15.1 C
Byblos
Saturday, December 20, 2025
بلوق الصفحة 724

فرقة ميّاس تستعرض “تمثال الشهداء” وتبهر العالم.. فيديو تستحقون مشاهدته!

0

فرقة ميّاس تستعرض “تمثال الشهداء” خلال أدائها في نهائيات برنامج AMERICA’S GOT TALENT 2023 كضيوف شرف

 

 

 

إعلامية لبنانية شهيرة تركت قناة “الجديد” وانتقلت إلى الـ LBCI.

0

بعدما أعلنت قناة “الجديد” عن تولّي المذيعة والممثلة ريتا حرب الموسم الثاني من “اعترافات زوجية” والذي سيحمل عنوان “اعترافات مع ريتا”، بدأت التساؤلات تطرح حول أسباب انسحاب الإعلامية راغدة شلهوب من العمل الذي كان يستضيف ثنائياً معروفاً للحديث عن علاقتهما العاطفية، ليتضح لاحقاً أن شلهوب تعاقدت مع قناتي lbci اللبنانية و”دبي” الإماراتية لتقديم برنامج جديد.

وفي هذا السياق، قال المنتج رالف معتوق الذي يتولى مهام العمل الجديد لـ”فوشيا” إن البرنامج المنتظر سيكون حوارياً، وتستقبل راغدة مجموعة من الفنانين العرب، والحلقة تكون شاملة وبمثابة تكريم لهم”.

وتعتبر راغدة شلهوب من أبرز المقدمات اللبنانيات اللواتي نجحن في الإعلام المصري. بعد تجربتها في الإعلام اللبناني، حيث انتقلت قبل نحو عشر سنوات من بيروت إلى القاهرة.

العريس ينهار بالبكاء.. فيديوهات جديدة وروايات مؤلمة حول حريق قاعة العرس..

 

ممثل لبناني شهير يتعرض لوعكة صحية خطيرة والجمهور يطلب له الصلاة

0

انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في الساعات القليلة الماضية أخبارا حول تعرض الفنان اللبناني فادي ابراهيم لـ وعكة بعد تدهور حالته الصحية .

وفي التفاصيل، قالت صفحة “charbelitta” المتخصصة بالأخبار الفنيّة، إنّ الممثل فادي ابراهيم بحاجة للصلاة.

 ونشرت الصفحة صورة الممثل وكتبت: “الله يردك لمحبينك بخير وصحة يا ربّ، الممثل اللبناني القدير والمحبوب فادي ابراهيم بحاجة لصلواتنا“.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الخبر الحزين بشكل كبير، وجاءت التعليقات على الشكل التالي: “الله يشفيه شو صاير معو”، الله يشفيه”، والبعض الآخر قال: “يا رب ما يكون شي خطير”.

بالفيديو-وزير لبناني: روحوا شوفوا الوزراء اللي وظفوا ٣٠٠٠ موظف ما بيشتغلوا ساعة!

بالصّور – مشهد مقزّز على أوتوستراد ضبيّة.. “أيُعقل ما يحدث؟”

0

كتب وزير الأشغال في حكومة تصريف الأعمال علي حمية، في منشور على حسابه عبر منصة “إكس”: “المضحك-المبكي، ما ترويه الصور من مصب مياه رئيسي على اوتوستراد الضبية: محاولات متكررة لفتحه بإخراج النفايات منه، ولكنها فشلت! والنفايات وكأنها مرصوفة في داخله رصفاً! واستقدمت آلية الضخ لفتحه ولكنها عجزت!”.

وأضاف، “العمّال دخلوا فيه لاستخراجها يدوياً! وسنواصل العمل .. ولكن ايعقل ما يحدث!”.

 

معلومات تكشف للمرة الأولى عن إطلاق النار على السفارة الأميركية

أظهرت التحقيقات مع المتهم بإطلاق النار على مبنى السفارة الأميركية في عوكر، أنه عامل توصيل طلبات وترصد مداخل الطرقات المحيطة بالسفارة ومخارجها عبر خرائط “غوغل”، ثم انتقل عبر دراجة نارية، وأطلق تسع رصاصات باتجاه حائط السفارة، قبل أن يرمي الحقيبة بغرض التمويه، ويخفي سلاحه بين قدميه في رحلة العودة، وذلك رداً على ما عدّه “تعاملاً قاسياً” معه خلال إيصال طلبية قبل شهرين.

ونفذت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي “عملية نوعية” في ضاحية بيروت الجنوبية في الثامنة من مساء الاثنين، تابعها رئيس الشعبة العميد خالد حمود ومدير عام قوى الأمن اللواء عماد عثمان لحظة بلحظة، وأوقفت خلالها المتورط بإطلاق النار على مبنى السفارة الأميركية يوم الأربعاء الماضي في نادٍ رياضي في منطقة الكفاءات، حسبما قالت مصادر أمنية لـ”الشرق الأوسط”، مشيرة إلى أن الموقوف يتحدر من منطقة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية.

