18.3 C
Byblos
Wednesday, December 24, 2025
بلوق الصفحة 2072

بالاسماء: هذه هي التشكيلة الحكومية التي وافق باسيل عليها… لكن

كثُر الحديث عن المداولات الحكومية التي حصلت في الأيام الأخيرة، والسبب الذي يكمن وراء سقوط مبادرة رئيس مجلس النواب نبيه بري. فما هي وقائع المفاوضات الحقيقية من جلسة الأونيسكو حتى انفجار التوتر بين الرئيسين ميشال عون وسعد الحريري؟

بعدَ يومين مِن التراشق الإعلامي بينَ التيار الوطني الحر وتيار المُستقبل، على خلفية أزمة الحكومة، وطوفان المعلومات والأسئلة حول الطرف الذي يتحمّل مسؤولية تطيير مبادرة رئيس مجلس النواب نبيه بري، خرجت اللجنة المركزية للإعلام في التيار الأول لنفض كل «الشائعات والأخبار الكاذبة» التي «تحامَلت» على النائب جبران باسيل متهمة إياه بالعرقلة، كاشفة – بعدَ تأكيدها تعامل باسيل بإيجابية مع المبادرة – أن الأخير «اقترح في اجتماعه بالخليلين أفكاراً عدة لاختيار وزيرين لا ينتميان إلى أحد سياسياً». فما خلفية هذا الاقتراح، وما هي تفاصيل المفاوضات الأخيرة من جلسة المجلس النيابي في الأونيسكو، حتى «انفجار» التوتّر بين الرئيس المكلف سعد الحريري والرئيس ميشال عون وباسيل؟

في اللقاء الذي جمَع باسيل بالرئيس بري وبحضور النائب علي حسن خليل على هامش جلسة الأونيسكو، سئِل رئيس تكتل «لبنان القوي» عن المشكلة الحقيقية. قيلَ لباسيل بما معناه «إن كان يُريد الحصول على الثلث المعطّل، فليسَ الحريري وحده من يرفُض الأمر. بل الجميع». أجاب باسيل أنه «لا يريد الثلث المعطّل»، وكانَ إيجابياً إلى الحدّ الذي اعتبرَ فيه برّي أن «التواصل مع باسيل لا يحتاج إلى وسيط، وأن المفاوضات يُمكن أن تصبِح بالشراكة مع حزب الله، أي بشكل ثلاثي». بينما طلب علي حسن خليل من باسيل إطلاعه على الأوراق التي قدّمها نائب البترون للبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي. وعلى ضوء ذلِك انطلقت المبادرة، مع الإشارة الى أن رئيس المجلس كانَ مستاءً جداً من الرئيس المكلف لمغادرته البلاد فوراً بعد الجلسة النيابية.

وقبلَ عودة الحريري كانَ رفضُ باسيل تسمية الرئيس المكلف للوزيرين المسيحيين لا يزال قائماً، فقدّم اقتراحين للحلّ. أحدهما بأن يطرح كل طرف من القوى السياسية من دون استثناء اسمين مسيحيين، (هو والحريري وعون من ضمن المقترحين) على أن يتمَّ التوافق على اسمين منها في ما بعد، لكنّ الاقتراح سقط، خاصة أن البعض توجّس من فكرة أن الرئيس عون سيفضّل الأسماء التي وضعها باسيل. أما الاقتراح الآخر، فيقضي بأن يطرح كل طرف، باستثناء باسيل والحريري، الأسماء ويجري الاختيار من بينها، لكنها فكرة رفضها الحريري نفسه بعد عودته مشيراً إلى أنه «لا يحق لباسيل أن يحرمني من حقي في التسمية».

بناءً على ذلك، فضّل برّي الانتهاء من التوافق على الصيغة أولاً، ومن ثم تذليل عقبة الأسماء «ما دامَ هناك تقارب في ما يتعلّق بتقسيم التشكيلة ربطاً بالصيغ التي نوقشت مع البطريرك».

وفي هذا الوقت كان بري قد انتزع تنازلاً من الحريري للقبول بصيغة الـ 24 وزيراً. وفي اللقاء الأخير الذي جمعه بالحريري في عين التينة بعدَ عودته من الخارج، جرى الاتفاق بينهما على تشكيلة من 24 وزيراً، حملها النائب علي حسن خليل إلى المعاون السياسي للأمين العام لحزب الله الحاج حسين الخليل، حيث أدخلَ الطرفان بعض التعديلات عليها، ربطاً بمشاورات كانَ يجريها الحزب مع باسيل. «على الحارِك» تقرّر الاجتماع الليلي الذي جمَع الخليلين ومسؤول وحدة الارتباط في حزب الله وفيق صفا بباسيل في منزل الأخير في البياضة.

