بالصّورة: ستريدا جعجع تدّعي على شربل خليل

0

تقدّمت النائب ستريدا جعجع بواسطة وكيلتها القانونيّة رئيسة الجهاز القانوني في حزب “القوّات اللبنانيّة” المحاميّة اليان فخري بدعوى اخذت الرقم 2042/م/2022 بتاريخه امام النيابة العامة التميزية على مشغّل ومستعمل صفحة Charbel Kalil @kalil_charbel على موقع التواصل الإجتماعي “Twitter”، وكل من يظهره التحقيق فاعلاً أو محرّضاً أو شريكاً أو متدخلاً، بجرائم إثارة النعرات الطائفيّة، المادة 317 عقوبات، الذم والقدح، المواد 385 و582 و584 ع. معطوفة على المادة 209 من قانون العقوبات اللبناني، والافتراء الجنائي؛ المادة 403 عقوبات، والتحقير؛ المادة 383 عقوبات، وذلك على خلفيّة نشر هذا الحساب “tweet” اتهم فيها النائب ستريدا جعجع زوراً بإخفائها معلومات بشأن مقتل الشهيد رمزي عيراني.

وقد طالبت النائب جعجع بتعويض وقدره مليار ليرة لبنانية على ان تقوم بتقديمه لزوجة واولاد الشهيد رمزي عيراني.

بالصّورة: ستريدا جعجع تدّعي على شربل خليل

التأليف ممكن… بشرط؟

على ما هو معلن، في موازاة هذا الإنسداد، أنّ رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلّف نجيب ميقاتي سيلتقيان من جديد. الّا إذا حالت «جهود المعطّلين» دون عقد هذا اللقاء، ونجحت في ترحيل هذا اللقاء إلى أجل غير مسمّى، وخصوصاً انّ التشويش على هذا اللقاء قد اشتدت وتيرته اعتباراً من اللحظة التي أُعلن فيها عن عقده بين الرئيسين بعد عودة الرئيس المكلّف من سفرته الخارجية.

ويفترض في هذا اللقاء، إن عُقد، أن يقدّم الرئيس المكلّف جوابه عن الملاحظات التي طرحها رئيس الجمهورية على التشكيلة، علماً انّ الاعلان عن لقاء جديد بين عون وميقاتي، ترافق مع إشارة واضحة إلى انّ لدى الرئيس المكلّف أفكاراً جديدة سيطرحها على رئيس الجمهورية.

وعلى ما تؤكّد مصادر سياسية مسؤولة لـ«الجمهورية»، فإنّ تأليف حكومة جديدة ممكن في حالة وحيدة، وهي عندما يُحسم الأمر والقرار الجدّي والمسؤول بتشكيلها، دون التعلّق بأيّ اعتبارات أو النظر إلى أيّ سقوف زمنية لولاية هذه الحكومة أكانت شهراً أو شهرين أو حتى يوماً واحداً. ولكن حتى الآن ليس في أفق هذا الملف ما يؤكّد انّ ثمّة حسماً جدّياً في اتجاه تأليف حكومة.

وقالت المصادر: «جميع من لهم صلة بالملف الحكومي باتوا محشورين في زاوية الوقت القاتل، البلد يزيد اهتراء، والوقت يتآكل، وتضييعه بلقاء فارغ بين الشريكين في تأليف الحكومة، يجرّ لقاء آخر بينهما، هي لعبة لا بل ملهاة ستفاقم هذا الاهتراء أكثر، ومن هنا فإن اللقاء المقبل فرصة للشريكين لجعله لقاءً حاسماً ينهيان من خلاله الوضع الشاذ الذي يمرّ فيه البلد».

لقاء اللقلوق” بين الواقع وأحلام باسيل: الانتخابات البلدية بند أول”

Lلم ترقَ جلسة النائب فريد الخازن مع رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل في اللقلوق الأسبوع الفائت الى مرتبة لقاء التسوية ، أو كما يقال باللغة السياسية اللبنانية “لم يركب ال Deal “.

فبحسب مصدر مطلع على مجريات اللقاء فان هذه” الجَمُعة” عمل عليها أكثر من طرف، من آل الشاغوري الى آل يمّين وهم من الأصدقاء المشتركين بين فرنجية وباسيل، اضافة الى اقارب النائب فريد هيكل الخازن. ولم تنجح المساعي في عقد اللقاء قبل الإنتخابات، لكنها نجحت بعدها ، وتمت بحضور الصحافي شربل زغيب، بطلب من الوزير جبران باسيل” .

