أعلن جان كلود يوسف أبي سليمان ترشحه عن المقعد الاختياري لبلدتي عنايا وكفربعال، مؤكدًا التزامه بخدمة أهالي بلدته بروح المحبة والتعاون.

وأكد في تصريح له: “من محبتكم قررت أن أكمل درب المجتمع معكم، لأنكم أنتم أنا”.

يحمل ترشحه شعار: “عنايا وكفربعال… أفضل”.

دعا عضو لائحة “جبيل أحلى” وسام صليبا أبناء عائلته إلى لقاء انتخابي أقيم في المجمع السياحي “بمهرين”، بحضور النائب زياد الحواط، رئيس اللائحة الدكتور جوزف الشامي والأعضاء، نائب رئيس بلدية جبيل رالف صليبا، المختار أديب صليبا، رئيس الرابطة باتريك صليبا وعدد من أبناء العائلة والفعاليات الجبيلية.

بعد النشيد الوطني وقصيدة ألقاها الشاعر نزار صادق، ألقى صليبا كلمة توجه فيها بالشكر إلى أبناء عائلته على حضورهم وتلبيتهم الدعوة، مؤكدًا أن “هذا اللقاء العائلي هو تأكيد على متانة الروابط التي تجمعنا، وعلى شعورنا المشترك بالمسؤولية تجاه مدينتنا جبيل”.

وأثنى صليبا على الدور الذي لعبه أبناء العائلة في المجالس البلدية السابقة، مشيرًا إلى أن “ما زرعوه من إنجازات والتزام هو الإرث الذي نبني عليه اليوم، وهو الحافز الذي يدفعنا للاستمرار في هذه المسيرة بروح جديدة ورؤية متجددة”.

وشدد على أهمية التضامن العائلي في جميع الاستحقاقات، ولا سيما في الانتخابات البلدية المقبلة، معتبرًا أن “وحدة الموقف والتصويت للائحة كاملة ليست فقط دعمًا للأشخاص، بل هي تأكيد على دعم مشروع متكامل يهدف إلى تطوير جبيل والنهوض بها نحو الأفضل”.

وتابع: “جبيل بحاجة إلى مجلس بلدي متجانس، يعمل كفريق واحد، ويملك الكفاءة والنية الصافية لخدمة المدينة بعيدًا عن الحسابات الشخصية والاعتبارات الضيقة،واللائحة التي نمثّلها اليوم هي نتيجة تواصل وتفاهم بين أبناء المدينة، وتمثل مختلف العائلات والطوائف بروح الانفتاح والتعاون”.

وختم صليبا كلمته بدعوة صادقة لكل أبناء العائلة للمشاركة الفاعلة في انتخابات الرابع من أيار، معتبرًا أن “التصويت مسؤولية وواجب، وأن المستقبل الذي نريده لأبناء جبيل يبدأ من صندوق الاقتراع”.

الشامي

وتحدث الشامي عن العلاقة الوثيقة التي تربطه بالعائلة، مشيرا إلى أن “اللائحة تضم فريقا من نخبة العائلات الجبيلية على اختلاف الطوائف والمذاهب”، لافتا إلى انه “ينتظرنا الكثير من المشاريع التي علينا القيام بها لتبقى مدينة الحرف بيبلوس لؤلؤة الشرق”.

الحواط

وشكر الحواط لابناء آل صليبا لوقوفهم إلى جانبه منذ سنوات طويلة وعلى محبتهم الصادقة، لافتا إلى أن “هذا الدعم لم يكن يومًا تفسيرًا سياسياً بل هو من شباب أوفياء، شباب لديهم رؤية وإيمان”.

وقال: “نحن في هذه الانتخابات لسنا لنواجه أحدًا، بل لنعمل لمصلحة جبيل. مشروعنا واضح، لدينا رؤية، ونعمل بشفافية منذ 15 سنة، والناس تعرف ذلك. نحن لا نحاول إقصاء الآخرين، بل نمد أيدينا للجميع. إذا كان لديهم مشاريع وأفكار مختلفة، فليتفضلوا إلى الانتخابات، وصندوق الاقتراع هو الحكم، نحن نؤمن بالديمقراطية، ونؤمن أنه يجب أن تكون هناك لوائح ومشاريع متعددة يتنافس فيها الجميع، شرط أن تكون المواجهة بنّاءة وليست عدائية”.

