15 C
Byblos
Thursday, December 18, 2025
بلوق الصفحة 144

العثور على جثة مسن في أحد الأحراج

أفادت معلومات عن العثور على المسن “أمين علي اللقيس” جثة هامدة في أحد أحراج بلدة جويا الجنوبية.
وحسب المعلومات فإن اللقيس كان قد فُقد قبل أيام.

بالتفاصيل-الإعتداء على شيخ بالضرب المبرح في الضاحية

تعرّض الشيخ ياسر عودة لاعتداء بالضرب المبرّح في منطقة حارة حريك، مقابل مبنى بلدية الحارة، وأمام مكتب مختار المنطقة محمد كمال شحرور.

ووفق شهود عيان، فإن مجموعة من الشبان ، أقدمت على الاعتداء الجسدي على الشيخ عودة، وسط استغراب الأهالي من حصول الواقعة في وضح النهار وأمام مرأى المواطنين.

ياسر عودة

ولم تُعرف حتى الساعة خلفيات الاعتداء، في حين لم يصدر أي تعليق رسمي من الجهات المعنية أو من بلدية الحارة.

الاعتداء أثار موجة استنكار على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بفتح تحقيق فوري ومحاسبة المعتدين، لا سيما أن الحادثة وقعت في منطقة تخضع لنفوذ الحزب، وفي محيط بلدي ورسمي، ما يطرح علامات استفهام حول دور السلطات المحلية في ضبط الأمن وحماية المواطنين.

إشارة الى ان الشيخ ياسر عودة، اعتاد منذ سنوات، أن يكون في دائرة الاستهداف بسبب مواقفه السياسيّة والدينيّة، خصوصاً من الأوساط الحزبيّة والروحيّة التي تنتمي إلى “الحزب” أو تدور في فلكه. واتخذ هذا الاستهداف أشكالاً مستترة، من نميمة الجلسات المغلقة بشكلٍ منظّم إلى الضغط المستمر على مؤسسة السيّد محمد حسين فضل الله وقناة الإيمان لتهميش عودة وحتّى إقصائه.​

وزير يمثل امام فرع المعلومات يوم الاربعاء

أفادت معلومات صحفية عن استدعاء وزير الاقتصاد السابق امين سلام للمثول امام فرع المعلومات يوم الاربعاء

فاجعة جديدة على طرقات لبنان…

بلدة البابلية تفجع بابنها الشاب آدم أحمد مخدّر الذي قضى في حادث سير عند مفرق الخربة.

القصيفي يحذر من تهديد أمن لبنان جراء تجاوزات في الجنوب

كتب رئيس مكتب الرياضة في حزب القوات اللبنانية يوسف القصيفي عبر منصة X :تعدّي حزب الله ولو تحت مسمّى الأهالي على قوات الأمم المتحدة بجنوب لبنان مش أوّل تعدِّ، وما رح يكون الأخير إذا الدولة بقيت ساكتة.

‏حزب مسلّح، خارج عن الشرعية، عم يعتدي على الهيئات الدولية وعلى بعثات أممية، لأن ما بيناسبه الجنوب يكون آمن، وبدل ما يعترف انو صار وقت يسلّم سلاحه ويرجع ينضمّ لمنطق الدولة، منلاقيه عم يهرب للأمام وعم يجر لبنان والجنوب لجولات جنون جديدة، وللأسف لدمار وخراب اكتر…

‏هيدا التعدّي مش بس تهديد لأمن لبنان، هيدا إعلان وقح عن رفض القرار 1701، واستباحة كاملة للشرعية الدولية.

ابي رميا: إلى لقاء اخر تدعم فيه XXL ENERGY الرياضة

كتب الرئيس الفخري للاتحاد اللبناني للكرة الطائرة رئيس مجلس إدارة شركة “ابي رميا إخوان” وكلاء XXL ENERGY على صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي ما يأتي:
“مع انتهاء بطولةXXL Energy –  بطولة لبنان للكرة الطائرة للدرجة الأولى، لا يسعنا إلا أن نبارك لنادي الشباب البترون إحرازه اللقب الغالي،ونتوجه بالتهنئة إلى جميع اللاعبين الأبطال الذين أثبتوا، رغم صغر سنّ عدد منهم، أن العزيمة والتصميم تصنع الإنجازات.
تحية تقدير للجهازين الفني والإداري، وعلى رأسهم المدرب الخلوق وليم الأسمر، وكل من ساهم في هذا الإنجاز.

