14.8 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 2154

الدكتور المجبر يهنئ بحلول شهر رمضان المبارك : نلتمس الخير منه رغم سوداوية المشهد

0

تقدّم الدكتور جيلبير المجبر من اللبنانيين عامة والطوائف الإسلامية على وجه الخصوص ، بالمعايدة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.

وقال الدكتور المجبر في بيان: “نلتمس ان يحمل معه هذا الشهر الخير المنشود ، رغم سوداوية المشهد وغياب اي آفاق حلول منتظرة وفقر المزيد من الشعب”.

وختم الدكتور المجبر بالدعوة لأن يحتكم المسؤولون لصوت الحكمة والعقل ، كي لا تكون نهايتهم قاسية ، اللهم إلا إذا كانوا مصرون على ان يكونوا عبرة لكل من لم يعتبر يوماً من تجارب ودروس التاريخ.

هذه هي المبادرة التي اعلنت عنها رعية السيدة في عمشيت تجاه عائلات الرعية

‎اعلنت رعية كنيسة السيدة في عمشيت انه في ظل وطأة الاوضاع المعيشية الصعبة ستخصص حصيلة قجج صوم ٢٠٢١ لاطلاق مبادرتين من صندوق الخدمات الاجتماعية والانمائية تتضمن : – ٣٠٠ كيلو لحمة الى ١٥٠ عائلة في الرعية يوم الخميس ١٥ نيسان ٢٠٢١

-٤٥٠ كيلو دجاج الى ١٥٠ عائلة في الرعية  يوم الاثنين ١٩ نيسان ٢٠٢١ .

ارتفاع سعر البنزين…هكذا اصبحت الأسعار !

ارتفع اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 300 ليرة و98 أوكتان 400 ليرة والمازوت 300 ليرة والغاز 200 ليرة ، وأصبحت الأسعار على الشكل الآتي:
بنزين 95 أوكتان: 38700 ليرة.
بنزين 98 أوكتان: 39900 ليرة.
المازوت: 26400 ليرة.
الغاز: 25800 ليرة.

التفاصيل اضغط هنا

مصيبة “كورونيّة” في رمضان… فحذارِ!

نشر مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي فراس أبيض سلسلة تغريدات عبر “تويتر”، جاء فيها:

“مع بداية الشهر الكريم، ستزداد حركة العامة واختلاطهم. سواء في المنازل أو المطاعم أو أماكن العبادة، سيجتمعون للقيام بما يفعله الناس عادة في هذه المناسبة. سيرتدي البعض الكمامة، على الرغم من أنه سيكون من الصعب الابقاء عليها أثناء تناول الطعام.

سيحترم البعض إجراءات التباعد، بالرغم من أننا نعلم الآن أن كورونا وخصوصا المتحورات الجديدة، تنتشر أيضا عبر الهواء، مما يقلل من فعالية العديد من الإجراءات. مع الإبلاغ عن أكثر من ألفي حالة جديدة يوميًا بالاضافة إلى الحالات الوافدة، سيساعد كل هذا على انتشار الفيروس بشكل أوسع.

كثيرون يجهلون المخاطر التي تنطوي عليها هذه الانشطة، أو أن أوضاعهم لا تساعد على اتباع الاجراءات، وهناك للأسف البعض الذي لا يهتم أصلا. من المهم أن تكون حملة التلقيح أسرع من الزيادة المتوقعة في الأعداد. نسأل الله القوة والصحة لعاملي الرعاية الصحية، فلا شك أن حملهم سيكون كبيرا”.

في هذه الحالة ستتمّ إقالة رياض سلامة

0

في أواخر نيسان 2020، أقرّت حكومة حسان دياب خطة الإنقاذ الاقتصادي التي أطلقت عليها تسمية خطة التعافي. وقد تعرّضت الخطة منذ اعلانها الى موجة من الانتقادات والمديح، بين قائل انّها تدمّر الاقتصاد بدلاً من معافاته، كما ورد في تسميتها، وقائل انّها واقعية وجريئة تحاكي الحقائق، وتسمح بالخروج من مرحلة الإنكار الى الإنقاذ.