واضاف: “نؤمن أن هذه المدينة تملك كل المقومات لتكون نموذجية، تملك الحضارة والتاريخ والطاقة البشرية. ولكن للأسف، البعض لا يرى السياسة إلا من باب الاستفادة الشخصية أو المناكفات، ونحن نريد العمل من أجل جبيل فقط، لا من أجل أشخاص أو مصالح ضيقة. لدينا فريق عمل لديه رؤية واضحة وثوابت وتخطيط شامل للمدينة،  وأنا فخور بأنني خدمت هذه المدينة من كل قلبي، وأنني عملت مع أشخاص من كل العائلات والطوائف،  ما فعلناه ليس من أجل زياد حواط، بل من أجل جبيل، ولا نريد من أحد أن يخدم شخصًا بل أن يخدم المدينة فقط”.

واكد اننا مقبلون على “مرحلة جديدة، وعلينا أن نكمل العمل يدًا بيد لنحقق مستقبلًا أفضل لجبيل. فالشباب والصبايا، هم الأمل، والمشروع الحقيقي، يجب أن تبقوا في هذه المدينة لا أن تهاجروا ، واعدكم ان الايام المقبلة ستحمل للمدينة فرص عمل لشبيبتنا للحد من هجرتهم وإلى مشاريع تنموية وسياحية، ونحن لدينا الكفاءة والإرادة والفريق المؤهل لتحقيق ذلك. ولفت إلى أن البلديات لا تقوم إلا بفريق عمل موحد لديه رؤية فالبلدية ليست مكتب خدمات فقط، بل رؤية ونهج وتخطيط طويل الأمد. لذلك أنا أطلب منكم أن تتابعوا معنا المسيرة، وأن تكونوا شركاء حقيقيين كما كنتم دائمًا”.

واستغرب “كيف ان البعض يقول ان زياد الحواط يريد إلغاءنا ، فهذا الكلام غير صحيح على الإطلاق ، لا نريد الغاء احد ، ونرغب ان يكون هناك لوائح منافسة للائحة جبيل احلى شرط ان يكون التنافس ديمقراطي ومن يفز نهنئه ، فالعمل الانمائي لا يكون بالنكد السياسي والتجريح ، فمن يريد ان ينهض بالبلدية لا يحق له ان يتركها ويقفل ابوابه امام الناس كل هذه السنوات وقبل اسبوع من الانتخابات يفتحها ويقول هناك من يهمن على قرار المدينة في حين ان أبوابنا مفتوحة امام كل الجبيليين كل ايام السنة ولم افرق يوماً بين جبيلي وآخر في المساعدة”.

واكد ان “مدينة جبيل اكبر منا جميعا وكلنا تحت سقفها وعلينا ان نكون جميعا في خدمتها ، والخيار يعود الجبيليين الذين يعرفون لمن يصوتوا في صناديق الاقتراع”، مذكرا بأن “بلدية جبيل كانت نموذجا لكل بلديات لبنان على مدى 15سنة الماضية” .

وشدد الحواط على “اهمية اللوائح المقفلة التي سبق وطالب بها لانها توصل مجلس بلدي متكامل قادر على تحقيق المشروع الذي يحمله وبعد 6 سنوات يحاكم عليه”.

وختم: “أعدكم ان أبقى إلى جانب الجبيليين في الحلوة والمرة، وأن نخدم جبيل كما تستحق هذه ليست معركة سياسية بل رؤية واضحة لمستقبل مدينة عظيمة”.

وتخلل اللقاء كلمات لكل من مختار العائلة اديب صليبا ورئيس الرابطة باتريك صليبا .

أعلنت في بلدة حالات اللائحة الثانية لخوض الانتخابات البلدية والاختيارية برئاسة نزار عيد باسيل، تحت عنوان “قلب حالات ” خلال احتفال اقيم في منتجع  Four Seasons السياحي، شارك فيه عميد الجامعة الباسيلية المهندس نعوم باسيل وحشد من ابناء البلدة وفاعلياتها.

