14.6 C
Byblos
Saturday, December 27, 2025
بلوق الصفحة 2309

طوافة تنقل ضابطا بالجيش إلى المستشفى جراء إصابة خطرة

0

اُصيب رائد بالجيش اللبناني إصابة خطرة، في مركز خدمته بوادي عنجر في البقاع.

وتم نقله عبر طوافة عسكرية من مركز عسكري في بلدة الصويرة، جراء تعذر هبوط الطوافة في عنجر ،ويُرجح أنه اصبب من خلال لغم أرضي.

الدكتور زياد الخوري : “ارحمونا وارحموا انفسكم”.

اعلن المدير الطبي لمستشفى سيدة المعونات الجامعي في جبيل الدكتور زياد الخوري ان المستشفى لم تعد تستطيع استقبال احد لا في الطوارئ ولا في العناية ولا في طوابق كورونا.

وتمنى الالتزام بعدم الخروج من المنزل والا الوضع سيصبح كارثا اكثر مما هو عليه .

واوضح ان المصابين الذين في منازلهم يستطيعون ان يعالجوا نفسهم عبر تواصلهم مع طبيبهم الذي يقرر كيفية معالجة المريض نفسه او عليه ان يتوجه الى المستشفى.

كما طلب من الذي تعافى من فيروس كورونا ان لا يبقى في المستشفى كي يستفيد مريض اخر من سريره.

وقال:”ارحمونا وارحموا انفسكم”.

بيان من حاكم مصرف لبنان.. ماذا جاء فيه؟

صدر عن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة البيان الآتي:

التقيت حضرة المدعي العام التمييزي الرئيس غسان عويدات، وقدمت له كل الأجوبة عن الأسئلة التي حملها بالأصالة كما بالنيابة عن المدعي العام السويسري، وجزمت له بأن أي تحاويل لم تحصل من حسابات لمصرف لبنان أو من موازناته.

وأكدت للرئيس عويدات أنني جاهز دائماً للإجابة عن أي أسئلة، كما احتفظت لنفسي بحق الملاحقة القانونية بوجه جميع الذين يصرّون على نشر الإشاعات المغرضة والإساءات التي تطالني شخصياً كما تسيء لسمعة لبنان المالية.

تمديد الإغلاق الكامل.. ماذا عن الاستثناءات؟

أعلن المجلس الأعلى للدفاع أن قرار تمديد العمل بقرار الإغلاق الكامل لغاية الساعة 5 من صباح يوم الإثنين الواقع فيه 8/2/2021 وتم الطلب الى الأجهزة العسكرية والأمنية التشدد في تطبيق القرار المحدد والصادر بموجب الموافقة الاستثنائية.

وأكد المجلس انه في حال استحداث استثناءات سيتم الاعلان عنها لاحقا والظروف الحالية كافية لاتخاذ قرار التمديد والجهات المعنية تعمل على تخفيف نسبة الاصابات والوفيات.

البطريرك الراعي يلتقي جريصاتي والسفير المصري

استقبل غبطة البطريرك الكردينال مار بشارة بطرس الراعي قبل ظهر اليوم الخميس 21 كانون الثاني 2021، في الصرح البطريركي في بكركي مستشار فخامة رئيس الجمهورية الوزير السابق سليم جريصاتي في إطار استكمال مساعيه للاسراع بتشكيل حكومة جديدة. ثم التقى غبطته السفير المصري في لبنان الدكتور ياسر علوي وكان عرض لآخر التطورات المحلية والاقليمية. بعد اللقاء قال السفير علوي: “نحن نتشرّف دائمًا بزيارة غبطته للاستفادة من حكمته كما كان الغرض من الزيارة ايضًا التعبير عن التقدير العميق للموقف الوطني الذي يليق بغبطة البطريرك وبالصرح البطريركي كحامٍ للدستور وكراعٍ رئيسي، إن لم يكن الراعي الرئيسي، لتقاليد دستورية في هذا البلد العريق والحفاظ على المصالح الوطنية ورفض استمرار الفراغ الذي لا يليق بهذا البلد.” واضاف السفير المصري: “لا يمكن ان يستمر الفراغ الحكومي، فكل فراغ هو خطيئة يجب تجاوزها ومواجهتها وليس ورقة تفاوضية بيد أحد. فحياة اللبنانيين وارزاقهم وصحتهم ليست ورقة تفاوضية، والفراغ هو مقامرة بحياة اللبنانيين. هناك تقاليد دستورية تنظم كل شيء، وكل شيء يجب ان يُنظّم تحت عنوان الدستور وغبطة البطريرك والبطريركية هما حماة الدستور في هذا البلد ونحن جئنا لنعبّر عن كل التقدير والتضامن مع مواقف غبطته ولنضمّ صوتنا الى صوته.”

