15 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 819

بالفيديو-فنان يُنقل إلى المستشفى بعد إصابته بوعكة صحيّة

أثارت “أم يحيى” زوجة الفنان الكويتي جاسم النبهان قلق جمهوره، بعدما نشرت صورة يظهر فيها على سرير المستشفى.
وطلبت “أم يحيى” من متابعيها الدعاء لزوجها، مشيرة إلى أنه تعرض لوعكة صحية أدخلته المستشفى.

إلى ذلك، قالت صحيفة الرأي الكويتية، إن النبهان قال “الحمدلله، لا أشكو من شيء يدعو للقلق، وما فيني إلا العافية، فكل ما في الأمر أنني دخلت المستشفى لإجراء بعض الفحوصات العادية، وسأخرج منه صباح الغد بإذن الله”.

 

 

دولة تسمح بالتجسس على هواتف المواطنين.. من هي؟

 

أجمع المشرعون في فرنسا، أن شرطة البلاد ستتمكن من التجسس على المشتبه فيهم، عبر تشغيلها عن بعد كاميرا وميكروفون ونظام تحديد المواقع العالمي في هواتفهم والأجهزة الأخرى.

وبحسب قولهم، يأتي الاتفاق في إطار مشروع قانون أوسع لإصلاح العدالة.

وتعرض “بند التجسس” لهجوم من قبل اليسار والمدافعين عن الحريات، الذين وصفوه بمثابة ميثاق استبدادي للتلصص، على الرغم من تأكيد وزير العدل، إريك دوبون-موريتي أنه سيؤثر على “عشرات القضايا سنويا”.

وسيتيح الإجراء تحديد الموقع الجغرافي للمشتبه فيهم في جرائم يعاقب عليها على الأقل بالسجن لـ5 أعوام، عبر تغطية الحواسيب النقالة والسيارات وغيرها من الأجهزة بالإضافة إلى الهواتف.
كما يمكن أيضا تفعيل الأجهزة عن بعد لتسجيل الأصوات وصور أشخاص يشتبه بارتكابهم أفعالا متعلقة بالإرهاب، بالإضافة إلى الجرائم المنظمة والجنح.

وكانت مجموعة الحقوق الرقمية “تربيع دائرة الإنترنت” قد كتبت في أيار الماضي، أن هذه البنود “تثير مخاوف جدية بشأن التعدي على الحريات الأساسية”.

وخلال مناقشات الأربعاء، قام نواب موالون للرئيس إيمانويل ماكرون، بإدخال تعديلات تحدد استخدام التجسس عن بعد عندما “تبرره طبيعة الجريمة وخطورتها” و”لمدة متناسبة تماما”، بينما لن يكون العاملون في مهن حساسة مثل الأطباء والصحفيين والمحامين والقضاة والنواب أهدافا مشروعة.

واعتبر وزير العدل دوبون-موريتي أنه “سيتم إنقاذ حياة الناس”.

عاجل – أسعار جديدة للمحروقات!

استقرّ سعر البنزين اليوم الجمعة، بنوعَيه فيما ارتفع سعر المازوت 5 آلاف ليرة، وتراجع سعر الغاز ألف ليرة.

وأصبحت الأسعار على الشّكل الآتي:

– البنزين 95 أوكتان: 1626000 ليرة لبنانيّة.
– البنزين 98 أوكتان: 1666000 ليرة لبنانيّة.
– المازوت: 1418000 ليرة لبنانيّة.
– الغاز: 762000 ليرة لبنانيّة.

سعيد: هل من الافضل تعيين حاكم جديد لـ”المركزي” رغم التحفظات المسيحيّة؟

0

 

غرد رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان” النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”: “حركة نواب حاكم مصرف لبنان، شغور المركز بعد حين، عدم القدرة السياسية على تعيين حاكم في ظل الشغور الرئاسي يطرح أسئلة: أولاً، هل من الافضل تعيين حاكم جديد رغم التحفظات المسيحيّة؟ ثانياً، ماذا عن الدولار رغم تدفق العملة الصعبة بسبب الاغتراب في الصيف؟”

وقال في تغريدة ثانية: “مذكرة الوزير علي حسن خليل تهدف الى نقل ملكية مشاعات جبل لبنان من اهالي القرى كما كان خلال السلطنة والانتداب الى الجمهورية اللبنانية هي مذكرة غير قانونية، مشبوهة، تضع 3000 كلم٢ تحت سلطة مجلس الوزراء وتغيّر هوية جبل لبنان. رفضناها و سنرفضها. تبرير معاليه غير مقنع في “صار الوقت”.

