18.2 C
Byblos
Monday, December 22, 2025
بلوق الصفحة 2499

‎الدكتور المجبر: لبنان يحترق والدولة الحقيرة هي نفسها من حرمت البلدات سابقاً من سيارات الإطفاء التي قدّمناها

0

‎أسف الدكتور جيلبير المجبر لمشاهد الحرائق المتنقلة في المناطق اللبنانية اليوم ، ولعدم القدرة على السيطرة التامة عليها ، مع ما نتج عنها من خسائر بالأرزاق والممتلكات وضياع مجهود الناس.

‎وتابع:الدولة التي تتحدث اليوم عن عدم وجود سيارات اسعاف كافية لاطفاء الحرائق ، هي نفسها من منعت ادخال سيارات اسعاف وإطفاء مقدمة من قبل مؤسستنا عبر مرفأ بيروت لأسباب كيدية في السابق ، إلى أن أتى انفجار المرفأ وقضى على القسم الأكبر منهم.

‎وأضاف: لن نترك وطننا وشعبنا ، وأرسلنا عشرات السيارات مجدداً ، من إطفاءٍ وإسعاف ، لنقول لحكام هذا البلد الأنذال ، أنكم مجرد فقاعات فارغة وحيوانات بشرية ، مجرد لصوص وسارقين ، مهما تاجرتم بالناس فسيأتي اليوم الذي تنكشف فيه السترة عنكم ، لنلعنكم إلى غير رجعة.

‎وختم: نحن إذ نتحدّث عنكم فبإشمئزاز وقرف ، لأنكم بتم نكرة ، يا أنذال.

نهر ابراهيم تسجل اربعة اصابات كورونا

0

أعلن رئيس بلدية نهر ابراهيم المحامي شربل خليل بو رعد تسجيل أربع إصابات بفيروس كورونا اليوم في البلدة.

‎وفد من جمهورية البنن يبحث افاق التعاون والاستثمار مع لبنان

‎يقوم وفد من جمهورية البنن برئاسة أدونو كوفي جورجي بزيارة الى لبنان، بدعوة من المحامي بول يوسف كنعان، وقد التقى في مستهلها مدير دائرة الشؤون السياسية في وزارة الخارجية والمغتربين السفير غدي خوري، وعقد اجتماعات مع العديد من رجال الاعمال والصناعيين والتجار والمقاولين، في مجالات وقطاعات مختلفة، كما التقى عددا من الاعلاميين.

كما التقى الوفد رئيس لجنة المال والموازنة النائب ابراهيم كنعان وجرى عرض لملف الرقابة البرلمانية والدور الاصلاحي للجنة.

‎وقد شرح الوفد خلال اللقاءات اهمية الاستثمار هذه الفترة في البنن، خصوصا انها تشكل ارضا للفرص والاستثمار، وتقدم العديد من التسهيلات للمستثمرين اللبنانيين في مجالات مختلفة، يمكن ان تفتح لهم افاقا جديدة في ضوء الركود الذي يعاني منه لبنان، وذلك بتوجيهات من الرئيس باتريس تالون، صديق لبنان، والذي يمنح الجالية اللبنانية في البنن رعاية خاصة.

‎وشرح الوفد اهمية الاستقرار السياسي والامني في البنن، والذي يشكل ارضية صالحة لاطلاق مشاريع اقتصادية جديدة.

إخبار ثانٍ من الحواط بشأن المعابر غير الشرعية والتهريب عبر الحدود

قدم النائب زياد الحواط اليوم بواسطة وكيله المحامي غابي جرمانوس إخباراً ثانياً إلى المدعي العام المالي عن موضوع التهريب عبر الحدود، وأشار في تصريح له من أمام قصر العدل الى أن التهريب مستمر ونحن لن نسكت وسنرفع الصوت ومن هذا المنطلق تقدمت اليوم بالإخبار الثاني مرفقاً بمعلومات وبآلية علمية لتحديد وكشف الكميات المهربة وعلى القضاء وضع يده على الملف فهناك سماسرة وقوى تغطي التهريب.
ولفت الى ان قيمة البنزين المهرّب تبلغ حوالي 500 ألف دولار يوميا مشيرا الى ان المهربين يتقاضون الدولار (fresh money) من سوريا ويدفعون للدولة اللبنانية بالليرة اللبنانية وهذه سرقة موصوفة وسنتابع هذا الملف حتى النهاية.
وقال ان المواطن يقف في طوابير للحصول على المحروقات في حين أنها تهرّب بلا حسيب ولا رقيب والأجهزة الأمنية لا تقوم بدورها في هذا الاطار.

