11.9 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 920

كلفة الأسرة المعيشية دون الإستشفاء باهظة جدّاً..إليكم آخر الأرقام!

مع انهيار سعر صرف اللّيرة وارتفاع الأسعار، ارتفعت تلقائيّاً كلفة المعيشة بنسبة 196% حتى بداية شهر نيسان هذا العام مقارنة بشهر تشرين أول 2022، كما جاء في دراسة “الدّوليّة للمعلومات” حول كلفة معيشة الأسرة اللبنانية المتقشفة.

قدّر عدد أفراد الأسرة بأربعة، وتمّ الأخذ بعين الاعتبار بالفروقات المعيشيّة في السّكن بين القرية أو المدينة، والسكن بالتملّك أو الإيجار.

خلصت الدّراسة إلى أنّ كلفة معيشة هذه الأسر مماثلة، تتراوح بين 39 مليون ليرة و77 مليون ليرة شهريّاً بالحدّ الأدنى (من دون احتساب كلفة الصحّة والاستشفاء)، بينما تراوحت هذه الكلفة في شهر تشرين الأوّل 2022، بين 20 مليون ليرة و26 مليون، وهذا يعني أنّ كلفة المعيشة قد ارتفعت من تشرين الأوّل ولغاية نيسان 2023 بنسبة تراوحت بين 95% و196%.

جدول. تفاصيل احتساب كلفة معيشة الأسرة المتقشفة بين القرية والمدينة، باللّيرة اللّبنانيّة في بداية شهر نيسان 2023.

كيفية تقدير الكلفة

قد يعتبر البعض أنّ هذه الكلفة هي أدنى بكثير من الكلفة الفعليّة والحقيقيّة، غير أننّا اعتمدنا لاحتساب الكلفة الأدنى، على الأسس التالية: 

– السّكن: الحدّ الأدنى لإيجار المنزل في القرية هو نحو 5 مليون ليرة شهرياً، ويصل في المدينة إلى 45 مليون ليرة شهرياً وربّما أكثر، تبعاً للمنطقة ووضعيّة والمسكن ومساحته، علماً بأنّ الأسعار أصبحت تحدّد الآن بالدولار النّقدي.

– المياه: لم يتمّ احتساب كلفة المياه التي لا تصل إلى المنازل في فصلي الصيف والخريف.

– الكهرباء: تمّ اعتماد كلفة المولّدات الخاصة بما أنّ ساعات التغذية من كهرباء لبنان غير محدّدة وقليلة جداً،  والكلفة الأدنى للمولّدات شهريّاً هي 5 مليون ليرة، وقد تصل الى 16 مليون ليرة. هذا وقد لجأ العديد من المواطنين إلى خفض الاشتراك في المولّدات إلى 2 أمبير، لتوفير الإنارة وتشغيل التلفزيون وحسب، معتمدين على كهرباء الدولة عندما “تحضر” لتشغيل الأدوات الكهربائيّة المنزليّة.

– التّعليم والنقل: احتسب على أساس كلفته في المدرسة الرسميّة، التي تكون قريبة من مكان السّكن، أي من دون احتساب كلفة النّقل، واعتبار أنّ التنقّل يتمّ سيراً على الأقدام عندما يمكن ذلك.

– السلّة الغذائيّة: احتساب الحدّ الأدنى من كلفة الطّعام  باعتبار أنّ الأسرة قد تناولت طيلة الشهر البيض بمعدل 6 بيضات للفرد يوميّاً، فتصل الكلفة إلى 11 مليون ليرة شهريّاً، يضاف إليها الخبز، وكلفته 1.5 مليون ليرة، وجرة الغاز بكلفة 1.1 مليون ليرة.

–  المواصلات: في الوقت الراهن، تبلغ كلفة الكيلومتر الواحد لسيّارة تستهلك 20 ليتراً/ 170 كيلومتراً، نحو 12,000 ألف ليرة، فاحتسب الحدّ الأدنى للكلفة على أساس مسافة 300 كيلومتراً تقطعها السيّارة شهريّاً.

