وقع حادث سير مروّع فجر اليوم في طرابلس محلة طريق المئتين أدّى إلى سقوط 3 قتلى و3 جرحى.
وحضرت فرق من جهاز الطوارئ وفرق الصليب الأحمر إلى مكان وقوع الحادث.
وأفيد بأنّ الضحايا 3 شبّان وهم: هاني الحسين ومحمد هاجر وخطاب شميطان.
وقع حادث سير مروّع فجر اليوم في طرابلس محلة طريق المئتين أدّى إلى سقوط 3 قتلى و3 جرحى.
وحضرت فرق من جهاز الطوارئ وفرق الصليب الأحمر إلى مكان وقوع الحادث.
وأفيد بأنّ الضحايا 3 شبّان وهم: هاني الحسين ومحمد هاجر وخطاب شميطان.
أُصيبت فتاة برصاصة طائشة في رجلها، خلال مشاركتها باحتفال الشعانين صباح اليوم الأحد في بلدة كفرشيما.
وقد عملت عناصر الدفاع المدني على إسعاف الفتاة ونقلها إلى المستشفى لتقلي العلاج.
إستنكر رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي في بيان، “الإعتداء بالتكسير والتخريب الذي طال شواهد قبور ورموز دينية في مدافن الطائفة المارونية في منطقة صيدا الكائنة في طلعة سهل الصباغ – حارة صيدا”.
واعتبر ان “هذا الأمر غريب عن ما تتميز به صيدا ومنطقتها من عيش واحد مشترك، ونترك المجال للتحقيق ليأخذ مجراه وكشف كافة الملابسات”.

تعرض السفير الأميركي في السودان جون غودفري، لحادث سير بالعاصمة الخرطوم.
وأعلنت السفارة الأميركية عن تعرض السفير رفقة موظفين آخرين لحادث، مؤكدة أنه تم نقلهم إلى مستشفى محلي للعلاج.
وأوضحت أن السفير وفريقه تعرضوا لإصابات طفيفة فقط.
بدوره، نشر السفير الأميركي صورة له مع السيارة بعد الحادث وعلق عليها قائلا: “شكرا للجميع على عباراتهم الرقيقة التي عبرت عن قلقهم بعد حادث السيارة يوم أمس. لحسن الحظ، لم يصب أحد من فريقنا بأذى شديد، وعلمنا أن سائق السيارة الأخرى لم يتأذ كذلك (على الرغم من أن سيارتنا المخلصة لم تكن جيدة)”.
وأضاف: “شكرا للمهنيين الطبيين الذين اعتنوا بنا بعد الحادث وأكدوا أن أيا من إصاباتنا لم تكن خطيرة”.

أفادت معلومات صحفية عن إنقلاب سيارة مراسلة ال LBCI الزميلة غيدا فياض على طريق الجنوب بيروت وإصابتها برضوض وجروح
نجت مراسلة تلفزيون الـ”nbn” الصحافية رشا الزين، اليوم الإثنين، من حادث خطير تعرضت له خلال تصوير تقرير مع بائع خضار في منطقة صيدا.
وفي التفاصيل, وخلال عملية التصوير، اجتاح باص ركاب خيمة بائع الخضار، لتسقط على رأس الصحافية رشا الزين والبائع.
وشاءت العناية الآلهية أن تنقذهما, من إصابة خطيرة.
ويظهر الفيديو المرفق لحظة وقوع الحادث.
الصحافية رشا الزين هاشم تنجو من حادث خلال تصويرها تقرير مع بائع خضار في #صيدا
الحمدالله على سلامتكم جميعاً ♥️@rashazeinnbn pic.twitter.com/ZmV5juJB88— محمد جابر (@mhmdjaber89) March 27, 2023
أنقذت فرق إسعاف جهاز الطوارئ والإغاثة 3 أشخاص سقطوا داخل بئر مياه أثناء قيامهم بحفره في محلة الرياحين ببلدة بخعون ـ الضنية.
وقامت فرق الإسعاف بسحبهم وإسعافهم، بعدما أصيبوا برضوض وجروح مختلفة، قبل نقلهم إلى مستشفى طرابلس الحكومي لتلقي العلاج اللازم.
