صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:
بنزين 95 أوكتان: 1556.000 (-13000)
بنزين 98 أوكتان: 1595.000 (-14000)
المازوت: 1566.000 (-11000)
الغاز: 1004.000 (+38000)
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:
بنزين 95 أوكتان: 1556.000 (-13000)
بنزين 98 أوكتان: 1595.000 (-14000)
المازوت: 1566.000 (-11000)
الغاز: 1004.000 (+38000)
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر الممثل أسعد حطاب وهو يروي ما وصفه بـ”التفاصيل الكاملة” لحادثة مقتل بيار مهنا، وذلك استنادًا إلى رواية أهل الفقيد.
وقد تضمن الفيديو شهادة شخصية تُسلّط الضوء على حيثيات الحادثة من وجهة نظر العائلة، في محاولة لتوضيح ما جرى وسط تكهنات ومعلومات متضاربة
علم موقع “قضاء جبيل” أن فريقًا تابعًا لوزارة الأشغال العامة والنقل بدأ بأعمال صيانة للطرقات الرئيسية في بلدة حصارات، تمهيدًا لتزفيتها في المرحلة الثانية، في خطوة تهدف إلى تحسين البنى التحتية وتسهيل حركة المرور.
وتأتي هذه الخطوة بعد متابعة حثيثة من النائب سيمون أبي رميا مع وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، حيث التقى أبي رميا الوزير وكانت مناسبة لعرض المطالب الإنمائية لقضاء جبيل، وعلى رأسها تحسين وصيانة شبكة الطرقات، حيث شدد أبي رميا على “أهمية الاستمرار في متابعة حاجات جبيل الإنمائية والتنسيق مع الوزارة لتلبيتها بما يخدم مصلحة المواطنين”
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي:بناءً على قرار مجلس الوزراء بشأن اقتراح القانون المتعلّق بالعناصر الفارّين من الخدمة في مؤسّسة قوى الأمن الدّاخلي منذ العام 2019، يهمّ المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي أن توضح ما يلي:
أولاً: إنّ مؤسّسة قوى الأمن الداخلي تُثمِّن تضحيات عناصرها في الخدمة الذين لم يتخلّوا يومًا عن واجباتهم الوطنيّة رغم الظروف المعيشيّة الصّعبة.
ثانياً: إنّ أبواب هذه المؤسّسة مفتوحة أمام جميع الذين فرّوا ويرغبون بالعودة إلى الخدمة، مع النّظر في كل حالة فرار على حِدة، أسوةً بالفارين الذين عادوا والتحقوا خلال فترات سابقة وذلك ضمن الأطر والقوانين المرعيّة الإجراء، ووفقاً لما تقتضيه مصلحة الخدمة، مع الأخذ بعين الاعتبار كافّة الظروف التي مرّت فيها البلاد.
ثالثًا: إنّ هذه المؤسّسة التي نذرت نفسها لحماية الوطن والمواطن، ستبقى على عهدها مؤسّسة حاضنة لأبنائها، وهي مستمرّة بهذا النّهج، ولن تألو جهدًا في السّعي لتحسين أوضاع عناصرها وعائلاتهم.
اعتبر الرئيس التنفيذي لـ”مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام، في حديثٍ متلفز، أن “الخوفَ على الكيانِ اللبناني، الذي كانَ يساورُ البعضَ في السابق، بات اليوم شعورًا عامًا يشترك فيه الجميع. أمّا قلقي، فمصدره القناعة المتنامية بأنّ لبنان لم يعد قادرًا على إنتاج قراراتٍ تحفظُ استمراريته، وفي عجز الدولة عن تنفيذ التزاماتها، ولا سيّما في ما يتعلّقُ باتخاذ القرار الحاسم بحصر السلاح في يد الجيش اللبناني، خصوصًا بعدما عاد حزب الله في الأيام الأخيرة إلى رفع سقف خطابه والتهديد بعدم تسليم سلاحه”.
