17.7 C
Byblos
Monday, December 22, 2025
بلوق الصفحة 131

السلاحُ على طاولةِ بارّاك: لبنانُ في امتحانِ الكلمةَ الفصل

لم يكنْ لبنانُ يومًا على هذا القدرِ من الهشاشةِ في ميزانِ الصراعاتِ الكبرى. فبعد أن انطفأت نارُ الحربِ الإسرائيليّة ـ الإيرانيّة، تاركةً وراءها رمادًا ساخنًا في غزّةَ وجنوبِ لبنان، يعودُ الملفُّ الأكثرُ حساسيّةً إلى الواجهة: سلاحُ حزبِ الله، وهذه المرةَ من البوّابةِ الأميركيّةِ مباشرةً، وبيدِ موفدٍ يحملُ تفويضَ الحسمِ لا التفاوض، اسمه طوم بارّاك. فقد تحوّلت هذه القضيّةُ رسميًّا إلى بندٍ رئيسيٍّ في دفاترِ التفاوضِ الإقليميّ، وباتت تتصدّرُ أجندةَ واشنطن في رسمِ خرائطِ ما بعدَ الحربِ بين إسرائيلَ وإيران.

في زيارتهِ الأولى، جاء بارّاك في ذروةِ التصعيد. كانت الصواريخُ تتساقطُ فوقَ تلِّ أبيب، والطائراتُ الإسرائيليّةُ تقصفُ عمقَ إيران، والعالمُ يتأرجحُ على حافةِ مواجهةٍ إقليميّةٍ كبرى. يومها، كانت زيارتُه أشبهَ بجسِّ نبضٍ لدولةٍ تتقلّبُ بين شظايا الانهيارِ الماليِّ ورمالِ الاصطفافِ الإقليميّ. وكانت المهمّةُ الأساسيّةُ منعَ انزلاقِ لبنان إلى قلبِ المعركة، وقد نجح ذلك.

أمّا اليوم، فالوضعُ مختلفٌ تمامًا: الحربُ انتهت، وتوضّحت معالمُ الخريطةِ الجديدة: واشنطن تكتبُ نهايةَ حربٍ كبرى، وتفتحُ دفاترَ ما بعدها. المسائلُ المؤجَّلةُ طفت على السطح، والسلاحُ خارجَ الدولةِ اللبنانيّة في أوّلها. ولذلك، لن تُشبهَ زيارةُ بارّاك المقبلةُ إلى بيروت سابقتَها. إنّها زيارةٌ محمّلةٌ برسائلِ ضغط، ومهلةٍ زمنيّة، ومطالبَ موقَّعة.

لا يعودُ الرجلُ لمجرّدِ الاستطلاع، بل لانتزاعِ التزامٍ واضحٍ ونهائيٍّ من الرؤساء، بمسألةٍ كانت طوالَ العقدين الماضيين خطًّا أحمر: نزعُ سلاحِ حزبِ الله جنوبَ الليطاني كما شمالَه، ووضعُ جدولٍ زمنيٍّ دقيقٍ لحصريّةِ السلاحِ بيدِ الدولة.

في المقابل، لا يأتي بارّاك عاريًا من الضمانات، بل يحملُ تعهّدًا، باسم الإدارةِ الأميركيّة، بالعملِ على تأمينِ انسحابٍ إسرائيليٍّ من النقاطِ الخمسِ المحتلّة، ورعايةِ تثبيتِ الحدودِ مع إسرائيلَ من جهةٍ، ومع سوريا من جهةٍ أخرى، تمهيدًا لترسيمِها، وذلك بعد تبيانِ هويةِ مزارعِ شبعا، وإعادةِ الأسرى، وتوفيرِ الغطاءِ الدوليِّ لإعادةِ الإعمار، وفتحِ الأبوابِ أمام تدفّقِ المساعداتِ الماليّةِ والاستثماريّة. وكلُّ ذلك لا ينفصلُ أبدًا عن ضرورةِ إنجازِ الإصلاحاتِ الجوهريّةِ في بنيةِ النظامِ الاقتصاديِّ والماليِّ والمصرفيّ، خصوصًا تلك الآيلة إلى تجفيفِ المنابعِ الماليّةِ لحزبِ الله، لعدمِ السماحِ له بإعادةِ بناءِ قوّتِه العسكريّة.