– الصحّة: لم تعتمد أيّة كلفة في الدّراسة، فإذا لم يدخل الشّخص إلى المستشفى لا تترتّب على الأسرة أيّة كلفة، أمّا في حال دخل إلى المستشفى أو لجأ إلى الطبيب فإن الكلفة تكون باهظة.

– الكساء: اعتمدت الدّراسة لتحديد الحدّ الأدنى، احتساب شراء الملابس والأحذية من المحلّات الشعبيّة الرخيصة، أو من محلّات بيع الألبسة المستعملة التي تكاثر انتشارها في الفترة الماضية.  

كم سجّلت الليرة مقابل الدولار صباحاً ؟

سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الجمعة، ما بين 96900 ليرة للمبيع و97200  ليرة للشراء.

الرئيس في حزيران المقبل وإلّا…

من الواضح أنّ التهدئة وفكّ الإشتباك السياسي والأمني في المنطقة، لا بدّ وأن ينعكسا بشكل إيجابي على لبنان من خلال انتخاب رئيس الجمهورية المقبل. ويُعوّل اليوم على عودة الموفد القطري وزير الدولة في وزارة الخارجية محمد بن عبد العزيز الخليفي بعد عيد الفطر الى لبنان، لاستكمال محادثاته مع المسؤولين اللبنانيين المتعلّقة أوّلاً بالتوافق على انتخاب الرئيس. على أنّ المبادرة القطرية الحالية تختلف عن «اتفاق الدوحة»، ولن تكون جولات الموفد القطري الحالية تحضيراً لـ «اتفاق الدوحة 2»، أو نسخة عن «اتفاق الدوحة»، إنّما تتعلّق فقط بإعطاء الأولوية لانتخاب الرئيس، عسى أن تؤدّي الى طرح حلّ يُرضي جميع الأطراف.

والمسعى القطري سيُستكمل قبل الإجتماع الخماسي المرتقب قبل القمة العربية التي تُعقد في 19 أيّار المقبل، على ما أكّدت مصادر سياسية متابعة، توصّلاً الى اقتراح ورقة سياسية. فالدول الخمس التي تجتمع في باريس تعمل، وإن بشكل متفاوت، على إيجاد حلّ للأزمة اللبنانية كونها تدرك صعوبة الوضع الداخلي الذي وصل إليه البلد، وحجم الإنهيار والواقع السياسي والإجتماعي فيه. فضلاً عن إدراكها أنّ المسؤولين لا يقومون بأي جهد للتفتيش عن حلّ لأزمة بلادهم، بل ينتظرون أن يهبط عليهم بالباراشوت من الخارج، علماً بأنّ بعضها متقدّم أكثر من سواه في اهتمامه بلبنان.

كما أنّ هذه الدول المعنية بالوضع الداخلي اللبناني، لسبب أو لآخر، أي كلّ من أميركا وفرنسا والسعودية وقطر ومصر، تعلم بأنّ المسؤولين اللبنانيين لا زالوا حتى الآن يُفكّرون بمصالحهم الشخصية وليس بمصلحة الوطن العليا، رغم كلّ ما آل إليه الوضع في لبنان من انهيار على مختلف الأصعدة، ما أدّى الى هجرة عدد كبير من اللبنانيين الى الخارج لتحصيل العلم أو لكسب لقمة العيش. لِذا تقوم هذه الدول بوضع اقتراح شامل للحلّ يبدأ بانتخاب رئيس الجمهورية في أسرع وقت ممكن، على ألّا يتعدّى الشغور الرئاسي الحالي شهر حزيران المقبل. ومن ثمّ يتمّ تشكيل الحكومة في مهلة زمنية قصيرة، على أن تقوم بخطة تعافٍ إقتصادية شاملة تُعيد للبلد حياته الطبيعية.