كانَ الجو الإيجابي يطغى على الجلسة في بدايتها، خاصّة أن «التوافق على الصيغة التي وُضعت» كانت نسبته عالية جداً، وقد وافقَ باسيل عليها مع طلبه بإدخال بعض التعديلات. وقد وُزعت التشكيلة على الشكل الآتي: الحريري رئيساً للحكومة، نائب رئيس (المردة)، الرئيس (الدفاع، الداخلية، التربية، الشؤون الاجتماعية، الثقافة، الاقتصاد)، حركة أمل (المالية، التنمية الإدارية، السياحة)، حزب الله (العمل، الأشغال)، المردة (الطاقة)، المستقبل (الصحة، البيئة، العدل، الزراعة)، السوري القومي الاجتماعي (المهجرين)، الطاشناق (الصناعة)، وليد جنبلاط (الخارجية)، طلال ارسلان (الشباب والرياضة)، أقليات (الإعلام).

هذه الصيغة التي توزّعت على القوى السياسية والطوائف كانت الأكثر قبولاً بينَ كل الصيغ، مع بعض التعديلات التي طالب بها باسيل. فهو مثلاً رفض إعطاء وزارة الطاقة للمردة، على اعتبار أن سليمان فرنجية سيستخدمها ضد التيار الوطني الحرّ، مقترحاً استبدالها بوزارة الاتصالات على أن تعطى الطاقة لحزب الله أو الحريري. وكان باسيل قد طالب بالتبادل مع «حركة أمل» فيأخذ هو «السياحة» وتأخذ «أمل» وزارة الثقافة. بينما كان الحريري يرفض أن تكون وزارة الاقتصاد من نصيب التيار الوطني الحر لأسباب «تتعلق بصندوق النقد الدولي وبرنامجه».

إلى هنا، كانت الأمور لا تزال تسير في الاتجاه السليم والعقبات المتبقية قابلة للحل، غيرَ أن ما كانَ لافتاً هو إصرار باسيل على أن لا يذكر اسم التيار إلى جانب أي من الحقائب في الورقة، واستبداله بكلمة رئيس الجمهورية. وبينما جرى الاتفاق على صيغة الـ24 وزيراً، لم تكن هناك مشكلة في ما يتعلق بالمقاعد الـ 12 الموزعة على المسلمين، ولا حتى المقاعد المسيحية باستثناء وزيرين مسيحيين بقيَ باسيل مصراً على أن لا يسميهما الحريري. وعليه بدأ الجميع في تقديم أفكار من بينها أن يطرح كل من عون والحريري عدداً كبيراً من الأسماء إلى حين التوافق على اسمين منها، واختيار أسماء من موظفي الفئة الأولى والثانية في القطاع العام، كما أن يكون الوزيران توافقيين من دون إعطائهما حقائب وازنة، لكنها بقيت اقتراحات قيد الدرس من دون الوصول إلى اتفاق على أيٍّ منها.

إلا أن نقطة بارزة أثيرت في اللقاء، وهي إشارة باسيل إلى أن منح التيار الوطني الحرّ الثقة لحكومة الحريري هو قرار غير محسوم بعد، ما فاجأ الحاضرين الذين أجابوا بأن هذ الأمر سيفتح الباب على مشكلة إضافية، وهي أن الرئيس المكلف حينها سيتراجع عن موافقته بإعطاء رئيس الجمهورية 8 وزراء.

في المقابل، تمسّك باسيل برفض صيغة الـ8-8-8 (8 وزراء لرئيس الجمهورية والتيار الوطني الحر، 8 وزراء لقوى 8 آذار، و8 وزراء للحريري وجنبلاط) باعتبارها تكريساً للمثالثة، إذ إن ثلث الوزراء سيكون من حصة المسيحيين و8 من حصة السنة و8 من حصة الشيعة. ويعتبر باسيل أن وجود الحريري رئيساً للحكومة وحده يضمن له ما هو أقوى من الثلث المعطل، فهو قادر على تعطيل الجلسات متى أراد أو الإطاحة بالحكومة باستقالته، فضلاً عن قدرته على تمرير ما يريد ما دام جنبلاط إلى جانبه كما «حركة أمل» و«المردة».

في الخلاصة، انتهت المفاوضات على ما بدأته: لا تأليف لحكومة جديدة في المدى المنظور.