باسيل

بعد النشيد الوطني وكلمة عريفة الاحتفال كورين شربل تحدثت فيها عن تاريخ حالات ورجالاتها، القى باسيل كلمة اكد فيها ان “اللائحة تضم نخبة من ابناء عائلات البلدة ، متضامنين متكاتفين للنهوض ببلدتهم”، وقال: “العمل البلدي أبعد من الوجاهة وأكثر من مركز، هو أمانة من الناس وللناس ،هو أمانة لان الناس تريد ان تسمع، وتشعر وتعمل ومن هنا ، نحن معكم لنعلن ترشيحنا لعضوية المجلس البلدي، لأننا نؤمن ان العمل البلدي الصحيح يبدأ عندما نرى حاجات بلدتنا  ونسمع نبض الناس ونحسّ معهم بيومياتهم ، فنحن منكم ولكم نريد العمل بأمانة لتحسين بلدتنا التي تتمتع بالكثير من المميزات والمقومات” .

وأضاف: “من القلب نحكي، لاننا نعلم كم تعبتم وكم أن بلدتنا تستأهل ان تكون افضل مما هي عليه، نحن هنا من محبتنا لاهلنا ولبلدنا، نعدكم العمل من القلب ، وبصدق، ومحبة، لان الكلمة إن كانت بلا فعل تؤلم اكثر مما تطمئن ، نحن نؤمن ان العمل البلدي ليس اوراقا على الرف ، فالعمل الحقيقي هو ارادة ، هو صدق ، وان يكون همنا الاول الناس لا الشعارات”.

واردف: “من القلب نتكلم لاننا نريد العمل من قلب الوجع ، من تعب كل أب ووجع كل أم ، ومن كلام الناس على الأبواب لنعيد الأمل ، ليس بالوعود ، بل بالعمل النظيف وبصوت هادىء وبقلب مفتوح لكل ابناء البلدة، فالتغيير الحقيقي من هنا يبدأ منكم ولكم ومعكم، أولوياتنا واضحة لا تحتاج لمؤتمرات ولا لوعود كبيرة ، سنبدأ العمل من اليوم الاول بعد فوزنا”.

وعدد برنامج عمل اللائحة ومما جاء فيه: “اضاءة  الطرق والمفارق، وتفعيل الحراسة لأن الأمان لا ينتظر، والإضاءة  حق لاناس ، سنرتّب شوارعنا، ونهتم بالنفايات، لنؤمن بيئة نظيفة تليق بأهلنا واولادنا، سنبدأ بصيانة وتطوير الطرقات الداخلية والأرصفة، والبدء بخطوات مستعجلة وقادرة لإيجاد حلّ لمشكلة الصرف الصحي ونضع خطة كاملة  لشبكة صرف مستدامة. ولأن صحتكم من اولوياتنا،  فالمستوصف حق لأهالي بلدتنا وسنفتح الشط لأهل البلدة ، نحميه من التعديات، وسنعمل على تحسين  مداخل البللتكون واجهة تليق ببلدتنا ، وتنظيم واضح يحترم التصنيف العقاري والمعماري، ويحافظ على طابع البلدة وهويّتها. ويجب ان نعلم بأن النظام ليس عدو الناس بل هو الحامي لهم ولبلدتهم وبيوتهم وذكرياتهم ،وهو الكفيل لأن نعيش في المستقبل في بلدة منظّمة، مرتّبة، وآمنة، لا يوجد فيها عشوائيات تخنق الهوا، بل تخطيط بحافظ على الطبيعة، ليبقى شكل البلدة جميل كأهلها”.

وتابع: “نريد أن نفعّل دور اللجان داخل المجلس البلدي، ليس شكليا بل لتعمل وتقرر وتتابع ، وستضم هذه اللجان اعضاء متخصصين ، ونفتح باب التعاون مع أصحاب الخبرات من شباب وشابات البلدة فلا نهضة ان لم نعمل معاً مهندسين وأطباء واساتذة ، و أصحاب  المهنة الحرّة، والناشط، والمزارع ، والمبدع ،وكلهم لهم  دور، وكل صوت فينا يحمل حلّا أو فكرة.  فالبلدية ليست مجلس مغلق ، بل هي مساحة للمشاركة، ويدنا ممدودة لكل شخص يحب ان يعطي من قلبه”.

