النقيب القصيفي يستنكر حادثة الإعتداء على منزل الصحافي رامح حميّة

0

استنكر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي حادث القاء قنبلة هجوميّة على منزل عضو النقابة، مراسل جريدة “الاخبار” في غربي بعلبك الزميل رامح حميّه ببلدة طاريا. وهو المعروف بالتزامه المهني وعلاقاته الطبيعية مع مختلف الفئات والجهات، وملاحقته قضايا الناس الاجتماعية والحياتية.

​إن هذا الحادث الآثم يجب أن تكشف ملابساته وهوية القائمين به ومن يقف وراءهم.

​وإني أطلب من الأجهزة الامنية المختصة تكثيف تحرياتها وإماطة اللثام عن الاشخاص الذين القوا القنبلة، وكادوا أن يعرضوا الزميل حميّه وعائلته للخطر المباشر، وسوقهم أمام العدالة لينالوا ما يستحقون من عقاب.

عشرات المدارس الرسمية مصيرها مجهول… والطالب الفقير “كبش محرقة”

0

بدأت المدارس الرسمية تسجيل الطلاب، فتحت الابواب لهذه الغاية، غير ان انطلاقة العام ما زالت معلقة بالدعم وبدل النقل، الذي لم يصل الى حسابات الاساتذة والمعلمين حتى اليوم، وهو امر يعتبره الاساتذة مماطلة لن تؤدي الا الى تأخير انطلاقة العام الدراسي حتى اشعار آخر، رغم اعلان وزارة التربية ان العام الدراسي في موعده. معركة الاساتذة مع الوزارة «طالعة براس» الفقراء فقط، فالاساتذة انفسهم ابناؤهم مسجلون في المدارس الخاصة، والاغنياء ايضاً، اما الفقراء وابناء المياومين الذين يتقاضون دون الحد الادنى للاجور، وحدهم من يسجل ابناءه في المدرسة الرسمية، التي باتت للفقراء والمعدمين في لبنان.

على المحك، يقف العام الدراسي اذاً، فاولاد الفقراء مصير دراستهم معلق بقرارات الاساتذة ورغبة المتعاقدين الالتحاق بالتعليم من عدمه، فهؤلاء يربطون عودتهم بدفع بدل النقل، والطلاب الفقراء مصير دراستهم متوقف على سكة النقل.

عشرات المدارس الرسمية مصيرها مجهول، فالمدرسة الرسمية التي بدأت تنافس المدارس الخاصة في النبطية منذ سنوات، وتحقق نجاحات لافتة في الامتحانات الرسمية، تبدو اليوم عاجزة حتى عن شراء الاوراق، فكيف بباقي المستلزمات الضرورية ومن بينها المازوت الذي بات عالدولار، هذا عدا عن ارتفاع الكلفة الانتاجية للمدرسة، فكيف ستصمد دون دعم؟ وهل سيكون الطالب الفقير كبش المحرقة؟ لا تتردد احدى المديرات بالقول «مصير المدرسة مرتبط بحجم الدعم لها وللاساتذة، دون ان تنكر الحاجة الملحة للتعليم الذي خسر الكثير بسبب جائحة كورونا والتعليم أون لاين.

معوقات كثيرة تقف امام المدرسة الرسمية اليوم، التي تخشى مصادر متابعة ان تلحق بمصير الجامعة، والمستفيد الاكبر هو المدارس الخاصة التي تحولت «جلاداً» للاهل اليوم، والخاسر الاكبر الفقير».

يخشى ابو حسن وهو اب لثلاثة اولاد ان يبقى اولاده من دون دراسة هذا العام، يحلم بيوم عودتهم الى مقاعد الدراسة، فنجله حسن «يطمح ان يصبح طبيب قلب في المستقبل ليداويني ويداوي كل المرضى، ما اخافه ان يتعطل التدريس بسبب الاضرابات التي تلوح في الافق». وابو حسن عامل نظافة في احدى البلديات يتقاضى مليونين ونصف المليون ليرة شهرياً، وهو راتب لا يؤهله لتسجيل اولاده في مدرسة خاصة وتوفير اجرة النقل التي تحتاج الى راتبين شهرياً، «وهذا خارج امكاناتي».