 



كما نوجّه التهنئة إلى إدارة النادي الصديق، بقيادة الرئيس يوسف باسيل، والكابتن عساف مهنا الأمين العام للاتحاد.
ولا يسعنا إلا أن نحيّي نادي الأنوار الجديدة وصيف البطولة، على الأداء الرجولي حتى اللحظة الأخيرة بقيادة لاعبيه المخضرمين.
كل التقدير لإدارة النادي وعلى رأسها الرئيس جورج يزبك الداعم التاريخي للعبة، وصاحب المسيرة الحافلة بالإنجازات والألقاب التي بلغت خمسة.
أما المركز الثالث، فكان من نصيب نادي الشبيبة بلاط، ممثل منطقتنا، الذي قدّم أداءً لافتًا وكان مرشحًا قويًا للقب، لولا تعثّر التعاقد مع اللاعب الأجنبي.
كل الشكر للرئيس ميشال فرح مدير المنتخبات في
الاتحاد، على جهوده الجبّارة، ولرئيس بلدية بلاط عبدو عتيق وأعضاء البلدية، وكل الداعمين والمحبين.
وفي الختام، نوجّه أسمى آيات الشكر للاتحاد اللبناني للكرة الطائرة، برئاسة وليد القاصوف، ولجميع الأعضاء على التنظيم الرائع لهذه البطولة.
كان نجاح البطولة أشبه بعرس رياضي مميّز، أكّدته الحشود الكبيرة التي امتلأت بها المدرجات، والجماهير الغفيرة التي تابعت المباريات من الداخل والخارج عبر شاشات عملاقة، إضافةً إلى نسب المشاهدة العالية عبر المحطة الناقلة والمنصات الإلكترونية.
كما نتوجّه بالشكر إلى جميع اللجان العاملة في الاتحاد، من لجنة الحكام، إلى اللجنة الفنية، ولجنة المرأة، وغيرها من اللجان التي ساهمت في إنجاح هذا الموسم.
أخصّ بالشكر لجنة الإعلام والتسويق، برئاسة الصديق ربيع خوري، على جهودها المميّزة في إبراز صورة البطولة واللعبة على أوسع نطاق.
وشكر خاص لوسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، خصوصًا محطةOTV، ومنصات Volley Lebanon، وLMP Sports، وSports Talks، وجريدتي “الديار” و”نداء الوطن”، على كل ما بذلوه لتغطية ودعم البطولة.
وعلى أمل أن نلتقي في الموسم المقبل، لا بد من توجيه الشكر إلى جميع أندية الدرجة الأولى التي شاركت في هذه البطولة.
ألف مبروك للرابحين، وحظًا أوفر لمن لم يصل إلى منصة التتويج.
إلى لقاء قريب، نتابع فيه دعمنا من خلال صنف  XXL Energy، الداعم الأول للرياضة اللبنانية وللأبطال والأندية.

جدول جديد للمحروقات…اليكم الأسعار الجديدة

استقر اليوم، سعر صفيحة البنزين بنوعيه 95 و98 أوكتان، فيما انخفض سعر صفيحة المازوت ألفي ليرة والغاز 11 ألف ليرة، وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:
البنزين 95 أوكتان: مليون و489 ألف ليرة
البنزين 98 أوكتان: مليون و529 ألف ليرة
المازوت: مليون و382 ألف ليرة
الغاز: 897 ألف ليرة

فليقرأ “العهد” هذه الرسالة

لبنان ليس على ما يُرام.

غالبُ الظنون أنّه، أي لبنان، لن يخرج من عنق الزجاجة، في ضوء المعطيات المهينة الماثلة براهينُها أمام الداخل والخارج.

هذا في الأقلّ ما يظهره التوحّش الإسرائيليّ الذي بلغ ذروته عشيّة عيد الأضحى. وليس ما يفيد بأنّه سيرعوي، أو بأن أحدًا، أو شيئا ما، يمكنهما (ويريدان) أنْ يضعا حدًّا لهمجيته.

هذا أيضًا ما توحي به سلسلةٌ متماديةٌ من الممارسات الإداريّة “الرسميّة”، التي إنْ دلّتْ على شيءٍ فعلى مزيجٍ من ميوعةٍ وتراخٍ وتباطؤٍ حيال الاستحقاق المزدوج الأشدّ جسامة والمتمثّل من جهة، في عدم إصلاح مؤسسات الدولة، وتطهيرها من شبكات الفساد وعصابات السرّاق ومافيات التسيّب والمحسوبيّة والمحاصصة، والمتمثّل من جهة ثانية في عدم إنجاز حصر السلاح (الفلسطينيّ والإيرانيّ وسواهما) في يد الدولة وقواها المسلّحة دون غيرها.

كلّ ما عدا ذلك، خطواتٌ رمزيّةٌ (إيجابيّة) شحيحةٌ للغاية، في خضمٍ هَوَسيٍّ من خطاباتٍ وشعاراتٍ ومواقفَ واحتفالاتٍ وحفلاتٍ وأوسمةٍ وزياراتٍ، ليس ثمّة فيها ما يوحي بأكثر مما هي عليه من تبسيطٍ وتسطيحٍ وتجويف، أو ما يُغني عن جوعٍ متعاظمٍ إلى قيامة الدولة.

