطاول على الدولة والمنتهك دستورها وأمنها وسيادتها واستقلالها – أنْ يكون رئيسًا للجمهوريّة في لبنان، أسأله بأيّ عينٍ يشتهي أنْ يصير هذا الرئيس؟ وهو، إذا اشتهى، وهذا حقّه، فهل يستطيع، عمليًّا وواقعيًّا وفعليًّا وموضوعيًّا، وإنْ أراد، أنْ يطبّق الدستور لجهة كونه رئيسًا؟

صاحب الحقّ هذا (أو ذاك)، المشتهي أنْ يكون رئيسًا، فليقلْ لي بأيّ طريقة، ووسيلة، وأسلوب، يستطيع أنْ يكون أمينًا للمادّة 50 من الدستور التي تنصّ على ما يأتي: “عندما يقبض رئيس الجمهوريّة على أزمة الحكم، عليه أنْ يحلف أمام المجلس (مجلس النوّاب)، يمين الإخلاص للأمّة والدستور بالنصّ التالي: أحلف بالله العظيم أنّني أحترم دستور الأمّة اللبنانية وقوانينها وأحفظ استقلال الوطن اللبنانيّ وسلامة أراضيه”.

للتبسيط أسأله: كيف سيحترم الدستور؟ والقوانين؟ وكيف سيحفظ الاستقلال وسلامة الأراضي، شرقًا وغربًا، جنوبًا وشمالًا، برًّا وبحرًا وجوًّا، وفي باطن البرّ والبحر؟

وليُجِبْ: كيف سيسهر على الحدود الشماليّة والشرقيّة؟ والحدود الجنوبيّة؟ والبحريّة؟ وكيف سيمنع خروج المسلّحين والمقاتلين من لبنان، ودخولهم إليه؟ والتهريب كيف سيمنعه؟ والنزوح؟ واللجوء؟ والتسلّل؟ والقضم؟ وإدخال الممنوعات، وإخراجها؟ والأسلحة؟ وكيف سيصدّ الاعتداءات؟ وكيف سيصون الـ10452 كيلومترًا مربّعًا؟ وكيف سيستعيد… مزارع شبعا وشقيقاتها؟

على سبيل التبسيط أسأله: كيف سيسهر على فرض احترام الدستور في مجلس الوزراء، وعلى حسن تطبيقه، لدى اقتراح مشاريع القوانين، وإصدار المراسيم، إذا كان مجلسه للوزراء تألّف بالتراضي والتوافق والمحاصصة؟ وإذا كان هذا المجلس سيسمح لنفسه بانتهاك الدستور أو بتعطيله، أو بالتحايل عليه؟ وكيف إذا كان هو قد جاء “انتخابه” بالتعيين، مليَّنًا بالفازلين، ومغلّفًا بآثام ورق التسويات الإقليميّة والدوليّة (الأميركيّة – الإيرانيّة – الصهيونيّة وملحقاتها)؟

وإذا مجلس النوّاب أصدر قانونًا يراه هو مخالفًا للدستور، أيكتفي بردّه؟ أيرفض أنْ يوقّعه؟ وإذا رفض، وأعرض المجلس عن الأخذ برفضه، أيستقيل انسجامًا مع اقتناعاته الدستوريّة؟

بتبسيطٍ كلّيّ: فليقلْ كيف تطيق كرامته أنْ يؤتى به رئيسًا، إذا كان لن يستطيع أنْ يكون أمينًا لقسمه، ولا أنْ يكون سيّد نفسه ومقامه؟

هذا بالنسبة إلى رئيس الجمهوريّة، الذي يليق بمقامه أنْ لا يطمح شخصٌ إلى منصبه وبعبداه (من بعبدا)، في هذا الزمن الخسيس المتمادي والمتطاول على الدولة والمنتهك دستورها وأمنها وسيادتها واستقلالها، وأنْ لا يشتهيه، لأنّه لن يكون “قدّه” .

أمّا الطامح، بعد “انتخاب” الرئيس، إلى رئاسة الحكومة، المشتهي أنْ يتربّع في سراياها، فسؤالٌ وحيدٌ إليه، على سبيل التبسيط الكلّيّ: فليُجِبْ هذا الذي يتوهّم أنّ في مقدوره أنْ تكون سلطته التنفيذيّة مستقلّةً عن السلطة التشريعيّة لا ملحقةً بها، وتابعةً لها (وخصوصًا مستقلّة عن رئيسها وغير ملحقة به وغير تابعة له)، فليقلْ كيف سيحكم إذا كانت حكومته تابعة لمجلس النوّاب، و”ساقطة عسكريًّا”، باعتبارها نسخةً مصغّرة (ومشوّهة) عن مسخ السلطة التشريعيّة وديموقراطيّتها “التوافقيّة”؟

أيجدي انتخاب رئيسٍ (ذمّيٍّ) في ظلّ هذا الزمن الخسيس المتمادي والمتطاول على الدولة والمنتهك دستورها وأمنها وسيادتها واستقلالها؟ تاليًا، أيجدي تأليف حكومةٍ (ذمّيّة)، برئيسٍ (ذمّيٍّ) للحكومة في هذا الزمن الخسيس نفسه الذي يحكم الدولة بمسدّسه المصوّب على دماغها فوق الطاولة وتحتها؟!

error: Content is protected !!