ووفق المصدر” فقد تمحورت أحاديث اللقاء حول الإنتخابات النيابية ونتائجها وتقييمها، وأين كانت النجاحات والإخفاقات، كما تم الإجماع على ان تعثُّر تشكيل الحكومة الجديدة مرده الى ان كل طرف معني يعمل على كسب الوقت لإحراج الطرف الآخر” .

وبحسب المصدر “فان اللقاء لم يتطرق الى الإستحقاق الرئاسي لسببين : الأول كون الخازن لم يُحمَّل أي رسالة من فرنجية ولم يكن معنيا بالتفاوض عنه ، أما السبب الثاني فهو القناعة التامة لدى باسيل بأنه الاحق بالوصول الى رئاسة الجمهورية ، كونه لا يزال يرأس التكتل الأول مسيحياً ، وان فرنجية ،برأيه، أصبح بعد الإنتخابات في مصاف النواب المستقلين ولم تتعدَّ مجموع أصواته ١٥ ألف صوت. ووفق باسيل فانه اذا إستطاع حزب الله أن يؤمن إجماع فريق الثامن من آذار على إسم سليمان فرنجية يمكنه أن يحشد الفريق ذاته لصالح باسيل ، فُهم أن باسيل يعتبر نفسه اليوم المرشح الأقوى والوحيد في قوى الثامن من آذار” .

ووفق المصدر ” فان لقاء باسيل والخازن كان نوعا من “غسيل قلوب” أولى كمرحلة اولى، من المتوقع ان يعقبها تعاون في الإنتخابات البلدية والإختيارية المقبلة، حيث يريد الخازن حليفا لشقيقه لضمان رئاسة بلدية جونية له ، فيما يحتاج “التيار” الى “أصوات الخازن” وهي اصوات وازنة في قرى كسروان، لتعويض التراجع الشعبي اللاحق به”.

بالفيديو-هجوم عنيف من باسيل على ميقاتي…”الحكومة ما بتتشكل بين اليخت والطيارة”

نشر رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل عبر حسابه الخاص على تويتر فيديو تحت عنوان: “بإختصار ما بدهن حكومة تعمل شي بالعهد!”

وقال باسيل: واضحٌ أنّ ميقاتي لا يريد تشكيل حكومة جديدة وهو يفتّش عن فتاوى دستوريّة لتعويم الحكومة المستقيلة.

رئيس حزب “يائس”!

افرام: أمام نقطة اللاعودة علينا استعادة القيم والإصلاح الشامل

رعى النائب نعمة افرام حفل تخريج طلاب فوج ٢٠٢٢ في مدرسة سيّدة اللويزة-زوق مصبح، بحضور الرئيس العام للرهبانية المارونيّة المريمية الأباتي بيار نجم ورئيس المدرسة لأب حنا طيار ولفيف من الرهبان والهيئتين الإداريّة والتربويّة وفاعليّات اجتماعيّة وأهالي الخرّيجين والخرّيجين.

افرام تحدّث عن “فرح التخرّج النابع من عمق التحصيل العلمي للطلبة وعن فرح النضوج المتأتّي نتيجة الاختبارات والتجارب المرّة التي مرّوا بها، ما منحهم البلوغ المبكر جدّاً فكريّاً وسياسيّاً ووعياً مجتمعيّاً، الأمر الذي يمنح الثقة بقدرة عنصر الشباب ليكونوا دعاة فرح ورسل رجاء”.

كما استعرض في كلمته “للأمانات الكبرى الموضوعة بين أيدينا ، ومنها أن تبقى مسيرة التخرّج سنة بعد أخرى لطلاب جاهزين للحياة ومستعدين للنجاح”، مستذكراً “المسيرة الطويلة في هذا المجال التي بدأت مع مجمع سيدةْ اللويزة سنة 1736، والتي فرضت مقرّراته إضافة إلى تأمين المعلّمين إلزامية التعليم الأساسي المجّاني للبنات والشباب، وإجبار الأهالي على إيصال أولادهم إلى المدرسة ولو جبراً…هذا المجمع الذي شكّل ثورة حقيقيّة وقراراً استراتيجيّاً غيّر وجه لبنان وجعله منارة فكريّة وحضاريّة وعلميّة ومنبعاً لحركات التحرّر والاستقلال والنهضة في الشرق”.

