15.1 C
Byblos
Friday, December 26, 2025
بلوق الصفحة 2549

سعيد : هل يجرؤ الرئيس مصطفى اديب حيث لم يجرؤ الآخرون؟

غرّد النائب السابق الدكتور فارس سعيد عبر تويتر قائلاً : ‏هل يجرؤ الرئيس مصطفى اديب حيث لم يجرؤ الآخرون؟

‏حكومة خالية من أحزاب السلطة…

ناظم الخوري : ‏حان الوقت للبنانيين أن يتّحدوا .

0

غرّد الوزير والنائب السابق ناظم الخوري عبر تويتر قائلاً: لبنان دولة  !

داخلياً:

مكوّناتها متخاصمة

وسلطتها على خصام مع شعبها

ومكّون  أساسي منها يخوض حروب إقليمية خارج إطار التوافق الوطني .

خارجياً:

حدوده مع دولة عدّوة تحتّل قسماً من أراضيه ودولة شقيقة لم تترجم هذه ألاخوة منذ إستقلال الدولتين.

حان الوقت للبنانيين أن يتّحدوا .

النائب ابي رميا استقبل السفير الفرنسي في بلدته في اهمج بحضور نواب

اولم رئيس لجنة الصداقة النيابية اللبنانية الفرنسية النائب سيمون ابي رميا على شرف السفير برنارد فوشيه بمناسبة انتهاء مهامه في لبنان بحضور النواب ياسين جابر، قاسم هاشم، اغوب بقرادونيان، عناية عز الدين، ، الان عون، سليم عون ورولا الطبش، وممثل رئيس الجمهورية لدى الدول الفرانكفونية جرجورة حردان ورئيس بلدية اهمج نزيه ابي سمعان ومختاري البلدة موريس غبريل وشربل زيادة.

ثم القى النائب ابي رميا كلمة جاء فيها: سعادة السفير نشكرك على كل الجهود الكبيرة التي قمت بها من اجل المحافظة على العلاقة بين لبنان وفرنسا. وقد شاءت الظروف الدبلوماسية ان تغادر هذا الموقع في هذا التوقيت المهم بينما انت محط تقدير من قبل كل الاطراف اللبنانية لانك تعاملت بموضوعية وواقعية صادقة مع الجميع .

وتابع: ” اعطت فرنسا اليوم من خلالكم خيارا ثالثا للبنان مختلفا عن المحورين وهذا يخلق آمالاً لدى اللبنانيين في هذه المرحلة الدقيقة. وقد رأى اللبنانيون ان الرئيس الوحيد الذي زار لبنان مرتين لغاية اليوم في ظرف شهر واحد هو الرئيس الفرنسي ايمانويل مكرون وهو يجهد لايجاد الحلول للبنانيين بما فيها مؤتمر دولي لمساعدة لبنان الذي يتوقع انعقاده الشهر المقبل”

وختم قائلا: “الشكر لكم على كل الايجابية التي رأيناها منكم كلبنانيين ونعوّل عليكم لمتابعة لعب دوركم البناء في المستقبل”

بدوره شكر السفير فوشيه النائب ابي رميا على الدعوة وقال: “يمر لبنان بمرحلة دقيقة من تاريخه، ونتمنى ان يستفيد من المبادرة السياسية التي يقوم بها الرئيس ماكرون لمساعدته على النهوض. وهذا يتطلب من الافرقاء السياسيين اللبنانيين العمل جديا على اجراء الاصلاحات المطلوبة”

واضاف:” بالرغم من تعقيدات المنطقة الا ان هناك ملفات حياتية اساسية غير مرتبطة سوى بارادة وحسن ادارة اللبنانيين لها ،والمطلوب اجراء اصلاحات اساسية تحدث فرقاً لدى اللبنانيين وتلقى استحسان المجتمع الدولي.

وختم قائلا:”اجمل ما ساحمله معي من لبنان هو التنوع والاختلاف الثقافي والسياسي الذي يمتاز به اللبنانيون بالرغم من كل التعقيدات التي رأيتها.”

وفي النهاية قدم النائب ابي رميا درعاً تذكارية للسفير فوشيه وبعدها توجه الحضور الى غابة الرئيس ميشال عون في اهمج حيث تم غرس ارزة الصداقة “اللبنانية-الفرنسية”.

برّي: ابلغنا اديب من “عندياتنا” عدم رغبتنا بالمشاركة في الحكومة

0

صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس مجلس النواب الاستاذ نبيه بري ما يلي:

انّ المشكلة ليست مع الفرنسيين، المشكلة داخلية ومن الداخل.

أطلق عنوان واحد للحكومة الاختصاص مقابل عدم الولاء الحزبي وعدم الانتماء النيابي وفيتوات على وزارات والاستقواء بالخارج وعدم اطلاق مشاورات.

