أفادت معلومات صحفية عن وقوع حادث سير على أوتوستراد كفر ملكي في عكار، بين سيارة رباعية الدفع، ودراجة ناريّة كان يقودها فتى قاصر، يحمل الجنسيّة السوريّة.
وتُوفي الفتى على الفور، ونُقلت جثته إلى مستشفى الخير في المنية.
بالفيديو-قصة تدمي القلوب… أم ولدت طفلها قبل وفاتها بعدما أُصيبت بالقصف
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو يظهر طفلاً حديث الولادة في أحد مستشفيات قطاع غزة.
إلا أن قصته تدمي القلب، فقد أصيبت والدة هذا الصغير بقصف إسرائيلي طال منزلهما في غزة وهي حامل بالأسبوع الـ32.
وتم نقلها إلى المستشفى وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة، فسارع الأطباء بتوليدها.
وبات الطفل يتيماً بعد مقتل جميع أفراد أسرته، وعددهم 11، في القصف.
This is an unnamed premature baby. His mother, Fatima al-Hirsh, was killed by Israel’s bombardment on Gaza along with his entire family. She was still pregnant, and doctors delivered him as she drew her last breath. We will name him Naji, survivor, for now. Israel’s aggression is… pic.twitter.com/tL4fwskBG3
— Husam Zomlot (@hzomlot) October 24, 2023
جريمة في هذه المنطقة… جثة رياضيّ مصابة بطلقات نارية
أفادر معلومات صحفية عن العثور على الشاب الرياضي عبد الرحمن.م.ع الملقب بالأشقر، جثة مصابة بطلقات نارية من سلاح حربي في بلدته عين الذهب في عكار.
وعلى الفور، حضر الى المكان عناصر الأدلة الجنائية الذين عاينوا الجثة ورفعوا البصمات عنها، قبل ان يتم نقلها الى مستشفى حلبا الحكومي حيث سيتم الكشف عليها من قبل الطبيب الشرعي.
و باشرت الأجهزة الامنية تحرياتها وتحقيقاتها لكشف كامل ملابسات وظروف هذه الجريمة التي ارخت بثقلها على عائلة الضحية وأهالي بلدة عين الذهب.
بعد حوالي أسبوع من اختفائه… العثور على جثة عسكريّ
أفادت معلومات صحفية عن العثور على جثة العسكريّ م.م.ح.
وتجدر الإشارة إلى أنّه كان قد غادر منزله في تاريخ 18-10-2023 الكائن في محلة الشويفات ولم يعدّ، ليتمّ العثور على جثته اليوم.
بعد أن فقد زوجته وابنه وابنته.. مراسل صحفي : الحمد لله بقي لنا وطن وبقي لنا كرامة
أفادت قناة “الجزيرة” بأن “أفراداً من عائلة الزميل وائل الدحدوح استشهدوا، بمن فيهم زوجته وابنه وابنته بقصف إسرائيلي استهدف منزلاً نزحوا إليه في مخيم النصيرات وسط القطاع”.
View this post on Instagram
رحلت سارة بعدما خانها “التليّف الكيسي” وخذلتها الدولة
هل تذكرون سارة الهبر، ابنة الـ26 عاماً التي أطلقت صرختها في آذار 2023 لتأمين كلفة دوائها الباهظ لتبقى على قيد الحياة؟ بالأمس ماتت سارة. لم يُمهلها التكيّس الليفي الوقت، ولا الدولة تكبدت عناء مساعدة مجموعة المرضى الذين يعانون هذا المرض المستعصي، ولا كلفة الدواء كانت مقبولة لتأمينه. ماتت سارة لأنها لم تجد من يؤمّن لها شهرياً مبلغ 3000 دولار لشراء خلاصها وإبقائها على قيد الحياة.
كان يمكن لسارة أن تعيش لو كانت في بلد آخر حيث الدواء مؤمن وراحة المريض أيضاً. إلا أنها تعيش في لبنان الذي يعاني منذ أكثر من 3 سنوات من أزمة اقتصادية غير مسبوقة، ومن انقطاع في الأدوية أو من أسعار خيالية تفوق قدرة كثيرين على تحمّلها.
آخر ما كتبته سارة على صفحتها على “فايسبوك” كان في 19 تموز، منشور يكشف كمية الإيمان والنضال والمثابرة وحب الحياة. كتبت بمطلق الصراحة والوجع رسالة طويلة تختصر كل شيء. تقول “بهيدا الشهر عرفت شو يعني تشدّ عحالك وتكون قوي كرمال اللي بتحبّن. بهيدا الشهر، من أسبوع تحديداً، تجرّأت و قررت نبدأ بتحضير ملف لطلب زرع رئتين في فرنسا من بعد ما بطّل فيه ولا حلّ طبّي بلبنان لحالتي”.
كانت سارة تأمل أن تجد في فرنسا ما لم تجده في لبنان، كان يأسها كبيراً وعميقاً، ومع ذلك لم تستسلم، بقيت تحارب حتى الرمق الأخير.