بمعنًى آخر، تعرضُ واشنطن معادلةَ “خطوة مقابل خطوة”، لكن بلا وهم: أيّ تأخيرٍ في بندِ السلاح، يعني تجميدَ كلِّ شيء.

الرئيسُ الأميركيُّ دونالد ترامب، الذي أثنى على طوم بارّاك واصفًا إيّاه بأنّه “صديقي ومن أصولٍ لبنانيّة”، أكّد أنّه سيحاولُ تصحيحَ الوضعِ في لبنان. وأشار إلى أنّ لبنان “مكانٌ رائع، يضمّ أناسًا بارعين، وكان معروفًا بالأساتذةِ والأطبّاءِ، وله تاريخٌ لا يُصدَّق”، معربًا عن أمله في أن “نتمكّن من إعادته كذلك مرّةً أُخرى”… وذلك طبعًا وفق الرؤيةِ الأميركيّةِ للأمور.

يريدُ بارّاك ومن خلفه الإدارة الأميركيّة سماعَ الجوابِ المنتظر، لا بصيغةِ خطابٍ سياسيّ، بل بتوقيعٍ رسميٍّ على جدولٍ زمنيٍّ واضح من قبل الحكومة، مركز القرار والسلطة التنفيذيّة، تتعهّد فيه الدولةُ بإنهاءِ ظاهرةِ السلاحِ غيرِ الشرعيّ على امتداد الأراضي اللبنانيّة.

لقد انتهى زمنُ المواربة، وسقطت الذرائعُ التقليديّة. مزارعُ شبعا؟ فلْتُبَتّ هويتُها. الاحتلالُ الإسرائيليّ؟ فلينسحب. لكنّ المقابلَ يجبُ أن يكون فعليًّا: لا صواريخَ دقيقةٍ في البقاع، ولا ترسانةٍ مخبّأةٍ ما وراء وراء الحدود.

في الداخلِ اللبنانيّ، هناك حوارٌ دائرٌ بين الرؤساء، وتبادلُ أوراق، وذلك أمرٌ إيجابيّ، وربّما يحدثُ للمرّةِ الأولى بهذه الجديّة. لكنّ التمنّي يبقى بألّا يظلَّ هذا الحوارُ في حلقةٍ مفرغة. ففي الوقت الذي يترقّب بارّاكُ الردَّ اللبنانيَّ “الموحَّد”، ينتظرُ الرئيسان عون وسلام موقفَ الرئيس برّي، الذي ينتظرُ بدورِه جوابَ حزبِ الله. أمّا الحزب، فيُواصل إرسالَ إشاراتٍ متباينة، تُضفي مزيدًا من الغموضِ على موقفِه، إلّا أنّها تميلُ إلى السلبيّة أكثرَ منها إلى الإيجابيّة، ما يعكسُ حالةً من التخبّطِ والارتباكِ المتفاقمَين في الآونةِ الأخيرة.

القرارُ لم يُتَّخذ بعد، لكنّه آتٍ لا محالة. الخشيةُ ألاّ يكون على قدر التوقّع. فإسرائيل قد تبادرُ إلى تحويلِ أنظارِ الداخلِ الإسرائيليّ، المنهكِ من الآثارِ التدميريّةِ التي سبّبتها صواريخُ إيران، في اتجاهٍ آخر، عبر خطواتٍ واندفاعاتٍ عسكريّة، خصوصًا في غزّة. والأمرُ نفسه قد ينسحبُ على جبهةِ لبنان، التي تشهدُ تصعيدًا إسرائيليًّا ملحوظًا. ويُخشى من أن تلجأَ إسرائيلُ إلى تسخينٍ أكبر، في وقتٍ ينوءُ فيه لبنان تحت ثقلِ الملفّاتِ الداخليّةِ المتراكمة، والتي يتصدّرُها الملفُّ الخلافيُّ المتعلّقُ بالسلاحِ الفلسطينيّ وسلاحِ حزبِ الله، إضافةً إلى التهديداتِ الإرهابيّة التي بدأت تظهرُ مؤخرًا بتحرّكاتٍ رُصِدت في أكثرَ من منطقة.