لذا ابلغنا رئيس الحكومة المكلف من “عندياتنا” ومن تلقائنا عدم رغبتنا بالمشاركة على هذه الاسس في الحكومة، وابلغناه استعدادنا للتعاون الى اقصى الحدود في كل ما يلزم لإستقرار لبنان وماليته والقيام بالاصلاحات وانقاد اقتصاده.

اصابة كورونا لشاب في حصارات

علم موقع “قضاء جبيل ” انه تم تسجيل اصابة (س.ا) من بلدة حصارات في قضاء جبيل  بفيروس كورونا بعد ان طلب منه اجراء الفحص قبل اجراء عملية جراحية حيث اتت النتيجة ايجابية ، على ان يعيد الفحص بعد يومين  للتأكد  وهو يلتزم الحجر المنزلي.

قداس عائلي بمناسبة الذكرى ال38 لإستشهاد الرئيس بشير الجميّل ورفاقه

0

في الذكرى الـ 38 لاستشهاد الرئيس بشير الجميّل و رفاقه، تقيم عائلة الرئيس الشهيد قداسا عائليا على الضريح في بكفيا عند الساعة السادسة من الاثنين 14 أيلول الجاري، وذلك بسبب الظروف الدقيقة التي يمر بها لبنان

عوده: سياسيو بلادنا أدمنوا فن الرقص على الجثث

0

‎أشار متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة إلى أنه، “اليوم نصلي من أجل راحة أنفس أحبائنا الراقدين، ضحايا الفساد المستشري في عروق مسؤولينا. نصلي من أجل راحة أنفس ضحايا أبرياء، لا ذنب لهم إلا أنهم يعيشون في دولة ينخرها الفساد والجشع للسلطة، وتعم فيها الفوضى واللامسؤولية إلى درجة التسبب بقتل الأبرياء، وتدمير أحياء من العاصمة، ومنازل عديدة لمواطنين يرزحون تحت عبء التدهور الاقتصادي والمالي”.

‎وأضاف، خلال قداس الأحد في كاتدرائية القديس جاورجيوس في بيروت، “مر أربعون يوما على التفجير الرهيب الذي خض قلب لبنان، وهز الضمير العالمي، أما الضمير المحلي فلم يهتز لأنه مات منذ زمن بعيد. حملت مئات العائلات صليب الألم والحزن، وصلاتنا اليوم هي من أجل أن تشهد تلك العائلات قيامة حقيقية لهذا البلد الذي، كلما نهض من سقطة، تعود سقطة أخرى لتغرقه في مستنقع أعمق وأنتن. نصلي من أجل ضحايا مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي، من ممرضات ومرضى وذوي مرضى. نصلي من أجل أطفال سلبت منهم حياتهم قبل أن تنطلق. نطلب الراحة الأبدية لشابات وشبان تخرجوا من الحياة قبل أن يستطيعوا حمل شهاداتهم الثانوية والجامعية، وقبل أن يشاهدوا نظرة الفخر في أعين والديهم”.

‎ودعا عودة، “ربنا المحب البشر أن يتغمد بواسع رحمته أمهات وآباء رحلوا قبل أن يتعرفوا على مواليدهم الجدد، أو أن يفوا بوعودهم التي قطعوها لأطفالهم. نصلي من أجل شيوخ أجلاء لم يستطيعوا الوصول إلى الراحة المنشودة في شيخوخة مكرمة. نصلي من أجل ضحايا تفجير أثيم لم يفرق بين عرق ولون وسن وطائفة، فكان نموذجا بشعا عما كنا نود الوصول إليه بفرح، من خلال بناء دولة لا تفرق بين أبنائها، بل تكون جامعة لجميع الأطياف تحت راية واحدة شريفة. افتدى هؤلاء الضحايا، إلى أي فئة انتموا، بدمائهم الزكية، وطنا ممزقا، مشرذما، ينخره سوس الفساد. وبدلا من أن تحترم دماؤهم، عدنا نسمع بالمحاصصة التي تزيد الشرخ عوض اللحمة. سياسيو بلادنا أدمنوا فن الرقص على الجثث، لأنهم اعتادوا على رائحة الدماء التي لطخوا بها أيديهم. لا يأبهون إلا لجيوبهم وكراسيهم وحصص أحزابهم وتياراتهم، أما الإنسان فلا قيمة له عندهم ولا وجود له في حساباتهم”.