وأمام “وصولنا الى نقطة اللاعودة وموت لبنان”، دعا افرام إلى “العمل على محورين: الأوّل إعلان ثورة القيم الحقيقيّة واستعادة مفاهيم التضحية والنزاهة والشفافية والعصاميّة والاحتراف والتحلّي بروح الخدمة وحمل ميزة الشهادة للإنسان أوّلاً، والثاني إطلاق ورشة الإصلاح وبناء مؤسّسات الدولة مهما كان الأمر صعباً وشاقاً. إصلاح يؤمّن شبكة حماية اجتماعيّة ويرفع مستوى حياة المواطنين ويؤسّس لاقتصاد منتج ومتين ويستثمر بفعاليّة ثرواتنا الطبيعيّة. هذا الإصلاح المستحيل من دون إقرانه بإصلاح اداري شامل يعيد هيكلة وتنقيّة كافة المؤسّسات الرسميّة ويقتضي رفع يد السياسيين عن إدارات الدولة”.

افرام ختم متوجّهاً إلى الخرّيجين قائلاً:” هكذا نصل إلى وطن يشبهكم ، أمين على شهادة الأجداد، مستقرّ ومُنتِج ومُزدهر، يعود معه عزّ المدرسة والجامعة والمستشفى والنهضة الفكريّة والثقافيّة والعاميّة والابداع على كافة المستويات، والسيادة فيه يحفظها الجيش والقضاء فيه مستقل وفي بعد عن المحاور الإقليميّة والدوليّة. إنسان لبنان، ولبنان، أمانة بين أيديكم، ومن دونِكم عبثاً نفتِشْ عن الفرح والرجاء”.

التيار الحر: “لا البطريرك مع احترامنا له ولا أي رجل دين آخر يحق له ان يحدد مواصفات الرئيس”!

من المعروف انّ تشكيل الحكومات في لبنان يخضع الى «جراحات قيصرية» تستغرق وقتا طويلا، الا في حالات استثنائية، فكيف عندما يترافق هذا الامتحان مع الاستعدادات لخوض التحدي الأصعب وهو انتخاب رئيس الجمهورية.

ومع ان الواقع المنهار اقتصاديا واجتماعيا يستوجب الفصل بين المسارين والتعجيل في تأليف الحكومة بمعزل عن تاريخ انتهاء مدة صلاحيتها، الا ان المصالح المتضاربة ما زالت تحول دون ذلك، بل ان أصواتا تهمس بوجوب اعطاء الاولوية لإنجاز الاستحقاق الرئاسي على قاعدة انه «ما بتحرز» تشكيل حكومة جديدة لبضعة أسابيع فقط.

تحت ظلال هذه التعقيدات، استقبل رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل قبل أيام النائب فريد الخازن القريب من رئيس تيار المردة سليمان فرنجية والمتحالف معه.

وتوضح مصادر قيادية في التيار الحر انه كان مطروحا ان يتم لقاء باسيل – الخازن عشية الانتخابات النيابية، «لكننا فضّلنا ان يحصل بعدها حتى لا يعطى اي تفسير انتخابي خصوصا انه لم تكن توجد حينها اي فرصة للتعاون على هذا الصعيد».

وتؤكد المصادر التيارية الواسعة الاطلاع انّ اجتماع اللقلوق يندرج في إطار انفتاح التيار على عدد من الجهات الداخلية، وينسجم مع حوارات أخرى يظهر بعضها للعلن ويبقى بعضها الآخر بعيدا من الأضواء.

وتلفت الى ان غداء اللقلوق لم يتطرق الى تفاصيل الاستحقاق الرئاسي، بشكل مباشر، «انما هذا الاستحقاق مطروح تلقائيا ومن الطبيعي ان يندرج ضمن اي تفاهمات قد تتم لاحقاً مع تيار المردة».

وتشير المصادر إلى أن الاجتماع بين باسيل وفرنجية لا يحتاج إلى وسيط، «لا سيما بعدما التقيا برعاية الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله، وبالتالي فإنّ اللقاء مع الخازن ليست له علاقة بهذا الامر، وأي لقاء جديد بين باسيل وفرنجية يقرره الرجلان بعد الاتفاق على توقيته وجدول أعماله».