مأساة في الإغتراب.. عُثر عليه جثّة في منزله

تم العثور على ابن بلدة ياطر الجنوبية الشاب “علي سليمان قدوح“، مقتولاً داخل منزله في الولايات المتحدة الاميركية.

وعُلم ان الجهات الامنية الاميركية المختصة فتحت تحقيقاً بالحادثة.

ضغط أميركي للتعجيل في تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان

لم تحظَ رسالة نواب حاكم مصرف لبنان التي أعلنت أمس، والداعية الى تعيين حاكم أصيل بعد رحيل رياض سلامة آخر الشهر، مع تهديد مبطن بالاستقالة، بالوقع الذي أرادوه في الرأي العام، بل ارتدّت سلباً عليهم وعلى رئيسي مجلس النواب ومجلس الوزراء نبيه بري ونجيب ميقاتي، مع توجيه أصابع الإتهام من شرائح واسعة من المتابعين سياسياً وإقتصادياَ الى موقّعي الرسالة على انهم «ماريونيت» في يد من عيّنهم، وأنّ بري وميقاتي يمعنان في تكرار محاولات فرض أمر واقع حتى لو تعلق الأمر بتعيين حاكم لمصرف لبنان من دون وجود رئيس للجمهورية، كما لو انهما يديران الدولة وحدهما بالقفز فوق القوانين والأعراف. وفي حالة مصرف لبنان، ينص قانون النقد والتسليف بوضوح على تسلم النائب الأول المسؤولية بعد نهاية ولاية سلامة. وحجة بري أنه لا يريد للطائفة الشيعية تحمّل وزر الكارثة التي في مصرف لبنان والمصارف وسوق القطع، أما حجة ميقاتي ففحواها أنه قادر على التعيين وفق صلاحياته في ظل الفراغ الرئاسي، ونكاية بالجهات الرافضة والمعارضة له.

وأشارت معلومات «نداء الوطن» الى أنّ هناك ضغطاً أميركياً لتعيين حاكم قبل نهاية الشهر، لأنّ مصرف لبنان لا يحتمل الفراغ ولا يحتمل شخصاً شيعياً على رأسه (وسيم منصوري). ولم يعد سراً أنّ شخص كميل ابوسليمان يحظى بقبول داخلي ما وخارجي، ولا سيما أميركياً، وأنّ الأسماء الأخرى المتداولة مثل هنري شاوول وجهاد أزعور وسمير عساف فمنقسمة بين واحد يريد التعيين وفق الأصول وآخر متردّد وثالث رافض.

وبالعودة الى رسالة نواب الحاكم، فإن خطوتهم تعرضت لانتقادات لاذعة من خبراء مال واقتصاد، فهم عايشوا الانهيار وممارسات ظلم المودعين وانهيار الليرة وهدر المليارات على الدعم ومحاباة بنوك تتنكر لأصحاب الحقوق، مثلما تعايشوا مع تحقيقات دولية تطال سلامة وصولاً الى صدور مذكرات جلب دولية في حقه من دون ان يرف لهم جفن، ولم يهددوا بالاستقالة، كما فعلوا امس.

ووجهت لهم ولمن ضغط عليهم أو أوحى لهم بكتابة ما كتبوا (بري وميقاتي) إدانات لجهة التهرب من المسؤولية، بحيث أكدوا، بالنسبة الى المشككين بخطوتهم، انهم ليسوا أهلاً لتبوؤ المواقع التي تبوأوها، وانهم ربما يفضلون ضمناً التمديد لرياض سلامة ليبقى هو في دائرة النقد والغضب مما آلت اليه الأوضاع المصرفية والنقدية، ويبقوا هم في مواقعهم «كومبارس» يتمتعون بالإمتيازات والألقاب والرواتب الخيالية بالدولار «الفرش».