‎وقال عودة “صحيح أن عاصمتنا بيروت نكبت بانفجار المرفأ، والمشهد تكرر وأهل المدينة يعيشون ذعرا دائما، إلا أن نكبتها الأولى هي انعدام المسؤولية وغياب الأخلاق والضمير عند طبقة سياسية لا تتحمل المسؤولية ولا تعرف المحاسبة، ومجموعة من الموظفين نخرها سوس الفساد والإهمال وليس من يحاسب أو يعاقب. ما جرى عصر الرابع من آب جريمة ضد الإنسانية، ضد إخوة لنا فقدوا أرواحهم أو أحباءهم أو أرزاقهم والسقف الذي يأويهم”.

‎وسأل، “المشروع لماذا؟ وكيف يسمح إنسان، مهما كبرت مسؤوليته أو صغرت، بجريمة كهذه؟ كيف يتغاضى عن وجود كمية هائلة من المواد القابلة للانفجار، ولمدة سنوات، في قلب المرفأ الموجود في قلب العاصمة؟ كيف يتجاهل أي إنسان، مسؤولا كبيرا كان أو صغيرا، هذا الأمر وإن لم يكن من صلاحياته؟ وهل من اعتبار للصلاحيات أو التراتبية في وضع كهذا؟ ألم يؤنبه ضميره ويقض مضجعه؟ وهل حياة الإنسان رخيصة إلى هذا الحد؟ أمام تهديد ينذر بكارثة هل يتوقف المسؤول أمام الصلاحيات؟ الإهمال القاتل والبيروقراطية المجرمة والتخاذل الجبان بالإضافة إلى المصلحة، كلها تكاتفت ضد المواطن الضعيف والعاصمة الثكلى. وحتى اليوم، وبعد انقضاء أربعين يوما على الكارثة، لم يطلعنا أحد على نتيجة التحقيق ولم نسمع إلا ببضعة توقيفات وكأن ما حدث لا يستأهل استنفار الدولة بأكملها. والمؤلم أكثر أن الحرائق في المرفأ تتوالى والسكان هلعون، والأطفال خائفون، وليس من يطمئن أو يثلج القلب”.

‎وأضاف عودة، “مسكين ابن بلادي. مسكين من تشبث بأرضه وقرر أن يجاهد للعيش فيها. مسكينات الممرضات الأربع اللواتي فقدن أرواحهن في مستشفى القديس جاورجيوس فيما كن يقمن بواجبهن الإنساني. مساكين هم المرضى الذين قضى عليهم الانفجار المجنون في مستشفى القديس جاورجيوس وغيره من مستشفيات العاصمة، والسكان الأبرياء الذين أصيبوا أو أصيبت منازلهم. مساكين نحن جميعا لأننا، رغم الكارثة التي حلت بنا، ما زلنا نشهد تراشق الاتهامات وتقاسم الحصص وتبادل الشروط والتمسك بحقائب، وتناتش الفرص في بلد يئن ألما وبؤسا وشقاء”.

‎وتابع، “يعيد العالم أجمع غدا عيد رفع الصليب الكريم المحيي، واليوم أكثر من أمس، أصبحنا نفهم معنى الصليب. أصبحنا ندرك كم تألم الرب قبل أن يصلب، وكم هزئ به قبل أن يعلقوا جسده الطاهر على الخشبة. شعبنا يعيش جلجلة يقوده إليها قادة وزعماء خجل اليهود، صالبو المسيح، أن يماثلوهم في الشر. شعبنا يهزأ به يوميا من خلال مسرحيات سياسية واقتصادية ومعيشية تجعله يعيش قلقا دائما، لكي يبقى خاضعا وراضخا لسلطة لا تعرف المحبة والعدل والحق. إلا أن صليب الرب كان تمهيدا للقيامة البهية، ذلك ليعلمنا أن الألم لا يدوم، والموت زائل، وأن فرح القيامة سيأتي لا محالة، الأمر الذي ننتظر حصوله في بلادنا، علنا نفرح بأبنائنا وهم في وسطنا، لا في بلدان الاغتراب والانتشار بحثا عن العلم أو العمل والأمان والاستقرار”.