واكد دور الشباب “الذين هم نبض الضيعة ومستقبلها”، وقال: “سننظم أنشطة رياضية وثقافية تشبه طموحاتهم ، وتخلق فرص تلاقي وتطوّر، من البطولات الرياضية للمعارض والدورات التدريبية، وسنفتح مجال التواصل المباشر مع الشباب، من خلال لقاءات دورية، منصات تفاعلية، ولجان شبابية، لأن صوتهم لا يكفي أن يُسمع، بل يجب ان  يكونوا شركاء في القرار”.

واذ اكد ان “البلدية يجب ان تكون للناس، والشفافية ليست شعارا بل التزام ،اعلن انه منذ اليوم الاول كل صرف، وكل مشروع، ومناقصة، ستكون علنيّة ومفتوحة للجميع وسنطلق صفحة إلكترونية رسمية للبلدية، تنشر فيها المعطيات كاملة من الموازنة للمشاريع للمستندات… لأن الناس لها الحق أن تعرف، وتشارك، وتراقب”.

وقال: “في التعاون والتوأمة سنستفيد من تجارب البلديات التي سبقتنا ونجحت ،لنتعلم  منها ما هو صحيح، وسنعمل على التوأمة مع بلديات الخارج  لنتبادل معها  الخبرات، ونأتي بمشاريع دعم وتمويل، ونفتح أفاق جديدة لبلدتنا ، فلا بلدة تكبر لوحدها”.

وختم: “هذا ليس كل شيء ، بل مجرد نموذج من الأفكار التي نعمل عليها  والعبرة ليست بالكلام بل بالتنفيذ والنية الصادقة فتأكدوا ان النية موجودة، والإرادة موجودة، وأينما نستطيع المساعدة لن نتأخرّ”.

وتضم اللائحة إلى باسيل كل من بيارو جوزف ضو، داني عزيز العم، أنطوان فيصل غانم، رغيد زخيا شربل ، الياس وليم ضو،  راوونا ويغان مرعي، شادي أنطوان محفوظ، ادوار ناجي ناصيف، أنطوان قيصر القزي، شربل بيار الراعي، غابي سمير نصر، والمختار كريستوف سركيس محفوظ.

أعلن في بلدة حصارات – قضاء جبيل عن تشكيل لائحة لخوض الانتخابات البلدية تحت شعار “حصارات بتستاهل”، واكد اعضاء اللائحة في بيان مشروعهم الانتخابي، ان “اللائحة تضم نخبة من ابناء العائلات، متضامنين متكاتفين لما فيه خير البلدة وإنمائها بعد الحرمان التي عانت منه لسنوات طويلة”.
ومما جاء في البيان: “نلتقي اليوم مجموعة من أبناء بلدة حصارات – قضاء جبيل، لنؤكد حرصنا على مصالح بلدتنا، وحاجاتها، إنمائيا واجتماعيا وفي مختلف المجالات، ونتطلع إلى ان تكون مزدهرة. من هنا، نقدم أنفسنا للخدمة العامة وإدارة البلدية بشفافية ومصداقية من دون أي مقابل.

لن نعدكم بالكثير لكننا مصرون على تحقيق برنامجنا الذي يتضمّن:

في الإدارة:

• تتطلع لائحتنا بعد نيل ثقة الناخبين من ابناء بلدتنا إلى المباشرة فورا ومن دون أي تأخير لتنظيم الادارة وتعيين اللجان وتجهيز المكان للمباشرة في أسرع وقت ممكن بتسيير حاجات الاهالي الادارية.
  – تأمين الموظفين بالتعاقد مع ابناء القرية بحسب الحاجة بشفافية ووفق معيار الكفاءة ومن دون أي محسوبيات.
  – وضع أسس ثابتة لانطلاقة البلدية مبنية على العدل والمساواة والمصداقية لحفظ كرامة وحقوق جميع أبناء البلدة.
  – العمل على انشاء عدة لجان من ابناء القرية من أصحاب الخبرة والكفاءة لتقوم تحت اشراف المجلس البلدي بتنظيم الانشطة المختلفة من مهرجانات واحتفالات ونشاطات ثقافية ورياضية وصحية، إضافة إلى اقامة الندوات التوجيهية .
  ستكون البلدية سلطة دعم لأبناء القرية وليس سلطة تسلط عليهم، سنسعى إلى عدم تغريم المخالفين انما توجيههم لتسوية أوضاعهم وفق القوانين المرعية الاجراء والعمل على توفير التسهيلات اللازمة.