اليوم، وبعد مرور سنة على إطلاق «خطة التعافي» التي ظلّت حبراً على ورق، وسقطت في مرحلة التفاوض الاولي مع صندوق النقد الدولي بسبب الخلافات على الأرقام، وانقسام الوفد اللبناني الرسمي على نفسه، لا بدّ من السؤال ماذا بقي من هذه الخطة؟ وهل لا تزال صالحة للتحديث والتطوير، في حال تشكّلت حكومة وقرّرت البدء في التفاوض مع صندوق النقد الدولي؟

لا شك في أنّ أرقام الخسائر التي جرى تقديرها في خطة التعافي (حوالى 68 مليار دولار)، والتي أثارت حفيظة لجنة المال النيابية، والقطاع المصرفي، وخبراء وباحثين متابعين عن كثب للوضع المالي والاقتصادي، أصبحت اليوم من الماضي، ولم تعد تكفي على الأرجح، رغم انّها كانت مُضخّمة، لتقدير الخسائر في أي خطة جديدة. ولا شك في أنّ ما اعتُبر فجوة مالية في مصرف لبنان جرى تقديرها في الخطة الحكومية في حينه بحوالى 44 مليار دولار، نمت خلال عام بنسبة مرتفعة قد تصل حالياً الى 60 مليار دولار. وحتى الخسائر في القطاع المصرفي، والتي حصل خلاف حولها بين المستشارين في الحكومة، ولجنة المال والموازنة النيابية، أصبحت بدورها من الماضي، لأنّ حجم الخسائر في المصارف ارتفع بنسب كبيرة. صحيح، انّه لا توجد احصاءات دقيقة عن الخسائر التي يمكن أن تكون لحقت بالقطاع منذ سنة حتى اليوم، لكن الإنكماش في الاقتصاد، وتراجع ايرادات كل القطاعات، ومعظمها قطاعات لديها قروض مع المصارف، بالإضافة الى الخسائر المعلنة التي بدأت المصارف نفسها تفصح عنها كنتائج العام 2020، ومن ضمنها خسائر اليوروبوند الذي هبطت اسعاره بنسبة لا تقلّ عن 85%، كلها حقائق تؤكّد انّ الرقم ليس بسيطاً، وسيغيّر معادلة أي خطة جديدة للإنقاذ.

لكن، وبصرف النظر عن الأرقام التي تفرض تغييراً شاملاً في الخطة القائمة، ومع مراجعة التفاصيل الاصلاحية في الخطة، سيتبيّن انّها أصبحت ايضاً من الماضي. والمفارقة هنا، ورغم انّ البلد وصل الى المرحلة التي وصل اليها حالياً، لا تزال هناك شكوك في أن تتمكّن السلطة، أي سلطة، من فرض اصلاحات وردت في «خطة التعافي». على سبيل المثال، ما ورد في اصلاح القطاع العام لجهة تقليص عدد المتعاقدين 5% لمدة 5 سنوات، أو تجميد الرواتب لـ5 سنوات، أو تجميد عديد القوات المسلحة وحصر الترقيات بشغور المواقع، ومراجعة التقديمات لكبار العسكريين، بالإضافة الى تصحيح التدبير رقم 3 المتعلق في احتساب نظام التقاعد للعسكريين، بالاضافة الى توحيد أنظمة التقاعد كافة.

هذه النماذج من الإجراءات الواردة في خطة التعافي، هل لا يزال تطبيقها ممكناً؟ وكيف يمكن الاعتقاد انّ التطبيق مُتاح، اذا كان وزير المالية غازي وزني انتقى بعض الاجراءات الاصلاحية وحاول تمريرها في مشروع موازنة العام 2021، وكانت النتيجة انّه اضطر الى التراجع عنها قبل ان تصل الموازنة الى طاولة مجلس الوزراء؟

كذلك يمكن طرح تساؤلات في شأن مصادر تحسين الإيرادات التي كانت ستعتمدها الحكومة في خطة التعافي، ومنها على سبيل المثال، رفع الرسوم على الفوائد من 10 الى 20% على الودائع التي تتجاوز المليون دولار…

من خلال مراجعة خطة نيسان 2020 يتبيّن بما لا يقبل الجدل، وبعد مرور سنة كاملة، انّ كل بنودها سقط بتأثير عامل الزمن، الذي نقل الاقتصاد والوضع المالي من مكان الى مكان آخر مختلف تماماً، وصار لزاماً على اي حكومة ان تبدأ خطة الإنقاذ والتفاوض مع صندوق النقد، من خطة جديدة لا علاقة لها بخطة التعافي.