كان لسارة أحلامها، هي التي كانت تدرس الحقوق لتسهر على تأمينها لكل شخص، خسرت حقها في الطبابة والصحة… وخسرت حياتها!
كتبت في منشورها الطويل عن فرصتها الأخيرة، كانت مستعدة لأي شيء، “قد نضطر إلى أن نضغط إعلاميًا لسافر و آخذ فرصتي بالحياة، فرصة حياة جديدة”.
كانت تحلم كثيراً بهذه الفرصة، لكن وزارة الصحة والدولة حرماها من فرصة في النجاة، لأنه بكل بساطة “لا يوجد لدينا الميزانية الكافية لتغطية تكاليف علاج مرضى #التليف الكيسي”.
بدأت تسوء حال سارة في العام 2021، سنة وشهران بقيت فيها سارة في المستشفى أكثر من منزلها. وبعد أن أصبحت حالتها تتراجع رويداً رويداً، خرج إلى العلن دواء قد يوقف تدهور التليّف الكيسي، دواء يطلق عليه البعض “دواء المعجزة” وسعره معجزة أيضاً بالنسبة لكثيرين.
لم تيأس سارة، وأطلقت صرختها واستغاثتها في إطلاق حملة تبرعات لتأمين المبلغ لمدة سنة، علّها تضمن حياتها لسنة واحدة، وكما كانت تقول: “وبعدين،لكل حادث حديث”.
كلفة الدواء للعلاج 3000 دولار، ناهيك عن الأدوية الأخرى التي تحتاج إليها، لم يكن بمقدور سارة وعائلتها تأمين هذه الكلفة شهرياً، ومع ذلك لم يفقدوا الأمل.
تتحدث جويس أبو زيدان التي انشأت صفحة لمساعدة المرضى في هذه الظروف، عن حالة سارة التي كانت بحاجة إلى دواء تبلغ كلفته بين 3 إلى 4 آلاف دولار، وهو دواء جينيريك من البرازيل، بالإضافة إلى الأدوية الأخرى. ونتيجة هذا الواقع، أنشأت مجموعة من مرضى التليّف الكيسي في لبنان حساباً على واتساب لتأمين الدواء وتقاسمه لأنهم يعرفون معنى الوجع”.
وتشير أبو زيدان إلى أن “مرضى التليّف الكيسي في لبنان من دون صوت، لم يطالب أحد بحقهم، والوزارة تهربت من تحمل مسوؤليتها تحت ذريعة غياب الأموال. وعليه، بقي المرضى يصارعون مرضهم بمفردهم ويهابون ساعة الصفر عندما يتعذّر تأمين الدواء”.
تعترف أبو زيدان بأن “غياب التوعية حول هذا المرض زاد من صعوبة مساعدة الناس، الناس يعرفون الكثير عن السرطان، إلا أن قليلين جداً يعرفون عن مرض التليّف الكيسي وخطورته. لقد عانت سارة كثيراً في الأشهر الأخيرة، لازمت المستشفى لأيام طويلة وبقيت تحارب حتى اللحظة الأخيرة، هي التي تحب الحياة ولديها أحلامها الكثيرة”.
خسرت سارة معركتها مع الحياة، إلا أن هناك عشرات المرضى يواصلون معركتهم بكل ما أوتوا من قوة. يخافون ضمنياً أن يواجهوا المصير نفسه وينتظرون من الدولة أن تنظر إليهم، فهم لا يريدون سوى العيش.
وفاة نائب سابق
توفي اليوم الاثنين النائب السابق الحاج احمد ابراهيم عجمي.
يصلى على جثمانه يوم غد الثلاثاء الساعة الرابعة بعد الظهر ويوارى الثرى في جبانة بلدته العباسية.
وفاة إعلامية شهيرة في حادث سير
أعلنت الصفحة الخاصة بالتلفزيون المصري “ماسبيرو” على “فيسبوك” عن وفاة الإعلامية ناهد الصباح المعدة بقطاع الأخبار، إثر حادث اليم، حيث نعتها الصفحة كاتبة: “إنا لله وإنا اليه راجعون توفيت إلى رحمة الله تعالى الزميلة الغالية ناهد الصباح بقطاع الأخبار إثر حادث أليم الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
يُشار إلى أن ناهد الصباح حاصلة على ماجستير في الإعلام، وتم تكريمها أيضًا بمهرجان الإذاعة والتلفزيون كمعدة برامج متميزة بالتلفزيون المصري، كما أنها حصلت على العديد من التكريمات، منها تكريمها من الجامعة الأميركية بالقاهرة، كما كرمت بدولة الكويت على مدار عامين متتاليين 2016- 2017 بمهرجان اليقظة الإعلامي عن مشاركاتها المستمرة وقيامها بتنسيق أكثر من 50 ندوة فنية وإعلامية ناجحة.