في التنمية:

• – الاهتمام الكامل وبقدر الامكانيات المتاحة بالصحة العامة والتعليم والرياضة والزراعة والامن.
  – العمل على تأمين الدعم المادي والمعنوي للأسر والافراد والمرضى المحتاجين.
  – السعي لإصدار عفو عن الرسوم المتوجبة عن السنوات السابقة.
  – العمل ضمن الفترة المتاحة على وضع خطط وتصاميم ودراسات للمشاريع الانمائية والسياحية والثقافية التي تصب لخير ومصلحة جميع ابناء البلدة والسعي لتأمين التمويل من اجل تنفيذها.
  وأخيرا، نتوجه إلى الناخبين من ابناء بلدتنا آملين منهم التصويت لكامل أعضاء اللائحة ليكون يوم ٤ أيار يوم النصر لكل حصارات، فتنعم بالازدهار بعد كل الحرمان التي عانت منه لسنوات طويلة”.العمل على تأمين الخدمات الاساسية من كهرباء وماء وتنظيف الطرقات وجمع النفايات وشق الطرقات وتوسيعها وغيرها من الأعمال التي هي من بديهيات العمل البلدي وواجب اساسي من واجبات البلدية.
• 
  وأشار البيان الى أن اللائحة تضم: بيار سعد الحويك، أنطوان جرجي بولس، إدمون يوسف سعاده، كميل نعيم إبراهيم، جورج شامل سعاده، شربل رمزي يزبك، يوسف صالح عاصي، الياس طنوس إبراهيم ووليد شكري نجم.

علم موقع “قضاء جبيل”أن الكسندره جينو الكلاب أعلنت ترشحها رسميًا لعضوية بلدية جبيل، في خطوة تُعد امتدادًا لمسيرة عائلية في العمل البلدي.

الكسندره هي ابنة الراحل جبنو الكلاب، الرئيس الأسبق للمجلس البلدي في مدينة جبيل، الذي عُرف بدوره الفاعل ومساهماته في التنمية المحلية.

ويأتي هذا الترشح بمثابة استمرار لإرث والدها في خدمة المدينة وأهلها، من خلال رؤية جديدة ترتكز على الالتزام والانفتاح والعمل المشترك

أكدّت مصادر مطلعة أن “حزب الله” والتيار الوطني الحر كلفا الوزير السابق جان لوي قرداحي تحضير لائحة انتخابية في جبيل لمنافسة النائب زياد الحواط في معقله السياسي بعدما فشلا في ترشيح كل من العميد المتقاعد فادي داوود و المحامي إدي صفير .

من جهةٍ ثانية، أشارت المصادر عبر موقع”قضاء جبيل” نفسها إلى أن آخر الإحصاءات الانتخابية تظهر تفوقًا كبيرًا للائحة الحواط على منافسيه مجموعين .

إشارة الى أن اللائحة المنافسة للحواط غير المكتملة مدعومة من :الوزير السابق جان لوي القرداحي،التيار الوطني الحر ،حزب الله،فارس سعيد،الكتائبي المستقيل أيوب برق ومجوعة من المرشحين الذين لم يتمكنوا من الانضمام الى لائحة “جبيل أحلى”.

وتشير مصادر جبيلية مراقبة الى ان لا مشروع واحداً لهذه الأطراف، ولقاؤهم هو لعرقلة وتعطيل مشروع انماء جبيل الذي يرعاه الحواط . ويصح القول ان مواجهة الحواط جمعت الأضداد الذين فرّقتهم السياسة . ،

بعد تسع سنوات من الخدمة العامة، أعلن مختار بلدة كفرمسحون شربل متى  قراره بعدم الترشح لدورة جديدة، واضعًا بذلك حدًا لمسيرة من العطاء والتفاني .

وفي بيان وجهه إلى أهالي البلدة والمقيمين فيها، قال المختار: تسع سنوات مضت على نيل ثقتكم الغالية، عملت خلالها بكل ما أوتيت من إخلاص ومسؤولية، حريصًا على أن أكون على قدر هذه الأمانة، وممثلًا صادقًا لتطلعاتكم.