هذا الواقع هو الذي يدفع حاكم مصرف لبنان حالياً، مدعوماً بقرار المجلس المركزي لمصرف لبنان، الى رفض المس بالاحتياطي الالزامي الذي وصل الى 15 مليار دولار، لأنّ الإنفاق من هذا الاحتياطي سيجعل أي خطة انقاذ، قاسية وطويلة جداً، وستصبح مسؤولية البنك المركزي مؤكّدة، وغير قابلة للخضوع لظروف تخفيفية.

لكن السؤال، كيف ستتعاطى السلطة السياسية الراغبة في الاستمرار في الإنفاق المُريح كما هو قائم، ولا تريد التوقّف عند خطوط حمر مثل الاحتياطي الالزامي، أو احتياطي الذهب، مع هذا الموقف؟ واذا كان قرار سلامة ثابتاً في رفض التوقيع على الإنفاق من الاحتياطي الالزامي، هل سيكون ذلك بمثابة اشارة الى احتمال إقالته من قِبل السلطة السياسية؟

قد تتجاوز السلطة القائمة كل المحاذير، وقد تجتمع حكومة تصريف الاعمال، التي ترفض الاجتماع حالياً حرصاً على عدم خرق الدستور وتجاوز مفهوم تصريف الاعمال، وتُقيل رياض سلامة، ليتسنّى لها الاستمرار في الإنفاق، بصرف النظر عمّا سيحصل نتيجة لذلك بعد سنة أو سنتين.

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 12 نيسان 2021

0

صحيفة النهار‎

‎- ‎يتصرف مدير عام مؤسسة رسمية كأنه مسؤول حزبي ويسائل من يتعرض للفريق السياسي الذي يمثله ويتخذ ‏منهم مواقف ويرسل رسائل هاتفية في هذا الشأن‎.‎

‎- ‎في محاولة من الرئيس السابق لحزب الوطنيين الأحرار لاستيعاب الانتخاب – التعيين في حزبه، انشأ للمرة ‏الاولى مجلساً للشيوخ يحوط بالرئيس الجديد كميل دوري شمعون‎.‎

‎- ‎رفعت بلديات في عدد من المناطق مستوى إجراءاتها الأمنية بعد تفاقم السرقات والتعديات، وذلك بالتعاون مع ‏أحزاب نافذة‎.‎

‎- ‎بدأت حملة الكترونية للدعوة الى اعتماد التدقيق الجنائي في الاموال الرسمية منذ العام 1988 زمن الحكومة ‏العسكرية بعد نبش سجلات تحويل اموال الى مصارف فرنسية انذاك‎.‎

صحيفة البناء‎

خفايا‎

قالت مصادر قانونية إن حدود لبنان البحريّة يفترض إضافتها الى النص الدستوريّ الذي ينص على حدود لبنان ‏البرية عند اكتمالها وتثبيتها في ملفات الأمم المتحدة. وقالت إن ضمان حقوق لبنان التفاوضيّة وفقاً للخرائط الجديدة ‏تتم بمراسلة توجّهها وزارة الخارجية إلى الأمم المتحدة بدلاً من مرسوم يحتاج مجلس وزراء بأغلبية الثلثين يجعل ‏أي عمل تفاوضيّ خيانة وطنية‎.‎

كواليس‎

حدّدت جهات دبلوماسية أوروبية نهاية شهر أيار المقبل كسقف زمني للحكم على المسار التفاوضيّ الخاص ‏بالملف النووي الإيراني، بحيث يشكل عدم الوصول إلى اتفاق قبل ذلك التاريخ إعلاناً للفشل، حيث تدخل إيران ‏الاستحقاق الانتخابي على إيقاع التصعيد فيما يبلغ برنامجها النووي مراحل حرجة‎.‎