وإذ ذكرت الخزانة الأميركية بأنّ العقوبات الأميركية الأخيرة التي فرضتها على شخصيات نافذة أو رجال أعمال لبنانيين، وآخرها على الأخوين ريمون وتيدي رحمة، مرتبطة بواقع داخلي بحت، نافية وجود أي «رسالة سياسية» وراء هذه العقوبات المستمرّة والتي لن تكون الأخيرة، أشارت المصادر نفسها الى أنّ «لها أبعاداً سياسية، عكس ما قيل لدى اتخاذ القرار بشأنها». فليس من باب الصدفة أن تتزامن مع الطرح الفرنسي في اتجاه المقايضة، بعد أن تكون الملفات في عهدة الخزانة الأميركية منذ أكثر من سنة. فضلاً عن الكلام الأميركي عن رفض الالتفاف على الإتفاق الخماسي من الجانب الفرنسي، سيما وأنّها تستهدف أفرقاء سياسيين مرشّحين على رئاسة الجمهورية.

من هنا، لا يُمكن فصل العقوبات بعمقها عن الملف اللبناني، وكذلك السوري، على ما لفتت المصادر، على أنّه سيكون في مرحلة لاحقة عقوبات أميركية جديدة مرتبطة بالواقع السياسي وبالأطراف السياسية في لبنان. الأمر الذي يؤكّد على أنّ الملف الرئاسي هو رهن التوافقات الخارجية، وأنّه لا يُمكن الإلتفاف عليها لا داخلياً ولا من قبل بعض الدول الخارجية. علماً بأنّ الإدارة الأميركية غالباً ما تستخدم ورقة العقوبات لكي تؤثّر، بطريقة أو بأخرى، على المسار الذي لا يحوز على مقترحاتها ومصالحها في المنطقة.

وتحدّثت المصادر عينها عن أنّ التوافق الداخلي إذا حصل، يُمكن للبنان أن يذهب الى القمّة العربية برئيس جمهورية وليس برئيس حكومة تصريف أعمال. غير أنّه ليس من أي أفق لهذا التوافق حتى الساعة، رغم كلّ التحرّكات الخارجية تجاه لبنان، لا سيما من قبل دولة قطر. فالتعطيل يشلّ عمل المجلس، إن لعقد جلسات تشريعية من جهة، أو لانتخاب رئيس الجمهورية من جهة ثانية. فيما المطلوب حصول تفاهم وطني وإيجاد حلّ لموضوع مواصفات رئيس الجمهورية قبل الوصول الى تسمية إحدى الأسماء المطروحة للرئاسة.

أمّا إرجاء الإنتخابات البلدية والإختيارية المقرّرة في شهر أيّار المقبل والتي تبدأ في 7 منه في الشمال وعكّار، وفي 14 في جبل لبنان، لتنتهي في 21 منه في بيروت والبقاع وبعلبك، فتجده المصادر أمراً جيداً، لأنّ إجراء هذه الإنتخابات من شأنه تأخير المشاورات والمحادثات الداخلية حول إسم الرئيس المقبل، على ما أوضحت المصادر، سيما وأنّها تستلزم 3 أسابيع من هذا الشهر. فضلاً عن أنّ القمّة العربية ستُعقد في 19 منه في الرياض، وسيتمّ خلالها مناقشة الملف اللبناني في حال لم يكن قد انتُخب رئيس الجمهورية بعد، وهذا ما هو متوقّع. لِذا يُفضّل تأجيل هذه الإنتخابات، وليس التمديد للمجالس البلدية نفسها مرّة جديدة، الى ما بعد انتخاب الرئيس لكي تتلاءم مع المرحلة الجديدة المقبلة.

ونقلت المصادر عن الدول الخمس بأنّ انتخاب الرئيس يجب أن يحتلّ الأولوية حالياً لحلّ الأزمة اللبنانية، ومن ثمّ تأتي الإستحقاقات التالية رغم أهميتها. لِذا، ينتظر الكثيرون عودة الخليفي الذي قام في جولته الأولى باستطلاع آراء القوى السياسية واستمزج مواقفها، لكي يُقدّم في جولته الثانية المرتقبة ورقة سياسية قابلة للتوافق عليها، والتي على أساسها يُمكن للكتل النيابية الذهاب الى انتخاب رئيس الجمهورية في شهر حزيران المقبل، وإلّا فسيكون لبنان أمام مأزق استمرار الإنهيار والإنحدار، لا سمح الله، نحو الإرتطام الكبير… وعندها، فإنّ أي من الدول الخمس الى جانب إيران، قد لن يكون جاهزاً مرّة أخرى لمدّ يدّ المساعدة أو إيجاد فرصة جديدة ملائمة لحلّ الأزمة، خصوصاً وأنّ الأولوية لدى كلّ منها مصالحه الخاصّة في المرحلة المقبلة.

