خاص-الدكتور وليد الخوري يحسم ترشحه للإنتخابات في جبيل …مع من يتحالف؟


أكدت مصادر معنية ومقربة من مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والإجتماعية الدكتور وليد نجيب الخوري بأنه حسم قرار ترشحه عن المقعد الماروني في دائرة جبيل -كسروان الفتوح في الانتخابات النيابية المقبلة التي ستجرى في أيار ، وهو بانتظار ما تحمله التطورات اليومية بالنسبة لقرار التحالفات وتشكيل اللوائح .

وأضافت المصادر ان الخوري منفتح على الجميع و يحظى بقاعدة شعبية كبيرة حيث حصل على ٧٧٨٢ صوتاً تفضيلياً في الانتخابات النيابية سنة ٢٠١٨ بالإضافة الى رصيد العائلة الخدماتي المتراكم عبر عملها في المجال الطبّي ، السياسي ، الإجتماعي والتربوي .

ولفتت المصادر بأن الخوري كان قد ابلغ المعنيين في التيار الوطني الحر بأستعداده لخوض المعركة الإنتخابية كمرشح وحيد للتيار في قضاء جبيل .

المعركة حامية في المتن.. سركيس سركيس يحسم خياره

علمَ موقع mtv أن رجل الأعمال المتنيّ الشيخ سركيس سركيس اتّخذ قراره بخوض الانتخابات النيابية المقبلة في المتن الشمالي، حاسماً ترشّحه باسم عائلة سركيس.

كما علم موقع mtv أنّ سركيس قرّر خوض الانتخابات من دون التحالف مع حزب القوات اللبنانية

هل تترشّح بشرى الخليل عن المقعد الشيعي في جبيل؟

رجحت مصادر مطلعة ان تترشح المحامية بشرى الخليل في دائرة جبيل كسروان عن المقعد الشيعي وذلك بطلب من حزب الله، لتكون المرشحة المشتركة لكل من التيار الوطني الحر والحزب.

وقالت المصادر ان الخليل تنقذ حزب الله في هذه الحالة، خصوصا انها ليس مرشحة حزبية وبالتالي سيتمكن التيار من التسويق للتحالف معها، كما ان ترشيحها في جبيل سيخلصه من احراج كبير في دائرة الصور الزهراني التي تنوي الترشح فيها.

ولم يتسن لموقعنا التأكد من المعلومة بشكل حاسم، لكن مقربين من الحزب لم يستبعدوا حصول الخطوة.

خاص-مرشح جديد عن المقعد الماروني في جبيل


علم موقع ” قضاء جبيل ” ان الممثل اللبناني ان بلدة عمشيت الجبيلية اسعد رشدان ينوي الترشح للانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الماروني في قضاء جبيل ، ويجري اتصالات مع مرشح من الجرد الشمالي في القضاء المغترب (ن . ع)، وان الاتصالات جارية مع صديق له من الطائفة الشيعية من ابناء القضاء يدعى (و .ب).

خاص – خبر صادم للتياريين.. هذا هو مرشّح الرئيس عون عن المقعد الماروني في جبيل.

علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر موثوقة ان رئيس الجمهورية العماد ميشال عون أبلغ بعض المقربين منه في الساعات الماضية انه يفضّل ترشيح مستشاره للشؤون الصحية النائب السابق الدكتور وليد الخوري كمرشح وحيد عن المقعد الماروني في قضاء جبيل ضمن لائحة التيار الوطني الحر عن دائرة كسروان الفتوح وجبيل ، عازيا السبب في ذلك لئلا تتكرر التجربة التي حصلت في احتفال اعلان اللائحة للانتخابات الماضية وما رافقها من كلام لاحد المرشحين ملوحا بأنه يحمل بطاقة انتماء الى التيار ظنا منه انه بتصرفه هذا يشد العصب ، مما خلق اشمئزازا واستياء لدى القاعدة الحزبية للتيار والمناصرين معا .

