12.6 C
Byblos
Monday, December 29, 2025
بلوق الصفحة 2598

وزارة الاتصالات: طابع بريدي تذكاري في ذكرى مئوية لبنان الكبير

أعلنت وزارة الاتصالات – المديرية العامة للبريد انها ستضع بالتنسيق مع شركة ليبان بوست الطابع البريدي التذكاري “ذكرى مئوية لبنان الكبير” في التداول، وفقا لما يلي:

النوع طابع تذكاري، مناسبة الاصدار ذكرى مئوية لبنان الكبير، الفئة الف ليرة، العدد 50 الف، تاريخ الوضع في التداول 1/9/2020.

وأشارت الى انه يجري بيع هذا الطابع البريدي التذكاري في جميع المكاتب البريدية خلال مدة ستة اشهر من تاريخ وضعه في التداول.

بلدية بلاط : وصلنا الى الخطوط الحمر ونأخذ الاجراءات اللازمة لتطويق انتشار الفيروس

0

جدد رئيس بلدية بلاط – مستيتا وقرطبون في قضاء جبيل عبدو العتيق، في بيان، دعوته الاهالي والسكان الى “التقيد التام بالارشادات الوقائية لجهة وضع الكمامة والتباعد الاجتماعي خصوصا بعد تسجيل عدد لا يستهان به من الاصابات في النطاق البلدي”، مشيرا الى ان البلدية تأخذ الاجراءات اللازمة لتطويق انتشار الوباء، وهي تقوم بإجراء فحوص عشوائية للمخالطين من المصابين”.

وأكد “ان تزايد عدد المصابين ضمن النطاق البلدي سيدفعنا مرغمين لطلب الموافقة من محافظ جبل لبنان لعزل البلدة بالكامل لوضع حد لتفشي الوباء ولحماية المواطنين الذين التزموا بالاجراءات الوقائية”.

وختم : وباء كورونا، وباء شرس ولن نسمح كمجلس بلدي وخلية الازمة بتخطي الخطوط الحمر التي وصلنا اليها ، فلنلتزم جميعا بالوقاية الصحية لكي نبقى جميعا سالمين مع عائلاتنا وكبارنا فنخلص بلدتنا واهلنا وانفسنا، والبلدية الى جانبكم في كل ما تحتاجون اليه”.

باسيل: لم نطرح اسماء للرئاسة ونريد حكومة منتجة

ردا على المعلومات التي تناقلتها وسائل إعلام عدة عن أن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل يطرح أسماء جديدة لترؤس الحكومة المقبلة، فيما يلتقي العهد والتيار على رفض عودة الرئيس سعد الحريري إلى السراي، أعلن المكتب الاعلامي لباسيل، في بيان، أن “بعض ‏وسائل الإعلام المعروفة الانتماءات والغايات ‏تشن حملة مركزة مفادها ان ‏رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل يطرح اسماءً لرئاسة الحكومة، وفي كل مرة يتم اختلاق اسم جديد. والحقيقة ان النائب باسيل لم يطرح اي اسم اطلاقاً، وجلّ  ما يهمّه هو قيام حكومة منتجة، فاعلة واصلاحية ‏برئيسها ووزرائها، تلتزم بتنفيذ برنامج اصلاحات مفصّل بنوداً ومحدّد زمنيّاً. وعلى هذا الاساس يقرّر التيار الوطني الحرّ اذا كان سيشارك في الحكومة او يمنحها الثقة، أو لا، مع التأكيد مسبقاً على عدم رغبة التيار  في المشاركة بأي حكومة الّا من باب الإسهام في تحمّل مسؤولية الانقاذ الوطني في حال وجود الارادة السياسية الاصلاحية الواضحة عند الحكومة العتيدة. وموقفه هذا معلن وقد أبلغه الى من تشاور معه من مرجعيات لبنانية ودولية”.

عون تسلّم من وزني النسخة النهائية لاتفاقية التحقيق المالي الجنائي

‎تسلّم رئيس الجمهورية ميشال عون من وزير المال في حكومة تصريف الأعمال غازي وزني النسخة النهائية لاتفاقية التحقيق المالي الجنائي وزودّه بتوجيهاته، مشدداً على ضرورة ان يتم التوقيع في اقرب وقت ممكن.