وقال:”حربُ الإسناد كانت خطأً استراتيجيًا فادحًا. فكيف نُقدّمُ أرواحَ أبنائنا قرابينَ عن الآخرين؟ أما الصيغة المضافة إلى القرار 1701 ضمن اتفاق وقف الأعمال العدائية، فقد شكّلت مخرجًا لإنقاذ الكيان، عبر الالتزام بسحب السلاح غير الشرعي وحصره بالمؤسسة العسكرية. ذلك هو السبيل الوحيد لتجاوز أخطاء الماضي والسعي إلى العيش بسلامٍ مع بعض”.
وأشار إفرام إلى أنّ “سلاح حزب الله لم يُحقّق الهدفَ الرادع الذي رُوِّج له، وباتَ طلبُ حصره بيد الشرعيّة اللبنانيّة يتجاوز البُعدَ التقنيّ والعسكريّ، ليُصبح امتحانًا لسلطة الدولة، برئاساتها الثلاث، في تنفيذ ما تلتزم به. وهذا السلاح، بدلًا من أن يتحوّل إلى عبءٍ داخليٍّ خانق، لا تزال هناك فرصةٌ للاستفادة من اللحظة السياسيّة الراهنة، من خلال تسليمه إلى الجيش وتعزيز موقع الدولة”.
وفي معرض تعليقه على كلام الموفد الأميركي توم باراك خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت، قال إفرام: “ما قاله بارّاك كان جديًا. فهو لم يلمس في الرد اللبناني على ورقته ما يدعو إلى النفور، بل وجد فيه التزامًا واضحًا بسيادة لبنان، وموقفًا موحّدًا من الرؤساء الثلاثة، بما يمثلون، وهو أمرٌ إيجابيّ. لكنّ عاملَ الوقتِ بقي غامضًا ومُقلقًا، وهنا يكمنُ عاملُ الخطر؛ إذ إنّنا أضفنا التزامًا ممهورًا من الرؤساء الثلاثة، غير أنّ العبرة تبقى في التنفيذ”.
وشرح المشهد الراهن بقوله: “ما يجري اليوم يعيدني إلى مشهد عام 1973، يوم تعذّر على هنري كيسنجر الوصول إلى قصر بعبدا بسبب احتجاجات المسلّحين قرب المطار في بيروت، فحطّ في رياق، ثم زار الرئيس سليمان فرنجية، وغادر بعدها إلى دمشق. يومها، بدا وكأنّ القرار الدولي اقتنع بعجز الكيان اللبناني عن ضبط أمنه الداخلي، فتمّ تلزيمه إلى حافظ الأسد. واليوم، أخشى أن نُعاد إلى سيناريو مشابه، إن لم تستطع الدولة أن تفي بالتزاماتها. وأخشى أكثر أن تُثبت الدولة اللبنانية، بعد سقوطها ثلاث أو أربع مرات في الاختبارات، أنه لم يعد هناك مبرّر لوجودها”.
وتابع: “الوقت يداهمنا، والمتغيّرات تتسارع بوضوح، خصوصًا في الأشهر الأخيرة. نرى دمشق تنفتح على العالم، فيما نحن ما نزال محاصرين من الجهات كافة، عاجزين عن الإيفاء بالتزاماتنا تجاه المجتمع الدولي، ونُثبت مرةً تلو الأخرى أنّ هذا الكيان لا يمتلك قرارَه”.
وختم قائلًا: “نحن أمام أسابيع مصيريّة. فإن لم يتّخذ لبنان قراراتٍ تمكّنه من الحضور القوي على طاولة مفاوضات الشرق الأوسط الجديد، فسيكون هو الطبق الذي تأكله إسرائيل وسوريا. وأنا أخشى، بمرارة، أن نعيش الأشهر الأخيرة من لبنان بصيغته وحدوده التي نعرفها. فاستمرارية الكيان باتت مشروطة بقيام الدولة بدورها، وبحصر السلاح في يد الشرعية اللبنانية دون سواها”.