كما علم موقعنا ان قيادة التيار وضعت في جو رغبة الرئيس عون بترشيح الخوري لوحده ، خصوصا وانه سبق وان عقد لقاء منذ قرابة الشهر بين رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل والدكتور الخوري حيث جرى البحث في هذا الموضوع ، اذ ابلغ حينها الخوري النائب باسيل انه يقبل الترشح على لائحة التيار لوحده عن المقعدين المارونيين في القضاء لانه يرفض تكرار ما حصل في الانتخابات الماضية .

واشارت المعلومات الى ان قاعدة التيار في قضاء جبيل ابدت بأغلبيتها موافقتها وترحيبها بهذا القرار اذا ما اتخذ ، نظرا للمكانة المرموقة للخوري على المستوى الاجتماعي والوطني ليس فقط لدى المنتسبين الى التيار بل ايضا بين المكونات العائلية الجبيلية .

ابي رميا ينفي خبراً مضلّلاً في موقع “المدن”حول لائحة التيار الوطني الحر في جبيل.

ورد في موقع “المدن” الاخباري، اليوم الاحد، مقال تحت عنوان “ابي رميا خارج لائحة التيّار لقطع الطريق على افرام” بقلم الاستاذ وليد حسين.

ان النائب سيمون ابي رميا ينفي نفياً قاطعاً كل ما ورد في هذا المقال ويضعه في خانة التضليل المتعمّد او انه ارتكز على معلومات كاذبة.

الحقيقة ان النائب ابي رميا حصل على نسبة تصويت او تأييد ٦٧٪؜ من الملتزمين في التيار الوطني الحر والناخبين العونيين في المرحلتين الاولى والثانية في استطلاعات الرأي التي اجراها التيار في قضاء جبيل وبالتالي فإن النائب ابي رميا وطبقاً للآلية الداخلية هو المرشح الطبيعي للتيار في قضاء جبيل بانتظار المرحلة الثالثة لاختيار الحلفاء على لائحة الدائرة الانتخابية في جبيل وكسروان.

خاص – رجل الأعمال المستقل ادكار بولس أول مرّشح رسمي للإنتخابات النيابية المقبلة

بعد تعميم وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام المولوي المتعلق بمهل تقديم تصاريح الترشيح والرجوع عنها وتسجيل اللوائح للإنتخابات النيابية لعام ٢٠٢٢ ، تقدم رجل الأعمال السيد ادكار مفيد بولس إلى تسجيل ترشيحه، فكان إبن الكورة أول مرشحاً رسمياً على الأراضي اللبنانية عن مقعد الروم الأرثوذكس في قضاء الكورة .

الظروف الصّعبة التي يمر بها لبنان وإهتراء الطبقة السياسية التي أفسدت كل أركان الدولة وأطاحت بمؤسساتها، ناهيك عن السرقات ونهب أموال الشعب اللبناني، كلها عوامل دفعت بولس إلى ترشّحه، إيماناً منه أن لبنان بحاجة لنبض جديد مستقل بعيداً كل البعد عن زواريب السياسة والمحاصصة التي إعتاد عليها الشعب اللبناني وأوصلت البلد إلى ما هو عليه.

هو من مواليد العام ١٩٧٠، كان قد دخل المعترك السياسي عام ٢٠٠٩ كمرشّح عن الكورة وعام ٢٠١٨ عن بيروت، ليعود ويترشّح هذه المرّة أيضاً في الكورة التي يعشق أهلها، أرضها وثقافتها الجميلة حسب تعبيره.

إشارة إلى أن بولس ينتمي إلى بيت سياسي عريق، ملمّ منذ فترة طويلة بالشأن العام وخصوصاً في قضايا المظلومين والفقراء، ويطالب بشراسة بحقوق الإنسان، كما له صداقات واسعة سياسيّة ودينيّة.

وكما يعرّف عنه أهل منطقته، فهو أخ وصديق لكل من دخل بيته أو قصده بخدمة، ويحترم رأي الآخرين.