وختم السفير علوي: ” لبنان بحاجة للخروج من هذه الظروف الصعبة والطريق لذلك هو الدستور الذي من دونه لن يعود لبنان الى لعب دوره والى الحصول على الدعم العربي والدولي.”

وردا على سؤال حول طرح البطريرك للحياد كمخرج للازمة اللبنانية قال السفير المصري: “موقف مصر ثابت دائمًا في اهمية تجنيب لبنان مخاطر التورّط في صراعات تجري رغمًا عنه وعلى ارضه، ومرة ثانية اعود الى الدستور الذي ينظّم سياسة لبنان الخارجية، ومواقف غبطة البطريرك فيما يخصّ السياسة الداخلية والسياسة الخارجية وفيما يخص اليوم الاولوية المطلقة في تشكيل الحكومة يؤكد الدور العظيم للصرح البطريركي كراعٍ لمئة عام من حياة لبنان ومن التقاليد الدستورية”. وختم: “الالتفاف على الدستور هو كارثة والتلويح بالفراغ هو جريمة وقد آن الاوان لنتجاوز ذلك.”

بلدية جدايل ” تأمّن أجهزة اوكسجين لوضعها بتصرف الأهالي”

0

أعلن رئيس بلدية جدايل بطرس بولس  في بيان لاهالي البلدة تأمين أجهزة اوكسجين في البلدية لوضعها بتصرف الأهالي وجاء فيه مايلي :

اهلنا الاحباء؛

لقد أدى فيروس كورونا القاتل إلى نشوء أجواء مخيفة وأوضاع مقلقة نتيجة التالي:

– ارتفاع أعداد الإصابات الناتجة عن عينة الفحوص المخبرية اليومية.

– المنحى التصاعدي والخطير لعدد الوفيات والحالات الحرجة.

– استنفاد القدرة الاستيعابية للمستشفيات والتحديات التي تواجهها في تقديم المساعدة للمصابين.

– النقص في الأدوية واللوازم الطبية، لا سيما النقص لا بل العجز عن تأمين الأوكسجين المطلوب، بسبب الحاجة إلى ماكينات الأوكسجين التى أصبح توفرها في الأسواق صعبا، نظرا للحاجة غير المسبوقة إليها والتي سببها فيروس كورونا التنفسي.

– بناء على ما تقدم، وتحسسا من قبل البلدية، بخطورة الموقف وحرجه، إذا ما وجدت نفسها أمام احد بحاجة للاوكسجين( لا سمح الله) ولا يمكنها تأمينه .

ومن باب الحس الإنساني، ومن منظار المقاربة الموضوعية، ومن واجب المسؤولية، وفي حدود امكاناتها ،فقد قررت بلديتكم شراء جهازين للاوكسجين ووضعهما بتصرف حالات ضيق التنفس المسببة بمضاعفات فيروس كورونا، بناء على الحاجة المحددة بتقرير الطبيب.

ان مبادرة أعضاء المجلس البلدي، ومستوى الالتزام الإنساني بالوقوف إلى جانب اهلنا، يجب أن يشجع كل من استطاع ” أن يدعم ولو بفكرة أو يسند بحصى لاستمرار وقوف الخابية وعدم سقوطها .”