واشنطن، التي تغضُّ الطرفَ عن هذه الخروقات، تفعلُ ذلك ضمن استراتيجيّةٍ أوسع. فبرغمِ ردّةِ فعلِ ترامب العنيفةِ ضدّ نتنياهو حين خرقَ وقفَ إطلاقِ النار مع إيران، فإنّ إدارةَ ترامب لا تُمانع استخدامَ التهديدِ بالحرب كورقةِ ضغط، إذا كان من شأنها دفعُ لبنان إلى الحسم.

وهنا مكمنُ الخطر: فإبقاءُ الجبهةِ مفتوحةً على الخروقاتِ اليوميّةِ، يعني وجودَ قرارٍ بعدمِ إقفالِها، واستعدادٍ لإعادةِ استحضارِ اللغةِ الحربيّةِ في أولِ ظرفٍ مناسب. والمقصودُ هنا إنهاءُ التأثيرِ الإيرانيّ على الساحةِ اللبنانيّة، بالتزامنِ مع مفاوضاتٍ أميركيّةٍ ـ إيرانيّةٍ مرتقبة.

السلاحُ على الطاولة. المهلةُ تنفد. والقرارُ، بقدرِ ما هو داخليّ، فإنّه مرآةٌ لميزانِ قوى دوليٍّ لا يرحم.

فهل يملكُ لبنان الجرأةَ ليقولَ الكلمةَ الفصل… قبل أن تُقالَ باسمه، وبالنيابةِ عنه؟

بالفيديو-حادث سير مروّع على أوتوستراد جبيل بين خمسة سيارات

سُجّل منذ قليل حادث سير مروّع على أوتوستراد جبيل، المسلك الغربي باتجاه بيروت، بين خمس سيارات اصطدمت ببعضها. ما أسفر عن وقوع جريحين وأضرار جسيمة في المركبات كافة. وقد حضرت فرق الصليب الأحمر اللبناني إلى مكان الحادث وقدمت الإسعافات اللازمة للمصابين. فيما تم نقل جريحين الى مستشفيات المنطقة. كما تسبّب الحادث بزحمة سير خانقة في المحلة، في حين تعمل الأجهزة الأمنية على تنظيم حركة المرور وفتح تحقيق بالحادث لاتخاذ الإجراءات اللازمة

السباحة تنتهي بفاجعة…“لانش” ينهي حياة شاب لبناني

أفادت معلومات صحفية عن مقتل أحد ممارسي هواية السباحة عند شاطئ بيروت قرب صخرة الروشة (ر.د. لبناني) وذلك بعدما صدمه مركب بحر “لانش”.

 

بالفيديو-بعد يوم من البحث… انتشال جثة الغريق الرابع قبالة شاطئ المدفون

عُثر على جثة الشاب العراقي المفقود منذ يوم أمس “أ. أ. ح.” من مواليد 2006، مقابل شاطئ المدفون – البترون، بالقرب من حاجز الجيش اللبناني. وكان أربعة أشخاص تعرضوا للغرق أمس، وتمكنت فرق الدفاع المدني من إنقاذ 3 منهم في حينه، فيما استمرت عمليات البحث عن الشخص الرابع حتى اليوم. وشارك في العثور على الجثة فرق الدفاع المدني وعدد من شباب المنطقة، إضافةً إلى فريق «JET SKI ARAKO». ونُقلت الجثة إلى مستشفى البترون لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