هذا الرّجل المعروف بمزاياه، هو اليوم يعرض نفسه كمرشّح تغييري مستقل قادر على تحقيق فرق في منصبه، وخدمة لبنان بكل طاقته.

 فبإختصار، ادكار مفيد بولس هو الرجل المناسب في المكان المناسب.

 

خاص – الخبير الدستوري المحامي أنطونيو فرحات يعلن ترشيحه من نادي الصحافة

عقد الخبير الدستوري المحامي أنطونيو فرحات مؤتمراً صحفياً في مبنى نادي الصحافة بحضور عدد من الإعلاميين، تطرّق فيه عن ما خلص إليه المجلس الدستوري بشأن الطعن بتعديل قانون الإنتخابات المقدم من قبل تكتل لبنان القوي، كما أعلن ترشيحه للإنتخابات النيابية المقبلة.

واستهلّ كلمته بالحديث عن الطعن قائلاً: “منذ يومين فشل المجلس الدستوري بالتوصل لقرار بخصوص الطعن المقدّم بقانون تعديل أحكام قانون الإنتخابات رقم 44/2017، وهذا التصرف بمثابة دقّ المسمار الأخير بنعش الديمقراطية وحياة الشعب.

إنتظرنا على مضض قرار المجلس المذكور حتى تأكّدنا أنّ السياسة لعبت دورها ودفع المواطن كالعادة فاتورة الخلافات والنزاعات بين الأطراف المتخاصمة.

أصبح من الثابت أنّ الذي عرقل قرار المجلس الدستوري هي السياسة والسياسيين الذين فصّلوا القانون على قياسهم واليوم  يتباكون على عدالة نحروها بمهدها، بغية تجنّب أصوات الأحرار في صناديق الإقتراع.

تكلّموا عن مقايضة … مقايضة ماذا؟    حتماً مقايضة علينا وعلى حسابنا.”

وتابع الحديث عن وضع البلد فقال: “من رحم ثورة 17 تشرين إنبثقنا، من رحم المعاناة إنتفضنا، بسبب الإهمال والحرمان والتقصير ثرنا، من صميم المأساة، أطلقنا التحدي، تحدي الباطل بالحقّ، تحدي الغشّ بالحقيقة.

لأن الأمور لم تعد على ما يرام، ولأنّه لم يعد بإمكاننا إنتخاب المنظومة نفسها، ولأنّ التغيير يستوجب معايير وأهلية ومواصفات، ولأنّ الثورة هدفها بناء الدولة بعيداً عن المحسوبيات، ولأنّه لم يعد لدينا حلّ إلاّ أن نقاوم السلطة بعقر دارها، لأنّه حتماً لم يعد لدينا ثقة بهم، لأنّه لا يمكن أن ننتظر من أمراء الحرب ومن الذي إمتهن الفساد أن يكونوا رجال دولة وسلام، لأنّه لم يعد بإمكاننا أن نؤمّن لمن أساء الأمانة حتّى لا نقول سرق ونهب المساعدات التي إستفاد منها لبنان لسنين طويلة.”

وسأل، “هل أنتم متأملين حقًّا من هذه المجموعة الحاكمة بأن تبني بلداً؟!!

المضحك المبكي هو تقدّم السلطة للإنتخابات بكلّ وقاحة بالإضافة إلى وتسويقها لنفسها وعرضها لبرنامجها كأنها لم تتبوّء القيادة في حياتها.

فعلاً أمر يدعي للإستهجان والإستغراب.”

وتابع، “ولأنّ ركيزة النظام هي المجلس النيابي خاصة بعد ما ورد بمقدمة الدستور أنّ لبنان  جمهورية ديمقراطية برلمانية، ولأنّه من الضروري أن نعرف أهمية هذه الكلمات الثلاث، فلبنان:

– جمهورية: يعني نهائية الكيان، لسنا جزء أو محافظة  أو ولاية من أي محور أو دولة شقيقة أو غريبة.

– ديمقراطيّة: تعني المحاسبة والمسائلة وعدم تأليه الزعيم.

