فنانة لبنانيّة تنفصل عن زوجها وتعيش قصّة حبّ جديدة
طريقة ولا أسرع للحصول على تأشيرة “شنغن”.. سهلة ورخيصة!
لن يبقى الدخول إلى الاتحاد الأوروبي صعباً بعد اليوم، فلا حاجة إلى التعاملات الورقية أو الطوابع والملصقات للحصول على تأشيرة “شنغن” الخاصة به.
فقد اتفقت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والمشرعون الأوروبيون، أمس الثلاثاء، على تغيير نظام تأشيرات “شنغن” الحالي بحيث يصبح رقمياً إلى حد كبير، دون الحاجة إلى وضع ملصقات على جوازات السفر.
وسيتيح القانون الجديد بمجرد اعتماده رسمياً ودخوله حيز التنفيذ للمسافرين الذين يحتاجون إلى تأشيرة لدخول دول الاتحاد الاوروبي التقدم عبر الإنترنت بدلاً من الحضور إلى القنصليات أو مكاتب خدمات التأشيرات.
“أسهل وأرخص وأسرع”
من جانبه، أكد النائب الأوروبي ماتياز نيميتش الذي يعد من أبرز الداعين لاعتماد النظام الرقمي للتأشيرات إن المتقدمين سيجدون هذه العملية “أسهل وأرخص وأسرع”.
وقالت وزيرة الهجرة السويدية ماريا مالمر شتينرغارد التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي إن هذا التغيير “يعزز أمن منطقة شنغن من خلال تقليل مخاطر التزوير وسرقة ملصقات التأشيرات على سبيل المثال”.
وتشمل منطقة شنغن جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة باستثناء قبرص وإيرلندا وبلغاريا ورومانيا.
ويسمح الاتحاد الأوروبي بالدخول من دون تأشيرة لمواطني أكثر من 60 دولة خارج التكتل. وحاليا على المسافرين الذين يحتاجون إلى تأشيرة وضع ملصق شنغن على جواز سفرهم.
نحو “الرقمنة”
لكن مع إنشاء قواعد بيانات الاتحاد الأوروبي لمراقبة حركة دخول وخروج المسافرين وصلاحية الإقامات والفحوص الأمنية عند الحدود، يتقدم نظام التأشيرات الأوروبي بثبات نحو الرقمنة.
وتعتمد بعض الدول مثل أستراليا نظاماً مماثلاً حيث يتم ربط التأشيرة عبر الإنترنت بجواز سفر المسافر دون الحاجة إلى ملصق.
وباستخدام هذه الأنظمة، يمكن للمتقدمين تحميل المستندات المطلوبة ودفع الرسوم.
لكن نظام الاتحاد الأوروبي الجديد يفرض على المتقدمين للحصول على تأشيرة شنغن للمرة الأولى أو الذين لديهم جواز سفر جديد أو قاموا بتغيير بياناتهم البيومتيرية الحضور شخصياً إلى القنصليات أو مكاتب التأشيرات.
بعد الجلسة.. أزعور يشكر النواب!
صدر عن الوزير السابق جهاد أزعور عقب جلسة مجلس النواب اليوم البيان الآتي:
أتقدم بالشكر والتقدير من جميع النواب الذين أولوني ثقتهم من خلال تصويتهم لي في الدورة الأولى من جلسة اليوم.
وأتمنى أن يكون المشهد الجديد حافزاً على التلاقي على خيار إخراج لبنان من الأزمة، من خلال احترام ما عبّرت عنه غالبية النواب.
الله يمّرقها على خير
يقول أحد نواب “الشمال” في جلسة مغلقة، أخشى من ما سيحصل في جلسة اليوم، والله يمرّقها على خير.
الجلسة الرئاسية تُثبّت التوازنات الجديدة: نواب متردّدون وعون يتدخّل شخصياً
ساعات قليلة تفصل عن الجلسة المنتظرة منذ أربعة أشهر، والتي ستحدّد شكل المرحلة المقبلة والتوازنات بين ثنائي “حزب الله” وحركة “أمل” الداعم لترشيح رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية، وبين معارضيه الذين يتكتّلون خلف ترشيح الوزير السابق جهاد أزعور.
وبحسب “الأنباء” الإلكترونية ستفرض الجلسة واقعاً جديداً، وستؤكّد وتُثبّت تهمة التعطيل على رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وداعميه، لأن الوزير السابق جهاد أزعور رغم أنه قد يفشل في حصد 65 صوتاً في الجولة الأولى، لكن عدداً من النواب أعلن نيّته دعم المرشّح الحاصل على أكبر عدد من الأصوات في الجولة الثانية، ما قد يُمكّن أزعور من الفوز في السباق الرئاسي اذا استمرت الجلسة، كما أن الجلسة ستزيد من الضغوط على الثنائي الشيعي الرافض لأي حوار أو شخصية أخرى غير فرنجية.