ليس ابو حسن وحده من يقلق على مصير اولاده فايضاً ابراهيم الذي لم يتمكن من تسجيل اولاده في مدرسة خاصة، لانها بحسب قوله «للاغنياء، والفقراء عليهم بالمدرسة الرسمية»، وما يزعج ابراهيم ان الدولة بسياستها الاقتصادية جعلت الفقراء على الهامش، عاجين عن تعليم اولادهم وتامين الدواء لهم، حتى القرطاسية مش قادرين نشتريها، هذا كفر» يقول ابراهيم الذي يدعو وزير التربية وحتى الاساتذة للرأفة بالطلاب، ولتكن معركتهم بعيدا عن الفقراء وليس على حسابهم.

على ما يبدو، ان مؤشر العودة ال المدرسة ما زال غير واضح، فقط المدارس التي تحظى بدعم الجمعيات ويلتحق فيها النازح السوري، تتوفر فيها كل الامكانيات، وحتى الاستاذ يحظى براتب بالدولار الفريش، وكأن الدولة وبطريقة غير مباشرة تدعو لدمج النازح مع اللبناني في التعليم الصباحي، لتوفير الدعم للاساتذة، وهو امر يرفضه اكثر الاساتذة ورابطة التعليم الرسمي واعلنته صراحة في عدة اعتصامات، والاخطر كما تقول فاطمة وهي معلمة في احدى المدارس الرسمية، ان يقرن دعمهم في المدرسة بدمج النازح، ما يعني ان هناك خطة مجهولة وخطيرة، والاخطر ان يصبح الدعم مرتبطا بالنازح وبدونه لا دعم، ما يعني ضرب المدرسة الرسمية، التي قد تصاب بنكسة كبرى ان لم يتم تدارك الامر.

هي معركة كسر عظم اذا تخوضها المدارس مع الوزارة والتي تدور رحاها على حساب الطالب الفقير الذي يعجز عن شراء قلم ودفتر فكيف سيتمكن من التسجيل في الخاصة، وكأن الوزارة تدعو للتسرب من المدرسة وقتل حلمه، فهل تتلقف الوزارة الامر وتدعم الفقير ولو لمرة واحدة فقط.

نائب في تكتل الجهورية القوية يتعرّض لوعكة صحيّة ويدخل المستشفى

0

أعلن المكتب الاعلامي لعضو تكتل “الجمهورية القوية”، النائب سعيد الأسمر، في بيان، أنّه “تعرض مساء اليوم لوعكة صحية بسيطة استدعت دخوله الى مستشفى جزين الحكومي لبعض الوقت، وما لبث أن غادر إلى منزله وهو حالياً بصحة جيدة ويشكر كلّ من اتصل وحضر للإطمئنان على

المجلس الاعلى لتنظيم الاعلام في مصر كرم النقيب جوزيف القصيفي وعددا من النقباء العرب

0

كرم المجلس الأعلى لتنظيم الاعلام في جمهورية مصر العربية، نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي مع عدد من النقباء الصحافيين العرب وشخصيات صحافية واعلامية عربية، لمناسبة اجتماع وزراء الاعلام العرب في القاهرة وضمن احتفالية خاصة.

وسلم رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الاعلام في مصر كرم جبر القصيفي والمكرمين دروعا تكريمية توجت بشعار:”الاعلام الحر…للشعوب حياة”.

وشكر القصيفي لجبر التكريم والحفاوة التي أحاط بها المشاركين في الاحتفالية، مشددا على “العلاقة التاريخية بين لبنان ومصر منذ زمن الفراعنة إلى اليوم، وهي لم تنقطع، بل ظلت متواصلة بالتبادل الانساني والثقافي والحضاري”، مضيئا على دور اللبنانيين الذين أنشأوا كبريات الصحف والمجلات في مصر التي افسحت لهم بما وفرته من مساحة حرية وعمل في القرن التاسع عشر، ليبدعوا في المهنة التي ارتقت بهم، كما ارتقوا بها”.