أمسية بكركي»: ثنائية الكلمة والنغم

0

يُعاند الكونسرفاتوار اللبناني الوطني العالي للموسيقى، بقيادة رئيسته هبة القواس، الصعاب والمعوقات، محافظاً قدر ما تسمح الامكانات على موقعه ودوره، قلعة من قلاع الثقافة في لبنان التي ما زالت ثابتة العمد على الرغم من التصدعات التي أصابتها.

في اثنين الفصح بحسب التقويم الغربي، قدمت الاوركسترا «الفيلهارمونية اللبنانية» التابعة لـ«الكونسرفاتوار» أمسية موسيقية في كنيسة الصرح البطريركي في بكركي برعاية البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي وحضوره، إلى جانب وزيري الثقافة والاتصالات محمد وسام المرتضى وجوني القرم، وجمهور كبير من عشاق الموسيقى الكلاسيكية غصّت به باحة «الكوبول» البطريركي.

تخلل الأمسية عرض ضوئي لجدارية ميكيلانجلو في «شابيل سيكستين» بالفاتيكان حول «الدينونة» او ما يسمّى «the last judgment».

قاد الاوركسترا غارو آفسيان، أدّى المقطوعات المغنّاة الـ BARITONE فادي جنبرت. وكان ضيفا الأمسية جوليا قصار ورفعت طربيه اللذين قرأا من رسائل القديس بولس، والكتاب المقدس – العهد القديم، ومقاطع وصفت يوم الدينونة، اي الحكم الاخير عندما يمثل الانسان في حضرة الله.

أدّت الاوركسترا مقطوعات لـ البينوني، هايدن، فرانك، شوبرت، ماسكانيي، فور، كنعان، القواس، هاندل. واختطفت مقطوعتا AVE MARIA (عزفاً وغناء)، و HALLELUJAH (عزفاً) إلى جانب العزف المنفرد على الكمان لماريو الراعي لمقطوعة هبة القواس ASPIRATION N1، إعجاب الجمهور الذي صفق طويلاً.

إنّ هذا الحدث الفني الذي نهض به «الكونسرفاتوار» وهو يعاني – كما سائر المؤسسات في لبنان – لهو دلالة على انّ وطن الارز لن يبدّل هويته الثقافية، ولن يترجّل عن دوره الإبداعي، رغم هجرة العديد من فنّانيه وموسيقييه وعازفيه. وعلمت أنّ هبة القواس تدافع عن وجود «الاوركسترا الفيلهارمونية» دفاع اللبؤة الشرسة عن أشبالها، ولا تبخل بتضحية مهما غَلت، للحؤول دون انفراط عقدها، وذلك بتوفير مقومات العيش الكريم لمن تبقّى من أعضائها.

كانت رائعة أمسية اثنين الفصح، وراقية، وأعادتنا إلى الزمن الاجمل في لبنان الحق والخير والجمال الذي كان درة متوهّجة في تاج هذا الشرق. حملتنا الموسيقى إلى عالم آخر عبّدت دروبه أنامل العازفين المحترفين، وإذا كانت الصلاة هي أقرب السبل للوصول إلى الله، فإنّ الألحان التي خرقت سكون بكركي، برفق وانسياب حميم، سابَقت الصلاة إلى ملكوت السماء، فتكاملا باتحاد ثنائية الكلمة والنغم، في أقنوم الإبداع.

إنّ الاوركسترا «الفيلهارمونية» تُماثل التنوّع اللبناني في تعدد آلاتها، وتوزّع العازفين عليها، لكنها تتفوق في قدرتها على اداء منسجم، متناغم، لا نشاز فيه، يأخذ بمجامع القلوب ويرتفع بها إلى ذرى الروح بعيداً من ضوضاء الحياة اليومية وأضوائها. وقد أحسن البطريرك الماروني عندما عَزا نجاح الاوركسترا الفلهارمونية إلى وجود قائد لها، متسائلاً كيف لأوركسترا لبنان – الدولة أن تنهض من دون رئيس؟

هبة القواس شكراً لهذه الأمسية الرائعة. إنها أعادت لنا الامل، أنّ بإمكان وطن الارز أن يشق الطريق نحو قيامته، بعقول ومواهب وسواعد وأنامل أبنائه المبدعين.

