إعلام من “المركزي” للمصارف بشأن الانتخابات

– صدر عن مصرف لبنان إعلام للمصارف، جاء فيه:

“بالاستناد الى قانون انتخاب اعضاء مجلس النواب رقم 44 تاريخ 17/6/2017 سيما:

– المادة 45 التي تفرض على كل من يرشح نفسه للانتخابات النيابية ان يقدم افادة مصرفية تثبت فتح حساب الحملة الانتخابية، تتضمن اسم المفوض بتحريك الحساب المعتمد من قبل المرشح.

– المادة 59 التي تفرض على كل مرشح ولائحة فتح حساب في مصرف عامل في لبنان يسمى “حساب الحملة الانتخابية” وان يرفق بتصريح الترشيح، افادة من الصرف تثبت فتح الحساب المذكور لديه وتبين رقم الحساب واسم صاحبه.

وفي اطار تسهيل الاجراءات القانونية المتعلقة بالانتخابات النيابية،

وبغية تمكين المرشحين من استكمال طلباتهم والتقدم للحصول على ايصال الترشيح،

على المصارف العاملة في لبنان:

– عدم رفض فتح “حسابات الحملة الانتخابية” للمرشحين للانتخابات النيابية الا لأسباب مشروعة سيما مراعاةً لأحكام القانون رقم 44 تاريخ 24/11/2015 المتعلق بمكافحة تبييض الاموال وتمويل الارهاب والقرار الاساسي رقم 7818 تاريخ 18/5/2001 المتعلق بنظام مراقبة العمليات المالية والمصرفية لمكافحة تبييض الاموال وتمويل الإرهاب.

– تزويد المرشحين المعنيين بالافادة المشار اليها اعلاه”.

المرشّحة جوزفين زغيب تستنكر إتهامها بالزبائنية الإنتخابية

0

صدر عن المكتب الاعلامي للمرشحة عن دائرة كسروان جبيل د. جوزفين زغيب البيان التالي:

طالعتنا الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات Lade بتقرير عن الزبائنية الانتخابية زج فيه اسم المرشحة عن دائرة كسروان جبيل د. جوزفين زغيب ، واعتبرت الجمعية أن خدمة الانترنت المتوفرة في مركز “بيتيHUB” هو زبائنية سياسية وخدمات انتخابية.

وبناء على ما تقدّم وانطلاقا من حرصنا على عدم خسارة جمعية Lade ، التي نكنّ لها كل الاحترام، مصداقيتها، خصوصا وأنّ هناك تعاون مشترك وقديم بين كلّ من جمعية Beity وLade منذ الـ 2015 وحتى اليوم، ضمن شبكات محاربة الفساد والحوكمة الرشيدة والتدريب على الانتخابات، يهمنا توضيح التالي:

أولا، على الجمعية التنبه للمصطلحات التي تستخدمها في اعداد تقاريرها، فمصطلح الزبائنية السياسية يستخدم لوصف علاقات غير متكافئة وغير ندية بين مجموعات من الفاعلين السياسيين ينقسمون إلى رعاة Patrons وعملاء Clients وأحزاب سياسية. وهو ما يتعاكس ومبادء زغيب والعلاقة التي تربطها بأعضاء حملتها. فزغيب معروفة بنضالها ضدّ الفكر الاقطاعي والزبائني، منذ ترشحها إلى الانتخابات البلدية في عام 2010، ولطالما حاربت في سبيل تأمين المساواة بين جميع الافراد وصون كرامات المواطنين. فكيف لمن جعلت “حماية حقوق الانسان” شعارها في الحياة أن تلجأ إلى الزبائنية السياسية لكسب التأييد؟

ثانيا، من المضحك أن يتهم مرشح مستقل ونظيف الكفّ والسمعة، باستخدام الواي فاي لكسب التأييد الجماهيري! فالناس في واد وصانعو هذا التقرير في واد آخر! إن شبابنا وشاباتنا هاجروا، نصف شعبنا يعيش في بطالة وفقر مدقع، الناس تبحث عن طريقة لتأمين التدفئة لأسرها. فهل بالواي فاي يحيى هؤلاء؟

ثالثا، على معدي التقرير تصويب البوصلة، فعلى ما يبدو قد حفظوا أشياء وغابت عنهم أشياء. حيث كان الأجدى بهم كشف المرشحين ورؤساء الأحزاب، الذين بدأوا ومن أول الأزمة بتوزيع المال الانتخابي على العائلات وبالدولار الفراش، دون ذكر المازوت والايعاشات، فأخبار هؤلاء ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام والصحف والمواقع الالكترونية، ولكن على ما يبدو تجاهلتهم بصيرة معدي التقرير.

