16.5 C
Byblos
Wednesday, December 24, 2025
بلوق الصفحة 714

رغم موقفها الداعم بشدّة لفلسطين.. فيديو للإعلامية ليال الإختيار يعرّضها للهجوم على مواقع التواصل الاجتماعي

إنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للإعلامية ليال الإختيار وهي تستقبل المتحدث بإسم جيش الدفاع الإسرائيلي حيث نادته ب”إستاذ”، خلال تغطيتها أحداث غزّة من إستديوهات قناة “العربيّة”.
الأمر الذي إستفز بعض المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي ونشروا فيديو مقتطع من المقابلة، كما شنّوا هجوماً عليها.
إشارة إلى أن ليال دافعت منذ اللحظة الأولى للأحداث، عن فلسطين وقضية الشعب الفلسطيني، كما إستخدمت صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي للدعم التام لهم.
يُذكر أن الإختيار معروفة بموضوعيتها وحرفيتها في إدارة الحوارات السياسية خاصة لساعات طويلة على الهواء أثناء التغطيات المباشرة، منذ ثورة ١٧ تشرين في لبنان وحتّى اليوم.

بالفيديو – لحظة هروب وزير الخارجية البريطاني للإحتماء خلال تواجده بجنوب إسرائيل

لحظة هروب وزير الخارجية البريطاني ونظيره الإسرائيلي للاحتماء بعد سماع دوي صافرات الإنذار في بلدة “أوفاكيم” بجنوب إسرائيل

خاص- بالصور:بلدية جبيل توقف ال Tuk tuk في المدينة.. والجيش بالمؤازرة!

علم موقعقضاء جبيلان بلدية جبيل اتخذت قرار بتوقيف عمل ال Tuk Tuk في المدينة حيث عمل عناصر الشرطة علىمصادرة بعضها بتوجيهات من رئيس المجلس البلدي المهندس وسام زعرور بعد عدّة تسهيلات وانذارات لهم .

وقد تجمع عدد من أصحاب الTuKTuK عند المبنى البلدي احتجاجاً ما استدعى طلب البلدية المؤازرة من مخابرات الجيش .

 

 

بالفيديو – إعلاميّة لبنانية تثير الجدل بدعمها إسرائيل وتشعل مواقع التواصل الاجتماعي

نشرت صفحة “شربليتا” عبر صفحتها على إنستغرام فيديو للإعلامية ماريا معلوف وهي تحمل علم إسرائيل، الأمر الذي إستفز الجمهور العربي وأثار موجة غضب واسعة

 

وزير المالية يلتقي كركي والأسمر ويدعم الضمان ماليا

زار المدير العام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي الدكتور محمد كركي ورئيس الاتحاد العمالي العام الدكتور بشارة الاسمر، وزير المالية الدكتور يوسف الخليل في مكتبه صباح اليوم، في حضور المدير العام  لوزارة المالية الدكتور جورج معراوي، حيث تباحث المجتمعون في الأوضاع الصحية والاجتماعية في البلاد.

وأفاد بيان لمديرية العلاقات العامة في الصندوق، ان وزير المالية “توقف على أهمية دعم الضمان الاجتماعي بكافة السبل اللازمة وبخاصة لناحية تسديد المستحقات والديون المتوجبة له”.

أضاف البيان :”وفي هذا السياق، أعطى معالي الوزير تعليماته من أجل رفد الصندوق بما تبقى من رصيده المستحق وفقا لموازنة العام 2023 والذي بلغت قيمته 1200 مليار ل.ل. والتي سوف تسدده وزارة المال على دفعتين (600 مليار كل دفعة) خلال 15 يوما.

على صعيد آخر، أبدى وزير المال ارتياحه التام للدراسات التي تقوم بها إدارة الصندوق حول كيفية رفع تعرفات التقديمات الصحية والطبية والاستشفائية كي تعود الى ما كانت عليه قبل الأزمة، مبديا استعداده الكامل لتقديم الدعم والتجاوب مع ما يطلبه الصندوق من الوزارة من أجل استعادة دوره كصمام أمان لحفظ الأمنين الصحي والاجتماعي وسيادة الاستقرار في البلاد.

وفي هذا الإطار، أبدى معالي الوزير استعداده لدفع حوالي  1000 مليار ل.ل. قبل نهاية العام الحالي”.

إحباط محاولة تسلل نحو 1500 سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية

أعلنت قيادة الجيش أنّه “خلال الأسبوع الحالي وبتواريخ مختلفة، تمكنت وحدات من الجيش في إطار متابعتها لمهمات مكافحة تهريب الأشخاص والتسلل غير الشرعي من إحباط محاولة تسلل نحو 1500 سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية”.

وحذّرت قيادة الجيش المواطنين من “مغبة المشاركة في أعمال التهريب كونها تعرضهم للملاحقة القانونية، كما تؤكد أنها سوف تتشدد في إجراءاتها لتوقيف المتورطين وتسليمهم إلى المراجع المختصة”.