يا صوتاً خرج من صدر الوطن ليرتدّ إليه مثل دعاء، يا ظلّ أرزةٍ نبتت في حنجرة امرأة فصارت وطناً.لبنان اليوم لا يفتقد صوتك فقط، بل يحتاجه، نحن لا نطلب طرباً بل نحتاج إلى لحظة تُنصت فيها البلاد إليكِ، إلى “ساحة سَلام” تجمع اللبنانيين تحت ظلّك لا تحت راياتهم. لا نريد بياناً، ولا عودة إلى المسرح، ولا لقاءً صحافياً، نريدك فقط أن تظهري، ولو لمرة، وتهمسي بكلمة واحدة، كما همستِ في “سكن الليل”، علّ لحظة فيروزية واحدة تبدّد الحقد وتذيب الألم.
يا صوتاً خرج من صدر الوطن ليرتدّ إليه مثل دعاء،
يا ظلّ أرزةٍ نبتت في حنجرة امرأة فصارت وطناً.
لبنان اليوم لا يفتقد صوتك فقط، بل يحتاجه، نحن لا نطلب طرباً بل نحتاج إلى لحظة تُنصت فيها البلاد إليكِ، إلى “ساحة سَلام” تجمع اللبنانيين تحت ظلّك لا تحت راياتهم. لا نريد بياناً، ولا عودة إلى المسرح، ولا لقاءً صحافياً، نريدك فقط أن تظهري، ولو لمرة، وتهمسي بكلمة واحدة، كما همستِ في “سكن الليل”، علّ لحظة فيروزية واحدة تبدّد الحقد وتذيب الألم.
وحدكِ يا فيروز، من بوسعها أن تغني “أنا لا أنام” فيصحو الضمير، أن تهمسي “بحبك يا لبنان” فتخجل الكراهية، أن تصدحي بـ”بيقولوا زغيّر بلدي” فيكبر فينا الأمل.
أنتِ التي جعلت من المسرح بيتاً للوطن، بلا أكثرية ولا أقلية، بلا طوائف ولا إنقسامات، فقط لبنان. لبنان الذي يلتقي كل صباح على صوتك في الراديو، في السيارة، في الصلاة، في الرغيف، في النفَس.
يا فيروز، الوطن لا يريد صوتك بل هو بحاجة إليه، والحاجة يا سيدتي ليست رفاهية، إنها ضرورة، إنها صرخة، إنها رجاء، إنها له العلاج.
في زمنٍ تتسابق فيه الدول إلى التطور، وتغوص الشعوب في بحور التكنولوجيا والمراكز الرقمية، في زمن يُقاس فيه الإنسان بعدد العملات، وعدد المتابعين، وعدد النقرات، نقولها بملء اليقين، كل هذا العالم، بكل ما فيه من نفطٍ ومياه، من عملاتٍ رقمية وأرصدةٍ إفتراضية، من ذكاء إصطناعيّ ومجرّات رقمية… لا شيء يضاهي صوتك.
كل تلك الإختراعات تُستهلك، تضعف، تصعد وتهبط، ترتفع وتنهار في بورصات وهميّة، أما صوتك فلا يحتاج إلى تحديث ولا إلى شبكة ولا إلى ترجمة ولا إلى كلمة سر، هو الكنز الوحيد الذي لا يعترف ببورصة، ولا يُباع ولا يُشترى، ولا تُحدّد قيمته بحسابات العرض والطلب، هو كنزٌ إلهي، هبط على أرض لبنان، ليُكتب في تاريخه، ويُغنّى في روحه، ويُروى في ترابه.