رابعا، أمن العدل وضع زغيب في نفس كفة الميزان مع أحزاب وشخصيات سياسية تموّل من الخارج، وكانت شريكة في الفساد وهدر المال العام واستفادت من الطبقة السياسية لأعوام، وهي المسؤولة عما وصل إليه لبنان اليوم؟ فيما زغيب تقاوم باللحم الحي دون أي دعم مالي محاولة احداث تغيير حقيقي وصادق في فكر المواطنين قبل صناديق الاقتراع؟

خامسا، إن جمعية بيتي التي أسستها زغيب تعود لعام 2005 ، أي قبل أي قرار بالترشح إلى الانتخابات النيابية وحتى البلدية، والخدمات التي تقدمها الجمعية تنطوي تحت اطار مبادئها وأهدافها خدمة للتنمية المحلية. ونحن نأمل أن يكون الخطأ الذي وقع غير مقصود حرصا منا على مصداقية المؤسسة، ما يفسح المجال للأخصام باستغلال ما حصل كجزء من لعبة انتخابية وحملة ممنهجة ضد شخص زغيب، بسبب مواقفها الواضحة خصوصا من مسألة التحالفات.

سادسا، إنّ زغيب تؤكّد حرصها على العلاقة الوطيدة التي تربطها مع جمعية LADE وتدعو معدي التقرير إلى الرجوع للمادة 12 من قانون الانتخابات والتي تشرح بالتفصيل ما هي الاعمال المحظورة على المرشحين، لعدم الوقوع بنفس الخطأ في تقاريرهم اللاحقة، كي تبقى الجمعية مصدرا موثوقا به للمحافظة على شفافية وديمقراطية الانتخابات.

جعجع يعلن اعادة ترشيح ستريدا واسحق في بشري

أعلن رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع “إعادة ترشيح النائبين ستريدا جعجع وجوزيف اسحق عن المقعدين المارونيين في قضاء بشري لإنتخابات 2022″، خلال اجتماع عقد في المقر العام للحزب في معراب، في حضور النائبين جعجع واسحق، رؤساء مراكز الحزب في القضاء ورؤساء المكاتب الانتخابية.

واستهل جعجع كلمته بالقول “إن قضاء بشري هو النموذج لفعالية عمل حزب القوات اللبنانية. فقد استطعنا في هذا القضاء تحقيق نجاح باهر لسبب بسيط وهو مقدار الثقة التي اعطانا إياها أهل هذا القضاء بنسبة تفوق الـ70%، الأمر الذي أدى إلى وصول فريق عمل متجانس ومتناسق ومتراص إلى سدة المسؤولية في المستويات كافة: النواب، رئيس الإتحاد، رؤساء البلديات والمخاتير”.

وشدد على أن “قضاء بشري أحد الأمثلة الحسية الملموسة لمدرسة القوات في ممارسة الشأن العام، حيث يسود بناء المؤسسات وحكم القانون على الجميع من دون أي تمييز، وتحكم العمل مجموعة مسلمات ممنوع المساس بها وهي: الشفافية، المصداقية، حسن استخدام السلطة، التخصص حيث أن الرجل المناسب يجب أن يكون في المكان المناسب له”.

وأشار إلى ان “نجاحنا في تطبيق هذا النموذج من إدارة الشأن العام في قضاء بشري مكننا من تحقيق النقلة الإنمائية النوعية التي سبق أن وضعنا لها خطة طويلة الأمد، بدأنا بتنفيذها منذ وصولنا إلى سدة المسؤولية في القضاء عام 2005 ، ووصلنا اليوم إلى ما وصلنا إليه ولا نزال نعمل لتنفيذ الخطة كاملة”.

وتابع “البعد الأول هو البنى التحتية عبر مجموع الطرق التي تم إنجازها ومشاريع شبكات وخزانات مياه الشفة وشبكات الصرف الصحي ومحطات التكرير التي يفتقر لها الكثير من اقضية لبنان. البعد الثاني هو القطاع السياحي فقد قمنا بتنشيطه عبر إعادة إحياء مهرجانات الأرز الدولية التي حركت العجلة الإقتصادية في القضاء بشكل مؤثر جدا، ومن ثم مأسسة وادي قاديشا للحفاظ عليه مدرجا على لائحة التراث العالمي والعمل على تحويله معلما سياحيا دينيا طبيعيا عالميا. البعد الثالث هو القطاع التربوي بدءا من مشروع ثانوية جبران خليل جبران، وصولا إلى دعم المدارس والطلاب على مدى السنوات العشرة الأخيرة. البعد الرابع هو القطاع الزراعي الذي قمنا بتنميته عبر إنشاء برك الري في مختلف قرى القضاء والتعاونيات الزراعية ومشروع عرابة التفاح. اما البعد الخامس فهو القطاع الصحي حيث قمنا باستكمال المرحلة الأخيرة من مستشفى أنطوان الخوري ملكة طوق – بشري الحكومي بعد أن كنا قد أمنا كل التجهيزات اللازمة لمستشفى مار يوحنا، وعملنا على تجهيز عدد من المستوصفات في القضاء فضلا عن تأمين مساعدات الدواء أيضا”.

ولفت جعجع إلى أن “الفضل وراء هذا النجاح الباهر في القضاء يعود حتما إلى نواب القضاء الذين يعملون ليل نهار من أجل متابعة كل مشروع من هذه المشاريع كي يتم إنجازه، وهنا يمكن أن أؤكد أنه من أكثر الأمور تعقيدا وصعوبة متابعة مشاريع مماثلة، بدءا من العمل على تأمين التمويل ، ثم متابعة ملفات المشروع في الإدارات العامة لكي يصل إلى إقراره، ومتابعة التنفيذ وجودة التنفيذ”.