إلى ذلك، فإن الأنظار ستتجه أيضاً اليوم إلى تكتّل “لبنان القوي” ومدى التزام أعضائه بالتصويت لخيار أزعور، في ظل تواتر معلومات عن تردّد نحو 5 نوّاب من الاقتراع له لأسباب متعدّدة، بينها “الابراء المستحيل” والحسابات الانتخابية النيابية كون عدد من هؤلاء النواب ينجحون بدعم من “حزب الله”، ووفق معطيات جريدة “الأنباء” الإلكترونية، فإن رئيس الجمهورية السابق ميشال عون تدخّل شخصياً وبشكل حاسم لإلزام كل النواب بقرار التكتّل، لكن لا جواب أكيدا.
في المحصّلة، فإن جلسة اليوم ستنتهي وتُثبّت التوازنات الجديدة، لكنها لن تكون الحل للمعضلة الرئاسية، بانتظار ما ستفرزه التحرّكات الدبلوماسية المرتقبة في الأيام المقبلة مع زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لدوريان، واحتمال عودة الحركة القطرية على الخط اللبناني.
منازلة ساحة النجمة اليوم: مرشح الدولة X مرشح الدويلة
غداً الخميس يوم آخر، بعد جلسة انتخاب رئيس الجمهورية اليوم، التي تدور رحاها بين مرشحَين يتلاقيان في السن (57 عاماً)، لكنهما على طرفَي نقيض في كل ما يتصل بخوضهما السباق.
الأول، سليمان فرنجية مرشح “الثنائي الشيعي”، يفاخر بإنتمائه الى محور الممانعة، وانه بفضل علاقاته الوثيقة بالرئيس السوري بشار الأسد والأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله، قادر على مواجهة تحدّيَي النازحين السوريين وسلاح “الحزب”، ولكن من دون وعود بنتائج حاسمة.
الثاني، مرشح تقاطع المعارضة والتغييريين والمستقلين، يتمتع بعلاقات واسعة عربياً ودولياً، ولكونه رجلاً إصلاحياً يمكنه طرح برنامج إنقاذي للبلاد، ويحافظ على علاقات لبنان بالخارج، وينطلق من الدستور في ممارسة مسؤولياته.
في خلاصة ما يعد به فرنجية، هو انه ينتمي الى مشروع من رشّحوه، أي الدويلة التي تعتبر نفسها كياناً قائماً بذاته. وفي المقابل، يعلن أزعور انه ينتمي الى الدولة، فقط لا غير، والتي تشمل اللبنانيين كافة.
ساحة النجمة تشهد اليوم محطة اساسية من استحقاق رئاسي في زمن انهيار المؤسسات والاقتصاد، وفي نهاية الدورة الأولى من الجلسة الـ12 ستتظهّر توازنات تفضي الى فتح خيارات جديدة لاختيار رئيس، أو إغلاقها على شغور طويل.
وقبل ساعات من عودة النواب إلى البرلمان للمشاركة في الجلسة، تشير التقديرات إلى أنّ الفارق بين المرشحَين قد يبلغ عشرة أصوات، حيث من المرجح أن يلامس أزعور عتبة الـ60 صوتاً، فيما يعمل “الثنائي” على تأمين ما يصل الى عتبة الـ51 صوتاً لفرنجية. وفي الوقت نفسه، يفترض أن تلعب الأوراق البيضاء، أو ما يعادلها، دوراً جدياً في تقليص الفارق بين المرشحَين.
ووفق المتابعين فقد مارس “الثنائي” ضغوطاً كبيرة على نواب متردّدين أو مستقلين للحؤول دون تصويتهم لصالح أزعور، وقد أقنعوا قسماً منهم بوضع ورقة بيضاء في الصندوقة من باب تقليص الفارق. وقد أكد المتابعون أنّ انعدام التدخل الخارجي، وتحديداً من جانب المملكة السعودية، ترك اللعبة الداخلية تأخذ مجراها، الأمر الذي قد يؤدي استطراداً إلى تسرّب بعض أصوات النواب السنّة لمصلحة فرنجية.
وظهر حجم تدخل “الثنائي” جلياً عندما طالب رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل “الثنائي” امس علناً بـ”وقف التدخّل في شؤون “التيار” الداخلية وتحريض عدد من المسؤولين والنواب في “التيار” على خيارات مختلفة”، واصفاً هذا الأمر بأنّه “منافٍ للأخلاق”.