توفي أحد الأشخاص احتراقاً نتيجة اشتعال “بيك آب” بالكامل على أوتوستراد الميناء – طرابلس باتجاه بيروت بالقرب من “سبينس”.
وحضرت فرق الإسعاف في الصليب الاحمر اللبناني وفرق الدفاع المدني لاخماد الحريق بإنتظار الكشف عن الجثة لتحديد هوية صاحبها.



أعلن مراسل الـlbci مارون ناصيف وفاة شقيقه “ريمون” الذي غيبه الموت أمس الإثنين وذلك بعد صراع مع المرض.
وفي منشور على حسابه على فسيبوك، كتب مارون رسالة وداع مؤثرة لشقيقه قال فيها:
“يا ضيعان الشباب يا خيّي. بكّرت كتير علينا يا ريمون بس إرتحت من مشوار العذاب والمرض يلي بلّشتو من ٩ أشهر. حظي حلو كتير إنو رافقتك وكنت حدّك يوم بيوم من اول يوم مرض.
حظي حلو كتير إنو ما شْهِدِت على ولا عارض من العوارض البشعة يلي مرقت فيها وبقيت صورتك الحلوة بذاكرتي.
بقيت صورة الخيّ المؤمِن المُسالم يلي ما بحياتو زعج حداً أو إذي نملة
صورة الكريم الشهم المتواضع يلي ولا لحظة كَفَر أو تزعزع إيمانو بربّو على رغم كل شي صار معو.
حظي حلو كتير إنو قعدت معك ساعتين قبل بيومين من الجلطة يلي فوّتك بغيبوبة الشهر و ٥ ايام .
كنت تقلي دايماً ليش انا؟ وأنا شو عامل؟ وبذات الوقت كنت تردد دايماً عبارة “مار شربل ما بيترك حدا”. مار شربل اختارك يا خيي حتى تكون حدّو وتصليلنا من فوق . الله يرحمك ونفسك بالسما . المسيح قام حقاً قام”.
وسيُحتفل بالصلاة لراحة نفس الفقيد الساعة الرابعة من بعد ظهر اليوم الثلاثاء في كنيسة مار نوهرا ـ سمار جبيل .

خبر أمني مُقلق.. إختفاء الشاب وسيم منذ الإثنين الفائت.. وأهله يناشدون
عثر على الشاب وسيم حكيم من مواليد 1988 صباح اليوم جثة هامدة داخل سيارته في منطقة الصالحية شرق مدينة صيدا.
وعلى الأثر حضرت القوى الامنية الى المكان وبوشرت التحقيقات بالحادثة لمعرفة سبب الوفاة.
وحكيم كان فقد منذ ايام وكان شوهد آخر مرة في منطقة الرميلة وفق تعميم سابق عن فقدانه تم تناقله عبر وسائل التواصل الإجتماعي.
قد يحدث وتُدفن بعض “الجرائم” بأرضها من دون فتح تحقيق رسميّ، وهنا لا نقصد فقط تلك التي تشمل القتل المباشر، إذْ ثمّة أحداث تنتهك الإنسانيّة وتتسبّب بوفاة الآخرين بغطاء حزبيّ أو مناطقيّ، ويُمنع الحديث عنها أو التطرّق إليها بحجّة “تهديد أمن وسلامة البلدة”، وكأنّنا نعيش في نعيم، بينما نحن نصمّ آذاننا ونُغطّي أعيننا كي لا نسمع أو نرى ماذا يجري خشيّة من عواقب كلامنا أو… سكوتنا!