وقال ” إنه لعمل شاق ومضن، ويتطلب وقتا طويلا وجهدا كبيرا، إلا أن هذا العمل لوحده ما كان ليأتي بنتيجة لو أن فريق العمل على المستويات كافة لم يكن متجانسا بشكل كامل، ويعمل بروحية التعاون والتنسيق لا التنافس والعرقلة”.

واكد ان “بفضل هذا النهج والجهد الموضوع من قبل النواب ، والتعاون الكامل من جانب جميع المسؤولين الآخرين على كل المستويات، استطعنا في أصعب مرحلة يمر فيها لبنان إقتصاديا، من تأمين استمرارية عمل المرافق العامة في القضاء وليس آخرها مركز جرف الثلوج في الأرز الذي لو تعطل عمله لسبب من الأسباب لكنا أمام كارثة حقيقية خلال فصل الشتاء الحالي وما رافقه من عواصف وثلوج”.

واشار الى “ان هذا كله جيد، وبطبيعة الحال استمرار الثقة الشعبية لنا في القضاء ستؤمن استمرارية العمل بهذا النهج، وبهذه الخطة التي ستتوسع لتطال أبعادا أخرى في المراحل المقبلة كي نتمكن من إتمام عملنا في القضاء على أكمل وجه، وتحويله إلى القضاء الذي نحلم به، إلا أنه على أهلنا في بشري أن يعوا جيدا ان المسائل المطروحة في الانتخابات المقبلة ليست فقط على هذا المستوى المهم جدا، وإنما على مستوى وجودي للبنان بشكل عام ولمستقبله وصورته ومستقبل أبنائنا فيه. وهنا لا بد أن أقول إن أهلنا في القضاء لم يتأخروا يوما في تلبية نداء الوطن كلما دق الخطر على الأبواب، واليوم يدق على أبواب الوطن أخطار عدة ، فالمعركة الانتخابية ليست فقط داخل القضاء وإنما على مساحة الوطن، وعلى كل فرد منا أن يدرك أنه عبر الورقة التي سيدلي بها في صندوق الاقتراع إنما هو يختار أي لبنان يريد”.

وقال ” أنا كلي إيمان أن أهلنا في القضاء يريدون لبنان الجمهورية القوية، لبنان السيد الحر المستقل الذي لا دويلة فيه ولا سلاح غير سلاح الجيش اللبناني، لا لبنان التابع لمحاور وسياسات إقليمية، والمنغمس في حروب لا ناقة لنا فيها ولا جمل. أنا كلي ثقة أن أهلنا في القضاء يريدون لبنان النمو، والازدهار، والبحبوحة، والسياحة والإستثمارات، لا لبنان طوابير الذل أمام محطات الوقود والمستشفيات والأفران، أهلنا يريدون لبنان الديمقراطية والتعددية والحرية لا لبنان التبعية والإستزلام”.

وختم “لا يمكنني أن أتوجه إلى أهلي في قضاء بشري من دون أن أستذكر وجوها عدة واكبتها منذ البدايات ، مرورا في كل المراحل وصولا إلى يومنا هذا. لا يمكنني سوى أن أتذكر كل تضحياتهم وإيمانهم العميق في أن قضيتنا لا بد منتصرة في نهاية المطاف، لا يمكنني سوى أن أتذكر كل خيبات الأمل والصعاب التي تخطيناها بهذا الإيمان العميق خلال مسيرتنا، ومع كل هذه الذكريات يأتي إلى ذهني شعار واحد أحد يوصف فعليا أهلنا في القضاء وهو: قوّة في العقيدة عمق في الإيمان صلابة في الإلتزام، لذا لا خوف عليك يا لبنان”.

مرشّح محسوم مع “الوطني الحر”


أشار موقع ام تي في الى ان التيّار الوطني الحر حسم خيار ترشيح العميد المتقاعد فايز كرم عن أحد المقاعد المارونيّة في زغرتا، وهو يهدف من خلال هذه الخطوة الى إحراج رئيس تيّار “المردة” سليمان فرنجيّة عبر تسمية مرشّح من آل كرم.

القوات تختار مرشّيحها في المتن

بعدها القى مرشح القوات للمقعد الكاثوليكي في المتن الشمالي ملحم الرياشي كلمة(ملاحظة: هناك عبارات لا يمكن تحويلها إلى الفصحى لأن معناها بالدارج أجمل وبعضها مأخوذ من أغنية)

على اسمِ المسحوقين والمقهورين والبؤساء أمام شياطين الجوع والبرد وشظف العيش، وسياسات القهر، والعهر، والطيش. على اسمِ الثائرين الثائرين السائرين لأجل الحرية والكرامة والسيادة. لا يتعبون، لا يكلّون ولا يستسلمون. وعلى اسم الذين عمرّوا لحضارة الانسان منذ زينون الرواقي الى شارل مالك وقاديش قديش قاديشات مور. وباسم ذلك الجبل الذي ذكره الكتاب حين سأله موسى. يا رب وهذا الجبل لبنان، لمن يكون؟ اجاب العليّ زاجراً بصوتِ الرعد: أغمض عينيك ولا تنظر. انّ هذا الجبل هو وقفٌ لي! فكيف بربكم يزول، من كان وقفاً لربّ لا يزول!