‎على صعيد آخر، بحث الرئيس عون في طرق وآلية تقديم الدعم للدولة اللبنانية في ظل الظروف الراهنة، مع المديرة الإقليمية للشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمنظمة الدولية للهجرة كارميلا جودو

نقابة المحررين: للاجتماع الاربعاء لانجاز ملف عن الأضرار اللاحقة بالقطاع

0

ذكرت نقابة محرري الصحافة في بيان، الزملاء الصحافيين والإعلاميين والمؤسسات الصحافية والإعلامية المتضررة جراء انفجار المرفأ، بالاجتماع المقرر يوم الاربعاء 26 الحالي عند الحادية عشرة قبل الظهر، في مقر النقابة في الحازمية، بهدف انجاز ملف كامل عن الأضرار اللاحقة بالقطاع، على أن يكونوا مزودين بمعلومات مفصلة عن هذه الأضرار.

أبي رميا: التيّار لن يكون عائقا أمام تأليف الحكومة وجبران باسيل لن يكون وزيرا

أعلن عضو تكتل “لبنان القوي” النائب سيمون ابي رميا انه “لا يوجد فيتو على أحد في الملف الحكومي والدخول في متاهة الأسماء لم يعد له معنى أمام هول الكارثة التي نعيشها حالياً”.

وشدد أبي رميا خلال مداخلة ضمن برنامج “وهلق شو” على قناة الجديد على ان “التيّار اعلن على لسان رئيسه جبران باسيل انه لن يكون عائقا أمام تأليف الحكومة وسيسهل عملية تأليفها، وان النائب باسيل لن يكون وزيرا فيها، والتيار يريد حكومة تتوافق كل الكتل على برنامجها الإصلاحي والانقاذي ولن يكون هناك تغييب لأي فريق سياسي وبالتحديد كتلة المستقبل”.

عدم تخطّي العقبات الداخلية قد يفوّت على لبنان فرصة ثمينة.

0

من المفترض أن يزور الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لبنان في بداية شهر أيلول المقبل، في زيارة هي الثانية له في غضون شهر واحد.

لكنّ الزيارة، التي ما تزال قائمة من حيث المبدأ، تشهد تضارباً في وجهات النظر حيالها بين متحفّظ على حصولها اذا لم تقترن على الاقل بتقدّم لبناني داخلي لناحية تسمية الرئيس المكلف تشكيل الحكومة العتيدة، وبين مؤيّد لحصولها وفصلها عن التعقيدات اللبنانية الداخلية، لأنّ التطورات الاقليمية هي الأخطر خصوصاً في ما يتعلق بالصراع الدائر مع تركيا حول النفوذ والسيطرة على شرق البحر الابيض المتوسط حيث الثروة الغازية. ويكتسب لبنان أهمية في اطار التنافس الحاصل لاكتساب النفوذ وتَزايد المنافسة

أضف الى ذلك انّ التنوع الطائفي والمذهبي والسياسي في لبنان والصراع على المصالح يجعله مكاناً مثالياً للصراع بالوكالة عن القوى الخارجية.

فإثر انفجار 4 آب المأساوي، والذي دمّر جزءاً من العاصمة بيروت، شهد لبنان تدفق العديد من الوفود الاجنبية. صحيح أنّ هول المأساة ولّد تعاطفاً دولياً واسعاً، إلّا أنّ في تدفق الوفود جانباً له علاقة بالمصالح الدولية ايضاً.

الرئيس الفرنسي أوّل الواصلين خطفَ الأضواء من دون أدنى شك، خصوصاً أنّ زيارته تضمنت لقاء مع الناس المنكوبين وسط الشارع المدمّر وحيث أطلق مواقف نارية، إضافة الى لقائه برئيس كتلة حزب الله النيابية الى جانب القوى السياسية الاخرى. وهو ما أدى الى أول اعتراف لمسؤول غربي كبير بحزب الله وسط النزاع العنيف الحاصل بين واشنطن وطهران.

ومن أبرز الوفود التي تلته، الوفد التركي برئاسة وزير الخارجية مولود أوغلو الذي التقى، إضافة الى كبار المسؤولين، شخصيات في الطائفة السنية وأعلن استعداد تركيا للمساعدة في إعادة بناء مرفأ بيروت ومنح الجنسية التركية للبنانيين من أصل تركي. وليس سراً انّ تركيا تتنافس على النفوذ في سوريا والعراق، وخصوصاً ليبيا المفتاح البحري الاستراتيجي لجنوب أوروبا ولربط الساحل التركي بالساحل الليبي.

 وكذلك جاءت زيارة الوفد المصري، حيث تسعى القاهرة الى تحطيم خط التواصل البحري بين تركيا وليبيا.

