قرار إنتخابي يقلب المعادلة!

شكّل إعلان رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة والنائب السابق مصطفى علوش المستقيل من تيار «المستقبل» وبعض الشخصيات «المستقبلية» احتمال الترشّح للانتخابات النيابية المقبلة، والدعوة الى المشاركة في الانتخابات و»عدم إخلاء الساحة لـ»حزب الله» والطارئين»، تطوُّراً سياسياً وانتخابياً مهماً، بعد قرار رئيس «المستقبل» سعد الحريري عدم خوضه وتياره الانتخابات. وإذا قررت هذه الشخصيات خوض الانتخابات، وإذا تحالفت وتعاونت مع قوى أخرى ومنها حزب «القوات اللبنانية»، سيقلب هذا القرار المعادلات التي كانت مطروحة، إن لجهة خروج السنّة من المعركة الانتخابية السيادية بوجه «حزب الله» وإن لجهة «خَربطة» قرار الحريري وتصوّره.

تتواصَل الاتصالات سنّياً لحسم القرار انتخابياً، ويجري حديث أيضاً عن إمكانية تحالف أو تعاون بين هذه الشخصيات السنية و«القوات» لـ«منع «حزب الله» من استغلال الفراغ سنياً». في المقابل، يؤكد «حزب الله» أنّه لا يسعى الى «السيطرة على الساحة السنية». ويذكر أنّ «من يركّزون على هذه الدعاية ضده قبل الانتخابات، كانوا حلفاءه في انتخابات 2006 في ما يُسمّى بـ«التحالف الرباعي»، وفي انتخابات 2009 كانوا يريدون قضية يخوضون الانتخابات على أساسها فكانت سلاح المقاومة، فيما أنّهم يعلمون أنّ سلاح المقاومة والاستراتيجية الدفاعية لا علاقة لهما بالانتخابات، وليس هذا المكان الذي يناقش فيه سلاح المقاومة». ويرى «أنّهم يبحثون عن قضية الآن، وهي أنّهم لا يريدون إخلاء الساحة أمام «حزب الله»، لكن من يمنعهم؟ ليترشحوا وينجحوا ويفرحوا ويحققوا الذي يريدونه ولا يخلوا الساحة».

ويؤكد «الحزب» أنّه «لا يتدخل في الساحة السنية بل يدعم حلفاءه الذين لديهم وجود طبيعي في هذه الساحة»، ويسأل: «هل يُمكنهم نكران أنّ فيصل كرامي وجهاد الصمد و»المشاريع» وعبد الرحيم مراد وأسامة سعد وعبد الرحمن البزري لهم وجود حقيقي في الساحة السنية، وهؤلاء أساساً في انتخابات 2018 وفي ظلّ وجود «المستقبل» والحريري أتوا بـ9 نواب من أصل 27 نائباً سنياً من خارج تيار «المستقبل»؟». وإذ يرى «الحزب» أنّ «الساحة السنية لم تكن حكراً على «المستقبل»، يؤكد أنّه «سيدعم بما يستطيع حلفاءه الذين لديهم أساساً وجوداً في الساحة السنية»، مشيراً الى أنّ «حلفاءه هؤلاء موجودون بلا دعمه انتخابياً في أكثر من دائرة لا وجود له فيها». ويقول: «إذا كان هناك من يريد أن يُخلي الساحة أم لا، فهذا شأنه، لكن ليس أن يبحث عن قضية لشد العصب السني للذهاب الى الانتخابات». ويسأل: «هل نحن مَن منعنا الحريري من خوض الانتخابات وربحها أم السعودية؟ ما علاقتنا بهذا الموضوع؟». ويعتبر أنّ «هؤلاء يبحثون عن شعار انتخابي وهو يفهم ذلك».