وعلى اسمِ 15 كانون و14 ايلول و14 شباط و14 آذار و17 تشرين، وعلى اسم حياد لبنان الفاعل الذي يفتح الارض والسماء للحياة والفرح من جديد، ويقتل الموت والحاجة وينتصر على ذلّ طوابير الخبز والنفط والدواء… أي زمنٍ هذا الذي نحن فيه يا رب؟!

ولعيون ايليا ابو ماضي ومخايل نعيمة وصلاح لبكي وعيسى المعلوف، والياس، وعاصي، ومنصور. واسكندر الرياشي وكثر… لعيون المسيحيين والمسلمين والملحدين. ومن يقصدون عنايا كي لا يضيع الوطن.

لعيون المستيقظين.. ومن أجل الذين لم يستيقظوا ولا يزالون نائمين، ولعيون صنين ونسور صنين. وللمرفأ وأهلنا في بيروت وكل الذين راحوا، ولعيون البحر الحزين في انطلياس، والزهر والوعر، والنهر، وتراب الذهب. وللمجد الذي كان وحيث يتوقف الزمان.

ولعيون الذين راحوا، وخوان وفادي ووليد وكل غبرة تراب على جزمة شهيد. وللعزّ والغار. ولعيون الذين يحبوننا ومن أجل الذين يعادوننا ولو عادونا.

ولعيون بشير ومدرسة سمير ورفاق الأرض منذ قنوبين. ولعيونك أنت الذي حياتك تضحية وبطولة ونكران الذات. لا تشبه زعيماً ولا يهمّك زعامات. انت وبلا ولا خوف وقول واحد: اليوم أقلية غداً سنكون أكثرية، المهم يبقى أحد يقول. لا. وانت حين يحين وقت القول، نعم… وحدك تقول لا. والذين لم يرحلوا عندما رحل الجميع. لعيون عبدالله الزاخر والحرف العربي الاول في هذا الشرق. لتلوج المعمدان. تراتيل المدائح وأجراس الكنائس وميزان الزمان. ومآذن المتن وخلوات جبال المتن.

لـ”مهيرة العلالي لحرّاسِك ساهرين، وان يعصف الشمالي للموت حاضرين. لجيشنا الذي وحده ووحده فقط وحقه وحده أن يحمل سلاحاً عنّا في بلدنا. ولعيون ساحاتون الموسعة بالسيف وما ارتدوا، تركوا الزهر لنمرق ونرمي العتب تما السنين البيض يسودّوا. لعيون اليمامة الوقفت وحيدة وحيدة بوج الحرامي. ولعيون اللي وقفوا يوم الجبهات على الجبهات لانون قوات. واللي وقفوا وما خافوا، ومن خلف خطوط الجبهات.. لانن قوات”.

ولعيون الذين قالوا يوم فقدنا الأمان، “شو العاد خلصنا؟” وقفة عنفوان! لعيون ألبير مخيبر، وموريس الجميّل، وصديقي وحبيبي بيار. من أجل عيون القوات اللبنانية والمقاومة اللبنانية وكل الذين نحبهم ونفديهم كيفما كان خطّهم لأجل الحرية.

لإدي ابي اللمع وأخي ورفيقي منذ أيام القساوة، الذي حمل المشعل ورفع المعول وذهب إلى غير مشغل مثل رهبان صني، ولعيون الذين سينتخبون معنا، ومن أجل الذين سيقبضون منهم وينتخبون معنا.

لعيون أهلي في المتن الشمالي، والآباء، والأجداد، والشعراء، والموسيقيين، والأطباء، والمهندسين، والقضاة، والمحامين، والإعلاميين، والرهبان، والعسكر، والموظفين، والعمّال، والفلاحين، وكل صبايا وشباب المتن الشمالي المقيمين والمغتربين. وكل الفرحانين (لا أدري إنْ كان لا يزال هناك أحد فرحان) وكل المقهورين، وكل الفقراء، وكل الميسورين.

لعيونكم، سأقول لكم، قادمون، من أجلكم قادمون… ومن أجلكم سأقول:

كنّا ونبــقى لأنّـا المؤمنـــون به وبـعــد فـليسع الابـطالَ ميـدانُ

اهلي ويغلون يغدو الموت لعبتهم إذا تـطلّع صوب السـفح عـدوان

هل جنّةُ الله الا حيثما هنـئت عيناك؟ كلُّ اتساعٍ بعـد بـهتانُ

لي صخرةٌ علقت بالنجم أسكنها طارت بها الكتبُ قالت. تلك لبنانُ.

بدوره القى المرشح عن المقعد الماروني في المتن الشمالي رازي الحاج كلمة قال فيها:

“الله معكن”، في البداية، أتوجه بالشكر الكبير للدكتور سمير جعجع وحزب القوات اللبنانية على الثقة التي منحوني إياها. هذه الثقة ليست لشخص رازي الحاج انما بالجيل الذي أطمح إلى تمثيله، والذي على الرغم من كل محاولات الاحباط وكل معاناته، ممنوع أن يكون إلا على مستوى تضحيات ونضالات الاجيال التي سبقتنا والتي وصلت إلى حدّ بذل الذات يوم تبخرت مقومات الدولة أمام الاحتلالات. وما أشبه اليوم بالأمس.