سرقة غريبة في طرابلس.. اليكم ما جرى

أقدم مجهولون صباح اليوم على على سرقة البوابة الرئيسية لجزيرة “عبد الوهاب” في مدينة الميناء كورنيش البحر في طرابلس

الحجوزات الى لبنان بخطر… هل يُقفل المطار؟

شهد موسم الصيف تدفّقاً اغترابياً وسياحياً كبيراً من مختلف دول العالم الى لبنان، اذ كان موسماً جيّداً حقّق خلاله القطاع السياحي أرباحاً مُهّمة… ويُعوّل لبنان على قدوم السيّاح الأوروبيين في فصل الخريف لتحريك عجلة الاقتصاد قليلاً. 

ورفعت الأحداث الأخيرة، بدءًا من اشتباكات عين الحلوة وصولاً إلى عملية “طوفان الأقصى” والأحداث في الجنوب، منسوب المخاوف لدى اللّبنانيين والسياح من أن ما جرى قد يُشكّل مُقدمةً لانفلات أمني، لاسيما مع صدور بيانات تحذيرية من سفارات دول عدّة لرعاياها، وسط الأزمات الإقتصادية والمعيشية والسياسية.

في السياق، اعتبر رئيس نقابة أصحاب مكاتب السفر والسياحة جان عبّود أن “السياحة الأوروبية أصبحت سياحة شبه مُستدامة في لبنان ولم تعد فقط موسمية”، كاشفاً أن “الحجوزات لم تقتصر فقط على شهري تشرين الأول وتشرين الثاني بل امتدت الى عام 2024”.

وأشار عبود في حديث لموقع mtv الى أن سبب ازدهار السياحة الأوروبية يعود “إلى تواصلنا مع المعنيين بالسياحة في الدول الأوروبية من خلال المعارض الدولية”، كاشفاً “عن ميول لوضع لبنان على الخارطة السياحية على الرغم من الظروف الصعبة التي يمرّ بها”.

ووفقاً لعبود، دخل إلى لبنان حوالى مليون و20 ألف سائح حتى آخر تموز 2023، 462 ألفاً منهم أوروبيين أي نسبة 42 في المئة. وهذه النسبة زادت من 25 إلى 42 في المئة بسبب توجّه سكّان بلاد البلقان القديمة والاتحاد السوفياتي السابق إلى لبنان.

وأضاف: “اللافت أن هناك أسواقاً سياحيّة جديدة، حيث هناك إضافةً الى السياح الإيطاليين والفرنسيين والإسبان، سياح من دول البلقان والبلطيق ككرواتيا وإستونيا ولاتفيا وهنغاريا وبلغاريا. كما أن حركة الطيران تتراوح بين 11 و12 ألف وافد يومياً الى مطار بيروت”.

وعن تأثير عملية “طوفان الأقصى” والأحداث في جنوب لبنان على نسبة الحجوزات، قال: “الأحداث شكّلت تخوّفاً وقلقاً لدى السيّاح والناس ما زالت تسأل عن حجوزات. لا وجود لإلغاءات حالياً، لكن استمرارية الأحداث أو تفاقمها تزيد الخوف لدى الناس وسيكون هناك حتماً إلغاء لحجوزات عدّة، الى جانب تساؤلات حول إمكانية إقفال المطار أو استمرار عمله، لكنها لم تترجم بعد إلى إلغاء فعليّ في حالات القدوم الى لبنان أو مغادرته”.

وأمل ألا “تتطوّر الأحداث وتستمر بلّ أن تبقى محصورة اذا لم توجد حلول سريعة لها، وبالتالي أن يبقى لبنان مُحيّداً عن هذه الأمور، لأنه بحاجة الى الاستقرار لا الحروب”. كما تمنّى عبّود أن “يعمّ الأمن والاستقرار لبنان لأنّنا في وضع اقتصادي مُزري والسياحة هي العامل الوحيد الذي يُدخل المال إليه ويدعم اقتصاده”.

هل من أزمة بنزين في لبنان؟

أكد أمين سرّ نقابة أصحاب محطات المحروقات في لبنان حسن جعفر في حديث لاذاعة “صوت لبنان” أن لا أزمة بنزين في لبنان وأشار الى أن ومخزوننا يكفي لعشرين يوماً.
وقال: سنشهد انخفاضاً في سعر صفيحة البنزين الجمعة في حال لم يرتفع سعر برميل النفط العالمي.

صراع مفتوح بين حقّ القوة وقوة الحق

ما يجري في غزه هو صراع مكشوف ومفتوح بين قوة الحق وحق القوة ،بعيدا من التحليلات السياسية والاعلامية، والاسقاطات المتعددة الهدف على عملية ” طوفان الاقصى” التي فاجأت العالم بقدر ما فاجأت اسرائيل، الدولة التي ” لا تقهر”، صاحبة ” الذراع الطويلة” القادرة على تأديب اعدائها في اي مطرح من الكرة الارضية، والمستأمنة على حدودها ومعابرها المنيعة العصية على الاختراق. وكما أسقط الجيش المصري في (٦اكتوبر ١٩٧٣) خط بارليف المحصن والذي اعتبر من أهم الخطوط الحربيةالأكثر مناعة في التاريخ العسكري الحديث، أسقط المقاومون الفلسطينيون في غزه وغلافها هيبة الجيش الاسرائيلي، وغدت الاسطورة التي حيكت حول تفوقه اكذوبة.