سنّياً، يتواصل السنيورة مع بعض الشخصيات لبلورة خطوة ما. كذلك لم يحسم النائب الأسبق لرئيس تيار «المستقبل موضوع ترشّحه للانتخابات. وإذ يؤكد علوش أنّ كلّ الاحتمالات واردة، يوضح أنّ الأسباب الحقيقية لاستقالته من «المستقبل» لا علاقة لها بترشّحه للانتخابات، بل مرتبطة بنهج معيّن يرفضه على المستويين الشخصي والعام. أمّا السبب الرئيس الذي أدّى الى تقديم علوش استقالته، فهو التهجّم عليه من الحلقة الضيقة للحريري، فاعتبر أنّ هذا الهجوم بمثابة دفعه الى تقديم استقالته، لذلك واحتراماً للحريري ولعدم إحراجه قدّم استقالته.

وكان التواصل بين السنيورة وعلوش قد بدأ قبل استقالة الأخير من «المستقبل» وذلك لعدم إخلاء الساحة، لكن حتى الآن لم يتبلور بعد الى أين سيصل عمل السنيورة وبعض الشخصيات السنية وإذا كان سينجح. فهذا الأمر لا يزال غير أكيد، بحسب علوش. أمّا إذا قرّر الترشح للانتخابات، فمن أبرز شروط علوش لخوض المعركة، أن يكون ضمن مجموعة من الأشخاص القادرين على إعطاء صورة جديدة للحياة السياسية، ولا يكون أحد منهم ملوّث بالفساد وأن يكونوا سياديين.

ويؤكد علوش «أنّنا لا نحاول توحيد الصوت السني، بل نقول للسنة ألّا يستقيلوا من الانتخابات، فالفارق بيننا وبين «حزب الله» أن ليس لدينا أي تكليف شرعي، بل ندعو الناس الى أن يستخيروا ضمائرهم، وأن يشاركوا في الانتخابات وألا يتركوا الساحة فارغة للذين ينتظرون أن ينخفض الحاصل الانتخابي لكي يسيطروا على النواب». ويشدّد علوش على أنّ استقالته «ليست حركة انقلابية ولا محاولة لكسر الحريري بل العكس تماماً، لأنّ الغياب يكسر الحريري أكثر». وفي حين «لا قرش تمويل» لخوض المعركة الانتخابية، بحسب علوش، يقول: «إذا ترشحنا يُمكن أن نتوجه الى الناس ونقول هذا وضعنا ومن يحبّ أن ينتخبنا «بَلا ولا شي».

أمّا بالنسبة الى التحالف أو التعاون الانتخابي مع «القوات»، فيوضح علوش أنّه على مستوى لبنان ومع السنيورة مباشرةً. من جهة «القوات»، تشير مصادرها الى «أنّنا ندرس الوضع، خطوة خطوة، أمّا الاعتبار الأساس في الساحة السنية فهو عدم السماح لـ«حزب الله» باختراقها، لأنّ مشروع «حزب الله» يشكّل خطراً على لبنان وإمكانية اختراقه لهذه الساحة يعني أنّه يريد أن يعوّض تراجع «التيار الوطني الحر» وأن يحتفظ بالأكثرية النيابية من الباب السني هذه المرة وليس المسيحي، كذلك يريد إظهار أنّ السنة خارج إطار المواجهة السيادية بينما هم منذ عام 2005 رأس حربة هذا المشروع السياسي تحن عنوان لبنان والدولة أولاً».

وفي حين ليس هناك مِن تطوُّر عملي على الصعيد الانتخابي، ترى «القوات» أنّ «هناك تطوراً وطنياً سياسياً، لجهة أنّ هذه البيئة السنية حدّدت مع السنيورة ومفتي الجمهورية وعلوش خياراتها الوطنية وأولوياتها، وبالتالي نتفق مع هذا التحديد ومع تشخيصها لطبيعة الأزمة وأنّ مصدرها «حزب الله» الذي يخطف الدولة، وعلى قراءة مشتركة لطريقة مواجهة هذا الواقع من خلال مزيد من التصويت والاقتراع. كذلك نتفق معها على ضرورة أن تشكّل هذه الانتخابات المفصلية محطة للتغيير».