نسأله الله تعالى، أن لا يعوز أحد لهذه الماكينات التنفسية، وأن يربط عنكم كل مرض، ويجنبكم كل ضيق وشدة.

أبي رميا للمجلس الأعلى للدفاع: أعلنوا الحرب على كورونا

غرّد عضو تكتللبنان القويالنائب سيمون أبي رميا عبر تويتر قائلاً:‏‏‏‏‏في كل بلدة، كل يوم يحمل معه الاخبار الحزينة علىمساحة لبنان.

في بلدتي اهمج امس ودّعنا صديقي كابي حردان وأليس ابي رميا واليوم جوزف ابي يونس.

الى المجلس الاعلى للدفاع:اعلنوا الحرب على كورونا.

الحروب تُخاض من وراء المتاريس. متاريسنا اليوم هي منازلنا.

لنربح الحرب:التزموا منازلكم.

انفجار بغداد.. قتلى وجرحى في خرق أمنيّ خطير

0

استهدف تفجيران انتحاريان مزدوجان منطقة ساحة الطيران وسط بغداد.

وقال الناطق العسكري باسم رئيس الوزراء العراقي ان الانتحاريين فجرا نفسيهما حين ملاحقتهما من قبل القوات الأمنية في منطقة الباب الشرقي ببغداد.

وأفادت وسائل إعلام عراقية عن سقوط 12 قتيلا وأكثر من 20 جريحاً في التفجير الذي وصف “بالخرق الأمني الخطير لاسيما أن العاصمة العراقية كانت تشهد منذ أكثر من أسبوع استنفارًا أمنيًا غير مسبوق في الفترة الأخيرة”.

في حين أفادت مصادر أمنية وطبية بأن “مهاجمًا انتحاريًا فجر حزامًا ناسفًا في سوق شعبي بوسط العاصمة”.

بينما رجحت مصادر في الشرطة “ارتفاع عدد القتلى في الهجوم الذي طال السوق المزدحمة بساحة الطيران، لأن بعض المصابين في حالة خطيرة”.

إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة “استنفار جميع المؤسسات الصحية والطبية لاستقبال جرحى التفجير”.

رسالة الى الرئيس عون من إتحاد موظفي الفنادق والمطاعم والتغذية واللهو

توجّه إتحاد موظفي الفنادق والمطاعم والتغذية واللهو في لبنان، برئاسة جوزف الحداد، برسالة إلى رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون.

وجاء في الرسالة:

“من قلب موجوع وعدم قدرتنا على شراء احتياجاتنا اليومية من غذاء لعائلاتنا، باسم جميع موظفي القطاع السياحي في لبنان، نتوجه لفخامتك وأثناء انعقاد المجلس الأعلى للدفاع لطرح موضوع العمال اللبنانيين في هذا القطاع الحيوي على طاولة الاجتماعات للسماح لهم بالعمل حصراً من دون اي عمالة أجنبية، في الأفران والسوبر ماركت والمطاعم ومحلات الحلويات وإضافة الـ Take away على Delivery للمؤسسات من أجل إستمرار القطاع من دون أي ضرر صحي.

يا فخامة الرئيس، نعيش بحالة يرثى لها فنحن في القطاع الخاص نقبض يوم عملنا ويوم الإقفال يقتطع من رواتبنا المحدودة وأزمة الكورونا سوف تطول ما لا يقل عن سنة وخصوصاً في قطاعنا، ولم نستفد من أي دعم لا ٤٠٠ الف ليرة للعائلة ولا حتى إعفاءات أو تسهيلات للمؤسسات او العمال.

لذلك جئناكم بطلب يا فخامة الرئيس، افتحوا لنا مجال حصرية العمل في اقتصاد على شفير الإنهيار، لنتمكن من الاستمرار والمساعدة قليلاً بتعافيه، متفهمين حرصكم على صحتنا”.