وبينما تؤكد المصادر انّ التيار يصرّ على إجراء انتخابات رئاسة الجمهورية في موعدها الدستوري، تعلّق على المواصفات الرئاسية التي حددها البطريرك الماروني بشارة الراعي بالقول: لا البطريرك، مع احترامنا له، ولا أي رجل دين آخر يحق له ان يحدد مواصفات الرئيس، بل هذا دور القوى السياسية المنتَخَبة، وعندما تكون للبطريرك كتلة نيابية يمكنه عندها ان يصبح شريكا في اختيار الرئيس الذي يراه مناسباً. وتضيف: انّ ما استرجعناه بالنضال الطويل لن نقبل بأن يفرّط به أحد أو يتنازل عنه في مقابل تأمين الحماية لاصحاب مصالح مالية.

اما في الشأن الحكومي، فإنّ المصادر القيادية في التيار تعتبر انه بات واضحا ان الرئيس المكلف نجيب ميقاتي لا يريد تشكيل حكومة جديدة، «ولكنه اذا كان يبني حساباته على اساس إنهاء عهد الرئيس ميشال عون بلا حكومة أصيلة، فعليه ان يعلم أنه بذلك يعاقب اللبنانيين ويعمّق آلامهم، لأنّ وجود حكومة فعلية هو ضرورة ليس للعهد بل لمواجهة تداعيات الانهيار وتنفيذ برنامج عمل للإنقاذ».

وتلاحظ المصادر البارزة في التيار انّ ميقاتي سمح لنفسه بأن يرفع الى رئيس الجمهورية تشكيلة تستهدفه من خلال إقصاء ثلاثة وزراء محسوبين عليه، فيما الوزير الرابع المقترح تغييره مُتفاهم على بديله مع مرجعيته السياسية.

وتشدد المصادر على أنّ التيار لم يطلب الدخول إلى الحكومة الجديدة «ولا يوجد وسيط بيننا، أما خبرية الاصرار على حقيبة الطاقة فهي حجة واهية، إذ ليس صحيحا ان التيار متمسّك بها، وهو كان مستعدا من المرة السابقة للتخلي عنها، وهذا الموقف لا يزال ساري المفعول، ولكن هناك أصولاً لاستبدال وزير بآخر».

وتضيف المصادر: ميقاتي جاهر صراحة بأنّ المداورة ليس وقتها الآن وانه لا يريد أن يختلف مع الشيعة حول «المالية»، والمفارقة انه لم يتوقف عند هذا الحد، بل فوق ذلك كله حاول أن يضمّ «الطاقة» إلى حصته وان يغير الوزراء القريبين من الرئيس، بينما لو ان النيات سليمة، لكان يُفترض به على الاقل ان يناقش المسألة مع رئيس الجمهورية بعيداً من الاستفزاز، وان يطرح بديلا مناسبا مثل «الداخلية» او «المالية».

وتستغرب المصادر البارزة الترويج بأنّ العهد والتيار يريدان حكومة جديدة من أجل تمرير تعيينات في الإدارة لمصلحتهما قبل نهاية ولاية عون، لافتة إلى ان كل هذه المقاربة هي مغلوطة في أساسها، «إذ ان اي تعيينات في حال طرحها انما ترمي الى ملء جزء من الشغور الإداري واعادة تشغيل محركات الدولة، وبالتالي نحن لا نتعامل معها كما يفعل الآخرون كمكافآت او مغانم تتقاسمها القوى السياسية، ثم فليكن معلوما انه لا يمكن أصلاً تجاوز الطرف المسيحي، لا الآن ولا في العهد الجديد ولا بعده، الا اذا كان هناك من يريد الانقلاب على نتائج الانتخابات».

وتشير المصادر الواسعة الاطلاع في التيار الى انّ ميقاتي يجب ان يعلم انه لن يستطيع العودة إلى ماض انتهى ولن يكون بمقدوره تجاوز الشراكة الالزامية مع رئيس الجمهورية في تأليف الحكومة، «وما صرّح به الرئيس المكلف من الديمان حول انه يسمح لعون بتعديل اسمين في التشكيلة المقترحة مرفوض ومردود، ذلك أن رئيس الجمهورية شريك بموجب الدستور في كل اسم وحقيبة وهو يرمز الى تيار خرج من الانتخابات النيابية بكتلة كبيرة، فيما ميقاتي الذي يسعى الى كسر عون في نهاية العهد وفرض الشروط عليه لم تعد له صفة تمثيلية ولم يترشّح الى الانتخابات واللائحة التي دعمها خسرت».