وبالنسبة الى «القوات»، «لا يزال من المبكر الحديث عن تحالف وتعاون، ويجب انتظار تطوُّر الأمور والصورة كلّما اقتربنا من الانتخابات، أمّا المهم فهو أنّ هناك فريقين سياسيين لديهما النظرة نفسها لواقع الحال ولطريقة مواجهة هذا الواقع».

مولوي: “الميغاسنتر” لا يمكن ان يكون خيمة أو صندوقة وخلصنا

قال وزير الداخلية بسام مولوي لـ«الجمهورية»: «لا يمكن ان أسير بـ«الميغاسنتر» الّا بتعديل قانوني، علماً أنني لست موافقاً على الطرح التقني الذي قدّمه فريق داخل اللجنة الوزارية فـ«الميغاسنتر» لا يمكن ان يكون خيمة أو«صندوقة وخلصنا». وقد حذرت من المخاطر الامنية لهذا الامر فكان الجواب «انت شاطر وبتكشف التزوير»، وهذا جواب تبسيطي. فالميغاسنتر من دون ربط الكتروني و»فايبر اوبتيك» وserveur مركزي يؤمن الربط اللازم لا يكون «ميغاسنتر» الا اذا ارادوه خيمة، والشركة التي ستنفذ هذا الامر تحتاج الى ثلاثة اشهر لإتمام عملية ربط مراكز الاقتراع الكبرى بالـ serveur الام». واضاف: «يجب ان نتخذ معيار السرعة والامان وإلّا فنحن نقرر ان نرفع «شادر» ونضع صندوقاً تحته، والسؤال: كيف سأنقل صناديق الاقتراع فجراً من الهرمل ومرجعيون وحاصبيا وعكار الى بيروت، أكيد الكلفة ستكون اقل وقدّرناها بنحو مليوني دولار، اي بفارق 3 الى 4 ملايين دولار اذا أتممنا الربط الالكتروني، لكنني لا اتحمّل هذه المسؤولية، والقانون سيكون عرضة للطعن اذا لم نجرِ التعديلات القانونية اللازمة عليه».

وشدد مولوي على «ان النص القانوني الحالي لا يحدد انشاء اقلام اقتراع خارج الدائرة الانتخابية، مستندا الى سابقتين ابّان الاحتلال الاسرائيلي عامي 1996 و2000 عندما وضعت اقلام اقتراع خارج الدوائر أجريت وقتها تعديلات على القانون».

خاص-ربيع عواد حسم ترشحه للإنتخابات …مع من سيتحالف؟

علم موقع ” قضاء جبيل ” أن ربيع خليل عواد قدم ترشيحه للانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الشيعي في قضاء جبيل ضمن الثوابت الوطنية التى يؤمن بها .

وأكدت معلومات مطلعة لموقعنا أن عواد له حيثية شعبية كبيرة كمستقل وغير حزبي حيث اظهرت آخر الاحصاءات أنه المرشح الشيعي الأقوى بعد الأحزاب ، ويجري التباحث مع عواد لأن يكون على إحدى اللوائح الكبرى .

ولفتت المصادر أن عواد يمكن ان يكون على لائحة مغايرة للائحة التيار التي كان حليفاً لها في الإنتخابات الماضية، بإنتظار الساعات القليلة المقبلة لحسم القرار .

من ترشّح القوات عن المقعد الشيعي في جبيل؟


علم موقع LebanonOn ان القوات اللبنانية تسعى الى مرشح شيعي قوي في منطقة جبيل يؤمن لها نحو 1500 صوت وهي تتفاوض مع الدكتور محمود عواد الذي يملك حيثية شيعية في جبيل وهو قادر على تأمين الرقم المطلوب .

