15.1 C
Byblos
Saturday, December 20, 2025
بلوق الصفحة 111

ضباب على المرتفعات… والحرارة إلى انخفاض

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الارصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني أن يكون الطقس غداً غائماً جزئياً مع انخفاض بدرجات الحرارة خاصة في المناطق الجبلية والداخلية حيث تبقى فوق معدلاتها الموسمية، تنشط الرياح أحيانا خاصة شمال البلاد ويتكون الضباب الكثيف أحيانا على المرتفعات المتوسطة.

وجاء في النشرة الآتي:

– الحال العامة: يستمر تأثير الكتل الهوائية الحارة على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حيث تتخطى درجات الحرارة معدلاتها الموسمية خاصة في الداخل وعلى الجبال مع بقاء نسبة الرطوبة مرتفعة على الساحل مما يزيد الشعور بالحر، ويستمر تأثيريها حتى يوم غد الإثنين حيث تنحسر تدريجيا وتتحول الأجواء الى معتدلة يوم الثلاثاء المقبل.

ملاحظة: معدل درجات الحرارة لشهر تموز: بيروت بين 24 و32، طرابلس بين 20 و31،  وزحلة بين 18 و34 درجة.

– الطقس المتوقع في لبنان:

الأحد: غائم جزئيا الى قليل الغيوم دون تعديل يذكر بدرجات الحرارة والتي تكون أعلى من معدلاتها الموسمية على الجبال وفي الداخل مع بقاء نسبة الرطوبة مرتفعة على الساحل مما يؤدي إلى زيادىة الشعور بالحر، ويتشكل الضباب الكثيف على المرتفعات المتوسطة مما يؤدي إلى سوء في الرؤية كما تنشط الرياح أحيانًا

الإثنين: غائم جزئيا مع انخفاض بدرجات الحرارة خاصة في المناطق الجبلية والداخلية حيث تبقى فوق معدلاتها الموسمية، تنشط الرياح أحيانا خاصة شمال البلاد ويتكون الضباب الكثيف أحيانا على المرتفعات المتوسطة.

الثلاثاء: قليل الغيوم إجمالا مع انخفاض إضافي بدرجات الحرارة خاصة في المناطق الجبلية والساحلية وتبقى دون تعديل في الداخل، تنشط الرياح أحيانا ويتكون الضباب على المرتفعات المتوسطة كما تخف نسبة الرطوبة مما يخفف من الشعور بالحر.

الأربعاء: قليل الغيوم اجمالا مع استمرار الانخفاض بدرجات الحرارة حيث تصبح دون معدلاتها في المناطق الجبلية والساحلية وتلامس معدلاتها في الداخل كما تنشط الرياح أحيانا.

-الحرارة على الساحل من 25 الى 31 درجة، فوق الجبال من 19 الى 28 درجة، في الداخل من 20 الى 38 درجة.

– الرياح السطحية: جنوبية غربية ناشطة أحيانا، سرعتها بين 10 و30 كم/س.

– الانقشاع: متوسط على الساحل، يسوء على المرتفعات المتوسطة بسبب الضباب.

– الرطوبة النسبية على الساحل: بين: 70 و90 %.

– حال البحر: متوسط ارتفاع الموج.    حرارة سطح الماء: 29°م.

– الضغط الجوي: 1004 HPA             أي ما يعادل: 753 ملم زئبق.

– ساعة شروق الشمس: 05,46            ساعة غروب الشمس: 19,42

بالصور: حادث مروّع… سائق يفقد السيطرة

وقع حادث سير مروّع على أوتوستراد البترون باتجاه طرابلس، حيث فقد السائق السيطرة على سيارته مما أدى إلى انقلاب المركبة وسقوط قتيل و٤ جرحى حال بعضهم خطيرة. والقتيل والجرحى من سكان البداوي وجبل محسن، كما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام.

وحضر الصليب الأحمر اللبناني إلى المكان، وعمل على نقل الجثة والجرحى إلى أحد مستشفيات المنطقة، فيما حضرت القوى الأمنية وباشرت التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية.

افرام: زياد الرحباني حالة فكريّة ثقافيّة نقديّة وفنّية إستثنائيّة

0

 

كتب رئيس المجلس التنفيذيّ ل” مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام على حسابه على منصّة اكس:” خسرنا اليوم المبدع الكبير والاستثنائيّ زياد الرحباني”.
أضاف:” زياد حالة فكريّة ثقافيّة نقديّة وفنّية لا تتكرّر بسهولة. إبداعاته ستبقى تُغني من جيل إلى جيل ثروة لبنان الفنّية”.
وختم:” رحمه الله وتعازينا الحارة لوالدته سفيرتنا إلى النجوم السيّدة فيروز ولعائلته وأصدقائه ومحبّيه”.