البنك الدولي يوافق على 34 مليون دولار لدعم حملة لقاحات كورونا في لبنان

وافق البنك الدولي على إعادة تخصيص مبلغ 34 مليون دولار في إطار مشروع تعزيز النظام الصحي الحالي للمساعدة في توفير اللقاحات للبنان الذي يشهد قفزة غير مسبوقة في أعداد المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19)، إذ سجل مستوى قياسياً بلغ نحو 5500 إصابة مؤكَّدة يومياً منذ بداية العام. ويمثّل ذلك أول عملية يُموِّلها البنك الدولي لشراء لقاحات كورونا. وسيتيح هذا التمويل اللقاحات لأكثر من مليوني شخص، ومن المتوقع أن تصل إلى لبنان في أوائل شباط 2021.

بالإضافة إلى الخسائر البشرية، فإن جائحة كورونا تزيد من تفاقم الأزمة الاقتصادية التي أعقبت انفجار مرفأ بيروت في آب الماضي. وستعطى الأولوية في حملات التطعيم بلقاحات كورونا للفئات التالية: العاملين في القطاع الصحي المعرّضين لمخاطر مرتفعة، وكبار السن من السكان فوق 65 عاماً، والعاملين في مجال علم الأوبئة ومراقبتها، والأشخاص في الفئة العمرية 55-64 عاماً الذين يعانون من مرض مزمن واحد أو أكثر. وبإعطاء الأولوية لهذه الفئات، يمكن للبرنامج الوطني للتحصين خفض تداعيات الجائحة حتى في ظل معوقات التوريد.

وتعليقاً على ذلك، قال رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس، إن “تيسير الحصول على لقاحات كورونا على نحو منصف وسريع وواسع النطاق أمر في غاية الأهمية لحماية الأرواح ودعم التعافي الاقتصادي. وهذه عملية أولى مهمة وأتطلع إلى مواصلة مساندتنا للعديد من البلدان الأخرى في جهودها لتحصين مواطنيها باللقاحات. ولا يزال هدفنا هو الحد من تأثير الجائحة من أجل إنقاذ الأرواح وتحسين سبل كسب العيش”.

ويستفيد هذا الدعم المخصص للبنان من خبرات البنك الدولي في دعم جهود التحصين على مدى العقود الماضية، بما في ذلك الوقاية من شلل الأطفال والحصبة ووباء الإيبولا. والتي تجمع بين التمويل والخبرة العالمية والخبرات المحلية في مختلف القطاعات لبناء نظم صحية قادرة على الصمود تحسباً لوقوع طوارئ صحية في المستقبل.

ويعاني القطاع الصحي في لبنان من ضغوط شديدة تفوق طاقته. وحتى كانون الثاني 2021، سجَّل لبنان ما مجموعه 252812 حالة إصابة مؤكدة بالفيروس و1865 وفاة. وبلغ معدل النتائج الإيجابية لفحص الكشف عن فيروس كورونا خلال الأربعة عشر يوماً الماضية 17% (بالمقارنة مع الحد الأقصى للمعدل الذي اقترحته منظمة الصحة العالمية والبالغ 5%).

وفي إطار الاستعداد لتوزيع اللقاحات، أجرت الحكومة اللبنانية بدعم من البنك الدولي وشركاء آخرين تقييماً لمدى جهوزية القطاع الصحي في لبنان للاستجابة لفيروس كورونا، وأنشأت لجنة وطنية مشرفة على لقاحات كورونا، وأعدت مُسوَّدة خطة وطنية لتوزيع تلك اللقاحات. وتتضمَّن مُسوَّدة خطة توزيع اللقاحات كل العناصر الرئيسية التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية، وتُمثِّل جزءاً رئيسياً من جهوزية لبنان لإطلاق حملة التحصين.

