إنقلبت شاحنة منذ بعض الوقت على أوتوستراد جونية بإتجاه بيروت مما سبب زحمة سير خانقة، والعمل جارٍ على رفعها

إنقلبت شاحنة منذ بعض الوقت على أوتوستراد جونية بإتجاه بيروت مما سبب زحمة سير خانقة، والعمل جارٍ على رفعها

غيب الموت النقيب السابق للمحامين في بيروت الشيخ مخايل (ميشال) نعمة الله خطار .
يحتفل بالصلاة لراحة نفسه الساعة الواحدة بعد ظهر يوم السبت 6 الجاري في كاتدرائية مار جرجس – بيروت ثم ينقل جثمانه الى مسقط رأسه عينطورين حيث تقام صلاة البخور في كنيسة السيدة ثم يوارى الثرى في مدافن العائلة.
وتقبل التعازي قبل الصلاة في صالون كاتدرائية مار جرجس – بيروت ابتداء من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر، وبعد الدفن في صالون كنيسة السيدة عينطورين لغاية الساعة السادسة مساءً.
كما سيقام قداس لراحة نفسه يوم الاحد 7 الجاري عند الساعة العاشرة والنصف صباحاً في كنيسة السيدة – عينطورين وتقبل التعازي بعد القداس لغاية الساعة السادسة مساءً في صالون الكنيسة.
وتقبل التعازي يومي الاثنين والثلاثاء ٨ و ٩ الجاري في صالون كاتدرائية مار جرجس بيروت ابتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية السادسة مساءً

تطور خلاف على ركن السيارات أمام عدد من المحلات في عمشيت إلى عراك وتضارب بالأيدي بين أصحاب محلات ، ما استدعى تدخل القوى الأمنية التي عملت على فض الإشكال.
اعتدت مديرة الاخبار في قناة الجديد مريم البسام على الإعلامية ديما صادق في مجلس عزاء وامام كل الحضور. وفي التفاصيل، وعند تواجد الزميلة صادق في عزاء لعائلة من بلدة جويا الجنوبية في صالة عزاء في مبنى في منطقة فردان ، تفاجأت بوقوف مريم البسام امامها دون اي مقدمات ، حيث بدأت البسام تشتم صادق بصوت عال امام كل الحضور، صارخة ” بدي ربيكي ، بدي علمك الاخلاق ، بدي علمك كيف تطاولي عليي ، بدي علمك تبطلي كذب! ” فما كان من صادق إلا ان قالت لها “ارجوك نحن في عزاء، أتمنى عليكي احتراما لأهل العزاء ان تتوقفي عن الصراخ” فما كان من البسام إلا ان صرخت اكثر وسط الناس التي تجمعت حولها ” انت بتعرفي احترام، انت بدك مين يعلمك الاحترام لتوقفي كذب!” فأعادت صادق قولها ” ارجوكي احتراما لحرمة الموت توقفي” ، ففقدت البسام صوابها واخذت تصرخ اكثر فما كان من اهل اصحاب العزاء ان تدخلو طالبين من البسام التوقف فورا عن صراخها ، موجهين لها القول ” عيب اللي عم تعملي ما منقبل” ، و عندما لم تستجب البسام تدخل البعض وشدها من ذراعها طالبين منها الابتعاد عن ديما ، فابتعدت البسام مرغمة وجلست بعيدا، وسط ذهول و استنكار جميع الحضور.
لم ينته الموضوع هنا، إذ بقيت البسام متربصة بديما و انتظرت حتى تغادر لكي تكمل هجومها عليها خارج قاعة العزاء، ما أثار بلبلة في العزاء فتدخل اهل الفقيد مرة اخرى طالبين من ديما البقاء ريثما يتأكدو من خروج البسام كليا من منطقة فردان حيث كان يقام العزاء!
انقلبت شاحنة على أوتوستراد البربارة باتجاه بيروت, ما أدى إلى حصول زحمة سير خانقة في المحلة.
هزت جريمة مروعة منطقة الأجنحة الخمسة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وفي التفاصيل، اقدمت والد زوجة المدعو علي الحاج حسين على قتله برصاصة في الراس داخل منزله منطقة الأجنحة الخمسة على خلفية اقدام الصهر على الدخول الى شقة والد زوجته وبيده قنبلة يدوية ما ادى الى حصول خلاف بينهما تطور الى اطلاق النار.
View this post on Instagram
أفادت معلومات الى ان مجهولون بالإعتداء على تمثال السيدة العذراء أمام كنيسة سيدة المعونات القديمة في زوق مكايل، وذلك بالرسم على التمثال بقلم حبر.
وقام شباب المنطقة بتنظيف التمثال واعادته الى حالته الطبيعية.
أعلنت الفنانة سيرين عبد النور وفاة والدتها مساء أمس الأحد بعد صراع مع مرض السرطان.
ونشرت سيرين صورة تجمعها بوالدتها من المستشفى خلال تلقيها العلاج قبل رحيلها، وكتبت عبر خاصية “الستوري” على حسابها على إنستغرام قائلة: “إلى اللقاء يا أمي يا حلوتي”



أفادت معلومات صحفية أن قتل ن.ت المدعو إثر تعرضه لطعنات عدة بالسكين، من مجهولين دخلوا منزله الكائن بمنطقة الأشرفية-السيوفي كما وتعرضت زوجة المغدور للضرب وهي في حالة صحية حرجة
نشرت صفحة “وينيه الدولة” عبر حسابها على “فيسبوك”، مقطع فيديو يوثق لحظة قيام أحد الشبان بسرقة قطعة من إحدى السيارات في شارع مستشفى الساحل – الضاحية الجنوبيّة لبيروت.
ويُظهر الفيديو لحظة قيام شخص مجهول الهوية بـ”نزع” القطعة من المركبة قبل أن يلوذ بالفرار، مع العلم أن كاميرا مراقبة موجودة في المكان رصدتهُ ووثقت ما جرى.
وجّهت الشرطة البريطانية إلى امرأة تهمتي مخالفات قيادة وسرقة، وذلك بعد أن سرقت 48 صندوقا من البيض من أحد المحال وفرت.
ووقع الحادث في متجر في مجينة بانبري بمقاطعة أوكسفوردشاير الواقعة في شمال غرب لندن، في 27 آذار.
وقالت الشرطة إن مدير المتجر أبلغ عن السرقة وأن المشتبه به هرب في سيارة.
ونشرت الشرطة في منشور على منصة “اكس”، صورة للبيض الذي تم استرداده، وكتبت: “لم تكن سرقة عادية في بانبري”، مؤكدة أن كل البضائع “أعيدت إلى أصحابها الشرعيين”.