المسرح اللبناني يخسر أحد كباره.. وداعاً!

0

توفي المؤلّف والمخرج المسرحي والفنان التشكيلي  جيرار أفيديسيان, وهو فنّان لبناني من أصل أرمني.

تنقّل جيرار أفيديسيان اللبناني من أصل أرميني، بين أكثر من حقل فني. فهو حصل عام 9691 على دكتوراه في الإخراج من المعهد العالي للدراسات المسرحيّة في الاتحاد السوفييتي سابقاً.

وعاد الى لبنان عام 1970 ليبرز اسمه في المسرح اللبناني حيث أدى الدور الرئيس في مسرحية فيلاALADDIN IN MEMORIAM فيلا لغبريال البستاني على مسرح بيروت.

ثم خاض تجارب ناجحة في التأليف والإخراج المسرحي، وكانت باكورته عام 1917 مسرحية »يحيا الملك« باللغة الأرمينية بالاشتراك مع 06 راقصا وممثلا ودمى كبيرة وألع نارية، قدّمت في منطقة برج حمود (شرق بيروت) حيث موطن غالبية اللبنانيين من أصل أرمني. ثم كرّت المسبحة مع مسرحيات »حكاية خرابيا وملكها أوبو« (1927)، و»حياة وآلام شفيقة القبطية« (1937).

أدى أفيديسيان أدواراً مميزة على الخشبة اللبنانية، منها الخنزير الطاغي في مسرحيّة »جمهوريّة الحيوانات« لشكيب خوري، عن رواية ANIMAL FARM لجورج أوريل في مسرح بعلبك، ودور المغترب في مسرحيّة »سوق الفعالة« لجلال خوري على خشبة مهرجانات بعلبك، ودور الأبله في مسرحيّة »أخت الرجال« لجان-ماري مشاقة.

وفي العام 1987 أخرج مسرحية »أخوَت لبنان« من تأليف وتمثيل نبيه أبو الحسن. وعام 1939 أخرج المسرحية الموسيقية »سفرة الأحلام« بطولة مادونا اللبنانية من تأليف وتلحين إلياس رحباني. ولا ننسى النجاح الباهر الذي حقّقه عام 1949 حين أعدّ وأخرج »صخرة طانيوس« بطولة رفعت طربي]، عن رواية أمين معلوف، الحائزة على جائزة GONCOURT الفرنسيّة.

أما في مجال التلفزيون الذي دخله من بابه العريض عام 1989، فأدى دور إيدي في سداسيّة »آكل شارب نايم« من ضمن حلقات »طالبين القرب« من تأليف مروان نجّار، في الـ LBCI. وألّف وأخرج 21 فيلماً قصيراً لبرنامج »الشاطر يحكي« على أل بي سي.

وعمل على سيناريو فيلم سينمائي طويل من إنتاج فرنسي. وكان له أكثر من تعاون مع المخرج مروان نجار في مسلسلات لبنانية مثل »مريانا«. وفي عام 2003 أعدّ برنامج »قناديل بيروت« الرمضاني من تقديم نيشان في تلفزيون الجديد.

ولم يكتف بهذا القدر من العطاء، فكان له دور في السينما أيضاً، إذ أدى أدواراً تمثيلية في أفلام سينمائيّة في الاتحاد السوفييتي سابقا حصل على جوائز، مثل الكوميديا الموسيقية »كارينيه« التي حصل من خلالها على جائزة أفضل ممثّل مبتدئ في مهرجان لنينغراد 1996، وفيلم »المثلّث« الاجتماعي الذي حاز على لقب أفضل فيلم في مهرجان برلين عام 1976، و»باب الشمس« من تأليف الياس خوري وإخراج يسري نصراللّه.