وستشتمل الخطة أيضاً على تدابير الجهوزية الرئيسية، وهي: إعداد الخطة الفرعية لتوزيع اللقاحات، والإجراءات التنظيمية الأساسية لتوزيع اللقاحات، واستحداث نظام إلكتروني عبر شبكة الإنترنت للتسجيل المسبق للفئات المؤهلة ذات الأولوية، وإعداد وتعميم إجراءات العمل القياسية لتخزين اللقاحات وتوزيعها وتسليمها، والتدريب والإشراف على الموظفين القائمين بعملية التطعيم باللقاحات، وتوفير آليات للإبلاغ عن الشكاوى المتصلة بالتحصين من فيروس كورونا. وستجرى أيضاً حملة توعية عامة لتزويد السكان بالمعلومات عن الأهلية للحصول على اللقاحات، ومواقع التحصين، وأوقات التلقيح، وسلامة اللقاحات وفعاليتها.

وكان البنك الدولي أعلن في آذار 2020 عن إعادة تخصيص أموال من مشروع تعزيز النظام الصحي في لبنان لدعم جهود وزارة الصحة العامة في مواجهة جائحة كورونا، وذلك عبر تجهيز المستشفيات العامة وزيادة قدرتها على إجراء الفحوص المخبرية ومعالجة الحالات المشتبه بإصابتها بالفيروس. ومنذ ذلك الحين، ساعد تسريع إجراءات الشراء من خلال مورِّدين محليين ودوليين وفقاً للإجراءات المعمول بها في البنك الدولي وبالتنسيق مع وكالات الأمم المتحدة في شراء سلع ومعدات تشتد الحاجة إليها في 45 مستشفى. واشتملت هذه السلع على: معدات الحماية الشخصية، و60 جهازاً للتنفس الصناعي و10 أجهزة بي سي آر (PCR) ومجموعات اختبار الإصابة بفيروس كورونا. علاوةً على ذلك، تم تجهيز 50 وحدات عناية مركزة بالأسرّة والمعدات المتصلة بها، ومنها أجهزة متابعة العلامات الحيوية، ومضخات حقن السوائل؛ ومضخات امتصاص المياه، ومضخات التسريب؛ وأجهزة تقويم نظم القلب، وأجهزة الرسم البياني الكهربائي لعمل القلب. ويجري حاليا شراء سلع ومعدات إضافية لتعزيز قدرات وعدد أسرّة وحدات العناية المركزة إلى 180 سريراً وتزويدها بالتجهيزات اللازمة.

الجدير بالذكر أن مشروع تعزيز النظام الصحي في لبنان يُمول عبر مساهمة قيمتها 95.8 مليون دولار من البنك الدولي للإنشاء والتعمير ومنحة بقيمة 24.2 مليون دولار من البرنامج العالمي لتسهيلات التمويل المُيسَّر. ويُقدِّم البرنامج العالمي الذي تم تدشينه في عام 2016 التمويل إلى البلدان متوسطة الدخل التي تستضيف أعداداً كبيرة من اللاجئين، وذلك بشروط ميسرة يقتصر تقديمها في العادة على أشد بلدان العالم فقراً.

تنفّذ مجموعة البنك الدولي، وهي واحدة من أكبر المصادر العالمية للتمويل والمعرفة للبلدان النامية، حالياً تدابير سريعة وواسعة النطاق لمساعدة البلدان النامية على تقوية استجابتها للتصدي للجوائح والأوبئة. وهي تساند تدخلات الصحة العامة، وتعمل لضمان تدفق الإمدادات والمعدات الحيوية وتساعد مؤسسات القطاع الخاص على مواصلة عملياتها واستبقاء موظفيها. وستتيح المجموعة ما يصل إلى 160 مليار دولار من الموارد المالية على مدى 15 شهراً تنتهي في حزيران 2021 لمساعدة أكثر من 100 من البلدان على حماية الفئات الفقيرة والأولى بالرعاية، ودعم منشآت الأعمال، وتعزيز التعافي الاقتصادي. ويشمل ذلك تقديم 50 مليار دولار من الموارد الجديدة من المؤسسة الدولية للتنمية في شكل منح وقروض ميسرة للغاية و 12 مليار دولار للبلدان النامية لتمويل شراء وتوزيع لقاحات كورونا.

error: Content is protected !!