وعلمت “نداء الوطن” ان سبب تمرير باسيل هذه الدعوة هو تكليف “حزب الله” مسؤولاً رفيعاً يمثل أمينه العام شخصياً للتنسيق والمتابعة مع النواب والقيادات في “التيار” المعترضين على موقف باسيل الرئاسي.
وليلاً، عُلم من مصادر “التيار” ان “اجواء تصالحية” سادت العلاقات بين باسيل والنواب: آلان عون، ابراهيم كنعان، سيمون ابي رميا واسعد درغام، ما أدى الى التزامهم الاقتراع لأزعور في جلسة اليوم، “انطلاقاً من حرصهم على وحدة “التيار” وانسجاماً مع الاجماع المسيحي، مع تسجيلهم تحفظات على السياسات المالية التي ساهم فيها أزعور”. أما بالنسبة للياس بو صعب نائب رئيس مجلس النواب وعضو تكتل “التيار” فهو في مكان مختلف عن النواب الاربعة، في حين ان نواب الارمن سيصوتون لفرنجية، وكذلك النائب محمد يحيى وجميعهم اعضاء في تكتل “التيار”.
وكان لافتاً امس إعلان النائبتين بولا يعقوبيان ونجاة صليبا تأييد أزعور، وتبعهما في ذلك لاحقاً ابراهيم منيمنة، ما يرفع عدد النواب “التغييريين” المعلنين التصويت لأزعور الى ستة.
“ولعت”…نصار يواجه سلام بكلام عالي السقف : اعتذر …”خيي مش متل خيّك” واذا بدك تعمل دولة الرئيس فيك عالكل بس مش عليي!
شكل السجال الذي وقع بين وزير السياحة وليد نصار،ووزير الاقتصاد امين سلام نجم جلسة مجلس الوزراء بامتياز ولاسيما بعد الكلام الذي سرّب عما دار من نقاش بين نصار وسلام.
فبحسب معلومات خاصة لموقعنا ، شكل تنفيذ وزير السياحة للقرار الذي اصدره مجلس الوزراء في جلسته السابقة حول مشاركة لبنان باكسبو قطر الزراعي والذي فوض وزير السياحة تعيين الطاقم الاداري حفيظة وزير الاقتصاد.
وفي التفاصيل، ان نصار نفذ قرار مجلس الوزراء وقام بتعيين كل من مدير عام وزارة الزراعة لويس لحود ومدير عام وزارة الاقتصاد محمد ابو حيدر ضمن الطاقم الاداري فاعترض الوزير سلام معتبرا ان هناك تعديا على الصلاحيات علما ان نصار كان اتصل بكل الوزراء المعنيين لوضعهم بجو التعيين الاداري ومن ضمن هؤلاء اتصل بسلام لكن الاخير بعث له برسالة بانه مشغول وعمد في اليوم التالي الى مراسلة الوزير نصار بان قراره فيه تعد على الصلاحيات وانه سيطلب من الرئيس ميقاتي التراجع عنه فابلغه نصار بوضوح بانه نفذ اداريا قرار مجلس الوزراء.
هذا الواقع دفع بنصار الى وضع ميقاتي بجو ما يحصل فاتصل به قبل الجلسة طالبا منه التصرف وفق ما يراه لمصلحة لبنان وطلب منه اخد الكلام في جلسة اليوم ولاسيما ان كلاما وصل الى اذان نصار نقله سلام لعدد من الوزراء مفاده ان وزير السياحة يريد ان يقدم “تنفيعة” لاخيه زياد نصار ، ما يشكل افتراءات من سلام بحق نصار واخيه ؛ لذا طلب نصار من ميقاتي الكلام في بداية الجلسة تمنى ميقاتي على نصار الكلام لكن في ختام الجلسة وهذا ما حصل.
كواليس الاشكال ترويها مصادر متابعة بان نصار اخذ الكلام بالفعل قبل ختام الجلسة وشرح امام ميقاتي بانه نفذ وطبق قرار مجلس الوزراء فاصدر قرارا اداريا تنفيذا لقرار الحكومة (المرفق ادناه)، موضحا ان تفويضه اتى نتيجة خبرته الطويلة والكبيرة بمجال المؤتمرات الدولية مذكّرا الجميع على طاولة الحكومة، بانه يوم تعين وزيرا استقال من كل مهامه بالشركات الخاصة واتخذ قرارا بعدم اخذ اي عمل مع القطاع العام.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 13, 2023
وكشف نصار امام جميع الحاضرين على طاولة الحكومة بانه بادر الى الاتصال بسفيرة لبنان في قطر السيدة فرح بري كما بوزير البيئة السابق فادي جريصاتي وبكل الوزراء المعنيين طالبا منهم عدم التداول باسم اخيه زياد وان هذا الموضوع (تنظيم اكسبو قطر) لا يهمه وهو خارج هذا البحث.