خاص-أميل نوفل أول مرشح رسمي عن المقعد الماروني في قضاء جبيل

علم موقع “قضاء جبيل” أن النائب السابق إميل بطرس نوفل من بلدة ترتج قضاء جبيل، تقدّم للترشّح عن المقعد الماروني في قضاء جبيل، ليكون أوّل المرشّحين رسميّاً عن هذا المقعد في الدّائرة.

وهو يدوام حاليا في مكتبه الكائن في مبنى اميل نوفل عند الجسر الفاصل بين مدينة جبيل وعمشيت , حيث يوجد المركز الطبي لنجله الدكتور جورج نوفل.

إشارة إلى أن نوفل له خبرة ميدانية بالعملية الإنتخابية في جبيل ويتمتّع بحيثيّة شعبية نظراً لخدماته الإنمائية والإجتماعية على صعيد القضاء.

تأجيل الإنتخابات في أروقة ‘الداخلية’

يدور في أروقة وزارة الداخلية والبلديات حديث مفاده، أن تأجيل الانتخابات النيابية أمر وارد جدًا، رغم التطمينات التي تصدر دائمًا عن الوزير بسام المولوي، لكن العوائق التي تحول دون اجراءها لموعدها كثيرة، ولا حلول واضحة حتى هذه اللحظة.

المرشح طلال المقداد: لن أكون إلا في لائحة تؤمن بالعيش المشترك وتعمل للحفاظ عليه

أكد المرشح عن المقعد الشيعي للانتخابات النيابية في قضاء جبيل طلال محسن المقداد خلال استقباله في دارته عددا من فاعليات القضاء، أن “بلاد جبيل كانت وستبقى مثالا يحتذى به في العيش المشترك والوحدة الوطنية”، مذكرا أن “الاحداث الاليمة الني مرت على لبنان لم تستطع نزع هذه الصفة عن القضاء وأبنائه، الذين كانوا يدا واحدة مسلمين ومسيحيين متضامنين ومتكاتفين ومتعاونين لما فيه مصلحة وخير وطمأنينة العائلات الجبيلية”.

ولفت الى أن “النيابة ليست مهمة بالنسبة اليه بقدر أهمية العمل لما فيه خير لبنان وأبنائه”، داعيا الجبيليين والكسروانيين على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم “للتصويت في صناديق الاقتراع في 15 ايار المقبل لمن يرونه الافضل والحاضر دائما الى جانبهم، بعيدا عن المصلحة الشخصية والحسابات الضيقة”.

وإذ توقع المقداد أن تتوضح الاسبوع المقبل صورة التحالفات الانتخابية، أكد انه “لا يقبل ان يكون إلا في لائحة تؤمن بالعيش المشترك وتعمل للحفاظ عليه”.

ووجه تحية لرئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية واصفا كلامه الاخير بأنه “كلام رجل وطني ومسؤول”، مثنيا على “الوفاء الذي يجمعه مع النائب فريد هيكل الخازن”.

وختم واعدا أبناء القضاء ب”البقاء الى جانبهم في حال فوزه في المقعد النيابي أو عدم الفوز والى جانب النائب الخازن في مواقفه الوطنية والانمائية والعمل معا لما فيه مصلحة القضاء وأبنائه”.

احتدام المعركة في دائرة كسروان وجبيل…إفرام يلعب على المكشوف وبسلاح بعيد عن المقاومة اللبنانية


اختار رئيس المجلس التنفيذي لـ “مشروع الوطن الانسان” النائب المستقيل نعمة افرام ذكرى البطريرك الماروني الاول مار يوحنا مارون ليسترجع معه في تغريدة جذور المارونية الشاملة المرتبطة بالأرض والانسان، فانتقى من معجم هذه المدرسة ثلاث كلمات ترتبط بشكل كبير بالمفهوم الماروني العميق وهي القناعة الوفاء والحرية.