صحيفة الجمهورية‎

‎- ‎يتمكن بعض المواطنين من خلال وساطات معارفهم الحصول على مواد مدعومة مخبأة في مخازن معينة‎.‎

‎- ‎إعتبر أحد الوزراء أن الخروج من الهاوية يحتاج إلى نحو أربع سنوات إذا بدأ الآن وكلما تأخر الوقت طالت ‏المدة التي سيستغرقها‎.‎

‎- ‎انضم تجار اللقاح ضد كورونا الى قائمة المستفيدين بملايين الدولارات من فضيحة الدعم والتهريب‎.‎

صحيفة اللواء‎

لوحظ غياب طرابلسي سياسي فادح عن خريطة لقاءات المسؤولين العرب والأجانب الذين زاروا لبنان مؤخراً‎!‎

لم تفلح المساعي التي بذلها مرجع كبير ومعاونوه لتأمين لقاءين لرئيس تيارهما السياسي: الأول مع مسؤول عربي ‏رفيع المستوى زار بيروت مؤخراً، والثاني مع كبار معاوني رئيس أوروبي مُتابع للملف اللبناني‎!‎

يشكو عدد من الوزراء من “تمرد” المدراء العامين في وزاراتهم على قراراتهم، بحجة أن رؤسائهم فقدوا ‏صلاحياتهم القانونية، ومرشحون للعودة إلى منازلهم بين ساعة وأخرى‎!‎

صحيفة نداء الوطن‎

‎- ‎لوحظ أن نائباً بيروتياً يطرح نفسه مرشحاً لتولي رئاسة الحكومة، باتَ يتردد بشكل دوري إلى محل إقامة رئيس ‏‏”التيار الوطني الحر‎”. ‎

‎- ‎توقع مصدر تربوي أن تفشل خطة إدارة الامتحانات الرسمية التي سيعلن عنها وزير التربية هذا الأسبوع‎.‎

تبين ان احزابا عمدت بالتواطؤ مع وزارة الاقتصاد حجز كميات كبيرة من المواد الغذائية المدعومة خلال الأشهر ‏الأخيرة لتوزيعها على المحازبين ما حرم العديد من العائلات المحتاجة الاستفادة من الدعم .‏

صحيفة الأنباء

استبيان وتقصّي

لم تخرج جولة أحد الدبلوماسيين عن حدود استبيان المواقف وتقصّي المعلومات والنقاش العام‎.‎

‎*‎جمود لا تراجع

يعتقد مسؤول سياسي مطلع أن واقع عملية تأليف الحكومة تجمّد عند النقطة التي بلغها ولم يتراجع الى الصفر

رمضان لبنان… بقلم مسيحية.