جرائم قتل النساء مستمرّة.. ريم مرعب ضحية جديدة
تستمر التحقيقات الأولية في جريمة قتل ريم مرعب داخل منزلها في منطقة رأس العين في الكورة ليل السبت.
وأكد مصدر أمني لـ”هنا لبنان”، أنّ الصليب الأحمر نقل جثة المغدورة إلى المستشفى الحكومي في منطقة القبة في طرابلس وتخضع لمعاينة الطبيب الشرعي والأدلة الجنائية”.
وقال إنّ “الشبهات تحوم حول زوجها جهاد العلي الذي أوقفته مخابرات الجيش بعد ساعات من وقوع الجربمة”، مشيراً إلى أنّ “المعطيات الأولية ترجح ارتكاب الزوج للجريمة بسبب خلافات بينه وبين الضحية، ووجود معاملة طلاق بينهما لم تنجز بالكامل بعد”.
كذلك تفيد المعلومات بأنّ الزوج المشتبه به كان موجودا عند الضحية قبيل اكتشاف الجريمة.
تفاصيل الجريمة التي هزّت الكورة
وكانت المعلومات المتداولة يوم أمس قد أشارت إلى أنّ الزوج جهاد العلي قد أطلق النار بإتجاه طليقته ريم مرعب من رشاش حربي وارداها قتيلة، في منطقة ضهر العين – الكورة.
وعلى الفور حضر الصليب الاحمر الى المكان فيما فر مطلق النار الى جهه مجهولة كما حضرت القوى الامنية الى المكان وفتحت تحقيقاً بالحادثة.
ولاحقاً، أعلنت مخابرات الجيش اللبناني أنّها تمكّنت من إلقاء القبض على طليق المغدورة ريم بعد أقل من ساعة على الجريمة المروّعة.
من جهتها، نعت عائلة مرعب ابنتها الشابة ريم، مشيرة إلى أنّه سيصلى على جثمانها الطاهر اليوم في مسجد البيرة الكبير – عكار.
عائلة الزوج تصدر بياناً
وفي أوّل تعليق، أصدرت عائلة زوج الضحية بياناً جاء فيه:
انستنكر الجريمة النكراء التي حدثت ليلة أمس في ضهر العين لكنتنا (ريم مرعب) كما نستنكر الأخبار المغلوطة التي يتمّ التداول بها عن أنّ طليقها الذي قتلها و هو في الأساس لا يوجد طلاق و عند سماعنا الخبر قمنا بتسليم ابننا (جهاد علي) إلى فرع المخابرات.
كما نطالب الأجهزة الأمنية كافة بالتحرك سريعاً والكشف عن الإتصالات و أجهزة الكاميرات الموجودة في مكان الجريمة لكشف الفاعلين والإقتصاص منهم، واحقاق الحق.
ونتقدم بأحر التعازي من أهل الضحية (ريم مرعب) و نعزي أنفسنا بالمصاب الأليم.
بالصور حادث سير مروّع يقفل الطريق
أفادت معلومات عن وقوع حادث سير مروّع على أوتوستراد الغازية باتّجاه صيدا، حيث انقلبت شاحنة “بيك اب” محملة بالحمضيات، ما أدى الى جرح شخصين، وإقفال الطريق لبعض الوقت.
قتل طليقته… وفرّ
أقدم المدعو ج.ع. على إطلاق النار باتجاه طليقته ر.م. من رشاش حربي فأرداها قتيلة، في ضهر العين – الكورة.
وحضرت عناصر من الصليب الأحمر وقوى الأمن إلى المكان، فيما فر مطلق النار. وفتح تحقيق بالحادثة.
العثور على فنان عربي ميتاً بطريقة مروعة
أظهرت تحقيقات الشرطة الفرنسية هوية رجل مشنوق بعد العثور على جثته الأسبوع الماضي في بوجوليه (وسط فرنسا)، معلنةً أنها تعود إلى الفنان الجزائري مروان بيريني الذي كان مختفياً منذ أكثر من شهرين.
وعثرت الشرطة على الجثة في 12 تشرين الأول في مزرعة غير مأهولة، وإلى جانبها مجموعة من أوراقه الشخصية، لكنها أخّرت اعلات النتيجة إلى حين التثبت من خلال الاختبارات الجينية.
وأوضحت المدعية أن النتائج الأولية للتشريح “تتوافق مع الموت شنقاً”، لكنها شدّدت أنّ “التحقيقات مستمرة”.
يُذكر أن بيريني اشتهر بلعب دور المحامي “عبد الفضالة” في مسلسل Plus belle la vie بين عامي 2009 و2022.
وأشارت التحقيقات إلى وقوع حادث اصطدام بين سيارة مسجلة باسم بيريني وسيارة امرأة تبلغ من العمر 37 عاماً، ما أدى إلى فرار السائق وإصابة الأخيرة بكسور متعددة وعجز كامل لمدة شهر.
ولفتت إلى علاقة محتملة بين الحادث ووفاة بيريني.