هذه الثلاثية البعيدة عن الوحول السياسية كانت سبقتها “مناوشات تويترية” على خلفية زج خبر عبر الاعلام، يشير الى أن افرام يرفض المشاركة بـ” حفل تكريم المقاتلين الكتائبيين في كسروان”، الامر الذي نفاه الرجل جملة وتفصيلا، عبر بيان مفصل. الا ان النائب المرشح عن حزب القوات في كسروان شوقي الدكاش أصر على اعتماد هذا الخبر لشن هجوم على افرام ولم يتراجع عن التغريدة رغم التوضيح.

التلميح في التغريدة الاخيرة لنائب كسروان المستقيل الذي شارك هموم الناس يوم نزلت الى الشارع في 17 تشرين، كان تصويب غير مباشر على الدكاش، فثلاثية القناعة الوفاء والحرية التي تحدث عنها الرجل اراد منها إبعاد التاريخ الماروني لمنطقة تزخر بالشهداء وعرين بكركي، عن الحسابات الانتخابية التي يسعى البعض الى زج التاريخ الماروني الكسرواني بها.

وهنا كانت الاشارة واضحة الى تغريدة النائب المرشح عن حزب القوات اللبنانية شوقي الدكاش، الذي ذهب بموقف افرام الى حد اتهامه بـ “المس ولو تلميحا، بقضية تطال الوجدان المقاوم”.

الشعبوية التي دعا افرام الدكاش الى الابتعاد عنها، والتطلع أكثر الى التاريخ العائلي المتجذر بهوية لبنان، كانت رسالة واضحة الى نائب القوات في المنطقة وكل من يريد الاستثمار بأخبار ومواقف كاذبة لاستقطاب بعض الاصوات في الانتخابات. وهذا ما لمح اليه افرام في أكثر من موقف، فالحرب على الرجل قد تستعر في قادم الايام مع احتدام المعركة في دائرة كسروان وجبيل، الا أنه يفضل اللعب على المكشوف وبسلاح بعيد عن المقاومة اللبنانية التي حمت المجتمع اللبناني.

زياد بارود حسم قراره بشأن الترشّح

عَلِم “ليبانون ديبايت”، أنّ “الوزير السابق زياد بارود حَسم قراره بترؤسه لائحة “قوى التغيير” في دائرة كسروان – جبيل, وسينطلق في الأيام المُقبلة بعملية تشاور “مُعمّقة” لتشكيل لائحة تضمّ وجوهًا تغييرية بعيدًا عن الأحزاب والعائلات السياسية التقليدية”.

خاص-مفاجأة في ثلاث دوائر!

توقّع باحث في الشؤون الانتخابية أن تُشكّل عتبة الحاصل الانتخابي مفاجأة من العيار الثقيل في ثلاث دوائر انتخابية هي بيروت الاولى، جبل لبنان الاولى والبقاع الاولى، حيث ستُطيح بأرقام وحسابات عدّة لوائح وتصبّ في مصلحة أخرى، لتُسقط على دربها كلّ الاحصاءات.

خاص-سعيد يعلن ترشحه للإنتخابات عن المقعد الماروني في جبيل

علم موقع ” قضاء جبيل ” ان  رئيس لقاء سيدة الجبل النائب السابق فارس سعيد أعلن في حديث لبرنامج هنا منحكي عبر منصة هنا لبنان thiislebanonnews مع الزميل بسام ابو زيد أنه مرشح للإنتخابات النيابية عن المقعد الماروني في دائرة كسروان الفتوح وجبيل .

وناشد سعيد الناخبين في هذه الدائرة التصويت ضد حزب الله والمتحالفين معه.

اشارة الى ان الحديث يبث كاملا عند السابعة من مساء اليوم .

 

لمن يعطي التيّاريّون صوتهم التفضيلي في كل من المتن وجبيل؟

توقّع خبير انتخابي ان تنسحب تجربة تفضيل آلان عون على حكمت ديب على كل من ادي معلوف في المتن ووليد خوري في جبيل بسبب عدم رغبة قيادة التيار الوطني الحر بالتضحية بالمرشحين الاساسيين كسيمون ابي رميا في جبيل وابراهيم كنعان في المتن.