إصابتا “كورونا” في حصارات – جبيل

علم موقع ” قضاء جبيل ” انه تم تسجيل اصابتين بفيروس كورونا لشاب وفتاة من بلدة حصارات في قضاء جبيل

‎النائب زياد الحواط والقاضي بيتر جرمانوس في ضيافة Chateau Wadih

‎اولم الدكتور بطرس بو يونس على شرف سعادة النائب زياد الحواط ومفوض الحكومة السابق لدى المحكمة العسكرية القاضي بيتر جرمانوس ‎بحضور منسق حزب القوات اللبنانية في منطقة جبيل هادي مرهج ، مدير مكتب النائب زياد الحواط جيرار-جونيور ياغي، مختار العاقورة بولس شاكر ياغي، عضو مجلس بلدية العاقورة بطرس مهنا ، المنسق السابق لحزب القوات في منطقة جبيل شربل ابي عقل ، نائب رئيس مركز فينيكس للدراسات اللبنانية في جامعة الروح القدس الكسليك كارلوس ابي يونس، المحامي فراس رفيق ابي يونس، رئيس مركز القوات في العاقورة طوني عرب ، رئيس مركز القوات في بلاط عيد ضاهر،جورج اغناطيوس ومجموعة من أصدقاء Chateau Wadih Winery & Cidery في العاقورة والمغيره

 

 

 

 

إقرأ المزيد : فحوصات PCR للشرطة البلدية في جبيل، والنتائج سلبية

فحوصات PCR للشرطة البلدية في جبيل، والنتائج سلبية

 أجرت بلدية جبيل-بيبلوس فحوصات عناصر الشرطة، وذلك ضمن إطار التدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية للحفاظ على سلامة الموظفين، بما يتماشى مع الجهود والقرارات المتخذة على المستوى الوطني والهادفة إلى الحد من انتشار الفيروس، وسجّلت جميع النتائج سلبيّة.

وأوضح رئيس البلديّة وسام زعرور أنّ “الحملة جاءت نتيجة إصابة أحد عناصر الشرطة بفيروس كورونا وحرصاً من البلدية على تعزيزالإجراءات الوقائية لحماية المواطنين”، مشيداً بالجهود “التي تبذلها الشرطة يوميّاً في مراقبة تنفيذ قرارات التعبئة العامّة والشروط الصحيّة الصّادرة عن كلّ من وزارة الصحّة العامّة والداخليّة والبلديّات والسياحة، والتعرّض للمصابين في حكم عملهم واختلاطهم بالناس”.

ودعا زعرور المواطنين إلى “الالتزام بالضوابط والإجراءات الوقائية والحرص على ارتداء الكمامة والمحافظة على التباعد الجسدي في بيئة العمل والمنزل وفي الأسواق والأماكن العامة.

ارتفاع دولار السوق السوداء لا يرتبط حصراً بملف رفع الدعم.

0

يواصل سعر صرف الدولار في السوق السوداء مسيرته التصاعدية التي بدأها بعد فترة قصيرة من سقوط المبادرة الفرنسية، وبالتوازي مع الضجة التي أثيرت في شأن نفاد احتياطي مصرف لبنان من العملات الصعبة، واقتراب موعد وقف دعم السلع. وعلى رغم انّ مصرف لبنان المركزي أعلن، على لسان حاكمه رياض سلامة قبل يومين، ان الدعم سيستمر لكن الطريقة ستتغيّر، واصَل سعر صرف الدولار الارتفاع. فهل يعني ذلك انّ هبوط الليرة سيتواصل بصرف النظر عن موضوع الدعم؟

في المعلومات المتوافرة لصحيفة “الجمهورية” انّ اسباب ارتفاع دولار السوق السوداء لا يرتبط حصراً بملف رفع الدعم، بل انّ المشكلة تكمن في نمو حجم الكتلة النقدية بالليرة، بما يعكس الاستمرار في طباعة العملة. ويتم ذلك في غياب موازنة ترعى الانفاق والايرادات. وبالتالي، فإنّ الاسباب الاقتصادية والمالية كافية للاستنتاج بأنّ سعر صرف العملة الوطنية يتعرّض لضغوط اقتصادية، بالاضافة الى العوامل النفسية التي تتسبّب بها النكسات السياسية

 

 

 

إقرأ المزيد : ‎ ‎ إخبار من الحواط إلىالتمييزية

التفلّت بقاعاً… أين “الحزب” و”أمل”؟

0

مرة جديدة تعود بعلبك الى واجهة الاهتمام ومن باب التفلت الأمني أيضاً وأيضاً، جراء ما شهدته المدينة من إشتباكات مسلحة وسلاح ثقيل متفلّت واخلال بالأمن وعلى عينك يا شرعية. سكتت أصوات الأسلحة وانكفأ المسلحون موقتاً. لكن الوضع لا يزال ناراً تحت الرماد في ظل السؤال المركزي الذي يردده عامة الناس: هل تعجز الدولة عن القاء القبض على مطلوبين لا يتجاوز عددهم اصابع اليد ممن يتسببون يومياً بمشاكل داخل البلدة ومحيطها، وفي الوقت الذي بإمكان الدولة إن أرادت منع مخالفة بناء غرفة على سطح مبنى لفقير؟