بالفيديو- إبن إعلاميّة لبنانية مشهورة ينجو من الموت بأعجوبة بعد حادث مرّوع أمس.

علّقت الإعلامية ريما نجيم عبر تويتر على خبر سقوط سيّارة على متنها شابّين في الوادي بين جعيتا ونهر الكلب أمس الجمعة، قائلةً:

‏”واحد من الشابين كان إبني ونجا هوّ ورفيقو بأعجوبة

الله ترأف فيني وردّلي ياه …

شكراً يا ربّ

شكراً ياربّ

للحديث تتمة عن طريق الموت

بجعيتا والامكانيات البدائية لدى الدفاع المدني واندفاعن وشجاعتن كتّر خيرن

والمستشفيات مقطوعة من إبر الكزاز وكتير ادوية

لعنة الله ع هيك دولة “

برّي: لن أسلّم لهذا الواقع المعطَّل والمبادرة قائمة ولن تتكرّر

يؤكد رئيس المجلس النيابي نبيه بري، في حديث لـ”الجمهورية”، أنّه “لن يسلم لهذا الواقع المعطَّل، بل انّ المبادرة قائمة، ولن يتراجع عنها، بوصفها فرصة لن يكون مثلها، بل لن تتكرّر. هذه المبادرة لن تستسلم، وستبقى تحفر في الصخر، وتسعى الى عبور كلّ الموانع التي تبقي لبنان في حاله الكارثي المتفاقم وتقطع عليه طريق الانفراج، وتكفي فقط نظرة الى حال البلد، وأي منزلق هوى اليه اللبنانيون، فهل يفعلون ويسمعون صوت جوع الناس ووجعهم؟”.

وفي السياق المتصل بمبادرة بري، وعلى الرغم من استمرار حرب البيانات على جبهتي رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، لم تنقطع حركة الاتصالات، سواء بين عين التينة وبيت الوسط، او بين المعاون السياسي للرئيس بري النائب علي حسن خليل والمعاون السياسي للأمين العام لحزب الله حسين خليل، مع رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل.

باريس تتدخل لدى باسيل للتعامل إيجابياً مع طروحات بري

مع أن رئيس مجلس النواب نبيه بري تجاوب مع رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، كما يقول مصدر سياسي لـ”الشرق الأوسط”، في تمديد المهلة لإعطائه الجواب النهائي على مبادرته، ليكون في وسع الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري أن يبني على الشيء مقتضاه، فإن الأخير قدّم كل التسهيلات لرئيس المجلس بما فيها مبادرته إلى إعادة النظر في توزيع الحقائب الوزارية على الطوائف بشكل عادل ومتوازن من دون أن يدخل في تسمية الوزراء الذين سيشغلونها.

ولفت المصدر السياسي إلى أنه لم تعد هناك مشكلة تتعلق بوزارتي الداخلية والعدل، وأن المشكلة المتبقية محصورة في تسمية الوزيرين المسيحيين اللذين يعود للحريري تسميتهما باختيار اسمين حياديين لقطع الطريق على باسيل في الحصول على الثلث الضامن أو المعطل، وقال إن رئيس الجمهورية ميشال عون ينأى بنفسه عن التدخل، تاركاً “الإمرة” لباسيل في اتخاذ القرار الذي يراه مناسباً.

واعتبر المصدر نفسه أن البيان الذي صدر عن الهيئة الإعلامية في التيار الوطني وتحدث فيه بإيجابية عن لقاء باسيل بالخليلين لا يعكس الأجواء المكهربة التي سادته، وهذا باعتراف قيادي بارز في الثنائي الشيعي الذي كشف أن المفاوضات اتسمت بتوتر ملحوظ بين باسيل والنائب خليل.

ورأى أن باسيل سارع إلى تطويق التوتر من دون أن يفلح في حجبه عن وسائل الإعلام، رغم أنه حاول أن يضفي الإيجابية على اللقاء، وعزا السبب إلى أمرين: الأول لاسترضاء حليفه حزب الله الذي تدخّل فور انفضاض اللقاء معاتباً إياه على تعاطيه السلبي مع مبادرة بري، بعد أن دعا أمينه العام حسن نصرالله للاستعانة به، مبدياً استعداده لمساعدته لتسريع تشكيل الحكومة.