كما عمل أفيديسيان في مجال الإعلانات منذ سنة 1970 مع شركات عربيّة/أميركية في الشرق الأوسط، مثل TBWA وIMPACT/BBDO بصفة مدير للإبداع ومن ثم مديرا عاما للفروع، آخرها كان إدارة في شركة GREY المشهورة للإعلانات في القاهرة حتى سنة 9002.

عاجل – مأساة جديدة.. إبنة ال١٩ عاماً جثّة هامدة!

أدخلت منذ بعض الوقت الى مستشفى تعنايل – زحلة القاصر “آ. ح. ش” (مواليد العام 2004 – سورية)، جثة هامدة، بحسب “الوكالة الوطنية للإعلام”.

وبعد الكشف عليها من قبل الطبيب الشرعي تبيّن أنها توفيت خنقاً.

بالتفاصيل-مكتب “دعارة” يتلقى إتصالات علنية.. المفاجأة في “الأسعار” وبالليرة!


كشفت معلومات أنَّ مكتب إحدى السيدات التي تعمل في مجال الدعارة وجرى إلقاء القبض عليها قبل فترة، عادَ لينشط مجدداً في الآونة الأخيرة في منطقة ساحلية، إذ يتلقى الإتصالات من الزبائن بشكل طبيعيّ. ووفقاً للمعلومات، فإنَّ المسؤولة عن الإتصالات ليسَت من الجنسية اللبنانية، وما تبيَّن أن هناك أسعاراً جديدة للعلاقات الجنسية مع فتيات يمكن اختيارهنَّ من قبل الزّبون داخل فندق يجري تحديده من قبل مكتب “خدمة الدعارة”. وأوضحت المصادر أنَّ تكلفة قضاء ساعة مع فتاة تناهز الـ4 ملايين ليرة لبنانية وذلك بمعزلٍ عن تكاليف الفندق التي تُدفع بشكلٍ منفصل، كما أنّهُ من المفترض على الزبون إحضار هويته معه بهدف تسجيل اسمه في سجلات المكتب والفندق! والمُفارقة، بحسب المعلومات، أنّ المكتب يحظى بحماية “رفيعة

 

يلفت موقع “قضاء جبيل” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.

جريمة مروّعة تهز كسروان.. قتل شقيقه بدم بارد!

أقدم مساء اليوم المدعو ميشال بولس يمين مواليد العام 1971 على إطلاق النار من بندقية صيد عيار 12 ملم على شقيقه يوسف يمين مواليد العام 1969 داخل بناية يمين زوق مكايل كسروان ما أدى إلى وفاته على الفور وسارعت إلى المكان القوى الأمنية والأدلة الجنائية والطبيب الشرعي وبوشرت التحقيقات لمعرفة الملابسات وتبين أنها نتيجة خلافات عائلية

خاص-بالتفاصيل …فرص عمل متعددة في جبيل !

Soon at jbeil

لمزيد من التفاصيل الرجاء الإتصال على الرقم التالي: ٧١/٩٢٩٦٦٦

وإرسال السيرة الذاتية على البريد الإلكتروني التالي : hrm@maximushotel.com

تعميم لوزير الداخلية يتعلق بالمرشحات لعضوية مجلس البلدية

أصدر وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام المولوي تعميما يحمل الرقم 2/إم/2023 يتعلق بتعديل القانون رقم 665 تاريخ 29/12/1997 الذي عدل المرسوم الاشتراعي رقم 118 تاريخ 30/6/1977 (قانون البلديات).

وجاء في التعميم:

“لا ينطبق شرط ورود اسم المرشح في القائمة الانتخابية الخاصة بالبلدية التي يرغب في ان يكون عضوا في مجلسها على السيدات الراغبات في الترشح لعضوية مجلس بلدية سقطت اسماؤهن من القائمة الانتخابية الخاصة بها بسبب نقل سجلات قيد أحوالهن الشخصية حكما بالزواج الى نطاق بلدية أخرى”.

وطلب مولوي من المحافظين والقائمقامين كافة التقيد بمضمون المادة المذكورة أعلاه عند تقديم المرشحات المستندات المتعلق بتصاريح الترشيح المدرجة في البيان رقم 34/ص.م تاريخ 4/ 4/2023، للانتخابات البلدية والاختيارية”.

error: Content is protected !!