‎وقال عودة، “منذ أيام، عيدنا ميلاد والدة الإله العذراء مريم، التي رتلنا لها: ميلادك يا والدة الإله، بشر بالفرح كل المسكونة، لأنه منك أشرق شمس العدل المسيح إلهنا، فحل اللعنة ووهب البركة، وأبطل الموت، ومنحنا الحياة الأبدية. تشدد كنيستنا المقدسة، في كل أعيادها، على أن الفرح والخلاص والبركة هي للجميع، لا لفئة معينة. هذا ما عبر عنه الرسول بولس: صرت للكل كل شيء، لأخلص على كل حال قوما. هذا ما لم يفهمه أي زعيم أرضي، ولم يقم به أي مسؤول سياسي، وخصوصا المسيحيين منهم. كل منهم لحزبه، لتطلعاته، لمصالحه، لارتباطاته، يدين الآخرين المختلفين. لم يرسل الله ابنه الوحيد إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم، الديان العادل لم يدن العالم بل خلصه، أما أنتم فجل ما تقومون به هو إدانة بعضكم البعض، في حين ينصب كل منكم نفسه مخلصا للبلد، معتدا بكتلته وشعبيته وحصصه وسلاحه. اللبنانيون أصبحوا يشمئزون من خطاباتكم الممجوجة، ومن طرقكم المعوجة. ألم يحن الوقت لتتحدوا، على الأقل من أجل أن تستريح الأرواح التي أزهقت، وتبرد الدماء التي أهرقت، ولكي يفرح ذوو الشهداء، الذين استشهدوا منذ عقود وحتى اليوم، على مذبح هذا الوطن، بأن تقدماتهم الغالية أزهرت لبنانا حلمت به أجيال بعد أجيال، لبنانا ناصع البياض، لن تخالط بياضه حمرة دم بعد اليوم؟”.

‎وأضاف، “والدة الإله مريم، التي عيدنا لميلادها في الثامن من أيلول، جاز سيف في قلبها عندما رأت ابنها، وحيدها، معلقا على الصليب، الذي نعيد لرفعه غدا. كم بيتا جاز سيف الموت في قلبه؟ كم بيتا تريدون بعد أن تجيزوا هذا السيف المر في قلبه؟ ألم تكتفوا من فساد يدمي القلوب والجيوب ويهجر البنين والبنات؟ هل تنتظرون أن يفرغ البلد فتصبحون حكاما على أنفسكم أو على الحجر؟ هل يعجبكم الدمار؟ هل ستتركونه مقصدا سياحيا يدر عليكم بالمال أم ستعيدون الإعمار، إعمار الكرامات قبل المنازل؟”.

‎وتابع، “دمرتم النفوس والأجساد فماذا تريدون أن تدمروا بعد؟ دمرتم الاقتصاد والسياحة والتجارة والثقافة والتربية والعائلة… ماذا بقي؟ كل هذا الدمار سيعود عليكم خرابا، لكن الشعب سيقوم من تحت ركامكم، وستشرق شمس العدل والعدالة، وينال كل واحد ما يستحقه ثوابا أو عقابا. يا أحبة، يقول الرب على لسان النبي إشعياء: عزوا عزوا شعبي، يقول إلهكم. هذه رسالة مسؤولي الشعوب، أن يعزوا، لا أن يدمروا ويهدموا ويحزنوا. لم يبق مكان للرب في قلوب حكامنا، لأنهم ملأوها بغضا وحقدا وجشعا وثأرا وكيدية… آن الأوان لتجتمعوا وتتحاوروا بصدق وشفافية من أجل الخير العام، وخصوصا المسيحيين منكم، علكم تتشبهون بمن حملتم اسمه، بالمسيح المحب، الوديع والمتواضع القلب، الذي تألم ليفتدي شعبه. يقول القديس إسحق السرياني: أحبب الصمت فوق كل شيء… أحبوا الصمت، جاهدوا في العمل، عندئذ يصبح قولكم والعمل في سبيل الكمال، وتذكروا قول الرب: أما من عمل وعلم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السماوات”.

‎وختم عودة، “في الأخير، نسأل إلهنا المصلوب والقائم من بين الأموات، أن يريح نفوس المنتقلين عنا في تفجير بيروت، بشفاعات والدة الإله العذراء مريم، وجميع القديسين، وأن يعزي قلوب ذويهم أولا، وجميع اللبنانيين عموما. ألا كانت دماؤهم المسفوكة ذبيحة مرضية لدى الرب، من أجل خلاص بلدنا الحبيب وقيامته. كما نسأله أن يشفي كل مصاب، وأن يساعد كل محتاج، وأن ينير قلوب الجميع، ويوقظ ضمائرهم ليتكاتفوا من أجل إنقاذ لبنان”.

خلية أزمة كورونا في قضاء طرابلس: 141 إصابة جديدة بالفيروس

0

أعلنت خلية أزمة كورونا في قضاء طرابلس تسجيل 141 إصابة بفيروس كورونا خلال ال 24 ساعة المنصرمة، توزعت على البلدات كالآتي: طرابلس 108، الميناء 17، البداوي 8، مخيم البداوي 3، القلمون 2، وادي النحلة 3.

وناشدت الخلية المواطنين “وجوب التقيد بارشادات وزارة الصحة العامة لناحية الزامية ارتداء الكمامات وغسيل اليدين المستمر والتباعد الاجتماعي”. كما شددت على المصابين “وجوب التزام الحجر منعا لتفشي الفيروس، وحفاظا على السلامة العامة، تحت طائلة المسؤولية”.

error: Content is protected !!