 وفيما كان الموفد الاميركي ديفيد هيل يزور لبنان، حطّت طائرة وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف في جولة تزامنت مع جولة هيل وبما يشبه الرسالة بأنّ لإيران نفوذاً واسعاً وكبيراً في لبنان. وخلافاً للغته الديبلوماسية المَرنة، انتقد ظريف من بيروت ردّ الفعل الغربي على الانفجار، وأعلن عن إرسال مساعدات عاجلة الى لبنان عبر الجو. وحتى روسيا والصين بدتا مهتمتين بالوضع اللبناني.

في الواقع على لبنان ان يشعر بشيء من العزاء، لكن عليه ايضاً ألّا يطمئن كثيراً فهذه النعمة قد تتحوّل عند أول منعطف الى نقمة، وبالتالي الى صراع على الساحة اللبنانية، لا سيما انّ المسؤولين اللبنانيين لم يحسنوا حتى الساعة التقاط الفرصة بسرعة لإغلاق الساحة اللبنانية.

في الواقع، إنّ فرنسا التي تعتبر نفسها قوة عظمى لمنطقة البحر الابيض المتوسط، تبدو مستاءة جداً من الجرح الليبي الذي يؤذي أمنها ومصالحها، خصوصاً أنّ لفرنسا علاقات وروابط تاريخية ووثيقة مع العديد من الدول، والتي تنتمي الى منظومة الدول الفرنكوفونية. وهي أسّست على مدى التاريخ شبكات تعليمية واسعة وعلاقات ديبلوماسية قوية، خصوصاً بسبب امتلاكها مقعداً دائماً في مجلس الأمن إضافة الى قوات عسكرية وقواعد منتشرة في عدة بلدان في الشرق الاوسط وافريقيا.

في الواقع، تعتبر باريس أنّ جيشها هو الأقوى بين دول المنطقة والأكثر تطوراً وحداثة، ولذلك وجدت أنّ مصالحها تضررت بسبب التحدي التركي العسكري في ليبيا ونجاح روسيا في ملء الفراغ الاميركي في سوريا والتمدد البطيء للصين.

ومنذ عدة أشهر، نجح الرئيس الفرنسي في إرساء تفاهم مع نظيره الاميركي يقضي بإيلاء فرنسا دوراً أساسياً مساعداً انطلاقاً من لبنان، طالما أنّ مرحلة ما بعد الانتخابات الرئاسية الاميركية ستكون مرحلة التفاوض وترتيب خارطة جيوسياسية جديدة في الشرق الاوسط.

ولذلك كان ماكرون أول الواصلين الى لبنان، في زيارة مثيرة حملت في طيّاتها العديد من الرسائل، منها الاعتراف بحزب الله ونبذ الطبقة السياسية الحاكمة والحديث عن صيغة سياسية جديدة. هذا في وقت كانت باريس ترسل طائرات حربية الى قبرص وسفناً حربية الى الشاطئ اللبناني.

لكنّ اعتراف ماكرون بحزب الله ورَد الأخير التحية بالمِثل، أظهر تقاطعاً فرنسياً – إيرانياً في مواجهة الطموح التركي.

ففي باريس، وبينما سجّل ماكرون نجاحاً في جمع 30 دولة بينهم الرئيس الاميركي في مؤتمر عبر الفيديو لدعم لبنان، سُجل غياب تركيا وروسيا اضافة الى ايران التي كان من المنطقي ان تغيب. ففرنسا تدعم منتدى غاز الشرق الاوسط الذي يضم مصر واليونان وقبرص واسرائيل وايطاليا في وجه تركيا.

وجاء لافتاً ما نشرته صحيفة “تايمز” البريطانية، والتي نقلت عن رئيس الموساد الاسرائيلي يوسي كوهين قوله انّ تركيا تشكل خطراً أكبر من ايران. وشرح كوهين قائلاً إنّ القوة الايرانية اصبحت هشّة، والتهديد الحقيقي بات قادماً من تركيا.

ولفتت الصحيفة الى أنّ هذه التصريحات تأتي من شخص يعتبر العقل المدبّر لسرقة أجزاء من الارشيف النووي الايراني وسط طهران.

وفي إشارة الى الحرب الصامتة الدائرة مع تركيا وسط التنافس المحموم الحاصل، لفتَ إنشاء تركيا غرفة عمليات “لدرع السلام” في ادلب. وتلا ذلك اغتيال لواء في الجيش الروسي، وإسقاط طائرة “درون” اميركية قيل إنه حصل عن طريق الخطأ.