وقالت المصادر إن القسم الفني في “شعبة المعلومات” جمع كاميرات المراقبة من محيط السفارة، “وأنجز خريطة متكاملة للطريق التي سلكها المتورط خلال دخوله إلى محيط السفارة وخروجه منه”، ما سهّل التعرّف عليه عبر ملاحقته، قبل تحديد موقعه بالدقة المطلوبة، وتنفيذ عملية أمنية في الضاحية، قادت القوى الأمنية إلى موقع وجوده في نادٍ رياضي بمنطقة الكفاءات.

وقال الموقوف، في التحقيقات معه، إنه كان أوصل طلبية في 19 تموز الماضي إلى السفارة، ولم يقابل أحداً، فخاطب أمن السفارة عبر “الانترفون”، وتذرّع بأن موظف الأمن الذي رد عليه ولم يشاهده الموقوف، “رد بطريقة تتسم بالقسوة”، وهو ما دفعه لإطلاق النار بعد شهرين على السفارة. وأبلغ المحققين بأنه ترك شركة التوصيل التي كان يعمل فيها قبل شهر.

وحسب المصادر الأمنية، خطط الموقوف لهذه العملية، وقال في التحقيقات الأولية معه إنه “استعان بخرائط غوغل للحصول على خريطة الطرقات إلى السفارة ومحيطها وحدد مكان دخوله وخروجه”، ونفذ حركته استناداً إلى تلك الخرائط، وهو ما ثبت في تنقلاته التي التقطتها الكاميرات.

واعترف الموقوف بإطلاق 9 رصاصات باتجاه المبنى، وقال خلال التحقيقات إنه “تقصد إطلاقها باتجاه الحائط، كي لا يصيب أي أحد بأذى”، لكنه احتسب عملية مغادرته بدقة، ففيما خبّأ سلاح الكلاشنيكوف بحقيبة خلال ذهابه، تخلى عن الحقيبة بعد إطلاق النار ورماها في موقع قريب من موقع إطلاق النار “بغرض التمويه”، بينما عمد إلى “طيّ الذراع المعدنية للسلاح بما يتيح تصغير حجمه، ووضع البندقية بين قدميه على الدراجة النارية” خلال رحلة العودة. وقال المصدر الأمني إن قوى الأمن ضبطت الدراجة النارية التي انتقل عليها، كما ضبطت السلاح الذي استخدم في إطلاق النار.

وحادثة إطلاق النار، ليست الأولى التي يتورط فيها الموقوف، حسبما قالت المصادر الأمنية، لافتة إلى أن الشاب البالغ من العمر 36 عاماً “كان متورطاً في عام 2022 بإطلاق النار على المقر الرئيسي للأمن العام”، وأقرّ بذلك، قائلاً إنه تلاسن مع ضابط في الأمن العام على خلفية الزحمة في تلك الفترة لتقديم أوراق الحصول على جواز سفر، فغادر المكان وأطلق النار من بعيد، وسُجّلت الحادثة ضد مجهول. وبعد جمع الكاميرات من قبل “شعبة المعلومات”، حُدد مطلق النار وتعرفت القوى الأمنية على هويته.

وفي سياق القبض عليه الاثنين في الضاحية، قال شهود عيان لـ”الشرق الأوسط” إن عناصر أمنية “أوحت للسكان بأنها كانت تداهم مجموعة من أصحاب السوابق المتورطين بالسطو والإخلال بالأمن والاتجار بالمخدرات”، علماً بأن القوى الأمنية عادة ما تنفذ مداهمات بحثاً عن هؤلاء في الضاحية بشكل دوري.

وإثر القبض عليه مساء الاثنين، اتصل العماد عثمان بوزير الداخلية بسام مولوي ليبلغه بالإنجاز، كما اتصل برئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي كان موجوداً في الأردن ليشارك في عزاء شقيقته. وبعد إبلاغه، اتصل مولوي بدوره بالسفيرة الأميركية لدى لبنان دوروثي شيا لإبلاغها بتوقيف المتهم بإطلاق النار على السفارة.

في المقابل، اتصلت السفيرة شيا بعثمان للتعبير عن تقديرها للجهود التي بذلتها قوى الأمن والسرعة في توقيف المتهم، فيما قال سياسيون إن مسؤولين في السفارة عبّروا عن ارتياحهم لتوقيف مطلق النار.

وكان الناطق باسم السفارة الأميركية جاك نيلسون أبدى «الامتنان» للسرعة التي تم بها التعرف على مطلق النار والقبض عليه، مشيداً بدور السلطات المحلية وتحقيقاتها السريعة التي أدت إلى توقيف المتهم.