بالصّورة – إليكم تفاصيل مراسم جنازة الراحل زياد الرحباني

غيّب الموت اليوم الفنان الكبير زياد الرحباني عن عمر ٦٩ عاماً بعد صراع مع المرض دون أن يقبل بتلقّي العلاج، تاركاً إرثاً فنياً كبيراً في أرشيف الفن اللبناني وذكريات في قلوب اللبنانيين.
إليكم تفاصيل وداعه الأخير

فيروز في حالة انهيار بعد وفاة نجلها زياد الرحباني

أكّدت مصادر مقربة من عائلة السيدة فيروز لمجلة “لها” أن الفنانة اللبنانية الأيقونية دخلت في حالة انهيار موقت، فور معرفتها بوفاة نجلها الفنان زياد الرحباني.

وأشار شهود عيان إلى أن الأطباء حضروا إلى منزل فيروز تزامناً مع خبر الوفاة المفجع.

وجمعت الأم والابن علاقة عائلية خاصة، بالإضافة إلى الفنية التي انطلقت من أغنية “سألوني الناس” التي لحنها زياد وهو في عمر 15 عاماً وكان والده عاصي على فراش المرض يعاني من نزيف بالمخ أثناء التحضير لمسرحية “المحطة”.

ولحنّ زياد الرحباني ابن فيروز مجموعة كبيرة من الأغاني لوالدته، من أبرزها “كيفك إنت”و”ولا كيف”و”عودك رنان” و”قهوة”.

وفي فترة من الفترات، وصلت العلاقة بينهما إلى القطيعة، وتحدثت تقارير عن خلافات حادة بينهما، خاصة بعد إعلان زياد عن موقف والدته السياسي. بعد سنوات من الخلاف.

وفي عام 2018 أعلن زياد الرحباني خلال مقابلة تلفزيونية عن عودة العلاقات إلى طبيعتها مع والدته الفنانة الكبيرة فيروز مشيرا إلى أن ما حدث كان نتيحة سوء تفاهم نشب بينهما منتقدا طريقة ادارة شقيقته ريما لأعمالها.

وعندما سئل أيضا عما إذا كان يزور فيروز قال إنه يزورها كل يوم، وإنه يقوم بترتيب حفلة مشتركة لهما العام القادم، موضحا أن ما وقع مجرد سوء تفاهم استفاد منه أناس كثيرون.

وفاة طفل غرقاً في أحد المنتجعات!

توفى طفل يبلغ 12 عاماً بعد تعرضه لحادث غرق في أحد منتجعات المنية أثناء ممارسة السباحة مع ذويه، بحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام.

والطفل من بلدة بيت الفقس في الضنية.

إعلامي الMTV يتعرض لحادث سير مروّع .. وهذه حالته الصحية!

تعرض صباح اليوم الإعلامي ألان ضرغام، مراسل قناة MTV ورئيس بلدية عبرين، لحادث سير مروع في منطقة الصفرا – قضاء جبيل.

وقد أسفر الحادث عن إصابته بكسور، ونُقل على الفور إلى أحد مستشفيات المنطقة حيث وُصفت حالته بالمستقرة، وفق مصادر طبية

أمن الدولة توقف مطلوبًا بجرائم سرقة وتزوير وترويج مخدرات

صدر عن المديرية العامة لأمن الدولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامة، البيان الآتي:

متابعةً للجهود الأمنية في مكافحة الإتجار بالمخدرات وتعقّب المطلوبين، أوقفت دورية من مديرية الشمال الإقليمية – قسم الاستعلام والتحقيق في منطقة الضم والفرز – طرابلس بتاريخ ٢٤/٧/٢٠٢٥، المدعو (ن. م.)، الصادر بحقه مذكرات عدلية عدّة بجرائم سرقة، ترويج عملة مزيفة، تهديد، احتيال، استيلاء وخطف، وضبطت بحوزته كمية كبيرة من حبوب الكبتاغون، إضافة إلى مادة الماريغوانا.
وقد أُجري المقتضى القانوني بحقه بناءً لإشارة القضاء المختص.

جريمة مروّعة: أم تعنّف أطفال زوجها وتحرق ابنته بسكين… بتواطؤ من الزوج!

في جريمة هزّت منطقة البقاع وأثارت موجة من الغضب، أوقف معاون مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية، القاضي رولان الشرتوني، العسكري (العريف ح. ط) وزوجته السورية (غ. ر)، بعد ثبوت تورّطهما في تعنيف الأطفال داخل المنزل، في مشهد لا يمتّ للإنسانية بصلة.

