نشب حريق في عقار مكون من 4 طوابق بمنطقة حلوان التابعة لمحافظة القاهرة المصرية، واستمرّ لمدة ساعتين، ودمر كافة محتويات إحدى الشقق السكنية، وقد تم العثور على جثث لأم وطفليها، من جانب قوات الحماية المدنية عقب إطفاء الحريق.

وكانت البداية بتلقي أجهزة الأمن بلاغًا من الأهالي بنشوب حريق في شقة سكنية، وعلى الفور، دفعت قوات الحماية المدنية بسيارتي إطفاء لإخماد النيران ومنع امتدادها إلى المجاورات.

وعثرت قوات الحماية المدنية على جثث الأم وصغيريها، ونقلوا إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة التي طلبت تحريات أجهزة الأمن وانتداب خبراء المعمل الجنائي لفحص آثار الحريق وتحديد بدايته ونهايته والأدوات المستخدمة في إحداثه، للتأكد من عدم وجود شبهة جنائية حول الواقعة

وحسب التحريات الأولية ومناظرة الجثامين، فإن الطفلين الضحيتين عمرهما 3 و5 سنوات، وماتا بين أحضان الأم التي فشلت في إنقاذهما، لتزداد أحزان أهالي المنطقة الذين فشلوا في إنقاذهم بعد أن حاصرتهم النيران لمدة ساعتين، وفقاً لما نشرته وسائل إعلام محلية.

اشار رئيس مجلس النواب نبيه بري الى انه سمع من كل السفراء أن لا فيتو على أي اسم ومن ضمنها السعودية، وتوافقنا أن انتخاب الرئيس يتطلب توافقا، وتمنوا تسميتها تشاور، لا حوار، وكنت متجاوبا مع كل ما يخدم الملف الرئاسي، وقلت انه اذا اقتضى الأمر فليترأس نائب رئيس المجلس الحوار ولا مشكلة لدي.

وحسم الرئيس بري في حديث صحفي بأن “لا جلسات متتالية من دون تشاور أو حوار وإذا كان لديهم أي طريقة أخرى “يأمنولي ياها وأنا حاضر”، فمن دون تشاور نكرر الجلسات من غير القدرة على انتخاب الرئيس، فلا استطيع أن أمنع مقاطعة أي فريق لأي جلسة لأنه حق دستوري، ولا يستطيع المجلس أن يؤمن نصاب الـ٨٦ الا بالتوافقات والتفاهمات، وانا لا أطالب بالإجماع، أنا أتكلم عن التوافق لتأمين نصاب الـ86، فلو عقدتُ خمسين جلسة متتالية لن نصل الى رئيس، لذلك طرحت الحوار لمدة اقصاها ٧ ايام، “يفترضوا اني عم ببلفهن ويجوا يحرجوني”.

وقال الرئيس بري: “اتفقت مع الخماسية على أن يساعدونا على انتخاب من نسميه نحن كلبنانيين، لا من يسمونه هم، الخماسية هذه المرة موحدون وقالوا لي “ما عنا مرشح على الاطلاق ولا عنا فيتو على اي اسم ونحنا مستعدين نساعدكن باللي بدكن ياه”.

أما عشية ذكرى اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، فقال الرئيس بري لرئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري “أهلا وسهلا بعودتك للعمل السياسي عندما تقرر”، فقد أثبتت الانتخابات الاخيرة أن سعد الحريري هو الناجح الأكبر على الرغم من اعتكافه، فمن النهر الكبير الى الناقورة حصد 24% من الطائفة السنية من غير أن يشارك في الانتخابات”.

والى جمهور المقاومة اللبنانية أمل خصهم الرئيس بري برسالة قائلا: “حركة أمل هي أمام حزب الله في الدفاع عن كل حبة تراب من لبنان، ولكن في هذه المعركة حركة أمل تقاوم ضمن امكانياتها العسكرية، فهي لا تمتلك قدرات حزب الله…

ولا أخاف على دوري الدبلوماسي لأن المقاومة الدبلوماسية هي جزء أساسي في المقاومة”.

أكدّت إدارة مطعم موراي في بيان  أن الأخبار المتداولة حول احتراق مطعم موراي فرع انطلياس عارية تمامًا من الصحة.

وأشارت الى انه لم يحدث أي حوادث أو حرائق في المطعم بأنطلياس، وأضافت ،جميع فروعنا مستمرة في تقديم خدماتها بشكل طبيعي.

وأسفت للارتباك الذي قد تسببت فيه هذه الشائعات ، وطمأنت  بأنها تلتزم بأعلى معايير السلامة والجودة في جميع أنشطتتها.

وختم البيان بالقول:شكرًا لثقتكم المستمرة بنا.

أشار رئيس تجمّع الشركات المستوردة للنفط مارون شمّاس، إلى أنّ “الأجهزة الأمنيّة تعرف جيّداً المهرّبين في قطاع النفط إذا أرادت ملاحقتهم ومعاقبتهم”.