والتحية الكبيرة لأخي ورفيق الدرب النائب ماجد أدي أبي اللمع الذي تربطني به علاقة عميقة تجلت بالانتصار الكبير الذي حققناه مع رفاقنا في اللائحة في انتخابات العام 2018 والتي ارست معادلات جديدة في المتن. سنكمل معاً مشوار النضال الطويل، والانتخابات ليست الا محطة من محطاته.

نخوض هذه الانتخابات بظرف وطني دقيق ولتحقيق مهمة محددة:

– استعادة الدولة المخطوفة والدفاع عن الهوية اللبنانية الحضارية والثقافية والاقتصادية التي بُنيت على مفهوم الحرية.

ـ استعادة انتظام الدولة وكرامة اللبنانيين وعودتهم إلى الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية الطبيعية.

هذا الاستحقاق ليس عادياً، من هنا الحاجة الحقيقية الى ملتزمين لا هواة، إلى استراتيجيين لا تكتيكيين، إلى أصحاب مواقف وأفعال لا إلى مساومين ومواربين، إلى أبناء قضية لا أبناء ظرف، وذلك كي نتمكن من تمتين وجودنا الحرّ وترسيخ حضورنا الفاعل.

أهلي وأحبائي في المتن، تعرفونني جيداً، أنا ابن قضية لبنان والانسان وكرست حياتي من أجلهما، تعرفون أننا نستطيع سوياً تحقيق التغيير في الدور، والاداء والمنهجية، والمهنية.

دعونا لا نُضيّع هذه الفرصة التي وصلنا إليها بتراكم أفعالنا ونضالاتنا وتضحياتنا وليس فقط بحسن نياتنا.

يقول القديس شربل: “النية السليمة حجة الجاهل، ويجب أن تكون أفعالك سليمة مثل نياتك”.

افعالنا حققناها بتصميم وإرادة. ونستطيع معاً تحقيق المزيد والمزيد.

التغيير مع من تعرفونهم أفضل بكثير من أناس تجهلونهم.

والتغيير ليس تمنياً ورفضاً واعتراضاً، فلنعمل سوياً ويداً بيد مع كل مواطن متني شريف، لتحويل غضبنا من ردة فعل الى مشروع فعل، على أن يكون صلب عقيدتنا لبناناً عصرياً، مزدهراً، سيداً، حراً. قراره لدولته وليس لدويلته.

لكي نحقق هذا الامر نحن بحاجة إلى قوة فاعلة منظمة تشبهنا وتفسح أمامنا المجال لنضع افكارنا ومشاريعنا على سكة التنفيذ. أين نستطيع تحقيق هذا، أكثر من ان نكون في صلب تكتل القوات اللبنانية؟ القوات اللبنانية التي تشكل اليوم العامود الفقري للكيان اللبناني الذي كان جدودنا شهوداً على قيامته وثبتوا ميرون اعتماده كوطن نهائي لكل اللبنانيين.

أهلي في المتن، هذا الشرف الذي منحني إياه حزب القوات، هو خطوة مهمة نحو عملية التغيير الفعلية، وسيشكل مع الثقة التي ستمنحونني إياها رابطاً قوياً والتزاماً أقوى لنعبر سوياً الى الجمهورية القوية والعصرية،

فلنكن القوة المضافة ولنكن قوات التغيير … وإلى اللقاء في 15 أيار!

خاص-كارلا الهاشم لموقع ” قضاء جبيل ” أنا جاهزة للواجب الوطني وخياري “مشروع وطن الإنسان “

يدور في كواليس الترشيحات للإنتخابات النيابية في جبيل إسم كارلا أبي صالح الهاشم، زوجة الراحل الدكتور الشيخ بطرس الهاشم المعروف بخدماته وقربه من المجتمع الجبيلي، والتي كانت الخسارة بموته كبيرة على مستوى عائلته والعاقورة ككل، بالإضافة إلى الطب والتعليم الجامعي وقضاء جبيل، وهي متحدّرة من عائلة عريقة، وتتمتّع بحيثية شعبية خاصة بفضل إهتمامات عائلتها بالشأن العام.

‎كما تجمعها علاقة مميّزة بأقطاب فرنسية ، الأمر الذي يلعب دور مهم في تقارب العلاقات بين الطرفين خاصة في مسائل التعاون والدعم الذي يحتاجه لبنان للقيام بالمشاريع الإنمائية على كافة الأصعدة.

وأشارت في حديث خاص لموقع “قضاء جبيل” أنها مستقلة في خياراتها السياسيّة وتتلاقى مع مشروع وطن الإنسان حول المصلحة العامّة، وهي على قناعة أنه مشروع وطني والأمل الوحيد لإنتزاع لبنان من هذه الظروف الصعبة.

وأضافت، أنها في حال تم إختيارها لخوض المعركة الإنتخابية فهي مستعدّة لكي تخدم الشأن العام على مستوى الوطن، وليس بهدف المنصب فقط.

وشدّدت الهاشم على ضرورة توحيد المعارضة للوصول إلى التغيير الحقيقي.