لبنان … لو كان إنساناً

لبنان يا قطعة سما، هكذا تغنّى به العشّاق، ردّدتها الأغاني كتعويذة حبّ، وعلّقها الحالمون في ذاكرة البلاد، فيا ليت المجاز يستطيع أن يُرمّم الكسر أو أن يحجب الشقوق خلف نغمةٍ شجية.
لكن، ماذا لو كانت السماء تُشبه لبنان فعلاً؟ وهل تحتمل السماء كلّ هذا التناقض؟
هل يليق بالنور أن يتقمّص ملامح وطنٍ يشيخ في ظلّ الموت ويحيا في قلوب أبنائه كفكرةٍ أزليّة؟
في الأغنية، لبنان هو الجبل والسهل، هو الأرزُ المنتصب كالصلاة، هو الموجُ حين يهدأ،
هو وجهُ الحبيبة وصوتُ الأمّ حين ينكسر، هو الضحكة التي تسبق البكاء وهو البكاء الذي يسبق كل شيء.
السماء، في الخيال، لا تعرف الجوع ولا المديونية، لا يُهاجر أبناؤها قسرًا،
ولا تُهدّد أرواحها على الحواجز. السماء لا تطلق النار على الحالمين، ولا تخنق الحقيقة في مهدها.

نحن نعلّق وجعنا على مشجب المجاز ونتوهّم أنّ الشعر يمكنه أن يُنقذ وطناً من احتضاره.
لو كان لبنان إنساناً، لكان شيخاً بكبرياء الأنبياء، وجهه محفور بالتاريخ،
وصدره ممتلئ بالحكايات عن أمجادٍ سُرقت، وخياناتٍ تكرّرت وأحلام تبدّدت.
هو الآن على سرير المرض، تُحيط به وجوه من لحمِه ودمِه، منهم من يريد أن يرثه، منهم من يطعن في وصيّته، ومنهم من يغنّي له، ومنهم من يبني نصباً تذكارياً، منهم من يضمّه، يقبّله، يبكي على صدره، وهو يحتضر.
لو كان لبنان إنساناً، لكان ممدّداً على فراش الحياة، ينتظر أعجوبة، عيناه نصف مفتوحتين، كمن لم يسلّم أمره بعد، صوته خافت، لا يطلب النجدة بل المغفرة، قلبه ينبض على مهل، يخشى أن يُعلن استسلامه. لكنّه، رغم كلّ شيء ما زال يتنفّس كأنّ في صدره رمقاً لا يريد أن يُطفأ، وكأنّ الأعجوبة، إن أتت، لن تكون من السماء بل من الذين ما زالوا يؤمنون به على الأرض.

 

الحواط وعبود تفقدا أعمال تزفيت أوتوستراد جبيل – عنايا استعدادًا لعيد القديس شربل

تفقد النائب زياد الحواط برفقة رئيس بلدية عنايا – كفربعال مارك عبود ونائب رئيس بلدية جبيل زاهر أبي غصن أعمال الصيانة والتزفيت التي بدأت الأسبوع الماضي على أوتوستراد جبيل – عنايا وتابع ما تحقق حتى الآن مع المتعهد من أجل إنجاز الأشغال قبل عيد القديس شربل .
وشكر الحواط وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني وفريق عمل الوزارة على إهتمامهم وسرعة التجاوب في تنفيذ هذا المشروع الحيوي الذي يعزّز الزيارات الدينية إلى عنايا ويسهل سلامة تحرّك المواطنين إلى قراهم.

خاص – بالصورة: ترقية المقدّم ربيع إلياس إلى رتبة عقيد

علم موقع “قضاء جبيل” أنه تمّت ترقية المقدّم ربيع إلياس إلى رتبة عقيد في المديرية العامة لأمن الدولة.

وجرت مراسم الترقية في مكتب المدير العام لأمن الدولة اللواء الركن إدغار لاوندوس، بحضور عدد من الضباط والزملاء الذين قدّموا التهاني للعقيد إلياس متمنّين له دوام النجاح والتقدّم في مسيرته العسكرية.

يُذكر أن العقيد إلياس يُعرف بكفاءته والتزامه، وقد شغل خلال خدمته مواقع ومسؤوليات عدّة أثبت فيها جدارة عالية ومهنية لافتة.

موقع “قضاء جبيل” يتقدّم من العقيد ربيع إلياس بأحرّ التهاني متمنّين له المزيد من التقدّم والعطاء في خدمة الوطن.