– برلمانية: يعني الحكم للشعب. إنّه مصدر السلطات وصاحب السيادة.

لقد وصلنا إلى الحضيض ولهذا الدرك من الخزي والذلّ والإحتقار والهوان نتيجة السياسات الخاطئة والمتعاقبة للمنظومة الحاكمة منذ بعد الحرب وحتى اليوم.”

وأضاف، “كما أنّنا كشعب نتحمل جزء من المسؤوليّة لأنّنا صدقنا أقوالهم بالرغم من شكّنا أنّهم يكذبون.

وبالرغم من ذلك، عدنا عند كلّ إستحقاق بإنتخاب ذات الطبقة مع تغيير الأسماء في أفضل الأحوال.

نعم، كلّ هذه المنظومة مدانة حتى تثبت براءة أي منهم. لم يعد بإمكاننا إنتخاب أيًّا كان تحت أية ذريعة. صحيح بأنّ النائب يجب أن يقف بجانب أولاد منطقته، إلاّ أنّه لم يعد بالإمكان إنتخاب الشخص الذي يقدّم خدمات من الدولة لمصلحة الفرد أو الذي يزفّت أو يعزي أو يهنّي أو يوزّع حصص غذائيّة أو Buche de Noel  اليوم، لم يعد بإمكاننا إنتخاب نائب دون معرفة دوره الحقيقي.”

وأردف، “دور النائب ينقسم إلى قسمين:

– تشريعي: من خلال تحديث وتقديم إقتراحات قوانين.

– رقابي: من خلال متابعة عمل الحكومة ومدى مراعاتها للمصلحة العامة والإنتظام العام. بالإضافة إلى تقديم الإعتراضات أمام المراجع المختصة وطرح الثقة بالحكومة كلّما تدعي الحاجة.

إزاء هذا الواقع لم يعد لدينا إلاّ خيارين: إمّا المواجهة أو الإستسلام.

أنا إخترت المواجهة من موقعي كمواطن بالدرجة الأولى وكرجل قانون وخبير دستوري بالدرجة الثانية. يجب أن نسعى للتخلّص من هذه المنظومة كي نبني الوطن الحقيقي الذي أسّسوه أجدادنا. لذا، نحن سنبني على الماضي البعيد لأنّ الماضي القريب لا يشبهنا.

كيف لا؟ ورائحة الصفقات والتحاصص نابعة من كلّ مكان. رائحة العمالة والإرتهان للخارج لم يدع البلد يرتاح.”

وتابع فرحات، “مشكلتنا هي بالأشخاص القيمين على هذه المنظومة الذين إرتكبوا إنتهاكات للأعراف وشرّعوا الفساد والمخالفات. والأسوء أنهم دائماً يفسرون القانون بالطريقة التي تخدم مصالحهم كما إستفادوا من القوانين الناقصة التي تحمل التأويل أو من القوانين التي فيها ثغرات.

فإستغلّوا الفرص وجعلوا من الطائفية وسيلةّ ليشعلوا من خلالها الغرائز بهدف شدّ العصب ولو كلّفهم هذا إشعال البلد وتدميره أو حتى أخذه كرهينة بحجة تحصيل حقوقهم وتحصينها بستار حقوق الطائفة.

 فعلاً أنّ الطائف يحتضر بسبب الطائفية.

فإذا كانت أفعالهم عن جهل فهذه مصيبة وإذا كانت عن سبق تصور وتصميم فهذه مصيبة أكبر.

لذا، إنّهم يستشرسون للدفاع عن مواقعهم والتمسك بحصاناتهم ومستعدين لأخذنا إلى جهنم. إذا في حال إستشعروا بالخطر الذي يهدد وجودهم وبقائهم.

من هنا أهمية إجراء بعض التعديلات الضروريّة والتي لا تمس بجوهر الدستور ولا بالصلاحيات كي لا نفتح باب المزايدات.”