فالقرارات التنفيذيّة لا يصبّ أكثرها في الاتّجاه الذي يتساوق مع مطالبات لبنان الدولة، ولا مع مطالبات المراجع الأمميّة والإقليميّة في هذين الشأنَين الآنفَين.

لا يخفى على أيّ مراقبٍ نزيه، أنّ الجهات المانحة لم تُقدِم حتّى اللحظة، ولن، على أيّ خطوةٍ تنبئ بأنّ لبنان سيحظى بما وُعِد به من مساعداتٍ في حال عدم تلبيته المعايير الإصلاحيّة المُنادى بها لإعادة إعمار المؤسّسات والمناطق التي تعرّضت للدمار والموت العميمَين.

مضت أشهرٌ عدّة متطاولة دون أنْ يتمكّن العهد من القيام بموجباته.

سيّان أكان هذا النكوص (أو النكث بالوعود والعهود) عجزًا أم مراوحةً أم تريّثًا وتردّدًا وارتباكًا، أم لأسبابٍ يجهلها حسنو النيّة والخائفون على لبنان ومصيره.

فها هي “الدولة العميقة”، الفاسدة والفاشلة، تبدو أنّها لا ترعوي، بل متمكّنةٌ من رسوخها وثباتها وديمومتها، وتتباهى بأنّها أقوى من أيّ يمينٍ مغلظة أقسمت على العمل على استئصال الفساد وتحقيق الإصلاح وحصر السلاح (أكرّر: الفلسطينيّ والإيرانيّ وسواهما) في يدها.

فهل نحن أمام طريقٍ مسدودٍ، يوهِم المسؤولون أنفسهم، ويوهموننا، بأنّنا بعيدون عن الارتطام بجداره المأسويّ؟!

الإنكار لا ينطلي، ولا يقنع ملدوغًا من جحرٍ مرّتين ومرارًا وتكرارًا.

وها هو النظام السوريّ الجديد، يتلقّى الإشارات الحارّة – بل العملانيّة – من قريبٍ ومن بعيدٍ بأنّ سوريا لن تُترَك للخراب. وها هي الوفود الخليجيّة والإقليميّة والدوليّة تؤمّ دمشق، وفي معيّتها خبراء واختصاصيّون في المجالات كافّة، لدراسة السبل الآيلة إلى النهوض بشقيقتنا الأقرب.

فما الذي يمنع لبنان من أنْ يحظى بالمعاملة نفسها؟

ما الذي يمنع القائمين بأمورنا من أنْ يتلقّفوا الفرصة الموضوعيّة ويسدّدوا موجباتهم وينفّذوا عهودهم قبل فوات الأوان؟!

فلو عاد أحدنا إلى خطاب القسم، والبيان الوزاريّ، ليرى ماذا طُبِّق منهما، وماذا لم يُطبَّق، لاستَهوَلَ التموضعَ الرسميّ الذي يراوح مكانه، بل الذي يتّخذ خطواتٍ تُشَمّ منها روائحُ و”عطورٌ” غير محمودة.

لم يعد أمامنا سوى أشهرٍ قليلةٍ وبخسة، قبل أنْ تيأس الدول الصديقة والشقيقة من حالتنا.

لا يمرّ يومٌ من دون أنْ تقرع في عقولنا أجراس الإنذار، “مبشِّرةً” بأنّ لبنان على شفا أنْ يُترَك إلى مصيره الجهنّميّ، بما ينطوي عليه ذلك من أخطارٍ وتهديداتٍ تُطاول كيانه ووجوده كدولةٍ مستقلّةٍ ذات سيادة.

وإذا كنّا لا نعرف سوى الدولة ملجأ، فهذا يجب ألّا يعفينا من الارتياب، بل من توجيه أصابع الاتّهام إلى البنى والمكوّنات والجهات والأطراف والأحزاب التي تقوم عليها الطبقة السياسيّة الرهيبة.

وهذا يجب ألّا يعفي الدولة، عهدًا وحكومةً، من مصارحة “حزب الله” وفريقه وحلفه وحليفه الرسميّ الأبديّ في “الدولة العميقة”، الفاسدة والفاشلة، وفي مؤسّساتها وهيئاتها ومكوّناتها الظاهرة والباطنة، بما يجب – وفورًا – أنْ يقوم به، تنفيذًا للقرارات الدوليّة، ولا سيّما القرار 1701.

ولا بدّ من مصارحة دولة ولاية الفقيه، من الندّ إلى الندّ، وبالنزاهة والإقدام والتصميم والعزم والشفافيّة وإرادة التنفيذ نفسها، ووضع الأمور في نصابها، وعند حدّها المسنون.