ولفتت في حديثها أن ضيعتها العاقورة مهمّشة نوعاً ما من السياسيين، رغم أنها بلدة كبيرة وتتمع بجمال وثقاقة مميزة، بالإضافة إلى العيش المشترك وحسن العلاقات مع الجوار.

من جهّة ثانية، تحبّذ الهاشم مشاركة المرأة في العمل السياسي خاصة وأنها تتمتّع بكفاءات تخوّلها بتولّي المناصب التي تحتاج إلى مسؤولية عالية، وحكمة في التصرّف وأخذ القرارات، كما أنه حق مصان لها.

لذا فإن تشجيع المرأة يتكرّس في إستعدادها لخوض المعركة الإنتخابية رغم صعوبة الظروف في البلد.

وأضافت أن قربها من الناس يجعلها قادرة أن تكون صلة الوصل وصوت الناس داخل المجلس النيابي، أي “وسيط الجمهورية” حسب تعبيرها.

 

كما أكدت أنها مؤمنة بالدور الوطني التاريخي لبكركي وبطريركها في حياد لبنان وسيادته وإستقلاله.

وأشارت أن برنامجها الإنتخابي يأتي مكمّلاً لبرنامج العام للائحة “مشروع وطن الإنسان”، من ضمنها إقتراح قوانين لتنظيم العمل الإداري بمؤسسات الدولة، خاصة وأنها عملت على المشروع وحضّرت عدّة دراسات بهذا الشأن.

توازياً، تلقّت الهاشم عدداً كبيراً من إتصالات التهنئة والدعم ، وقد علم موقعنا أن نائب رئيس بلدية العاقورة العميد المتقاعد أسد الهاشم قد زارها في ديارها وأبدى تأييده الكامل لها، معلنا أن إنتمائه لبلدته فوق كل إعتبار سياسي أو حزبي.

 

خاص – بالصور: نعمة افرام لموقع ” قضاء جبيل”: لائحة المعارضة في كسروان – جبيل خلال أسابيع

عاجل – القوات تعلن رسميّاً مرشحها في كسروان

أعلن رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع إعادة ترشيح النائب شوقي الدكاش عن أحد مقاعد كسروان المارونية، واعتبر ان “كل صوت يذهب لـ”لتيار الوطني الحر” و”حزب الله” يعني تمديدًا لأوجاعه بيده من دون منّة من أحد”، وأكد ان الانتخابات النيابية تشكل فرصة حقيقية من أجل استبدال الأكثرية الحالية”.

كلام جعجع جاء خلال الخلوة التي نظمتها منسقية كسروان في الحزب بالتعاون مع جهاز الانتخابات ومشاركة النائب دكاش، والامين العام للحزب د. غسان يارد والأمين المساعد لشؤون المناطق جوزيف أبو جودة الأمين المساعد لشؤون الإدارة وليد هيدموس ومعاون الامين العام د. وسام راجي، منسق المنطقة د. شربل زغيب وجهاز الانتخابات وعدد من اعضاء المجلس المركزي، لجنة المنسقية، رؤساء المراكز.

وكان أطل جعجع على المشاركين في الخلوة في اتصال عبر تطبيق zoom أكد فيه ان “الانتخابات النيابية المقبلة ليست كسابقاتها، والمسألة لا تتعلّق بنائب إضافي هنا أو هناك كونها انتخابات مصيريّة بامتياز، ومقومات الخروج من الواقع الراهن لا تزال متوفّرة، حيث تشكل الانتخابات النيابيّة المقبلة فرصة من أجل استبدال الأكثريّة الحاليّة التي لم تحافظ على الدولة ولم تأخذ بعين الاعتبار مصالح المواطن اللبناني، فأوصلته إلى أعلى درجات التخلف والعوز والفقر، واللا كرامة، بعدما تمكّن في خمسينات وستينات القرن الماضي من تحويل لبنان إلى سويسرا الشرق”.

ودعا جعجع “القواتيين إلى أوسع حملة توعية سياسية للناس كي لا يبقوا في جهنم عن طريق الخطأ”، وشدد ان “كل صوت يذهب لـ”التيار الوطني الحر” و”حزب الله” يعني تمديدًا لأوجاعه بيده من دون منّة من أحد”، مستغربًا شعار التيار في الحفاظ على حقوق المسيحيين بعدما أمعن في إفقارهم وتهجيرهم فيما الأولى الحفاظ عليهم كي نستطيع الحفاظ على حقوقهم، لا من خلال تنفيعهم وتأمين المكاسب لهم وتوظيفهم في أماكن يجب ألا يتم توظيفهم فيها”.

وأكد جعجع ان التغيير لن يحصل سوى من خلال جميع مكوناته، وتوجه الى “جمهور المقاومة المغبون”، سائلًا: “هل نتيجة المقاومة أن نتسوّل لقمة عيشنا وأن يعمد بعض المواطنيين على البحث عن لقمة العيش بين أكوام النفايات؟” لافتًا الى “شعارات كبيرة تُطلق لغش جمهور المقاومة كي يتم الذهاب على ظهره إلى مشاريع لا علاقة لها لا بلبنان ولا باللبنانيين ولا بمصالحهم ولا بجمهور المقاومة”.