وقد كشفت التحقيقات أن الزوجة قامت بتعنيف ابنة زوجها البالغة من العمر 9 سنوات، ووصل بها الأمر إلى حرق الطفلة بواسطة سكين، بالإضافة إلى تعنيف وضرب شقيق الطفلة، وكل ذلك بعلم والدهم وتواطئه.

القاضي الشرتوني أصدر فورًا قرارًا بتوقيف الزوجين، وطلب بفتح ملف حماية عاجل للأطفال المعنيين، حفاظًا على سلامتهم الجسدية والنفسية.

وفي تطوّر خطير، وبعد تنفيذ قرار التوقيف، أقدم شقيق الزوجة الموقوفة على الاتصال بأقارب العائلة الذين تعهّدوا برعاية الأطفال، مهددًا إياهم بشكل مباشر، ما دفع الجهات القضائية إلى متابعة الملف عن كثب، واتخاذ تدابير إضافية لضمان حماية الأطفال ومن يتولّى رعايتهم.

إجراءات عقابية غير مسبوقة لحماية حقوق المودعين

من المنتظر أن تنهي لجنة المال والموازنة الإثنين الإقرار النهائي لمشروع قانون إصلاح المصارف. سيكون على طاولتها تقرير اللجنة الفرعية، الذي وزّع على أعضاء اللجنة، وحصلت “نداء الوطن” على نسخة منه، والذي جاء خلاصة 9 جلسات عقدتها اللجنة الفرعية برئاسة النائب إبراهيم كنعان، وتمثلت خلالها الحكومة بوزراء المال والاقتصاد والعدل، بالإضافة إلى حاكم مصرف لبنان.

لا شك أن قانون إصلاح المصارف هو القانون الإصلاحي الهام المنتظر والمطلوب محليًّا ودوليًّا. لكنه لن يكون نافذًا بغياب قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع الذي لم تنجزه الحكومة وتدرسه وتقره وتحيله إلى مجلس النواب بعد، خصوصًا أن العديد من مواد “إصلاح المصارف” مرتبطة “بقانون الفجوة”، والمادة 37 منه على سبيل المثال لا الحصر، نصّت على أن القانون لا يُصبح نافذًا إلا بعد إنجاز قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع.

من هنا، ومنذ اللحظة الأولى، شددت اللجنة على أهمية إقرار المشروع، ولكن مع مسارعة الحكومة كذلك في إحالة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع إلى مجلس النواب، منعًا للتضارب بينهما نظرًا للترابط الوثيق بين القانونين، وحمايةً لحقوق وأموال المودعين.

ولم تكتف اللجنة بذلك، بل أصدرت منذ السابع من أيار الماضي، توصية إلى الحكومة بضرورة إسراعها بإحالة مشروع “الانتظام المالي واسترداد الودائع”، ليصار إلى درسه بالتوازي مع مشروع إصلاح المصارف لما لذلك من أهمية للمودعين. فتحديد المسؤوليات بين الدولة ومصرف لبنان والمصارف وتوزيع الالتزامات على كل طرف، يحددها قانون الفجوة المالية، لتبدأ خريطة طريق استعادة ثقة المودع بدولته، من خلال استرداد ودائعه.

الهيئة المصرفية والغرفتين

نقطة أساسية خضعت لتعديل اللجنة الفرعية، وهي الهيئة المصرفية العليا. فحاكم مصرف لبنان وخلال الجلسات والمناقشة عرض لتعديل المواد 3و 5 من مشروع القانون بما يؤمن استقلالية المصرف المركزي من جهة، ولتكوين الهيئة المصرفية العليا من جهة أخرى بهدف الفصل بين الإجراءات العقابية والتدابير والاجراءات المتعلقة بإصلاح القطاع المصرفي، كما تحقيق أكبر قدر من الاستقلالية عن السلطة السياسية والمصارف.

وجهة النظر هذه ترافقت مع تقديم جدول مقارنة ولائحة تتضمن أمثلة لبلاد تعرّضت لأزمات مالية شاملة ونظامية مشابهة، وأنشأت هيئة خاصة لإصلاح وضع المصارف كما أنظمة أخرى تضمنت غرفتين (فرنسا والاتحاد الأوروبي وكندا) وذلك بشكل دائم.

لم تحسم المسألة في الجلسة نفسها، بل تمّ الاتفاق على إعطاء مهلة أيام لوزير المال وحاكم مصرف لبنان للاتفاق على صيغة جديدة مشتركة من وحي النقاش، لناحية الإبقاء على الهيئة المصرفية العليا مع غرفتين باختصاصات مختلفة على النحو التالي: الغرفة الاولى تُعنى بتعثر المصرف وصلاحياتها عقابية، والغرفة الثانية لها علاقة بالأزمة الشاملة وهي التي تعالج وتصحح وفقًا للقوانين المرعية الإجراء، وتناط بها صلاحيات ومهام إعادة الهيكلة المحددة في متن هذا القانون.