الراعي يرفع الصوت من جديد: الأولويّة للحكومة وانتخاب رئيس للجمهورية

0

سأل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي “بأي راحة ضمير، ونحن في نهاية الشهرِ الأوّل من المهلةِ الدستوريّةِ لانتخابِ رئيسٍ للجمهوريّة، والمجلسُ النيابيُّ لم يُدعَ بعدُ إلى إيِّ جلسةٍ لانتخابِ رئيسٍ جديد، فيما العالمُ يَشهدُ تطوراتٍ هامةً وطلائعَ موازينِ قوى جديدةٍ من شأنها أن تؤثّرَ على المنطقةِ ولبنان؟”.

وقال الراعي في عظة الأحد من الديمان: “صحيحٌ أنَّ التوافقَ الداخليَّ على رئيسٍ فكرةٌ حميدةٌ، لكنَّ الأولويّةَ تبقى للآليّةِ الديمقراطيّةِ واحترامِ المواعيد، إذ إنَّ انتظارَ التوافقِ سيفٌ ذو حدّين، خصوصًا أنَّ معالمَ هذا التوافقِ لم تَلُح بعد”. واعتبر أنَّ “انتخابَ الرئيس شرطٌ حيويٌّ لتبقى الجُمهوريّةُ ولا تَنزلِقَ في واقعِ التفتّتِ الذي أَلمَّ بدول محيطة. لا يُوجد ألفُ طريقٍ للخلاص الوطنيّ والمحافظةِ على وِحدةِ لبنان بل طريق واحد، هو انتخاب رئيس للجمهوريّةِ بالاقتراعِ لا بالاجتهادِ، وبدونِ التفافٍ على هذا الاستحقاقِ المصيريّ”.

وأضاف أنّ “الدساتيرَ وُضِعَت لانتخابِ رئيسٍ للجُمهوريّة، لا لإحداثِ شغورٍ رئاسيٍّ. فهل الشغورُ صار عندنا استحقاقًا دستوريًّا، لا الانتخاب؟”.

من جهة ثانية، أكّد الراعي أنّ “لبنان يحتاج اليوم لكي ينهض حيًّا إلى حكومةٍ جديدة تخرج عن معادلة الانقسام السياسيّ القديم بين 8 و 14 آذار، وتمثّل الحالة الشعبيّة التي برزت مع انتفاضة 17 تشرين، ومع التنوّع البرلمانيّ الذي أفرزته الانتخابات النيابيّة 15 أيّار الماضي”. وأضاف أنّ “الظروف تتطلّب حكومة وطنيّةً سياديّةً جامعةً تَحظى بصفةٍ تمثيليّةٍ تُوفّرُ لها القدرةَ على ضَمانِ وِحدةِ البلادِ، والنهوض الإقتصاديّ، وإجراء الإصلاحات المطلوبة. فلا يمكن والحالة هذه أن تبقى الحكومةُ حكومةً فئويّةً يَقتصر التمثيلُ فيها على محورٍ سياسيٍّ يتواصلُ مع محورٍ إقليميٍّ. ولا تستقيم الدولة مع بقاء حكومة مستقيلة، ولا مع حكومة مرمّمة، ولا مع شغور رئاسيّ، لأنّ ذلك جريمة سياسيّة وطنيّة وكيانيّة”.