وحتى مساء أمس لم تكن آلية التعيين التي يخطط لها بري وميقاتي واضحة، وكيف سيحصلان على موافقة «حزب الله» الذي سبق وأعلن أنه ضد تعيينات الفئة الأولى في ظل فراغ رئاسي وحكومة تصريف أعمال محدودة الصلاحيات.

وفي الجانب المسيحي المعارض يستمر الموقف المبدئي على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية أولاً وعدم السماح لبري وميقاتي بإدارة البلد على طريقتهما «المستخفة» بشركاء أساسيين لهم في الوطن، مع التذكير بأن الارتدادات قد لا ترضيهما وتفاجئهما مثلما حصل يوم قررا عدم تقديم الساعة الصيفية!

تبقى الاشارة الى أنّ مصادر متابعة لا تستبعد ان يواجه بري وميقاتي خصومهما السياسيين بورقة التمديد لسلامة، والا فإنهما سيفرضان استقالة نواب الحاكم ليعم الفراغ مصرف لبنان على مستوى المجلس المركزي برمته مع إمكان تسجيل الدولار قفزات جنونية.

لهذه الاسباب صدر البيان: من جهة أخرى، اعتبرت مصادر سياسية عبر “اللواء”، أنّ تصدر مسألة شغور منصب حاكم مصرف لبنان نهاية الشهر الحالي، بانتهاء ولاية الحاكم رياض سلامة، الإهتمام السياسي، ليس مستغربًا، في ظل الأزمة المالية والاقتصادية الصعبة التي يواجهها لبنان حاليًا، والخشية من تداعيات غير محمودة على الواقع المالي والاقتصادي في حال تعذر تعيين حاكم جديد، يتولى إدارة المصرف واستكمال معالجة الشؤون المالية والنقدية المتدهورة حاليًا.

وأشارت المصادر إلى أنّ مضمون البيان التحذيري الصادر عن نواب حاكم مصرف لبنان، والذي يُحمّل في جوانب منه السلطة السياسية، مسؤولية عدم تعيين حاكم جديد، مرده إلى صعوبة تولي نائب الحاكم الأوّل وحيد منصوري لمهمات الحاكم، والخشية من خطورة التجاذب السياسي الحاصل في حال طال أمد الفراغ الرئاسي على الأوضاع النقدية، والخوف من زيادة تدهور سعر صرف العملة المحلية ولأسباب أخرى، بعضها سياسي استنادًا إلى المواقف الاعتراضية الصادرة عن بعض زعامات الموارنة تحديدًا، باعتبار أنّ هذا الموقع هو من المواقع المارونية الأساسية في الدولة، والبعض الآخر خارجي، وهو كما تردد، ما سمعه منصوري خلال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة الأميركية من مسؤولين بالخزانة، من برودة ظاهرة لتسلم الأخير لمهمات الحاكم بالوكالة، وبضرورة تعيين حاكم جديد، يتولى إدارة السياسة النقدية، ويسهل التعاطي معه من موقعه بالأصالة وليس بالوكالة.

ولاحظت المصادر أنّ صدور بيان نواب الحاكم الأربعة، والذي تزامن مع موقف رئيس مجلس النواب نبيه بري حول إحتمال قيام حكومة تصريف الأعمال باجراء تعيينات في حاكمية مصرف لبنان والجيش، تفاديًا لحدوث فراغ في هذه المراكز، من شأنها ان تنعكس سلبًا على أداء وفاعلية هذه المؤسسات،ب قوله بأن الضرورات تبيح المحظورات، قد تعطي دفعًا إضافيًا للحكومة للخوض في غمار هذه التعيينات، التي لا تزال تصطدم بمعارضة من “التيار الوطنيّ الحرّ” و”القوات اللبنانية”، ولكنها في الوقت نفسه تضع هذه القوى السياسية في موقف حرج، لأنّها تعارض قيام الحكومة بإجراء تعيينات في هذه المواقع الوظيفية المهمة، وفي الوقت نفسه ترفض إسناد مهمات الحاكم إلى نائبه الأوّل.

