رصدت كاميرا مراقبة خاصة بإحدى دور الأيتام في مصر امرأة ملثّمة وهي تضع رضيعة تبلغ من العمر بضعة أيام أمام باب الدار وتفرّ هاربة.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 14, 2023
رصدت كاميرا مراقبة خاصة بإحدى دور الأيتام في مصر امرأة ملثّمة وهي تضع رضيعة تبلغ من العمر بضعة أيام أمام باب الدار وتفرّ هاربة.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 14, 2023
وقع سجال حاد بين الإعلامية راوند بو ضرغم والنائب جورج عدوان خلال تصريحه بعد الجلسة الثانية عشرة لإنتخاب رئيس للجمهورية
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 14, 2023
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
بتاريخ 13-6-2023، تداولت وسائل الإعلام خبراً عن العثور على قنبلة في شارع سرسق – الجميزة.
يهمّ المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي أن توضح أنّه قرابة السّاعة ١٣:٣٠ من التاريخ المذكور، عُثِرَ على قنبلة لونها فضي داخل كيس من النايلون في حاوية للقمامة.
على الفور، انتقلت دوريّة من الفصيلة المذكورة وخبير المتفجرات إلى المكان وتبيّن أنّ القنبلة غير حقيقية.
من خلال المتابعة، تمكّنت عناصر الفصيلة من تحديد مصدر القنبلة غير الحقيقية، وهو مركز إحدى الشّركات في “سنتر صوفيل”.
من خلال استماع إفادة زوجة مالك الشّركة: م. أ. (من مواليد عام ١٩٧٩، لبنانية) صرّحت بأنّ القنبلة المذكورة غير حقيقية وتستعمل لتثبيت الأوراق والزّينة، وقد عملت على رميها وأغراض أخرى غير مهمّة في الحاوية، بعد قيامها بتنظيف مكتب زوجها.
أكد الدفاع المدني عبر “تويتر” أن “عناصره نقلت في تمام الساعة 3 من تاريخ اليوم جريحاً الى مستشفى سيدة ماريتيم في جبيل، وتمت معالجة مصابين ميدانياً، جراء تعرضهم لحادث سير على اوتوستراد نهر ابراهيم -جبيل”.
افاد مراسل وموقع “قضاء جبيل ” عن وقوع حادث مروع على طريق اده-جبيل بين ثلاث سيارات مما ادى الى وقوع جرحى حالة بعضهم خطرة وقد عملت عناصر الصليب الاحمر والدفاع المدني الى نقل الجرحى الى مستشفيات المنطقة
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 14, 2023
أوضح رئيس مجلس النواب نبيه بري، بعد الجلسة الـ12 لانتخاب رئيس للجمهورية اليوم الأربعاء، “كفى رمياً بكرة المسؤولية على هذا الطرف أو ذاك في إطالة أمد الفراغ، ولنعترف جميعاً بأن الإمعان بهذا السلوك والدوران في هذه الحلقة المفرغة وانتهاج سياسة الإنكار لن نصل الى النتيجة المرجوة، التي يتطلع اليها اللبنانيون والأشقاء العرب والأصدقاء في كل أنحاء العالم، الذين ينتظرون منا أداءً وسلوكاً يليق بلبنان وبمستوى التحديات والمخاطر التي تهدده، وأن بداية البدايات لذلك هو الإسراع بانتخاب رئيس للجمهورية وذلك لن يتحقق الا بالتوافق وبسلوك طريق الحوار… ثم الحوار… ثم الحوار”.
وأضاف، “نعم حوارٌ من دون شروط لا يلغي حق أحدٍ بالترشح”، مشيراً إلى “حوار تتقاطع فيه إرادات الجميع حول رؤيا مشتركة لكيفية إنجاز هذا الاستحقاق من دون إقصاء أو عزل أو تحد أو تخوين. حوار تحت سقف الدستور يحافظ على الميثاقية والشراكة”.
وتابع، “آن الاوان لكي يمتلك الجميع الجرأة والشجاعة من أجل لبنان بسلوك هذا الطريق فهل نحن فاعلون؟”.
غرد رئيس تيّار “المردة” سليمان فرنجيّة عبر “تويتر”قائلاً:
“كل الشكر للنواب الذين انتخبوني وللرئيس نبيه بري وثقتهم أمانة كما نحترم رأي النواب الذين لم ينتخبوني وهذا دافع لحوار بنّاء مع الجميع نبني عليه للمرحلة المقبلة لإحقاق المصلحة الوطنية”.
لن يبقى الدخول إلى الاتحاد الأوروبي صعباً بعد اليوم، فلا حاجة إلى التعاملات الورقية أو الطوابع والملصقات للحصول على تأشيرة “شنغن” الخاصة به.
فقد اتفقت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والمشرعون الأوروبيون، أمس الثلاثاء، على تغيير نظام تأشيرات “شنغن” الحالي بحيث يصبح رقمياً إلى حد كبير، دون الحاجة إلى وضع ملصقات على جوازات السفر.
وسيتيح القانون الجديد بمجرد اعتماده رسمياً ودخوله حيز التنفيذ للمسافرين الذين يحتاجون إلى تأشيرة لدخول دول الاتحاد الاوروبي التقدم عبر الإنترنت بدلاً من الحضور إلى القنصليات أو مكاتب خدمات التأشيرات.
من جانبه، أكد النائب الأوروبي ماتياز نيميتش الذي يعد من أبرز الداعين لاعتماد النظام الرقمي للتأشيرات إن المتقدمين سيجدون هذه العملية “أسهل وأرخص وأسرع”.
وقالت وزيرة الهجرة السويدية ماريا مالمر شتينرغارد التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي إن هذا التغيير “يعزز أمن منطقة شنغن من خلال تقليل مخاطر التزوير وسرقة ملصقات التأشيرات على سبيل المثال”.
وتشمل منطقة شنغن جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة باستثناء قبرص وإيرلندا وبلغاريا ورومانيا.
ويسمح الاتحاد الأوروبي بالدخول من دون تأشيرة لمواطني أكثر من 60 دولة خارج التكتل. وحاليا على المسافرين الذين يحتاجون إلى تأشيرة وضع ملصق شنغن على جواز سفرهم.
لكن مع إنشاء قواعد بيانات الاتحاد الأوروبي لمراقبة حركة دخول وخروج المسافرين وصلاحية الإقامات والفحوص الأمنية عند الحدود، يتقدم نظام التأشيرات الأوروبي بثبات نحو الرقمنة.
وتعتمد بعض الدول مثل أستراليا نظاماً مماثلاً حيث يتم ربط التأشيرة عبر الإنترنت بجواز سفر المسافر دون الحاجة إلى ملصق.
وباستخدام هذه الأنظمة، يمكن للمتقدمين تحميل المستندات المطلوبة ودفع الرسوم.
لكن نظام الاتحاد الأوروبي الجديد يفرض على المتقدمين للحصول على تأشيرة شنغن للمرة الأولى أو الذين لديهم جواز سفر جديد أو قاموا بتغيير بياناتهم البيومتيرية الحضور شخصياً إلى القنصليات أو مكاتب التأشيرات.