وتابع: “إنّ أي سعي لتعطيل الاستحقاق الرئاسيّ إنّما يَهدِفُ إلى إسقاطِ الجُمهوريّةِ مِن جهةٍ، ومن جهة أُخرى إقصاءِ الدورِ المسيحيِّ، والمارونيِّ تحديدًا عن السلطةِ من جهةٍ أخرى، فيما نحن آباءُ هذه الجُمهوريّةِ ورُوادُ الشراكةِ الوطنيّةِ. لذا، إذا كان طبيعيًّا من الناحيةِ الدستوريّةِ أن تملأَ حكومةٌ مكتملةُ الصلاحيّات الشغورَ الرئاسي، فليس طبيعيًّا على الإطلاق ألَّا يَحصُلَ الاستحقاقُ الرئاسيُّ، وألّا تنتقلَ السلطةُ من رئيسٍ إلى رئيس. وليس طبيعيًّا كذلك أن يُمنعَ كلَّ مرّةٍ انتخابُ رئيسٍ لكي تَنتقلَ صلاحيّاتُه كلَّ مرّةٍ إلى مجلس الوزراء. فهل أصبح الاستحقاقُ الرئاسيُّ لزومَ ما لا يَلزَمُ؟ لا، بل هو واجبُ الوجوبِ لئلّا ندخلَ في مغامراتٍ صارت خلفَ الأبواب”.

وسأل الراعي: “لماذا يفضّلُ البعضُ تسليمَ البلادِ إلى حكومةٍ مستقيلةٍ أو مُرمَّمةٍ على انتخابِ رئيسٍ جديدٍ قادرٍ على قيادةِ البلادِ بالأصالة؟ ألا يعني هذا أنَّ هناك من يريد تغييرَ النظامِ والدستورِ، وخلقَ تنافسٍ مصطَنعٍ بين رئاسة الُجمهوريّةِ ورئاسة الحكومةِ، فيما المشكلةُ هي في مكانٍ آخر وبين أطرافٍ آخَرين؟ ونسأل: مَن يستطيع أن يُقدِّمَ سببًا موجِبًا واحدًا لعدمِ انتخابِ رئيسٍ للجُمهوريّة؟”.

وأضاف: “ألم تَجرِ الانتخاباتُ النيابيّةُ منذ أشهرٍ قليلةٍ وفاز نوابٌ متأهِّبين لانتخابِ رئيس؟ ألا يوجد حَشدٌ من المرشّحين ينتمون إلى كلِّ الاتّجاهاتِ والمواصفات؟ ألا تَستلزمُ الحياةُ الدستوريّةُ والميثاقيّةُ والوطنيّةُ انتخابَ رئيسٍ يَستكملُ بُنيةَ النظامِ الديموقراطِّي؟ ألا يَستدعي إنقاذُ لبنان وجودَ رئيسٍ جديدٍ يُحي العلاقاتِ الجيّدةَ مع الدولِ الشقيقةِ والصديقةِ والمنظمّاتِ الدولية؟ ألا يَستوجِب التفاوضُ مع المجتمعِ الدُوَليِّ وعقدُ اتفاقاتٍ ثنائيّةٍ أو جماعيّةٍ انتخابَ رئيس؟ ألا تقتضي الأصولُ أن يُلبّيَ لبنان نداءاتِ قادةِ العالم لانتخابِ رئيسٍ يقودُ المصالحةَ الوطنيّة، ويرمّم وحدة البلاد؟ ألا يحتملُ أن يؤدّيَ عدمُ انتخابِ رئيسٍ إلى أخطارٍ أمنيّةٍ واضطراباتٍ سياسيّةٍ وشللٍ دستوريّ؟”.

وأردف: “تمارسُ قوى سياسيّةٌ هذا الأَداءَ التدميريَّ على صعيدَي تشكيلِ الحكومةِ وانتخابِ رئيسٍ جديدٍ للجُمهورية، فيما أمْست المآسي خبزَ اللبنانيّين اليوميّ. لقد هَالَنا غرقُ عشراتِ الأشخاصِ في البحرِ، وهُم يَستقلّون زوارقَ غيرَ صالحةٍ لعبورِ البحار مسافاتٍ طويلة. لكنَّ سوءَ الأحوالِ دَفع بهم إلى الهرب والهِجرةِ بأيِّ ثمن. إنَّ البحثَ عن الحياة يؤدّي أحيانا إلى الموت. والأخطرُ من ذلك أن مأساةَ الأمس ليست الأولى، فأين الإجراءاتُ الأمنيّةُ الرادعةُ التي اتّخذَتها الدولةُ لمنعِ انطلاقِ زوارق الموت؟ الدولة مسؤولة عن هذه المآسي لتقاعصها عن إنهاض البلاد من الأزمة الإقتصاديّة والماليّة والإجتماعيّة. إنّا معكم نعرب عن تعازينا القلبيّة لعائلات الضحايا، ونسأل الله أن يعزّي قلوبهم بوافر رحمته”.