وشدّدت المصادر على أنّ خوض الحكومة لغمار التعيينات في حاكمية المصرف المركزي والجيش، يبقى رهن التوصل إلى الحدّ الأدنى من التفاهمات بين القوى والاطراف السياسيين، والاتفاق على الصيغة المناسبة لاجراء هذه التعيينات، التي ماتزال تعترضها صعوبات عديدة، برغم كل ما يقال عن إمكانية تمريرها في ظل التجاذب والتعقيدات الحاصلة.

إخترنا لك

عمليّة نصب كبيرة تطال هؤلاء.. إليكم التفاصيل

كشفَت معلومات “لبنان24” أنَّ عدداً من المتمولِّين اللبنانيين يواجهون أزمةً كبيرة تتمثل بإتهامهم لشخصٍ من آل “د.” بعملية نصبٍ وإحتيال عليهم بعشرات آلاف الدّولارات.وبحسب المصادر، فإنّ الشخص المذكور ينشطُ في مجال تعهدات الحفلات، وقد تمّ إبلاغ القوى الأمنيّة التي تبحثُ عنه بشكلٍ مستمر وسط ترجيحات باختفائه داخل لبنان أو مغادرته للبلد.

بالفيديو – عطل ميكانيكي يحوّل نزهة إلى مغامرة غير متوقّعة!

نائب حاكم مصرف لبنان يُلوّح بالإستقالة… ماذا قال؟

قال نائب حاكم مصرف لبنان سليم شاهين لوكالة “رويترز”، إنّه قد يستقيل “إذا لم يتم تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان”.

أبرز مقررات الإجتماع الأسبوعي لمشروع وطن الإنسان.

0

عقد المجلس التنفيذيّ لـ”مشروع وطن الإنسان” اجتماعه الأسبوعيّ برئاسة النائب نعمة افرام وحضور الأعضاء، وبعد التداول بالتطوّرات السياسيّة والحياتيّة صدر ما يلي:
1- يعتبر “مشروع وطن الإنسان” انّ الجهود المنصبّة على إيجاد حلول للأزمة اللبنانيّة يجب أن تشدّد على أولوية انتخاب رئيس للجمهوريّة وليس تعديل النظام. فالبلاد بحاجة إلى رئيس يعمل على الإصلاح الإقتصاديّ – الإجتماعيّ ويعيد بناء الثقة بين المكوّنات اللبنانيّة لتسهيل الدخول إلى تطبيق كامل لاتفاق الطائف وسدّ الثغرات فيه وتطويره نحو مزيد من الفعاليّة.
2- تطرّق المجلس التنفيذيّ إلى الخلل الحاصل بين الطبقات الاجتماعيّة والقطاعات. ففي نفس الإطار توجد صورتان، الفورة الكبيرة في القطاع السياحيّ وازدهار معظم أعمال القطاع الخاص، مقابل أوضاع كارثيّة مؤلمة للناس في القطاعات الصحّية والتعليميّة وتحلّل شبه تام وكامل للقطاع العام بكافة فروعه. ودعا المجتمعون في هذا السياق إلى استحداث إجراءات ولو مرحليّة، في محاولة لإيجاد حلول لا مركزيّة مؤقتة بانتظار الحل الشّامل والذي يبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية.
3- توقّف “مشروع وطن الإنسان” عند الازدياد الكبير في حجم حركة مطار بيروت. ودعا المجتمعون الجهّات المعنيّة إلى معالجة أشمل لواقع المطار، وفي هذا الإطار تجديد الدعوة إلى المعنيين من الجهّات الرسميّة إلى إعادة العمل بمرفأ جونية مما يخفف الضغط عن مطار بيروت ويفتح آفاقاً سياحيّة وتنمويّة جديدة إلى لبنان.

error: Content is protected !!