بالفيديو والصور-100 قتيل على الأقلّ في حريق بقاعة للأعراس

0
قُتل مئة شخص على الأقلّ وأصيب أكثر من 150 آخرين بجروح في حريق اندلع بقاعة للأعراس في بلدة الحمدانية بمحافظة نينوى في شمال العراق خلال حفل زفاف، بحسب ما أعلنت السلطات فجر الأربعاء.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية الرسمية عن دائرة الصحّة في محافظة نينوى إنّه تمّ “تسجيل مئة حالة وفاة وأكثر من 150 مصاباً كحصيلة أولية” جرّاء الكارثة التي حلّت بالبلدة المسيحية الواقعة شرق مدينة الموصل.
وأكّد المتحدّث باسم وزارة الصحّة سيف البدر لوكالة “فرانس برس” هذه الحصيلة. وأوضح أنّ معظم “الإصابات هي حروق واختناق”.
في مستشفى الحمدانية العام شاهد مصوّر “فرانس برس” بعد منتصف الليل سيارات إسعاف تهرع ذهاباً وإياباً لنقل المصابين، في حين تجمّع أمام المستشفى عشرات الأشخاص، منهم أقرباء للضحايا وآخرون سكّان جاؤوا للتبرّع بالدم.
فيديو متناقل
ووقف آخرون كذلك أمام شاحنة برّاد تكدّست فيها أكياس سوداء وضعت فيها جثث القتلى، وفق المصوّر.
– “ألعاب نارية” –
من جهته، قال الدفاع المدني العراقي إنّ “معلومات أولية” تشير إلى أنّ سبب الحريق هو “استخدام الألعاب النارية أثناء حفل الزفاف” ممّا أدّى إلى “إشعال النيران داخل القاعة بادئ الأمر” ثمّ انتشر “الحريق بسرعة كبيرة”.
وأضاف في بيان أنّ القاعة “مغلّفة بألواح الإيكوبوند” وهي مادّة للبناء مكوّنة من الألمنيوم والبلاستيك و”سريعة الاشتعال”، موضحاً أنّ استخدام هذه الألواح في البناء “مخالف لتعلميات السلامة” المنصوص عليها قانوناً.
وبحسب الدفاع المدني فإنّ “الحريق أدّى إلى انهيار أجزاء من القاعة نتيجة استخدام مواد بناء سريعة الاشتعال واطئة الكلفة تتداعى خلال دقائق عند اندلاع النيران”.
وأوضح الدفاع المدني أنّ ما فاقم الأمر هو “الانبعاثات الغازية السامة المصاحبة لاحتراق ألواح الايكوبوند البلاستيكية السريعة الاشتعال”.
ومن بين الجرحى رانيا وعد (17 عاماً) التي أصيبت بحرق في يدها ونقلت إلى مستشفى الحمدانية مع شقيقتها المصابة أيضاً لتلقّي العلاج.
وقالت الشابة لـ”فرانس برس” إنّ العروسين “كانا يرقصان…حين طارت الألعاب النارية إلى السقف واشتعلت كلّ القاعة”.
وأضافت “بعد ذلك لم نعد نرى شيئاً، فقط اختنقنا ولم نعد نعرف كيف نخرج”، مؤكّدة أنّ عدد المدعوين إلى حفل الزفاف “كان كبيراً جداً”.
وشاهد مصوّر “فرانس برس” عناصر الدفاع المدني والشرطة وهم يفتّشون بمساعدة أضواء هواتفهم المحمولة ومصابيح يدوية أنقاض القاعة المحترقة وسط ركام الكراسي المعدنية، في حين لم يبق من سقف القاعة إلا هيكلها الحديدي.
– “جهود إغاثة” –
وإثر المأساة، قال رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في بيان إنّه طلب من “وزيري الداخلية والصحة استنفار كلّ الجهود لإغاثة المتضرّرين جرّاء الحادث المؤسف”.
وأعلنت وزارة الصحة بدورها عن “استنفار دوائر الوزارة في محافظة نينوى والدوائر المجاورة لها لإسعاف وعلاج المصابين” و”إرسال شحنات تعزيزات طبية من بغداد والمحافظات الأخرى”.
والحمدانية التي تُعرف أيضاً باسمي قرقوش وبغديدا هي بلدة مسيحية ضاربة في القدم يتحدّث سكّانها لهجة حديثة من الآرامية، لغة السيّد المسيح، وقد زارها البابا فرنسيس في آذار 2021 خلال جولته التاريخية في العراق.
ولحق دمار كبير بهذه البلدة على أيدي تنظيم “الدولة الإسلامية” الذي سيطر على مناطق شاسعة من العراق بين عامي 2014 و2017.
وغادر هذه البلدة غالبية أبنائها عندما وقعت في قبضة تنظيم “الدولة الإسلامية”، لكنّهم عادوا إليها تدريجياً منذ أعلن العراق انتصاره على الجهاديين وأعيد إعمارها مذّاك.
وغالباً ما لا يتمّ الالتزام بتعليمات السلامة في العراق، لا سيّما في قطاعي البناء والنقل، كما أنّ البنى التحتية في هذا البلد متداعية نتيجة عقود من النزاعات، ما يؤدّي مراراً إلى اندلاع حرائق وكوارث مميتة أخرى.
وفي نيسان 2021، قضى أكثر من 80 شخصاً جراء حريق في مستشفى لمرضى كوفيد في بغداد نجم عن انفجار أسطوانات أوكسجين.
وبعد ذلك ببضعة أشهر، في تمّوز من العام نفسه، لقي 64 شخصاً مصرعهم جرّاء حريق في مستشفى بالناصرية في جنوب العراق اندلع في جناح لمرضى كوفيد.
error: Content is protected !!