من جهة أخرى، قال الراعي: ” نرى بعض المودعين يقومون بعمليّاتٍ لاستعادةِ أموالهم مباشرةً وبالقوة لأنَّ الدولةَ أهملَت المودعين وتخلّت عن مسؤوليّاتها في استثمار مواردها وتغطية ديونها وإفراج شعبها، ولأنَّ المصارفَ تمادت في تقنينِ إعطاءِ المودِعين الحدَّ الأدنى من حقوقِهم، وبات المواطنون ضحيّةَ تقاذف المسؤوليّة بين الدولةِ والمصارف. إنَّ السلطاتِ السياسيّةَ والأمنيّةَ مدعوةٌ بالمقابل إلى توفيرِ الحمايةِ للمصارف لتعودَ وتستأنفَ عملَها، لأنَّ إغلاقها عملٌ غيرُ جائز. فالمصارفُ ليست مُلكَ أصحابِها فقط، بل هي مُلكَ المودِعين والناس والحركةِ التجاريّةِ والاقتصاديّة أيضًا. لكنّها تحتاج إلى حماية أمنيّة لكي تؤدّي دورها الحيويّ في البلاد؟”.

جريمة مروّعة…شاب يقتل والده!

شهدت بلدة سعدنايل جريمة مروعة تمثلت باقدام الشاب “ع.ق” ٢٢ سنة على قتل والده “خ.ق”، بإطلاق الرصاص عليه من سلاح كلاشينكوف واصابه بأكثر من ١٥ رصاصة ونقل المـ.ـصاب الى مستشفى اللبناني الفرنسي وما لبث ان فارق الحياة.

بالفيديو – “رانج” يجتاح عدداً من السيارات والمارّة

اجتاحت سيارة من نوع رانج روفر عددا من السيارات والمارة المتواجدين عند جامع الحريري في مكسر العبد في صيدا بعدما فقدت سائقتها السيطرة عليها، وقد أدى الحادث إلى وقوع ٣ جرحى، بالاضافة إلى وقوع أضرار مادية في أكثر من ٧ سيارات.

وقد حضرت إلى المكان فرق الإسعاف التابعة لفوج الإنقاذ الشعبي، والصليب الأحمر اللبناني، وجمعية الشفاء، وعملوا على نقل الجرحى إلى مستشفى حمود ، ولبيب الطبي، والهمشري.

بالفيديو – مشهد خطير على الطريق.. وتعريض حياة رضيع للخطر

0

في مشهد بعيد كلّ البعد عن المسؤوليّة تحمل إمرأة على دراجة نارية طفلاً رضيعاً في كرسيّه على مقربة من الأرض

الحواط عن قارب الموت.. “إدانة للمنظومة”

0

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “فصل جديد في مأساة الهرب من جهنم في لبنان غرق القارب قبالة طرطوس.

يذهب اللبنانيون المقهورون إلى الموت وهم يدركون حجم المخاطر والمغامرة .

المأساة المتكررة ادانة جديدة للمنظومة الحاكمة الغائبة عن وجع الناس”.

“مشروع وطن الانسان” حول “المهاجرين” في قوارب الموت…

0

غرّد “مشروع وطن الإنسان” عبر تويتر كاتباً:

“الهجرة التي تحولت الى ‎قوارب موت تشكل وجها خطيرا لحرب جمرها تحت الرماد.

 مدن الشمال خصوصا طرابلس ومحيطها بحاجة الى حلول طارئة لانتشالها قبل فوات الأوان.

رحم الله من يستشهد في سبيل حياة كريمة وأعان الناجين على تحمل المآسي”