اكثر من ذلك كشف نصار ان اخاه زياد لا يعرف اصلا باب وزارة السياحة ولا الوزراء،ولا الوزارات وتوجه لسلام ، بكلام عالي السقف وبنبرة عالية قال له على مسمع الجميع : ” خيي مش متل خيك مستشار عندي وبسلمو ملفات واذا في شي بينحكى عن خيّك انا ما بحكيه لان انا بحترم حالي، لذا عليك ان تعتذر وتسحب الكلام الذي قلته بحقي وبحق اخي لان كلامك هذا جائر ومنلف للحقيقة ، فما كان من سلام الا ان رد بالقول : انا ما بعتذر ؛ فرد نصار عليه منفعلا بالقول : اذا بدك تعمل انت دولة الرئيس بتعمل على الكل بس مش عليي ؛ بس مش عليي فاحتد سلام وقال : بلا بهورة بعمل عليك وعلى اللي اكبر منك…
فاصر نصار على وجوب ان يعتذر سلام وختم حديثه قائلا :
نحن من ايام الثورة قلنا : مش كلن يعني كلن ” اما انت فتأتي اليوم لتخبى اخطاءك؛ لا “مش كلن يعني كلن” نحنا ناس اوادم ندرك كيف نفصل بين القطاع العام والخاص! ورفع بعدها ميقاتي الجلسة!
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 13, 2023
بالصّور – فاجعة تدمي القلوب.. مغترب لبناني عاد إلى وطنه فخسر شقته واحترقت زوجته وابنه .
في فضيحة جديدة تنضم لسلسلة فضائح لبنان، نشرت الإعلامية منى أبو حمزة قصة عائلة لبنانية أدّى انفجار في شقة إلى تدمير منزل مغترب رهن حياته لشرائه بالإضافة لحروق بالغة طالت جسد زوجته وابنه.
وفي التفاصيل، كتبت منى أبو حمزة:” سنوات طويلة من الغربة قسط خلالها المغترب الشاب شقة العمر في أفخم مجمعات لبنان. تسبقه زوجته وابنه البالغ من العمر ٧ سنوات يصلا إلى الشقة ليلاً يطلبون من الناطور تشغيل التدفئة وينامان فيها للمرة الأولى. يستقيظ المجمع على انفجار إمدادات الغاز في الشقة المذكورة ليحترق ٢٠٪ من جسد الطفل و٧٥ ٪ من جسد الأم. يذهب الأب والزوج المفجوع للمسؤولين الى المجمع فيتهمونه باجراء تعديلات على الشقة سببت الحادثة!! ويعرضون عليه تصليح الشقة!!!يطالب الشاب بتحقيق وبالرغم من الضغط بيان الدفاع المدني واضح: الخطأ سببه المجمع. فالشاب أجرى تعديلات طفيفة بالديكور فقط
بعد أشهر طويلة من المناورة والمماطلة يعرض المجمع شقة جديدة على العائلة دون ذكرٍ تكاليف العلاج والأضرار الجسدية والنفسية
يقبل الأب مرغماً فخصومه نافذون. وعندما يطالب باستلام الشقة يأتي الجواب بأنه قد تم بيعهاولم تعد متوفرة“.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 13, 2023
توقيف عريس يوم زفافه
أوقفت الشرطة في مقاطعة ويلتشير في
بريطانيا عريساً يوم زفافه بعد ضبطته يقود سيارته بسرعة عالية.
ونشرت الشرطة عبر “تويتر”، صورة لسيارة “بي أم دبليو”، موضحة أن “العريس كان يقود السيارة بسرعة 121 ميلاً في الساعة (195 كيلومتراً في الساعة تقريباً)، للوصول إلى حفل زفافه”.
وعلّقت على الصورة قائلة “عادة تتأخّر العروس دائماً. لسوء الحظ، على هذا العريس أن يعطي تفسيراً بعد أن قُبض عليه وهو يقود بسرعة 121 ميلاً في الساعة على طريق إم فور وهو متّجه إلى حفل زفافه”.
ولفتت إلى أن “إطاراً في السيارة كان يحتك بسلك معدني مكشوف، ما عرّضه لخطر كبير”.
وأفادت الشرطة بأن “بعض المدعوين إلى الزفاف أقلّوا العريس إلى الحفل، ولكن عليه المثول أمام المحكمة في وقت لاحق”.

