صدر عن المركز الكاثوليكي للإعلام ما يلي: “يقوم صاحب الغبطة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي بزيارة تضامنية إلى الجنوب على رأس وفد من مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك يرافقهم الأمين العام للمجلس الأب كلود ندره للتعبير عن تعاطفه مع الجنوبيين والنازحين.
وسيستهل البطريرك الراعي زيارته التفقدية من مطرانية صور المارونية عند الساعة العاشرة من صباح يوم غد الخميس، على أن ينتقل بعدها إلى مطرانية الروم الكاثوليك ويتخلل الزيارة لقاء مع ممثلي الطوائف الروحية الإسلامية والمسيحية في المنطقة
افاد مراسل موقع”قضاء جبيل” ان حريقاً شب عند الثالثة من فجر اليوم في احدى الشقق السكنية في بلدة مستيتا حي السنديانة ادى الى سقوط قتيلين داخل الشقة وهما امرأة في العقد الخامس من العمر مقعدة ورجل يخدمها في العقد السابع من العمر
وعملت عناصر الدفاع المدني على اخماد الحريق ونقل الجثتين الى مستسفى البوار الحكومي وتم تعيين خبير في الحرائق للكشف على الشقة وتحديد سبب الحريق .
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
“في الساعة 14،00 من تاريخ 04/12/2023، أدخل إلى مستشفى المشرق- سن الفيل بحالة طارئة المدعو: ميشال أرام إيليا شلو (مواليد عام 1936، لبناني)، نتيجة تعرضه لنوبة قلبية أمام كنيسة القديسة ريتا في سن الفيل. ولكنه سرعان ما توفي، ووضع في براد المستشفى، وقد عُثر بحوزته على بطاقة الهوية العائدة له. وحتى الساعة، لم يتم التعرف على الجثة من قبل أهله أو أي أحد من معارفه.
لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختص، تطلب هذه المديرية العامة مِمن يعرف عنه أو عن ذويه شيئًا، إبلاغهم الحضور إلى فصيلة سن الفيل في وحدة الدرك الإقليمي، أو الاتصال على الرقم: 511989-01، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، تمهيدا لاستلام الجثة.
صدر عن قيادة الجيش ما يلي:”بتاريخ ٢٠٢٣/١٢/٥، تعرض مركز عسكري للجيش في منطقة النبي عويضة – العديسة لقصف من قبل العدو الإسرائيلي ما أدى إلى استشهاد عسكري وإصابة ٣ آخرين، نقلوا إلى أحد المستشفيات للمعالجة”.
وصف النائب نعمت افرام إعلان حركة حماس فرع لبنان تأسيس “طلائع طوفان الأقصى” في وطننا بأنه أمر خطير ومرفوض، لافتًا إلى أنه يذكّر بأيام سوداء، ساند فيها اللبنانيون القضيّة الفلسطينية، فانقلبت الأمور وكاد أن يتحوّل لبنان وطناً بديلاً للفلسطينيين.
وأكد أننا نرفض استدراجنا الى فخّ الحرب، داعيًا إلى التحلّي بالوعي الكافي لنطلق صرخة جامعة إننا تعلّمنا من التاريخ دروساً قاسية ودامية.
أضاف أفرام: “من ناحية أخرى، يلفتني تزامن هذا الموضوع مع الأزمة المتعلّقة بقيادة الجيش المفترض أن يكون الراعي والضامن للوجود الفلسطينيّ في لبنان والضابط لأي انفلات والحافظ للسيادة الوطنية والذي يتعرّض اليوم لنيّة زعزعة في قيادته وتشتيت مهامه.
لذا نؤكّد رفضنا لإعلان حركة حماس فرع لبنان تأسيس “طلائع طوفان الأقصى” في بلدنا، وندعم ثبات المؤسّسة العسكريّة الوطنيّة في قيادتها ومهامها.”
تلقى الفنان مارسيل خليفة صدمة عميقة بوفاة شقيقته كلود خليفة بعد صراع مع المرض ، حيث أعلن في منشور حزين أنها فارقت الحياة في يوم عيد ميلادها.
وعبّر مارسيل خليفة عبر صفحته الموثّقة على فيسبوك قائلًا: “في 5 كانون الأول وُلدت، وفي 5 كانون الأول رحلت”. وأضاف: “حملت بتيه وردة في راحتيها، وتلمست أوراقها الحرّة برأسي إصبعيها ورنت إليّ وببرهة رفعت إلى الشفتين وردتها وضمتها إليها، فتساءلت عيناي من منهما تستنشق الأخرى وتدنيها إليها! كلود، أختي، أحبك”
نشرت منصة “بلينكس” الإماراتية تقريراً تحت عنوان: “أزمة زواج” في لبنان”، وجاء فيه: الأزمة الاقتصادية التي يعيشها لبنان منذ العام 2019، لم تؤثر فقط على القدرات المالية للمواطنين، بل انسحبت على تفكيرهم في الإقدام على خطوة الزواج.