وأضاف، “من هذه التعديلات الضروريّة التي يجب إدخالها على الدستور: تحديد مهلة لإنتخاب رئيس الجمهورية، تحديد مهلة زمنية لتشكيل الحكومة، تحديد مهلة زمنية لإجراء الإستشارات النيابية الملزمة، تحديد مهلة للوزير لتوقيع أي مرسوم، أسوة بمهلة رئيس الجمهورية، إعادة صلاحية تفسير الدستور إلى المجلس الدستوري، فصل النيابة عن الوزارة.

كما يجب تعديل بعض القوانين والنصوص ومن أبرزها: تعديل مدة ولاية رئاسة مجلس النواب وتعديل مدة ولاية حاكمية مصرف لبنان

كيف لا؟ والحكم إستمراريّة ومصالح الناس لا يجب أن تتوقّف لأي سبب كان.

كما علينا ترسيخ مبدأ فصل السلطات بالفعل وليس بالقول وتطبيق القانون بالعدل والمساواة.

لأنّ الضحيّة الكبيرة لهذه المنظومة هو دائماً المواطن اللبناني، على إختلاف طوائفه ومذاهبه ومشاربه وإنتماءاته، وكلّ فئاته أكان مودع أو يعمل في القطاع العام أو القطاع الخاص.

الضرر لا يتوقف عند هذه المنظومة التي تبدأ بالسياسيين ولا تنتهي بأصحاب المصارف بل تتخطاها للمتعهدين.

– فحقوق المودعين تبقى عند المصارف وأصحاب المصارف حصراً.

– والقطاع العام والعسكري هم ضحيّة المنظومة بسبب التوظيف العشوائي المتجسد بالمحسوبيات والمحاصصة.

– وحقوق موظفي القطاع الخاص هي لدى هذه المنظومة التي لم تؤمن قانون ولا سياسات مالية أوإقتصادية أومعيشية كي تحميهم. “

كلّ هذه الإخفاقات جعلت الشعب يفقد الأمان الإجتماعي.

فالدولة قامت مع مصرف لبنان وجميع المصارف بمناورات إحتياليّة بسرد قصص وواقعات وهمية لسرقة مال الشعب بالتكافل والتضامن فيما بينهم.

كفى، لم يعد بإمكاننا أن نتّبع نفس النهج وأن نتحمل تكاذب وإقتسام السلطة تحت شعار الديمقراطية التوافقية.

فالأكثرية لديها الحقّ بأن تحكم والأقلية بأن تعارض وليتحمل كلّ طرف مسؤولية مواقفه وأدائه.

وليكن واضحاً أنّ رفضنا للواقع الذي نعيشه هو ضمانة بأنّنا لا نقصد بهذا الكلام تعصبًّا إنما مسعى للمطالبة بحقوقنا والسعي لأخذها بقوة القانون وبأصوات الأحرار الشرفاء الرافضين لمبدأ الذلّ والإهانة المنتفضين لكرامة تحاول السلطة خنقها.

وهذا سيحصل خلال محاسبتهم في صناديق الإقتراع.

وأردف، “إنّ الذي نطالب به هو مرادف للحياة مساوٍ للوجود إنّه الحرية بإختيار أي لبنان نريد وأي حِكم وحكّام ونمط حياة نريد…

الذي نريده لن يعطى بل يجب أن يؤخذ. وأبرز مكان لنعبر به عن إرادتنا وعما نريد هو صندوقة الإقتراع

لذا، عند التوجه إلى صندوقة الإقتراع  يجب أن نتذكر قبل ثوانٍ أنّ مسلسل الذّل والإهانة والتعرض للكرامة سيستمر مع هذه المنظومة وأنّ القدرة الشرائية ستنهار يوماً بعد يوم. ومن يعرف أيّة مصائب سنواجه بسببهم؟

ليس لينا حلّ إلاّ من خلال تقوية مؤسسات الدولة وإعادة تفعيلها حتى تلعب الدور المفروض عليها.

لأنّه في حال إهترت الدولة لن يبقى لنا سقف يأوينا ولا جيش يحمينا. كما يجب أن نؤمن بأنّ الدولة هي البداية وهي النهاية.