الجمعة بتاريخ ١٧/٣/٢٠٢٣، استيقظت عائلة جنوبيّة على فعلٍ لم يكن أبداً بالحسبان رغماً عن كلّ الإجراءات الوقائية التي تتخذّها الأم لحماية ابنتها، إذْ أقدمت الشابة “س.ح.” (٣٠ سنة)، وهي تعاني من تأخر بالنمو الذهنيّ، على ابتلاع برغيّ حديد، ممّا تسبّب بقصور تنفسيّ عندها نُقلت على إثره إلى مستشفى صلاح غندور في بنت جبيل- الجنوب، حيث أبلغت إدارة المستشفى الأهل بعدم توفرّ المعدات اللازمة لإجراء أيّ تدخل جراحيّ أو طبيّ وسط وجوب نقلها إلى أقرب مركز صحيّ آخر لأنّ “حالتها طارئة ولا تحتمل التأخير”. وعلى الفور، نقل الأهل ابنتهم إلى مستشفى راغب حرب في النبطية، التابع مباشرةً لـ”حزب الله”. وبعد إجراء الفحوصات الطبيّة، أكّد الطبيب الذي عاينها أنّ “البرغي يضغط على رئتها وهي تتنفس برئة واحدة فقط حالياً ومن المحتمل أن يتسبّب لها بنزيف داخليّ خلال الساعات المقبلة”، كاشفاً أنّه سيتواصل مع الطبيب المختصّ (طبيب الطوارئ)، ليُبنى على الشيء مقتضاه”.
وهذا ما حصل فعلاً، تمّ الاتّصال بالطبيب الذي رفض الحضور إلى المستشفى أساساً من دون دفع مبلغ 500 دولار أميركيّ لصالحه كبدل أتعاب مقدماً، فما كان من الأهل غير الموافقة لإنقاذ حياة ابنتهم، ولكن يبدو أنّ موعد ابتلاع الشابة للبرغيّ لم يتوافق مع جدول الطبيب المكتظ، إذ قال لهم حرفياً: “حسناً، سأتدخل طبياً غداً وليس اليوم لأن الوقت تأخر، وسأطلب من الطاقم التمريضيّ تجهيزها للدخول إلى أولّ عمليّة في الصباح الباكر”، وأغلق الهاتف بعدها ليُكمل ليلته وكأن شيئاً لم يكن، على قاعدة “إذا الها عمر بتعيش”!
ولأن “الأعمار بيد الله”، شاءت الظروف أن تتوفّى الفتاة عند الساعة الخامسة من فجر السبت نتيجة الإهمال الطبيّ والإداريّ للمستشفى بعدما انزلق البرغيّ إلى معدتها ومزقها، لتُعاني المسكينة من النزيف الداخليّ الحادّ والآلام المبرحة لليلة كاملة وحدها بعقل بسيط لا يُدرك تبعات فعلتها إنّما يعرف الوجع الكبير الذي عانته ولعلّ صريخها في أروقة الطوارئ خير دليل عليه. وانطلاقاً من حقّ الردّ والتوضيح، حاولنا التواصل مع إدارة المستشفى إلّا أنّها لم تردّ على اتصالاتنا المتكرّرة، كما لم تُصدر أيّ بيان رسميّ حول الفاجعة حتّى الساعة، بينما الأهل في حالة صدمة وحزن.
هذه الرواية التي قمنا بسردها ليست من نسج الخيال أو ملفقّة، إذْ قام أحد سكّان البلدة المقرّب من العائلة بسردها لنا بتفاصيلها مباشرةً بعد دفن الشابة أمس في مسقط رأسها.
ويقول المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه: “كشيعة من الجنوب لا يحقّ لنا الاعتراض أو توجيه الاتهامات كي لا نُتهمّ بالعمالة أو التحريض على أمن المنطقة المهتزّ أساساً. فأين الأجهزة الحزبيّة من هذه الجريمة البشعة؟ وإلى متى سنبقى نمُت ونُدفن بصمت والدولة غائبة؟”…
لا شكّ بأن الدولة غائبة تماماً عن الجنوب اللبنانيّ بحكم أنّه يخضع لسلطة أحزاب معروفة لا داعي لذكرها. ولكن حتّى هذه الأحزاب لا يحقّ لها أن تقبل أو تسكت على جرائم مماثلة تحت أيّ ذريعة، فهل تُحاسب إدارة المستشفى، التي لا “يُسمح المساس بها نظراً لوقفاتها البطوليّة أيّام الحرب”، الطبيب لتقصيره المهنيّ تجاه هذه الحالة الإنسانيّة؟ وهل تتحرّك النقابة وتفتح تحقيقاً بالحادثة؟