وأضاف: أعلن اليوم بكل محبة عزوفي عن الترشح لدورة جديدة، ورغبتي بتسليم الأمانة التي تقلدتها من مخاتير خدموا بلدتنا بكل إخلاص، لمن تختارونه أنتم لاستكمال هذه المسيرة. وسأبقى، كما كنت، داعمًا وسندًا لمن يتولى هذه المسؤولية.

وختم كلمته بتوجيه الشكر والعرفان لأهالي البلدة قائلاً: كل الاحترام والتقدير من القلب، ولتبقَ كفرمسحون دائمًا ما يجمعنا.

اقفل عند منتصف هذه الليلة باب الترشيحات للانتخابات البلدية والاختيارية ,وعلم موقع ” قضاء جبيل ” ان عدد الذين تقدموا بترشيحاتهم في مكتب قائممقام جبيل بالانابة نتالي مرعي الخوري وقد بلغ عدد المرشحين ١٢٧٩

على الشكل التالي : مجالس بلدية ٨٥٦

مختار ٢٤٣

هيئة إختيارية ١٨٠

علم موقع “قضاء جبيل” انه بعد رفض ابناء الطائفة الشيعية في بلدة المغيري قضاء جبيل الاستمرار بما هو متعارف عليه مع اخوتهم المسيحيين بأن تكون رئاسة البلدية مناصفة بين ابناء الطائفتين في البلدة ، قرر الناخبون المسيحيون صفاً واحداً مقاطعة الانتخابات وسحب ترشيح من ترشح منهم.

مما يدل على ان المجلس البلدي سيكون من لون طائفي واحد ، واكدت المصادر لموقعنا ان اتصالات بدأت مع رئيس مجلس النواب نبيه بري والمرجعيات المسيحية في القضاء لايجاد حل لهذا الموضوع قبل انتهاء مهلة سحب الترشيحات .

علم موقع “قضاء جبيل” أنّه بعد إقفال باب تقديم الترشيحات للانتخابات البلدية والاختيارية المقررة في الرابع من أيار المقبل، فازت لائحة “بلدتنا نبضنا” المكتملة بالتزكية في بلدة المزاريب وعرستا، برئاسة الرئيس الحالي بشير يوسف فرام، وذلك لعدم وجود مرشحين منافسين.

وتضم اللائحة الفائزة لعضوية المجلس البلدي كلاً من: بشير يوسف فرام، جورج بديع حاتم، جوزيف الياس الشامي، المهندس إيلي بطرس الترك، مارون وديع الخويري، مارون شفيق حاتم، جوزيف جورج فرام، هشام شربل الشامي، وجوزيف جان فرام.

أما على صعيد المقعد الاختياري، فقد فاز بالتزكية أيضاً كل من: روكز جرجي حاتم (مرشح عن المقعد الاختياري)، إيلي نعيم فرام، عبدو الياس فرام، ويورغو جرجي الشامي.

وبذلك، تدخل بلدتا المزاريب وعرستا الاستحقاق الانتخابي بروحية توافقية تُعزز العمل البلدي المستقبلي بروح التعاون والانفتاح

أعلن في بلدة حالات قضاء جبيل خلال عشاء اقيم في مجمع “لوناسول ” السياحي عن تشكيل لائحة ” حالات الغد ” لخوض الانتخابات البلدية برئاسة جاد رامز باسيل ، في حضور عميد الجامعة الباسيلية المهندس نعوم باسيل وحشد من ابناء البلدة وفاعلياتها .