في الواقع يمكن قراءة هاتين الحادثتين من خلال فرضيتين: الاولى انّ ما حصل هو إشارات تركية لموسكو وواشنطن بأنّ منطقة ادلب هي منطقة نفوذ تركية دائمة ولا يجب التدخّل فيها، أو إشارة امتعاض من الوضع في ليبيا وهو ما يَشغل بال تركيا الى الحد الأقصى في هذه المرحلة. ووفق كل ما سبق فإنّ على لبنان ألّا ينخدع بالتسابق الدولي نحوه وان كانت بدايته معسولة ومفيدة، فالواقع قد ينقلب في فترة ليست ببعيدة الى صراع بالواسطة على أرضه.

وبالتالي، فإنّ عدم اقتناص الفرصة وتخطي العقبات الداخلية الضيقة، قد يفوّت على لبنان فرصة ثمينة ويقلبها الى جحيم.

ولا شك انّ ركائز السلطة قد انهارت والتآكل بدأ يضرب نظام المحاصصة الذي كان قد وصل الى حدود الوقاحة. والفقر وصل الى 55 % والكارثة الاقتصادية تزداد سوءاً.

والدول الخارجية ستعمل من خلال المجموعات والطوائف والمذاهب وما يسمّى بالاحزاب، وليس من خلال بنيان الدولة او ما تبقى منه. ما يعني انّ الاهتمام الدولي قد يتحول لاحقاً ليصبح صراعاً مكشوفاً على ساحة جديدة في الشرق الاوسط. وبالتالي انزلاق لبنان نحو المجهول.

وخلال الايام المقبلة، تستعد واشنطن لإصدار أول لائحة عقوبات على رجال أعمال ومسؤولين لبنانيين في إطار قانون ماغنسكي. وتشمل اللائحة 20 شخصاً، وتتهمهم بهدر المال العام وتورطهم بالفساد وبانتهاك حقوق الانسان.

 وبالتالي، سيجري تجميد أصول وممتلكات الاشخاص المتورطين، مع الاشارة الى الضغط الذي يمارسه الكونغرس لاعتماد استراتيجية مساعدات اميركية جديدة بدعم الشعب اللبناني، ولكن ليس عبر المؤسسات الرسمية.

خافيير سولانا، الامين العام السابق لحلف شمال الاطلسي والممثل السابق للاتحاد الاوروبي، كتبَ في “الفورين بوليسي” أنّ الطبقة الحاكمة في لبنان لن تقبل بالاصلاح السياسي بملء إرادتها وطيب خاطرها.

وأضاف أنّ لبنان بحاجة لبداية جديدة، وأنّ الأمل بالنهوض قد يكون كما حصل في تونس، وذلك بالسماح لأصوات الناس في الشارع بأن تصبح أقوى وحقيقية، وأن تتطوّر الأمور من الأسفل الى الاعلى.

لقاء لباسيل و”الخليلين” اليوم سيعكس المرحلة التي بلغتها المشاورات

0

كشفت مصادرمطلعة لـ “الجمهورية”، انّ عطلة نهاية الأسبوع لم تشهد أي جديد على مستوى التحضيرات الجارية لتحديد موعد للاستشارات النيابية الملزمة، وكذلك لم تشهد الساعات المنصرمة أي معلومات عن مناقشات في هذا الإطار أو أي اجتماع أو اتصال يدفع في اتجاه تحضير الأجواء التي تسمح بتطبيق الاقتراحات الفرنسية التي حدّدت «مهمة» الحكومة على مرحلتي التكليف والتأليف، في اعتبار أنّ أي اتفاق من هذا النوع يسهّل المرحلتين معاً.

وفي هذه الاثناء، قالت مصادر معنية لـ “الجمهورية”، أنّ اللقاء الثلاثي المقرّر اليوم بين المعاون السياسي لبري النائب علي حسن خليل والمعاون السياسي للأمين العام لـ”حزب الله” حسين خليل ورئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، سيعكس المرحلة التي بلغتها المشاورات الجارية في شأن الاستحقاق الحكومي.

وتخوفت مصادر معنية، من انّ تمسّك بعض الافرقاء بشروطهم قد يدفع رئيس مجلس النواب نبيه بري الى اطفاء محرّكات مبادرته، تاركاً الافرقاء يقلعون اشواكهم بأيديهم، وستكون له مواقف لافتة حيال التطورات الجارية في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر الأحد المقبل.

error: Content is protected !!