أما الأمر الثاني – بحسب المصدر – فيعود إلى دخول باريس على خط الاتصالات من خلال أعضاء خلية الأزمة التي شكلها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وأوكل إليها التدخل لدى الأطراف التي شاركت في لقاء قصر الصنوبر الذي عُقد برعايته والذين سارعوا للاتصال برئيس المجلس للوقوف منه على ما انتهى لقاء باسيل والخليلين.

وكشف أن أعضاء الخلية تلقوا الخبر اليقين من بري، وهذا ما يكمن في تواصلهم مع باسيل الذي تبين أنه كان في موقع الدفاع عن النفس ليبادر لاحقاً إلى الحديث بإيجابية عن لقائه بالخليلين لتفادي دخوله في اشتباك سياسي مع باريس، وقال إن انقلاب باسيل على موقفه لا ينم عن رغبته بسحب السلبية التي سادت اللقاء من التداول بمقدار ما أنه أراد أن يؤدي واجباته حيال باريس لئلا يتم التعاطي معه على أنه لا يزال يعطّل الجهود الرامية لتشكيل الحكومة وصولاً إلى تبرئة فريقه السياسي من العقوبات الفرنسية التي وُضعت حالياً على نار حامية، وإن كانت لم ترَ النور حتى الساعة.

واعتبر أن بري وافق على تمديد الفرصة لباسيل نزولاً عند رغبة باريس التي أمهلت الأخير لعله يراجع مواقفه باتجاه الانخراط في مسعاها لإنقاذ لبنان باعتماد المبادرة الفرنسية، وأكد أن تلويح التيار الوطني باستقالة نوابه من البرلمان لن يصرف في مكان، لأنه لم يبقَ من عمر المجلس النيابي سوى 11 شهراً، ولا بد من إجراء الانتخابات النيابية في موعدها.

وقال إن باسيل يراهن على شراء الوقت لدفع الحريري للاعتذار انطلاقاً من تقديره بأن الحراك الدائر في المنطقة وصولاً إلى المفاوضات الجارية في فيينا بين واشنطن وطهران ستصب لمصلحته وتتيح له الفرصة ليعيد تلميع صورته كمرشح لرئاسة الجمهورية من جهة ويستعيد نفوذه في الشارع المسيحي، وكأن لا هم لدى كل هؤلاء سوى وضع أنفسهم بتصرف باسيل لتمكينه من أن يعيد إنتاج نفسه سياسياً.

لذلك، فإن الحريري ينتظر بري الذي ينتظر بدوره باسيل، وكل ما يقال عن استعداده لاتخاذ هذه الخطوة أو تلك يبقى سابقاً لأوانه لأنه لن يتفرّد بموقف إلا بعد التنسيق مع رئيس المجلس.

وعليه، فإن بري يتمسك بمبادرته المدعومة دولياً ومحلياً وبالحريري رئيساً للحكومة، ويبقى على باسيل أن يقرر في ضوء اشتداد الضغوط الفرنسية عليه التجاوب معها، لأن باريس تنظر إليه على أن قرار الحل والربط في يده وليس في مكان آخر.

سعيد: تصفية المحكمة الدولية يفتح الباب امام اغتيالات جديدة

غرّد النائب السابق فارس سعيد على حسابه عبر “تويتر”، كاتِباً: تصفية المحكمة الدولية من اجل لبنان بحجّة شحّ التمويل يفتح الباب امام اغتيالات جديدة ما دام الاغتيال في العالم من دون عقاب.

أسرار الصحف ليوم السبت 5 حزيران 2021

0

‎البناء

‎خفايا

‎تساءل خبير اقتصادي مخضرم عن مدى صدق الحديث عن أن المصالح تحرك الشعب اللبناني الواقع تحت أسوأ معاناة وقال لماذا لا يخرج اللبنانيون في تظاهرة مليونيّة تطلب استيراد النفط من إيران بالليرة اللبنانية وهم يعلمون أن ذلك يخفض سعر الصرف ويؤمن المحروقات بسعر جيد؟

‎كواليس

‎قال دبلوماسي عربي في واشنطن إن المعطيات المتوافرة عن لقاءات وزير دفاع الكيان بني غانتس مع المسؤولين الأميركيين ضمنت تأييد الحكومة الجديدة للعودة الأميركية الى الاتفاق النووي مع إيران الذي هدد بنيامين نتنياهو بتخريبه. وقال الدبلوماسي إن غانتس حصل على وعود أميركية بالكثير من الأموال والأسلحة.

‎الجمهورية

‎عبّر ديبلوماسي غربي عن حجم التكاذب المتبادل بين السياسيين اللبنانيين في هذه المرحلة الى درجة لا يمكن السكوت عنه.