بالفيديو: وفاة شخص جراء انهيار جدار في هذه المنطقة

أفادت قناة “الجديد”، بـ”وفاة شخص بعد فشل محاولة إسعافه إثر إنهيار جدار ترابي في بلدة بيت الحاج قضاء عكار.

خاص – بالصورة: إنقلاب سيّارة على أوتوستراد المنصف

أفاد مراسل موقع “قضاء جبيل” عن إنقلاب سيّارة على جانب أوتوستراد المنصف بإتجاه جبيل مما عرقل الحركة المرورية، ولا معلومات عن وقوع إصابات.

شركة تنتج أول دواء منع حمل لا يحتاج لوصفة طبية

قدمت شركة أدوية أميركية طلبا إلى إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة، لمنحها ترخيص إنتاج دواء تحديد النسل لا يحتاج وصفة طبية.

وذكر موقع “أكسيوس” الإخباري الأميركي أنه في حال وافقت السلطات على إجازة بيع هذا الدواء، فسيكون ذلك أول دواء حبوب منع الحمل من دون وصفة طبية في الولايات المتحدة.

وجاء تقديم هذا الطلب بعد أسابيع من قرار المحكمة العليا الأميركية إلغاء حكم “رو ضد وايد”، الذي يضمن الحق في الإجهاض منذ 5 عقود.

وأعاد القرار القضائي وسائل منع الحمل إلى دائرة الضوء مجددا.

وقال مدير العمليات الاستراتيجية في شركة “HRA Pharma”، فريديريك ويلغرين، إن هذا طلب تاريخي يمثل لحظة فارقة في توفير وسائل منع الحمل والعدالة الإنجابية.

ومنذ أكثر من 60 عاما، تعتمد النساء الأميركيات على حبوب منع الحمل الموصوفة طبيا، عندما يخططن لتجنب الحمل أو تأجيله فترة من الزمن.

وتقول الشركة المنتجة إن الدواء الجديد سيساعد نساء أكثر في الوصول إلى وسائل منع الحمل “دون الحاجة لمواجهة حواجز غير ضرورية”.

وعن تقديم هذا الطلب بعد أسابيع من قرار المحكمة العليا، قال ويلغرين إن الأمرين غير مرتبطين نهائيا، معتبرا أن الأمر مجرد “صدفة حزينة”، وأكد أن الدواء ليس حلا للإجهاض.

عون لن يُغادر القصر!

يقول نائب معارض، أنّ “رئيس الجمهورية ميشال عون لا يزال يصرّ على تشكيل حكومة فاعلة، تستجيب للشروط التي وضعها رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل، وإلا فهو سيواصل سياسة عرقلة أي تشكيلة غير راضٍ عنها، وفي حال عدم تشكيل حكومة، فهو لن يُغادر القصر، وتسليم صلاحياته لحكومة تصريف الأعمال”.

بالتفاصيل -جريمة مروعة …تشاجر مع شقيقه وقتله.

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة، البلاغ الآتي:

‎بتاريخ 09-07-2022، أقدم ع. ع. (مواليد عام 1955، لبناني الجنسيّة) على إطلاق النار من بندقية “كلاشنكوف” باتجاه شقيقه بسبب خلاف فوري حصل بينهما فأرداه قتيلاً، ولاذ بعدها بالفرار إلى جهةٍ مجهولة.

‎بعد ساعات معدودة على وقوع الجريمة ونتيجةً للتحريّات والمتابعة الفورية، تمكّنت دوريّات شعبة المعلومات من تحديد مكان اختباء الجاني في محلّة الجسرين – البحصة، حيث دهمته وأوقفت المشتبه به، وضبطت أداة الجريمة.

‎بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِب إليه، وأودع والمضبوط القضاء المختص، بناءً على إشارته.

‎في لبنان: ستّينيّ تشاجر مع شقيقه… وقتله!