وبالتالي، اعتمدت اللجنة الفرعية، بموافقة وزارة المال والمصرف المركزي صيغة الهيئة المصرفية العليا من غرفتين، وفقًا لما هو معمول به دوليًا، بما يمنع التضارب بالمصالح بين دور لجنة الرقابة التحضيري للملف، والذي يجري التقييم وإصدار التوصية للشطب أو الدمج أو إصلاح المصارف، وبين دورها بالهيئة المصرفية العليا كمشارك في اتخاذ قرار الحكم.

ومن النقاط اللافتة التي أقرّتها اللجنة الفرعية، هي تمييز المودعين عن سائر الدائنين وأدخلتهم في صلب لجان تصفية المصارف.

تشدّد غير مسبوق

وقد ترافق تحديد الهيئة المصرفية العليا مع إجراءات عقابية صارمة وحاسمة وغير مسبوقة بحق المصارف التي تتبيّن أن عليها أي شبهات أو أنها غير قادرة على القيام بواجباتها، وذلك في المواد 16 و23 و31، تصل إلى حد تغيير ملكية المصرف والحجز على أملاك كبار المساهمين والإداريين ومفوضي المراقبة الخ… والعودة في ذلك 10 سنوات إلى الوراء.

وعلى سبيل المثال، فالمادة 16 المتعلّقة بصلاحيات الهيئة المصرفية العليا، تنص على أنه “يكون لدى الهيئة المصرفية العليا صلاحية سلطة على المصرف وتمارس هذه الهيئة صلاحياتها كلّ على حدة أو مجتمعة، من دون حاجة الى موافقة مساهمي المصرف…”، كما تنص على “إقالة أو استبدال أعضاء مجلس الإدارة و/أو الإدارة العليا، أو الطلب من المصرف القيام بذلك”، و”تعيين عضو مجلس إدارة أو أكثر مستقل غير تنفيذي أو الطلب من المصرف القيام بذلك”، و”الطلب من المصرف أن يبيع أصول، منها على سبيل المثال لا الحصر مشاركاته في الخارج”، و”الطلب من المصرف تغيير هيكليته القانونية أو التشغيلية، بما فيها على سبيل المثال لا الحصر إعادة تنظيم هيكلية الملكية”.

أما المادة 23 المتعلّقة بقرار الشطب المؤدّي إلى التصفية، فتنص على “إبلاغ الأشخاص المذكورين وجوب الامتناع عن التصرف بكل أو بعض أملاكهم المنقولة وغير المنقولة وحساباتهم المصرفية، ووضع إشارة منع تصرف عليها، إضافة إلى قرار منعهم من السفر، وعلى أن لا تتجاوز مفاعيل هذه التدابير ستة أشهر غير قابلة للتجديد”، و”الطلب من المحاكم المختصة في لبنان أو الخارج إلقاء الحجز الاحتياطي على كل أو بعض الأموال المنقولة وغير المنقولة العائدة للأشخاص المذكورين، وفقًا للقوانين اللبنانية والأجنبية المرعية الإجراء”، و”ملاحقة هؤلاء الاشخاص أمام المحاكم اللبنانية المختصة و/ أو أي محكمة أجنبية مختصة لما يترتب عليهم من مسؤولية مدنية و/ أو جزائية بموجب القوانين والانظمة المرعية الإجراء”.

أما المادة 31 المتعلّقة بالطعن بقرارات الهيئة المصرفية العليا، فتنص على أنه “تقبل جميع القرارات الصادرة عن الهيئة المصرفية العليا الطعن أمام المحكمة الخاصة المنشأة بموجب القانون رقم 110 تاريخ 11/7/1991، وتُتبع أصول المحاكمات المدنية المتعلقة بمحكمة الدرجة الأولى. لا يوقف الطعن أمام المحكمة المختصة تنفيذ القرار المطعون فيه”.

وهي كلّها مواد تؤكّد أن الإجراءات العقابية التي في متن مشروع القانون تعدّ من الأكثر تشددًا في دول العالم في مثل هذه الحالات.

إذًا، خطوة إصلاحية إضافية ستقرّها لجنة المال والموازنة في الأيام المقبلة. وهو مسار يعزز الثقتين الداخلية والخارجية بلبنان، الذي ينتظر التعافي، ويرتقب الاستثمارات الخارجية. فهل سيقر المشروع مع الحفاظ على حقوق المودعين كما عدّلته اللجنة الفرعية، أم أن ضغطًا سيمارس للفصل بين قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع وقانون إصلاح المصارف؟

error: Content is protected !!