‎مازح مسؤول بارز مرجعا غير مدني فقال له: “ما نتعب حالنا، واحد مطنّش، وواحد معنّد، ورزق البلد على الله”.

‎يقول مطلعون أن القمة الروحية في الأول من تموز المقبل ستتوج بنداء على قدر كبير من الأهمية.

‎اللواء

‎تعرض المودعون ليل الأربعاء- الخميس لفخّ مالي خطير نصب لهم، إذ أقدم مَنْ تمكن منهم على سحب الدولار بسعر صرف 3900 بكميات كبيرة، خوفاً من تداعيات قرار مجلس الشورى الذي سقط في اليوم التالي.

‎رفض وزير سيادي بشدة ما نقل إليه من استياء سلطة تتعرض لحملات، وأصر على انتقاداته القاسية لها.

‎بدأت بعض المستشفيات التي دأبت على التعامل الإيجابي مع المؤسسات الضامنة، بإعادة النظر بموقفها بالاتجاه السلبي تماماً.

“الوردية” ل إيلي باسيل بفضل جميلة والوردية

كتب رئيس مجلس الإدارة المدير العام لشركة إمتياز كهرباء جبيل المهندس إيلي باسيل، عبر صفحته على الفايسبوك:

“شكرا يا ربي

شكرا يا سيدتنا مريم

شكرا جميلة ايلي باسيل

بصلاة الوردية تقدست جميلة

بصلاة الوردية وبشفاعة جميلة نعم علينا الرب بشركة “الوردية “.

اعلن شكري لنعمك وخيراتك يا ربي ،

رجاء يا ربي إبعد عنا الشر والنفوس الشريرة يا رب آمين.

(ليست صدفة، دفنت زوجتي جميلة في ٤/٦/٢٠١٧ ، تم شراء الوردية بتاريخ ٤/٦/٢٠٢١)”

مبادرة ريادية جديدة: جمعية “من حقّي الحياة ” تؤمّن الحليب للأطفال

في مبادرة ريادية جديدة، أعلنت جمعية “من حقّي الحياة ” عن تأمين كميات من حليب الأطفال من عمر ستة أشهر لغاية ثلاث سنوات ماركة bebelac.

للراغبين في الاستفادة من هذه التقدمات المجّانية من العائلات المحتاجة، تسجيل أسمائهم على المنصة الإلكترونية المرفقة في مدّة أقصاها ٥ أيام من تاريخه، على أن تعود الجمعية وتتصل بالأشخاص المعنيين الذين يستوفون الشروط، وذلك بعد التأكد من المعلومات المرسلة إليها.

وتجدر الإشارة إلى أن الجمعية خصّت قضاء جبيل بهذه المبادرة.

للتسجيل : https://forms.gle/LekEKaRYtCsWNErW8

ماراتون فايزر الأحد… اليكم مراكز التلقيح والفئة العمرية المستهدفة!

أعلنت وزارة الصحة العامة عن تنظيم ماراتون فايزر الأحد 6 حزيران 2021 من الثامنة صباحا حتى السادسة مساء في المحافظات التالية: عكار، بعلبك الهرمل، البقاع كمرحلة أولى ستستكمل في المحافظات الأخرى الأسبوع المقبل، وذلك في مراكز تلقيح معينة معتمدة للماراتون وفق الشروط التالية:

أولا – إستهداف الفئة العمرية التي تبلغ ستين عاما وما فوق (مواليد 1961 وما دون.)

ثانيا – في حال كان الشخص المعني مسجلا على المنصة الخاصة باللقاحات، عليه إحضار مستند التعريف المستخدم في عملية التسجيل.

ثالثا – في حال لم يكن مسجلا، من الواجب إحضار أي من الأوراق الثبوتية التالية: هوية – جواز سفر – إخراج قيد فردي أو أي مستند تعريف حيث سيقوم المركز بالمساعدة على التسجيل.

رابعا – يشمل هذا الماراتون المواطنين والمقيمين من دون استثناء.

جمعية المصارف: غير قادرين على توفير مبالغ نقدية بالدولار

وجّهت جمعية المصارف كتاباً مساء أمس إلى حاكم مصرف لبنان رياض سلامة تُعلمه فيه عدم قدرتها على توفير أي مبالغ نقدية بالعملة الأجنبية، طالبة منه التريّث في إصدار أي تعميم يُلزم المصارف بالسحوبات النقدية بالعملة الأجنبية.

وهنا نَصّ الكتاب:

error: Content is protected !!