ودعا جعجع كل من يدلي عادة بصوته لصالح عائلته، أو صديقه، أو من قام معه بواجبات اجتماعيّة، الى الاقتراع لصالح من هو قادر على نشلنا من جهنم التي نحن فيها ومن بإمكانه إخراجنا من هذا البير الذي رمونا فيه، كما نبّه جعجع من محاولات البحث عن أي ذريعة من أجل الهروب من الانتخابات، مؤكدًا ان “القوّات اللبنانيّة” ستقف بالمرصاد في وجه اي محاولة لتطيير الانتخابات، لأن باب الخلاص الوحيد المتاح للشعب اللبناني على المدى المنظور هو الانتخابات النيابيّة.

من ناحيته اعتبر الدكاش ان اعلان رئيس القوات للتعبئة العامة، فيه إشارة واضحة ان “هذه الانتخابات مفصلية وسترسم صورة لبنان المستقبل والحفاظ على هويته”، لافتًا إلى أن “كل القواتيين عمّال في حقل الحزب، وكل شخص منا، من موقعه، قادر على المساهمة بالحفاظ على لبنان ورسالته وحضورنا الراسخ فيه”.

ولا يستخف الدكّاش في المعركة القادمة، إذ وعلى عكس ما يُشاع بأن القوات في كسروان وجبيل مرتاحون على وضعهم وسيحصلون على نائبين ويعملون على تأمين فوز الثالث، اعتبر الدكاش “أن الذي يريد أن ينجح ويُنجّح مشروعه عليه ان ينطلق من فكرة انه يبدأ من الصفر ويبني ويسعى”.

من الجدّ إلى الحفيد.. إرث نيابي جديد في المتن

أعلن الوزير السابق ​الياس المر​، ترشيح نجله ميشال للانتخابات النيابية عن المقعد الأرثوذكسي في دائرة ​المتن الشمالي​، موضحاً أنه “شاب طامح إلى التغيير ويريد أن يعيش في لبنان، ونحن سنكون إلى جانبه ولن نترك المواطنين”، قائلاً: “أقدم أغلى ما عندي من أجل خدمة المواطنين، ولا يجب الحديث عن توريث سياسي، لأنه في هذه الحال كنت أنا الذي يترشح، والمواطنين هم من يقررون إذا هذا الشخص قادر على تمثيلهم”.

وبعد زيارته حزب “الطاشناق”، لفت إلى أن “​قانون الانتخابات​ يفرض على كل فريق حسابات، يحاول من خلالها أن يتمثل في المجلس النيابي”، مشيراً إلى أن “هدف أي تحالف انتخابي هو خدمة المواطنين”. وذكر أن “وصية الوزير الراحل ​ميشال المر​، كانت البقاء إلى جانب المواطنين”، مركّزًا على “أننا في بداية طريق طويل، والطاشناق لديه حلفاء في مناطق أخرى، وبالتالي سيدرس خياراته”، ومشددا على أننا “في شراكة انتخابية وعائلية تاريخية مع الطاشناق، وهذه الشراكة تفتح يدها للجميع من أجل خوض معركة اجتماعية انسانية”.

من جانبه، أكد أمين عام الحزب ​هاغوب بقرادونيان​، على عمق العلاقة التي تجمع بين الجانبين، التي تعود إلى 65 عاماً، مشيراً إلى أن “اللقاء تناول البحث في ملف الانتخابات عامة، وفي دائرة المتن الشمالي خاصة، كما تم النقاش في إمكانية التعاون مع دائرة المتن”. وبيّن أن “طبيعة قانون الانتخابات الحالي تفرض على جميع القوى حسابات بعيداً عن السياسية، من أجل الحصول على العدد الأكبر من النواب”.

وأوضح بقربادونيان أن “الحزب يدرس كافة الخيارات مع الحلفاء، ومع قوى سياسية أخرى لم يكن متحالفاً معها في الماضي، سواء كان ذلك في بيروت أو المتن أو في زحلة”.

خاص-المرشّح عن المقعد المارونيّ في جبيل رجل الأعمال عبده أبي خليل لموقع ” قضاء جبيل ” خياري ” مشروع وطن الإنسان “

أعلن رجل الأعمال عبده أبي خليل، المرشح عن المقعد الماروني في دائرة جبيل – كسروان والفتوح ، في حديث خاص لموقع ” قضاء جبيل”، أن سبب ترشّحه للإنتخابات النيابية المقبلة يعود لرؤية الوضع المسيحيّ المتردّي، واستمرار الخلافات بين الأطراف المسيحيّة، وجد أنّ الحلّ هو بالتّغيير وبالخروج عن النّهج النّمطيّ التّقليديّ الّذي ورّثنا الدّمار والانهيار.

وعن إختياره الترشّح مع المعارضة قال: “نحن أبناء هذه المنطقة ، المتجذّرون فيها وأكثر المتضرّرين من هذه الحالة الاقتصاديّة والسّياسيّة الّتي يُرثى لها، ومن الطّبيعيّ أن ننتفض وننصر المنطق والحقّ وليس المصالح الخاصّة.”

ولفت أبي خليل، الى أنه متحدّر من حزب عريق ومنخرط اليوم في حركة واعدة شعارها الصّدق والشّفافيّة والعمل الجماعيّ.