وبعيدا من التوقعات التي يوردها هذا او ذاك ممن نصبوا انفسهم محللين، ومعظمهم إلى قارئة الفنجان اقرب،فإن بوصلة المقاربات والمقارنات يجب أن تصحح، وتصوب نحو جوهر الموضوع: إن قوة الحق مثلت في فلسطين العين، اما حق القوة فقد مثل المخرز. ومرة أخرى انتصر الدم على القباب الحديدية المتداعية، وهزمت العين المخرز . وإن ماحصل يتجاوز بكثير موضوع موازين القوى والسياسات الدولية والاقليمية وما يواكبها من مناورات و”بازارات”،ليلامس جوهر القضية. فعندما قام وعد “بلفور” على قاعدة منح فلسطين لليهود انطلاقا من مقولة ” ارض بلا شعب لشعب بلا ارض”، لم يتبين للاسرة الدولية، أو هي رغبت عن ذلك، ان في فلسطين شعبا حيا له حضوره وحضارته، ويزخر بالنخب الفكرية والعلمية والادبية والثقافية والفنية والاقتصادية،له الحق في الحياة على أرضه التاريخية، ارض آلاباء والاجداد، وبناء وطنه عليها.

ولكن، وعلى الرغم من سقوط فلسطين بأيدي الصهاينة في العام 1948 ونشؤ دولة إسرائيل وترحيل مئات آلالاف من الفلسطينيين قسرا إلى خارج حدود بلادهم وتوزعهم على دول الشتات، فإن القضية لم تمت وهي ماثلة في ضمائر ابنائها، وقلوبهم. يخبو وهج مقاومة هؤلاء للكيان الغاصب تارة، وتعلو اصوات الثأر ورفض الاذعان لمؤامرات التخلي عن حق العودة لقاء مغريات خادعة طورا. وفي المحصلة تبقى القضية الفلسطينية ملك شعبها ،لا ملك اي طرف يتوهم انه يستطيع تقرير مصيرها من دونه.

واذا كان التطبيع يقوم على حل الدولتين، فإن نجاحه من عدمه يعود على مدى التجاوب الفلسطيني معه. لكن وبعد عملية ” طوفان الاقصى” بات الفلسطينيون أمام معادلة: “النصر أو النصر” ولا خيار ثالث بعد الهزيمة التي المت بالكيان العبري الذي يتعين عليه استيعاب الصدمة والصفعة والمهانة التي لحقت به وبجيشه وأجهزة استخباراته وعلى رأسها ” الموساد”. ولن يفيد إسرائيل كل الاعمال العنفية غير المسبوقة، وقصف المباني السكنية والمنشآت المدنية، فالضرر المعنوي الكبير الذي أصابها لا تعوضه الغارات والقصف وعمليات الوحدات الخاصة وما تقوم به من اقتحامات. الضرر الفادح وقع، والهيبة سقطت، والصدقية تهاوت، وبات الفلسطيني على الرغم مما حل به ويحل،صاحب المبادرة. وثمة من يتحدث عن بركان غزه المسمى “طوفان الاقصى”، وكأنه عمل مدبر للوصول إلى تسوية تضع خواتيم القضية التي مضى عليها 75 سنة من دون حل.

وهذه اكذوبة أو نكتة سمجة، وهل يمكن لإسرائيل أن تدخل في لعبة غالية الكلفة، ذات نتائج مدمرة على كيانها؟ دائما المخيلات الخصبة تجد ما تقدمه من سيناريوهات إفتراضية لا صلة لها بالواقع. فهل يعقل أن تضحي إسرائيل بالف من جنودها ومواطنيها وتغامر بهيبتها مقابل تسوية مزعومة؟ ولماذا لا يعترف العالم بأن عملية” طوفان الاقصى”،شكلت تحولا استراتيجيا غير مسبوق في التاريخ الحديث، حتى ليصح القول أن ما قبل هذه العملية مختلف جدا عما بعده ليس بالنسبة إلى إسرائيل فحسب، بل لدول المنطقة باسرها. حبذا لو قرأ الناس عبر التاريخ. ألم يهزم ” الفييتكونغ” الجيش الأميركي في فيتنام بكل ترسانته العسكرية المدمرة ؟ ألم يطرد الطالبان جنود ” العم سام” من أفغانستان. وفي عود الى الأمس الابعد ألم ترغم المقاومة الجزائرية فرنسا على الجلاء بعد استعمارها لبلادها على مد ١٣٠ عاما.

إن إرادة الشعوب ومقاومتها للاحتلال والظلم،لا يمكن أن تقهر مهما طال الزمن، وامتلك المغتصبون اشد وسائل الضغط والبطش لاستعبادها، وحملها على التسليم بما يرسم لها من أقدار على حساب حقوقها المشروعة. طالما هناك عرق فلسطيني نابض، جيلا بعد جيل، فإن القضية الفلسطينية لن تسقط ولن تموت.

error: Content is protected !!