قاصد مدينة الشمس أو المطمئن الى ن أحوال ناسها ولو عن بعد لا يعود إلّا بكمّ من الاسئلة التي يرددها أهل بعلبك ومنطقتها، فهل يجوز استسهال القتل بالطريقة التي تحصل بحيث لم يعد الموضوع مقتصراً على اطلاق نار في الهواء، بل تحول إلى تصفية جسدية مع تجرّؤ الفاعلين على إرسال رسائل صوتية يتباهى فيها القاتل بجريمته؟ وهل يعني ان المطلوبين باتوا يقدمون أنفسهم بديلاً عن الدولة؟ أخيراً أرسل أحد هؤلاء رسائل صوتية إلى أصحاب محطات الوقود مهدداً بإشعالها في حال وجد في الخزانات المقفلة وقوداً؟ هو نفسه ارتكب جريمتين في غضون شهر. والسؤال الأهم: ماذا عن دور نواب المنطقة في ما يحصل أبعد من الإستنكار والوقوف على خاطر اهالي الضحايا؟ وهل يعقل أن يستباح أمن خزان المقاومة من قبل عدد من المرتكبين الخارجين على القانون؟ وماذا عن السلاح الذي ظهر علناً وهو سلاح ثقيل كما بدا، فمن أين يأتي هؤلاء بكل هذا السلاح؟ ومن يمدّهم به؟

وهل باتت الأجهزة الأمنية عاجزة عن وقف هذه العراضات المتنقلة داخل المدينة وخارجها ومن قبل أشخاص معروفين بالأسماء وأماكن الاقامة ولم يخفوا وجوههم؟ ألا يعني ما حصل بالدليل القاطع أن لا دولة ولا من يراهنون على هيبتها ووجودها؟ وأين هم النواب الذين أغدقوا وعودهم على الاهالي عشية الانتخابات ونزلوا الى ساحاتهم وعاشوا بينهم، ثم صاروا ضيوف الآحاد والاعياد؟ أين هو ذاك النائب الذي أزال الزجاج الداكن عن سيارته في موسم الانتخابات ثم أعاد تركيبه بعد صدور النتائج؟ الناس في بعلبك لا تنسى، وهي وفية وكل الأسى أن يقابل وفاؤها بتركها رهينة زمرة من الخارجين على القانون. وقد يبدو تافهاً ربط ما حصل في غضون اليومين الماضيين بتأجيل قانون العفو. في ذهن الأهالي في بعلبك أن “حزب الله” لا يريد لهذا المشروع أن يبصر النور ولذا هو يتلطى خلف “التيار الوطني الحر” وهل يعني هذا أيضاً ترك الخارجين على القانون يعيثون في الأرض فساداً؟ وإلى من يلجأ الاهالي ويشكون مظلوميتهم، وكيف يمكن السماح بكل هذه الاهانات تكال إلى اهل المدينة بمناسبة وبغير مناسبة؟

وأين الخطة الامنية التي سبق وأعدت لمنطقة بعلبك؟ والحواجز الأمنية داخل المدينة وعلى مداخلها؟ وكيف يمكن لمسؤول أمن المنطقة ان يفرض الأمن وهو يتنقل متخفياً من المطلوبين؟ ولماذا لا تعيّن لجان للعشائر مختلفة عن تلك الموجودة يكون بيد اصحابها الربط والحل، وليس من ممثلين درجة عاشرة لا كلمة لهم ولا حضور؟ كما في الانتخابات كذلك اليوم بات الامر بحاجة ملحة الى تدخل قيادات “حزب الله” و”حركة امل” مباشرة، لأن ما تشهده المدينة يصعب على الكافر. وضع المدينة وحالها لم يعد يكفيه أن يدرج في إطار بند على جدول اعمال كتلة نيابية، ولا عبارات الاستنكار والادانة والنظر إلى ما نراه مريباً، من دون أن نحرك ساكناً بينما لا يتم تعيين خفير أو قائد سرية مسؤول عن المنطقة، إلا بعد العودة إلى الأحزاب ونيل موافقتها. في سياق بيانها تجدد “كتلة الوفاء للمقاومة” و”للمرة الألف” دعوتها لقيادات الجيش اللبناني والأجهزة الامنية كافة “كي تتحمل مسؤوليتها” فهل هو اتهام للمؤسسة العسكرية والقوى الرسمية بالتلكؤ في فرض الامن في بعلبك؟ أم هو تقاذف كرة العشائر التي تقف الأحزاب على خاطرها بينما تتهيب القوى الامنية مواجهتها من دون غطاء من تلك الأحزاب؟

error: Content is protected !!