في الواقع، المسألة هذه ليست عادية، وهي تطال فئة الشباب بشكل خاص الذين باتوا يجدون في الأزمة الحالية عائقاً أمام انتقالهم إلى عالم الحياة الزوجية. فماذا يقول الشباب عن رؤيتهم بشأن خطوة الزواج في لبنان؟ وما هو رأي الخبراء بواقع المجتمع اللبناني وتأثير الأزمة على الزواج؟
”راتبي لا يشتري خاتماً”
يتحدث الشاب محمود دمج (26 عاماً) عن تجربتهِ في التفكير بالزواج، مشيراً إلى أن هناك عوائق كثيرة تمنعه في تأخير التفكير بتلك الخطوة الآن، لا وبل حذفها تماماً من باله.
يقول دمج لـ”بلنينكس “إن “الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في البلاد لا تحفزنا للمبادرة باتجاه الزواج الذي يُعتبر مسؤولية كبرى”، ويضيف: “بكل بساطة، يعد الدخول في عالم الارتباط وسط الظروف المالية المتردية مُجازفة كبرى”.
ويُتابع: “الرواتب لا تساوي شيئاً، ولا يمكن لأي شاب اليوم لا يتقاضى راتباً جيداً أن يبني منزلاً.. أنا أتقاضى 300 دولار كراتب شهري. إذا أردت شراء خاتم الزواج فإنني بحاجة إلى مبلغ إضافي فوق الذي أتقاضاه، وحقاً راتبي لا يشتري خاتماً واحداً.. فكيف لي أن أفكر بالزواج؟ لا شيء يشجعنا على ذلك”.
العُرس.. للمقتدرين فقط
التفكير بخطوة الإرتباط الأبديّ تعني بناء منزلٍ وتجهيزه وتأمين كافة المستلزمات الخاصة به، وأيضاً إقامة حفل زفاف. بالنسبة للأمر الأخير، فقد بات “منسياً” بالنسبة للكثيرين نظراً لتكلفته الباهظة.
سالم (33 عاماً) وهو شاب تزوّج في شهر أيلول الماضي، يروي لـ”بلينكس” تجربة إقامة حفل زفاف في مثل هذه الأوضاع، ويقول: “حتى وصلت إلى يوم الفرح، واجهت الكثير من الصعوبات المالية. في الحقيقة، اخترنا حفل زفافٍ محدود بناء لقدرتنا المادية. في أي صالة اليوم، أي حفل زفاف تبدأ تكلفته من 5 آلاف دولار صعوداً. المبلغ هذا يحتر في ليلة واحدة، وهو يساوي راتبي على 25 شهراً.. أيّ واقع هذا؟ حقاً، الزفاف بات للمقتدرين فقط وهذا أم محسوم ويعلم به الكثير من الشباب أمثالنا”.
أزمة “إسكان”.. والإيجارات “نارية”
الأزمة التي يعاني منها الشباب حرمتهم أيضاً من امتلاك منزلهم الخاص. حالياً، لا قروض من أجل شراء منزل، كما أن التكاليف باهظة وآليات التسديد باتت بالدولار، علماً أن الرواتب لم تشهد تحسناً لاسيما بالنسبة لموظفي القطاع العام الذين يعانون من تآكل قدرتهم الشرائيّة. إضافة إلى ذلك، يتبين أيضاً أن تكاليف الإيجارات “نارية” جداً.
عن هذا الأمر، يقول هشام (36 عاماً) وهو مواطن يسكن منزلاً بالإيجار في ضواحي بيروت: “شهرياً، نضطر لدفع 600 دولار بين الإيجار والخدمات الأخرى. المبلغ هذا لا يشمل أياً من المصاريف الأخرى التي نحتاج إلى تسديدها خلال الشهر”.
ويُكمل: “أنا وزوجتي نعمل، ومن أجل تأمين المستلزمات الحياتية، نسعى لحرمان أنفسنا.. من ليس لديه منزل.. كيف يمكنه التفكير بالزواج؟ ماذا عساه أن يفعل؟ الإيجارات مؤذية جداً ونارية والمشكلة أنها تزدا بشكل دوري”.
الأرقام.. ماذا تقول عن “الزواج” في لبنان؟
في 8 آذار من العام الجاري، كشف مدير شركة “الدولية للمعلومات” جواد عدرة في منشور عبر منصة “إكس” أنّ معدلات الزواج في لبنان بين 2018 و2022 تراجعت بنسبة 18 في المئة.
كذلك، بيّنت أرقام نشرتها صحيفة “الأخبار” أن نسبة الطلاق باتت 26.5% في العام 2022 مقارنة 23% في العامين 2020 و 2021 و 20% في الـ2019 و19.8% في الـ2018.