لقد وصلت الأمور ببعض منتقدي العهد في الوسط السياسيّ والاعتراضي وعبر وسائل التواصل إلى إطلاق اتّهاماتٍ (جائرة؟!) تُطاوله، وتنعته بالتكاذب والخيانة.

التعقّل والحصافة يجب أنْ يحولا دون الانجراف وراء مثل هذه الانفعالات.

العاقل يعرف أنّ مَن يده في النار (من مثل القبض على سارقي الأموال العامّة والخاصّة، ومن مثل جمع السلاح بالقوّة العارية، بما ينطوي عليه ذلك من تهديداتٍ بانقساماتٍ وحربٍ وحروبٍ داخليّة) ليس كمثل مَن يده في الماء.

ومن شيم الموضوعيّة التحسّب أنّ “الحرب بالنضّارات” سهلةٌ للغاية، وكذا التجريحات المغالية والمتخطّية خطوطها، حيث لا تصحّ مقارنة هذه الحكومة بأيِّ حكومةٍ سابقةٍ ورئيسها.

نقول رويدًا ومهلًا. ذلك أنّ الرعونة ممنوعة. ولكنْ، ممنوعٌ، بالقدر نفسه، وبالحزم نفسه، التراخي والميوعة وذرّ الرماد في الأعين واللوذ بفاسدين و”استشارتهم” والإنصات إلى آرائهم وتفنيداتهم و”إملاءاتهم”، بما يذكّر بعهود الشؤم والرذيلة الوطنيّة.

لقد محضنا “الهواء الجديد” الكثير من ثقتنا واحتضاننا، بناء على خطابه وقسمه (أنظر مقالنا في “النهار”، “رسالة عاجلة جدًّا إلى رئيس الجمهوريّة”، 12 كانون الثاني، 2025). فلا سبب البتّة ومطلقًا يعفي العهد والدولة والحكومة من مصارحة اللبنانيّين بالحقائق والمعطيات والمعوقات والتحدّيات كاملةً التي تمنع الإصلاح وجمع السلاح – كلّه وجميعه – وبلا أيّ استثناء. والآن.

من حقّنا أنْ نعرف لماذا تتصرّف الدولة بما يخالف عهودها ومواثيقها.

نريد جوابًا جامعًا مانعًا لا لبس فيه، ولا رياء، ولا “خيخنة”.

وها هنا لا ينطبق على حالتنا قول الإنجيل “طوبى للذين لم يروني وآمنوا”.

بل كلّنا توما الذي لن يؤمن إلّا حين يضع يده بأصابعها جميعها في مواضع الطعنات والجروح.

لن ينتظرنا طويلًا المجتمع الدوليّ، ولن يصبر علينا. ولا الدول العربيّة التي اعتادت نجدتنا في الملمّات والويلات.

لبنان ليس على ما يُرام. ولا الإصلاح. ولا القسم. ولا العهد، ولا الحكم، ولا الحكومة.

وحدهم على ما يرام، شياطين الفساد والسلاح، برؤوسهم وأذنابهم وأذيالهم كافّةً!

إفهموا ذلك جيّدًا. هذه رسالة يجب أنْ تصل. فليقرأها هذا “العهد”. وبقوة.

حادث سير مروّع في عمشيت يُودي بحياة شاب ويُصيب آخر بجروح خطيرة

شهد طريق عمشيت البحري مساء اليوم حادث سير مروّع، نتيجة اصطدام بين دراجتين ناريتين، الأولى كان يقودها المدعو “غ.م”، والثانية يقودها المدعو “ي.ع”.

وقد أسفر الحادث عن وفاة “غ.م” على الفور متأثرًا بإصاباته البليغة، فيما أُصيب “ي.ع” بجروح خطيـ…رة في مختلف أنحاء جسده.

وعملت فرق الصليب الأحمر والدفاع المدني على نقل جثـ…ة الضحـ…ية إلى مستشفى سيدة مارتين، في حين نُقل الجريح إلى مستشفى المعونات لتلقي العلاج اللازم.

وحضرت القوى الأمنية إلى مكان الحادث، وباشرت تحقيقاتها واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة لكشف ملابسات الحادث.

من نهر إبراهيم إلى جبيل… تدابير سير في هذ التاريخ ولهذا السبب!

أصدرت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة ما يلي:

“ستقوم إحدى الشّركات المتعهدة بتعبيد الحفر على الأوتوستراد الشّرقي الممتد من نهر إبراهيم وصولًا إلى مستيتا – جبيل وذلك يومي الثلاثاء والأربعاء في 10 و11 -6-2025، اعتبارًا من السّاعة 7:00 لغاية السّاعة 16:00، علمًا أنّ هذه الأعمال لن تؤدّي إلى منع المرور.

يُرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتّقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الداخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التّوجيهيّة، حِفاظًا على السّلامة العامّة ومنعًا للازدحام”.

 

error: Content is protected !!