كتبت الإعلامية لارا سليمان نون لمناسبة حلول شهر رمضان الكريم : لطالما سحرني هالشهر الفضيل… بس هالسنة رمضان لبنان… حزين… رمضان ربيعي… من دون أزهار…
لطالما سحرني المسحراتي “قوموا على سحوركم… جايي رمضان يزوركم”… وياما في ناس رح تفضّل بهالشهر تبقى نايمة… لتنسى إنو البراد فاضي… بتفضل تبقى نايمة ونايم وجع الدمار والافلاس والانفجار… وما تفيق على زيارة جابي الكهربا والموتور والاجار… ما تفيق الا… على زيارة رمضان… باختصار…
لطالما سحرتني سيبانة رمضان البيروتية… والنزهات على شواطىء بيروت… والعصير والجلاب وعجقة الناس… الزغير والكبير والختيار… انطفت العجقات من ٤ آب… وبين كل فشخة وفشخة في صوت إزاز باقي عالأرض من الانفجار … صوت عم ينخر روحنا نخر… صوت يستحضر هيبة الموت والاستشهاد والاندثار… لدرجة صرنا نحس انو اذا قررنا نفرح شي يوم… خطية… قدرنا نلملم جروحات… صدر القرار…
لطالما سحرتني زينة رمضان… والمجسمات والفوانيس والانارة داير مدار… كأني للأبد ولد صغير ضايع ومبهور بشهر مليان نور ووقار… لوقت صرنا عم نعد الايام يلي باقيتلنا بالنور… قبل ما عتمة هالفساد تطفينا… مع سابق تصور وتصميم… مع تفنن العيش بالظلمة… تفنن بالانتحار…
لطالما سحرتني القذائف الخلبية ومدفع رمضان ب بير حسن صوب البحر… لوقت صرنا ما منعرف نميّز بين صوت المدفع الرمضاني وصوت النيترات المتفجر بهاك النهار… لأنو وبكل جرأة… حتى صوت الفرقيع صار يردنا على هيروشيما لبنان… على انفجار… مجزرة دمرت قلوبنا… وبيوتنا… وصار نصنا بالمدافن… ونصنا عايشين على مضض… بالانتظار…
لطالما سحرتني الموائد الرمضانية… وكرم أصدقائي من الطائفة الاسلامية… والدعوة عالإفطار… والسكبة وصحون الجيران الفايتة والطالعة عالدار… والفتوش والشوربة والتمر الهندي والخرنوب وحلاوة الجبن والقطايف… ودفا العيلة المجتمعة… وعجقة الولاد الطايرين من الفرح… والهدايا والمسلسلات والفوازير وتقارير الأخبار…
لوقت… صار في مقعد فاضي عالطاولة…
لوقت… سكتت عجقة الولاد…
لوقت… فضيت الموائد…
لوقت… تصدر الجوع والموت عناوين الأخبار…
وما بقي… غير دفا البيت… مع يلّي بقيوا… بصقيع هالوطن…
ما بقي… إلا الدعاء والصلاة… بوطن فضي من كل شي… إلا عَظَمة إله جبار…
اللهم بلغنا رمضان… اللهم بلغنا وطن… اللهم بلغنا أخيار…

استدعاء فنّان لبناني الى مركز أمني

إستدعيَ الفنان إيلي مسعد الى مركز مخابرات جبل لبنان في صربا يوم الجمعة الماضي لسؤاله عن الأغنية التي أطلقها منذ عدّة أشهر “فقدناكَ حاكماً عظيماً”، خصوصاً بعدما نسبتها فئة من اللبنانيين الى مرجعية كبيرة في البلاد، حيث وُضعتْ صورته بشكل متعمّد على الأغنية على مواقع التواصل الإجتماعي.

وبعدما أكد مسعد للضابط الذي حقّق معه في الجلسة أنّ أغنيته لا تستهدفُ أيّ زعيم أو مسؤول في السلطة، طلبَ منه الأخير المساهمة قدر الإمكان للحدّ من إنتشارها على مواقع التواصل الإجتماعي لما تُلحق من إساءة شخصيّة ومعنويّة للمرجعية الكبيرة، وتؤدّي الى إزدياد الشرخ بين أطياف المجتمع اللبنانيّ.

أبرشية جبيل المارونية نظمت دورة تنشئة بالتعاون مع جامعة الحكمة

نظّمت أبرشية جبيل المارونية بالتعاون مع جامعة الحكمة، دورة تنشئة عن بعد، حول مار بولس، حياته ورسائله.

ألقى المحاضرات الخوري ميشال صقر، مسؤول التنشئة في الأبرشية. فكانت النتيجة أن حصل 152 مشتركًا على الإفادة .

كان المشاركون من روما، هولندا، الولايات المتحدة الأميريكية، العراق، والأردن، ومن رعايا من داخل الأبرشية ومن خارجها في لبنان.

سليمان بعد التعرض للممثل اسعد رشدان : الاعتداء على حرمة المنزل والملكية الفردية غير جائز

اعتبر رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال سليمان بعد التعرض الذي طال منزل  الممثل اللبناني اسعد رشدان أن “حرية التعبير مقدسة ولكن الاعتداء على حرمة المنزل والملكية الفردية غير جائز…”.

وأضاف: “كل التقدير للفنان أسعد رشدان”.

error: Content is protected !!