الصّحيفة نقلت أيضاً تفاصيل عن دراسات أطلقها مركز “أمان” للإرشاد السلوكي والاجتماعي، إذ تبين أن متوسط عمر الزواج قبل الطلاق يُراوح بين الـ5 والـ6 سنوات، وهو “العمر الشائع عالمياً. فمنذ السنة الأولى للزواج تظهر المشاكل، ثم نتيجة تجاهلها ورفض الحوار أو طلب المساعدة، تتراكم لتنفجر بعد بضع سنوات”.
أزمة الزواج في عين الخبراء
المعالجة النفسية ومديرة معهد “T.E.A.C.H” للصحة النفسية دينا حامد، تقول لبلينكس إنّ عدم إقدام الشباب على الزواج يتأثر بعوامل كثيرة، أبرزها الظروف الإقتصادية والوضع النفسي والقيم والعادات الثقافية.
حامد تلفت إلى أنّ الأزمة الاقتصادية ليست وحدها المسببة بعدم إقبال الشبان على الزواج، إذ أن هناك عوامل أخرى تتداخل هنا مثل وجود مشاكل نفسية من بينها عدم القدرة على الالتزام بعلاقة زوجية، أو الخوف من خطوة الارتباط.
تضيف “كل العوامل النفسية بحاجة إلى علاج وهذا الأمر يحصل عبر التدريب”.
ترى حامد أنّ المسائل المالية لا تؤثر بشكلٍ كبير على قرار الزواج، وتقول “هناك أشخاص كُثر لديهم قدرات مالية لكنهم لا يختارون الزواج.. المسألة تختلف وتتحدد بالنسبة لثقافة كل شخص والقيَم التي يتمسكّ بها”.
ما قالته حامد يتوافق مع أفكار عديدة طرحها فؤاد الديراني، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة اللبنانية، إذ قال لبلينكس إنّ “المضي بخيار الزواج يتأثر بالثقافة ولا يمكن حصره فقط بالأزمة الاقتصادية”، مشيراً إلى أن متطلبات الحياة الكثيرة باتت تفرض نفسها على قرار الزواج.
ولفت إلى أنّ “الشروط المادية للزواج تغيرت عن السابق وباتت معقدة، فهي ترتبط بإعداد منزل مستقل وتجهيزه فضلاً عن أمور أخرى، ولهذا السبب يرى الشاب أنه غير قادر على إتمام هذه الخطوة في ظل الأزمة التي تلعب دوراً محورياً”.
ديراني أشار أيضاً إلى أن الأولويات بالنسبة للشخص تلعب دوراً كبيراً في اتخاذ قرار الزواج، ويضيف “اليوم، الشابة تطمح لتحسين دراستها ومستواها التعليمي، وهذا الأمر يجعلها أكثر إستقلالية وبالتالي يجعلها تؤخر اللجوء إلى خيار الزواج كون لديها أولوية ذاتية تسعى لتحقيقها”.
وحذر ديراني في حديثه من عادات عديدة باتت تطغى على مفهوم الزواج ترتبط بـ”الانحراف”، معتبراً أن تلك العادات تعطي ملامح في المجتمع لم نكن نشهدها من قبل.
دعا رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري ، لجان المال والموازنة، الادارة والعدل ، الصحة العامة والعمل والشؤون الاجتماعية ، التربية والتعليم العالي والثقافة ، الاقتصاد الوطني والتجارة والصناعة والتخطيط ، الشؤون الخارجية والمغتربين ، حقوق الانسان والمرأة والطفل ، الى جلسة مشتركة في تمام الساعه 10:00 والنصف من قبل ظهر يوم الاثنين المقبل الواقع في 11 كانون الاول 2023 وذلك لدرس جدول الأعمال الاتي :
1- مشروع القانون الوارد بالمرسوم رقم 12617 الرامي الى طلب الموافقة على إبرام إتفاقية قرض بين الجمهورية اللبنانية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير لتنفيذ مشروع التمويل الإضافي الثاني لشبكة الأمان الإجتماعي – أزمة الطوارئ في لبنان والاستجابة الى كوفيد 19 والبالغ قيمته 300 مليون دولار .
2- اقتراح القانون الرامي لإعطاء مساعدة مالية بقيمة 650 مليار ليرة لبنانية ترصد في موازنة وزارة التربية والتعليم العالي لسنة 2023 لحساب صندوق التعويضات لإفراد في افراد الهيئة التعليمية في المدارس الخاصة وفقا للماده 41 من القانون تاريخ 15/6/1956 وتعديلاته.
3- اقتراح القانون الرامي الى تعديل بعض أحكام قوانين تتعلق بالهيئة التعليمية في المدارس الخاصة وتنظيم الموازنة المدرسية