جاد باسيل
بعد النشيد الوطني وكلمة عريفة الاحتفال جويا سعادة ،القى باسيل كلمة أعلن فيها أن اللائحة تضم نخبة كبيرة من عائلات البلدة ، وأكثرية شبابية مثقفة ونشيطة مع خميرة من الخبرة وقال : ان البرنامج الانتخابي لا يعني اعضاء اللائحة فقط بل ونحن واياكم لاننا سنعمل على مدى 6 سنوات من اجل تحقيقه هذا البرنامج ليس منزلا والمجلس البلدي ليس محصورا بـإثني عشر عضواً فقط بل سنتعاون جميعنا لمصلحة وخير بلدتنا ، وابوابنا مفتوحة وايدينا ممدودة وعلى استعداد لتقبل اي نصيحة وكل فكرة مفيدة ، واننا نشكر كل الايادي التي تمتد للمساعدة وللتعاون من اجل تقدم ورقي بلدتنا حالات .
واضاف : اطلقنا على لائحتنا اسم ” حالات الغد ” لاننا نريد ان نعمل للمستقبل وللجيل الجديد ، لن نتنكر للماضي بل على العكس سوف نستفيد من دروسه ومن الانجازات والاخطاء ، لان من لا يتعلم من الماضي لا يعرف ان يخطط للمستقبل ، سنضع مخططات ومشاريع وسنعمل واياكم على تحقيقها .
واعلن برنامج اللائحة ومما جاء فيه : العمل على البنى التحتية من طرقات ومواقف وشبكات صرف صحي وتأمين الانارة لكل الشوارع ، وزيادة المساحات الخضراء في البلدة والاستفادة من حدائق الافرازات ، السعي لفرض كوتا معينة على المصانع والمؤسسات السياحية والتجارية الموجودة لتوظيف ابناء البلدة والحد من نزيف الهجرة التي تصيب اكثرية بيوتنا ، تأهيل الشواطئ ومداخلها لمساعدة ابناء البلدة على الاستفادة منها في كافة المجالات ، العمل قدر الامكان على استكمال المبنى البلدي الذي يضم مستوصف ومكتبة عامة ومدرسة وحدائق عامة ، تأسيس مكتب فني يضم مجموعة من المهندسين من ابناء البلدة لوضع دراسات حول كيفية اعادة تنظيم وتجميل البلدة ووضع شروط بيئية وتجميلية لكل بناء جديد كي نواكب التطور العالمي ، تفعيل اللجان المتخصصة بالبلدية للاستفادة من الطاقات الشبابية وخبرة كبارنا ، والسعي للتوأمة مع مدن متطورة في العالم رالاستفادة من خبراتها وإمكانياتها من اجل تحديث بلدتنا .
ووعد بممارسة اقصى درجات الشفافية واطلاع ابناء البلدة دوريا على مداخيل ومصاريف البلدية ، آملا التصويت للائحة بكامل اعضائها في 4 ايار المقبل حفاظا على الانسجام وزيادة الانتاجية ، ويدا بيد نحول طموحاتنا لواقع ونحقق حالات الغد.
وتضم اللائحة إلى باسيل : توفيق جان الراعي ( الرئيس الحالي للبلدية)، الياس شربل ضو ، انطوان كنعان مرعي ، انطوني نزيه القزي ، هشام زخيا غانم ، مرسيل سعدالله مرعي ، جورج جاك صليبا ، سافيو نخله العم ، أنطونيو جوزف شربل ، شربل ماريو ابي صافي ، شربل شارل القراب ، والمختار زخيا توفيق ضو عن المقعد الاختياري .

قدّم منسق ومستشار نقابة المطاعم والمقاهي والملاهي في قضاء جبيل  مارك عبود ترشيحه للإنتخابات البلدية في بلدة عنايا -كفربعال .

ويترأس عبود لائحة تضم مجموعة شبابية من خيرة أبناء البلدة تجمع كل عائلاتها ، هدفها الأول والأخير التغيير والعمل لإنمائها وتطويرها ، بالتنسيق المطلق والشامل مع دير مار مارون عنايا سعياً إلى تحقيق مشروع اللائحة كاملاً .

ويعرف عبود بعلاقاته الواسعة على صعيد قضاء جبيل ولبنان كما أنه يعيش هموم الناس ومشاكلها ويتفاعل مع أصحابها وله مساهمات ملموسة في هذا الإطار ، وهو رجل أعمال ناجح في القطاع السياحي حقّق نقلة نوعية عبر مؤسساته التي أنشأها في بلدته عنايا وفي مدينة جبيل ، وجذب عبرها أهم الوجوه والشخصيات اللبنانية والعربية .

عبود المعروف بتقدير الجميع ومحبتهم له ليس في بلدته فحسب لكن على صعيد القضاء ايضاً ، مؤمن بأن عنايا بلدة نموذجية لها طابع فريد وخاص والعمل البلدي فيها له رمزيته وخصوصياته ، وقد أعد مشروعه على هذا الأساس مرتكزاً على إقامة عدد من المشاريع الحيوية الهادفة الى تعزيز السياحة الدينية وتأهيل وتحسين البنى التحتية ، وتطوير الخدمات لما فيها مصلحة أهل عنايا والمنطقة.