لا أبحث عن أناقة المفردة،
ولا عن براعة السجع،
ولا أهاب ردة فعل قارئٍ قد يلومني على التوسل،
أنا على يقين أن ما أشعر به،
ما أقوله هنا،
هو في قلب كل لبناني وعقله،
يا فيروز،
نحن لا نناشدكِ، نحن نتوسلكِ،
نحن لا نكتب إليكِ رسالةً أدبية، نحن نصرخ من أعماق بلدٍ يحتضر،
عودي يا سيدة الزمن النقي،
عودي يا من جعلتِ من المسرح وطناً ومن الأغنية أرزةً،
عودي وقولي لنا ان لبنان لا يزال هنا.
عودي ولو للحظة،
غنّي ولو همساً،
“في أمل… إيه في أمل”، يمكن يصير في شي، يمكن يضوي الليل… يمكن.
وأخبّرينا من جديد،
عن قصة “زغيرة كتير”… صار فيها حب كبير،
قصة إسمها لبنان.
بيروت ترتّل لك “أنا الأرض الحزينة”، ومن غيرك فيروز يعزّيها!
عودي ولو للحظة.
غنّي ولو همساً.
أصدر رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع قرارًا قضى بتجديد تعيين يوسف غطاس القصيفي رئيسًا لمكتب الرياضة، وذلك لولاية جديدة، بعد انتهاء ولايته السابقة.
ويأتي هذا القرار في إطار تثمين جهود القصيفي في إدارة شؤون المكتب خلال المرحلة الماضية، ومواصلة العمل على تطوير القطاع الرياضي وتعزيز حضوره ضمن أولويات الحزب
نشرت “اليازا” عبر صفحتها الرسميّة على “إنستغرام” فيديو يُظهر شخصاً يقود بالاتجاه المعاكس على الأوتوستراد وتحديداً في الأنفاق في محيط مطار بيروت.
أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه في بيان، ان “بتاريخ 13 / 7 / 2025، بعد توافر معلومات لدى مديرية المخابرات حول معمل رئيسي لحبوب الكبتاغون في بلدة اليمونة – بعلبك، نفذت دورية من المديرية تؤازرها وحدة من الجيش عملية دهم للمعمل، وتبين أنه أحد أضخم المعامل التي ضُبطت حتى تاريخه.
وقد عمل عناصر الجيش على تفكيك المعدات والآلات المستخدَمة في المعمل، ويبلغ وزنها نحو ١٠ أطنان، وعمدوا إلى تدمير قسم منها، بالإضافة إلى ضبط كمية ضخمة من حبوب الكبتاغون ومادة الكريستال والمواد المخدرة المختلفة.
كما استقدم الجيش جرافة، فقامت بردم نفق يبلغ طوله نحو ٣٠٠ متر، كان يُستخدم للدخول إلى المعمل والخروج منه وتخزين جزء من معداته.
سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق بإشراف القضاء المختص وتجري المتابعة لتوقيف المتورطين”.
بتاريخ ١٣ / ٧ / ٢٠٢٥، بعد توافر معلومات لدى مديرية المخابرات حول معمل رئيسي لحبوب الكبتاغون في بلدة اليمونة – بعلبك، نفذت دورية من المديرية تؤازرها وحدة من الجيش عملية دهم للمعمل، وتبين أنه أحد أضخم المعامل التي ضُبطت حتى تاريخه.
وقد عمل عناصر الجيش على تفكيك المعدات والآلات… pic.twitter.com/xagWrFK0Sm— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) July 14, 2025
دهمت قوة من مخفر بعلبك ملحمة تعود للمواطن “ن. ع.” تقع عند مفترق بلدة عدوس، حيث ضُبط مع ابنه متلبّسين بذبح ثمانية خراف نافقة.
وقد تمّ توقيف الأب وابنه واقتيادهما إلى نظارة قصر عدل بعلبك لمتابعة التحقيق.
كما أوقفت القوى الأمنية سبعة من العاملين في الملحمة، جميعهم من الجنسية السورية، بانتظار اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بحقّهم.