بالفيديو: سوق جبيل بحلّة جديدة… وقراراتٌ جريئة للبلديّة

قد يكون من المُستحيل أن تزور “بيبلوس” من دون أن تمرّ في سوقها الأثري الذي يعبقُ بعطر التاريخ الجميل وبقصص تجّار لبنانيّين قدماء وحرفيّين وفنّانين جعلوا من المكان متحفاً وطنيّاً في الهواء الطّلق، وحافظوا على أصالته لترثه الأجيال الجديدة وتحجز فيه مساحات للمطاعم والملاهي ولمتاجر صغيرة تفيضُ بالسلع والمنتجات البلدية والتذكارات التي تسافر مع أصحابها الى كلّ بقعة من هذا العالم.
بدأ الموسم السياحي باكراً في جبيل هذا العام، والزحمة في شوارع المدينة وأسواقها أكبر شاهد على عشق أهلها وسكّانها وزوّارها لقلب بيبلوس النابض. وفي مواكبة لموسم الصيف الحافل، وحفاظاً على أجمل صورة لجبيل، أطلقت البلدية الجديدة سلسلة قوانين للسوق القديم أبرزها: منع جذب الزبائن بالإكراه أو بالتحرّش اللفظي، ومنع عرض البضائع خارج حدود المحلّ التجاري (أرصفة، ممرات، ساحات عامّة)، ومنع تشغيل الموسيقى الصاخبة في الـpubs والالتزام بمستويات الصوت المسموح بها بعد الـ9 مساءً، بالإضافة الى عرض الـartisanat والـsouvenirs على أبواب المحال التجارية فقط والامتناع عن إثقالها بأي نوع آخر من البضائع، وإزالة برادات البوظة وماكينات القهوة وأي عوائق عن الأرصفة فوراً، والحفاظ على النظافة العامة والتخلّص السليم من النفايات يومياً، فضلاً عن الالتزام بالمساحات المخصصة للطاولات وعدم إعاقة المرور، كما طلبت البلدية من الـpubs وضع الطاولات ابتداءً من الساعة السابعة مساءً وإزالتها بعد ساعات العمل. ليس هذا فقط، بل أصرّت البلدية على أنه يُمنع على الموظفين وحدهم فقط دون غيرهم من الناس استعمال الأراكيل خلال دوام العمل خارج المحال التجارية وعلى الأرصفة.

 

وعن هذه الخطوات الجريئة، تؤكّد مصادر بلدية جبيل  أنّ “الهدف من التعميم المتعلّق بالسوق القديم هو التنظيم أولا وإعادة إظهار الوجه السياحي المنتظم في المدينة بمختلف معالمه لا سيما الثقافية والتاريخية خصوصاً وأن السوق القديم يشكّل واجهة سياحية أساسية في المدينة، وهو مقصدٌ لكل السيّاح الأجانب والعرب والزوّار اللبنانيّين”، كاشفة أنه “في حال لم يتم الإلتزام بهذا التعميم، ستتخذ البلدية سلسلة إجراءات بدءاً من تسطير محاضر ضبط ووصولاً إلى إقفال المحل التجاري المخالف”.

ارتفاع في أسعار المحروقات

ارتفع اليوم، سعر صفيحة البنزين بنوعيه 95 و98 أوكتان ألفي ليرة والمازوت 14 ألف ليرة وقارورة الغاز 24 ألف ليرة ، وأصبحت الأسعار على الشّكل التالي:

البنزين 95 أوكتان: مليون و584 ألف ليرة

البنزين 98 أوكتان: مليون و624 ألف ليرة

المازوت: مليون و542 ألف ليرة

الغاز: 931 ألف ليرة

للديوك رأي آخر!

قرار حظر تربية الديوك الذي اصدرته بلدية بدنايل – الكورة ضمن نطاقها السكني بهدف الحفاظ على الراحة العامة، ترك موجة كبيرة من الاستهجان وفتح باب الجدال بين مؤيد ومعارض على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي، باعتباره الاول من نوعه على هذا الصعيد وارتباط الديك ورمزيته بالريف اللبناني.

error: Content is protected !!