من هنا تبرز أهميّة دعم القضاء وإطلاق يده ورفع يد السياسيين عنه للحفاظ على حقوق الإنسان والمواطن.

إذا إستغلت المنظومة الحاكمة الدولة وسخرتها لمصالحها الشخصية فهذا لا يعني أنه لا يمكننا أن نفعل شيء.

سوا، إي منقدَر، نغير في الواقع السياسي والإجتماعي والحياتي شيء لا بل أشياء إذا إعتمدنا برنامجاً واضحاً وصريحاً وإخترنا ممثلينا وفق معايير محددة لإدارة الدولة بعيداً عن التوريث والتبعية العمياء.

أنا إتّخذت قراري بعد وقوفي قرب أهلي وناسي على الطريق في ثورة جبيل بأن أكمل المسيرة بجانب كلّ الرِّفاق الثائرين وتشكيل كتلة موحّدة كتف على كتف، بهدف إيصال صوت الناس، وإسترجاع حقوقهم المهدورة والمُغْتَصَبة. “

وختم، “لذلك، إنّني أعلن ترشيحي للإنتخابات النيابية عن المقعد الماروني عن دائرة جبيل – كسروان مستنداً لأصوات الشرفاء الأحرار وأصحاب الحق أصحاب القضية. خاصة إذا تكاتفنا ولم نتفرق سنشكّل الأكثريّة وأكيد سنربح.

نحنا على الوعد والعهد.

أتوجه بالشكر لكافة أنواع الدعم التي أتلقاها من المجموعات الخاصة. وأقول لأهلي في جبيل وكسروان ولكافة اللبنانيين تعالوا نشبك إيدينا ببعض لنصنع التغيير ونبني لبنان الجديد الذي يليق بنا وبأبنائنا.

أشكر كافة الحضور، كما أشكر وسائل الإعلام وكلّ من واكبنا خلال هذه الإنطلاقة.”

من هو المرشّح الشيعي الأوفر حظّاً في دائرة جبيل – كسروان؟

شاركنا رأيك …

للتصويت اضغط على هذا الرابط :

خاص-سعيد والبون على لأئحة واحدة في الانتخابات النيابية المقبلة ؟


علم موقع ” قضاء جبيل ” ان احد المقربين من النائب السابق منصور غانم البون سأله : هل ستعيد الكره مرةً ثانية وتترشح للإنتخابات النيابية المقبلة على لأئحة التيار الوطني الحر في دائرة كسروان الفتوح  وجبيل بعد كل الذي حصل معك في الانتخابات السابقة من قبلهم  ؟

فأجابه بالقول : أنا وضعت المحبس مع الدكتور فارس سعيد  في اصبع اليد اليمنى وما عليّ اليوم سوى نقله الى اليد اليسرى .

خاص – نصيحة للتيار… هل يخسر مقعده في جبيل ؟

علم موقع ” قضاء جبيل ” أن خبيراً انتخابي نصح التيار الوطني الحر بعدم ترشيح مرشحين في قضاء جبيل والاكتفاء بمرشح واحد لأن تشتيت الاصوات العونية بين مرشحين قد يؤدي الى خسارتهما معا وعدم تمثيل التيار في القضاء.

خاص – هل يكون المحامي أنطونيو فرحات مرشّح الثورة في جبيل؟

0

علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر موثوقة انه يتم البحث بتشكيل لائحة تمثّل الثورة في جبيل وكسروان وقد برز من المرشحين حتّى الآن اسم المحامي أنطونيو فرحات.


ويُعقد في هذا السياق اجتماعات عدة لوضع الخطوط العريضة للائحة، وأهم العناوين المطروحة هي التأكيد على سيادة واستقلال لبنان وحصر السلاح فقط بيد الجيش اللبناني والقوى الأمنية الشرعية بالإضافة إلى محاربة الفساد واستعادة الأموال المنهوبة ومحاسبة جميع المسؤولين