وأكّد شمّاس في حديث لـmtv “أنّنا لم نتوقّف عن تسليم المحروقات وأكيد في بنزين لمَن يسأل”، لافتاً إلى أنّ “تحرّكنا كان بمثابة ضغط على الحكومة ومجلس النواب ليصدر أيّ توضيح ولقد حصلنا على التطمينات الكافية”.

أمّا عن أحداث البحر الأحمر، فأشار شمّاس إلى أنّ “لبنان سيتأثّر ومن الممكن أن نرى زيادة بأسعار المحروقات، ولكن لن نشهد أيّ شحّ بالكميات”.

أفادت المعلومات بأنه عثر على جثة الشاب “خ.ك” البالغ من العمر 25 عاماً مصابة بطلقات نارية في جسده في سقي التبانة – طرابلس.

وتم نقل الجثة الى مستشفى طرابلس الحكومي في القبة، وعلى الفور حضرت القوى الامنية والجيش الى المكان وفتح تحقيق بالحادثة لمعرفة اسباب الوفاة. وعرف ان القتيل من سكان منطقة البداوي ويعاني من اضطرابات نفسية.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Amarilis (@amarillis.lb)

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Amarilis (@amarillis.lb)

نفجر صهريج مازوت قرب محطة بنزين في بلدة مقنة البقاعيّة، ما أدّى إلى وفاة شاب وإصابة والدته بجروح.

 وأدى الإنفجار الى إلحاق أضرار كبيرة في المنازل والأماكن المجاورة.

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ الاتي: “تعمم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بناء على إشارة القضاء المختص، صورة مطلوبين للقضاء بجرم استعمال بطاقة ائتمان، عائدة لمواطن لبناني يحمل الجنسية الأسترالية، وذلك خلال شهر أيار من العام الماضي، وسحبا، بواسطتها، مبلغ 4500 دولار أميركي من “صرافات آلية” عدة، وذلك، بعد أن كان المدعي قد فقد محفظته وفي داخلها البطاقة الائتمانية والرقم السري العائد لها، وقبل أن يتمكن من إيقاف عمل البطاقة.

لذلك، تطلب هذه المديرية العامة ممَّن يعرف مكانهما أو يعرف عنهم شيئا،الاتصال  بمفرزة حلبا القضائية في وحدة الشرطة القضائية، على الرقم: 691392/26، للإدلاء بما لديه من معلومات. علما، أن كل مواطن يساهم في إلقاء القبض عليهما، يبقى اسمه طي الكتمان، وفقا للقانون”.

أفيد عن تبادل لاطلاق النار بين تجار مخدرات ومخابرات الجيش على طريق عام زوق مصبح وفرض طوق أمني في المحلة

ناشد أهالي مدينة بيروت وسكان منطقة طريق الجديدة والاحياء السكنية وشارع صبرا وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال القاضي بسام المولى ومحافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود ورئيس المجلس البلدي لمدينة بيروت عبد الله درويش وقائد شرطة بيروت العميد أحمد عبلا وجميع المعنيين بأمن وسلامة المواطنين في بيروت، “ضرورة الإسراع في رفع الظلم والأذى اللاحق بالمواطنين والمقيمين في تلك المنطقة”.

أضاف: “بعد أقل من شهر على الحملة التي أطلقتها بلدية بيروت ومحافظ بيروت برعاية وزير الداخلية لتحرير الأرصفة والشوارع في مدينة بيروت من المخالفات والبسطات والعوائق، عادت مشاهد البسطات لتعيق مرور المشاة على أرصفة الشوارع في مدينة بيروت وخصوصاً في منطقة طريق الجديدة وشارع صبرا التجاري، حيث اشتكى الأهالي من توسع تلك البسطات وتمددها في تعد واضح على الأملاك العامة للبلدية وأيضا على الأملاك الخاصة، كونها بدأت تغزو مداخل المباني السكنية وتعيق عملية مرور سيارات السكان من والى مرآب البنايات السكنية، بالإضافة أيضاً إلى أكوام النفايات التي تخلفها تلك البسطات وتنشرها حولها وتكاثر انتشار الجرذان والحشرات الضارة، نتيجة تناثر مخلفات بسطات الخضار وبائعي الحليب واللبن المكشوف والذي يفتقر إلى أدنى المعايير الصحية، فضلاً عن الازعاج الدائم للسكان بسبب الأصوات والصيحات التي يطلقها اصحاب تلك البسطات”.

تُوفي الممثل كارل ويذرز عن عمر يناهز 76 عاما.

واشتهر ويذرز، الذي امتدت مسيرته المهنية إلى السينما والتلفزيون بدور “Apollo Creed” في سلسلة “روكي”، بالإضافة إلى دوره في الفيلم الكوميدي “Happy Gilmore” لآدم ساندلر.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Amarilis (@amarillis.lb)

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Amarilis (@amarillis.lb)