كما أكد أنه يحترم كافّة الأحزاب فكلّ حزب يضمّ أيادٍ خيّرة، ولكن بعد التّجربة تبيّن له أن سياسة بعض الأحزاب لم تعطِ النّتيجة أو لم تحقّق الهدف المنشود لها.

وتابع، “بعد ثورة 17 تشرين تغيّر وضع الأحزاب في لبنان، إذ لم يكونوا على استعداد لمواجهة الصّدمة التي واجهوها والّتي أرخت ثقلها على المجتمع والإقتصاد والسّياسة.

لذلك كان خياري في مشروع وطن الإنسان هو خيار طبيعيّ نابع من مفهوم المقاومة الحقّة والانبراء لمواجهة تحدّيات البقاء.”

وأشار إلى ان مشروع وطن هو مقاومة بحدّ ذاتها ، مشروع صمود في وجه الّذين أوصلوا البلد إلى ما هو عليه اليوم. نحن نريد التّغيير والسّموّ نحو الأفضل ، كما التّلاقي حول المصلحة العامّة.

وأضاف ، لا يوجد ضمانات لأيّ مرشح، فالوضع ليس مطمئنًا لأحد ، إنّ الجبيليّين والكسروانيّين ينظرون إلى مشروع انقاذ وليس إلى مشروع إحباط وتدمير للمجتمع. لذلك أنا متفائل بدعم كثرٍ من المواطنين الّذين ليس لديهم التزام حزبيّ، وحتّى أولئك الملتزمين الّذين سيتجرّأون وسيدلون بأصواتهم خلف السّتار لمشروع وطنٍ لأنّهم مدركون أنّ رحلة الألف ميل تبدأ معنا.

خاص-رجل الأعمال عبده أبي خليل مرشح عن المقعد الماروني في قضاء جبيل

علم موقع ” قضاء جبيل ” من مصادر موثوقة ان رجل الأعمال عبده أبي خليل ينوي الترشح عن المقعد الماروني عن قضاء جبيل في الإنتخابات النيابية المقبلة ” كمستقل ” تحت شعار ” إنمائي تنموي ”  لجبيل وكسروان وهو منفتح على جميع الأطراف .

وأكدت المصادر أن أبي خليل يتمتّع برصيد شعبي وإحترام المجتمع الجبيلي له، نظراً لأرشيفه الخدماتي على صعيد المنطقة التي ساعد فيها بتوظيف العديد من أهالي القضاء، وتعزيزه للتنمية الريفية المستدامة وتطويرها لتمسك الأهالي في جذورهم .

كما أن أبي خليل معروف بخدماته الإنسانية، ودعمه للجمعيات الخيرية والنشاطات الشبابية لا سيّما الرياضية منها.

بيان واعلانات بالجملة لهيئة الاشراف في انطلاق عملها

بعد اجتماع عقدته هيئة الاشراف على الانتخابات برئاسة القاضي نديم عبد الملك في معرض انطلاقة عملها في الإشراف على الإنتخابات النيابية القادمة،

وبما أن فتح باب الترشح يعتبر قانوناً بداية فترة الحملة الإنتخابية، وتطبيقاً لمبدأ ديمومة الهيئة واستمراريتها وفقاً لأحكام المادتين 9 و11 من قانون الانتخاب،

أقرت الهيئة النظام الداخلي وتم تعيين السيد عطالله غشام أمينا للسرّ

وأصدرت تعاميم حول تحديد شروط وأصول القيام بعمليات استطلاع الرأي وكذلك نشر أو بثّ أو توزيع النتائج أثناء فترة الحملة الإنتخابية، ومراقبة التقيد بفترة الصمت الإنتخابي.

كما صدر عن الهيئة تعميم يتعلق بشروط مراقبة الهيئات الأجنبية وهيئات المجتمع المدني المحلية العملية الإنتخابية داعية هذه الهيئات الى

مراجعة هيئة الإشراف على الإنتخابات في مقرّها الكائن في الطابق الثامن من مبنى أريسكو في منطقة الصنائع أو بالتواصل عبر البريد الإلكتروني الخاص للهيئة : supervisorycommissionforelect@gmail.com للإستحصال على نسخة عن القرار رقم 4 تاريخ 25\1\2022 المتعلق بتحديد الإجراءات والشروط ذات الصلة.

كما عممت إلى جميع وسائل الإعلام الفضائية الراغبة في المشاركة في الإعلان والدعاية الإنتخابيين المدفوعة الأجر، من اجل تقديم طلبات المشاركة، وطلبت من جميع الشركات والأشخاص الذين يستثمرون لوحات عادية أو إلكترونية مخصصة للإعلانات الراغبة في المشاركة في الإعلان الإنتخابي لتقديم طلبات المشاركة خلال مهلة عشرة أيام .

ودعت الهيئة كذلك جميع وسائل الإعلام الفضائية غير اللبنانية التي تعتمد مكاتب تمثيل لها في لبنان بشأن تقديم طلبات للمشاركة في الدعاية والإعلان الإنتخابيين، خلال المهلة ذاتها.

 وذكرت الهيئة بموقعها الالكتروني Elections.gov.lb والذي تنشر من خلاله كل البيانات والاعلانات الصادرة عنها.