صورة الرئيس بشير الجميل تعود إلى مكانها بعد إحراقها

بعد أن أقدم مجهولون ليل أمس بإحراق صورة الرئيس بشير الجميل عند مدخل الحدث، أعاد أهل البلدة تركيب صورة جديدة له في المكان عينه

بالصورة- طوني المندلق يُعلن زواجه المدني

بعد أيام قليلة من إعلان خطوبتهما، فاجأ مصفف الشعر اللّبناني طوني المندلق متابعيه على إنستغرام، يوم الأحد، بصورٍ له مع خطيبته المهندسة إيلينا مصابني، أعلنا من خلالها تسجيل زواجهما المدني الّذي عُقد في العاصمة التركية إسطنبول.

ويظهر المندلق في الصور وهو يحمل ويعانق زوجته إيلينا بفرح عارمٍ، أمام مشهد يكسوه اللّون الأزرق السماوي بحيث يترائ خلفهما البحر الواسع في إسطنبول.

جلسة نيابية غداً … تدابير سير في محيط الأونيسكو

يعقد مجلس النواب غداً الثلثاء جلسة نيابية في قصر الأونيسكو – بيروت. لذلك، أعلنت شعبة العلاقات العامة في قوى الأمن الداخلي أنّه “سيمنع، اعتباراً من الساعة 6:00 صبحاً وحتى انتهاء الجلسة، مرور السيّارات وإجراء تحويلات، وفقاً لما يلي:

منع مرور السير:

– الآتي من الكولا بإتجاه محطة العجوز/ شارع البستاني، وتحويله باتجاه الكولا وإعادته نحو غبريال المر.

– داخل نفق الماريوت -بالاتجاهَين- وتحويله بإتجاه شارع غبريال المر صعوداً، وإعادته بإتجاه غبريال المر.

– عند مفرق “صيدلية مشموشي”، وتحويله بإتجاه مار الياس / سلام.

– عند مفرق بنك بيروت وتحويله بإتجاه مار الياس / سلام.

– تحت نفق صائب سلام، وتحويله من تقاطع الراشدين سلام باتجاه حديقة المفتي حسن خالد.

وتحويل السير الآتي من:

– جادة ديغول – تقاطع الكارلتون – ديغول، وإعادته باتجاه نصر / الروشة.

– تقاطع عبد الله المشنوق / كرامي باتجاه شارع رياض طه عيتاني نحو ساقية الجنزير.

– ساقية الجنزير نزولاً باتجاه شارع برلين – الكارلتون – ديغول.

– ساحة عبد العال بإتجاه غبريال المر.

– “السمرلند” – حديقة بن زايد صعوداً باتجاه ساحة عبد العال– غبريال المر –”الماريوت”.

– تقاطع محطة الطبش باتجاه ساقية الجنزير- البقاع الصلح.

الرئيس سليمان يصحح: لم يتم تهريب شاكر العبسي.. وطلبت من الأسد تسليمه للبنان

تعليقاً على ما ورد في أحد وسائل الإعلام عن تهريب قائد فتح الإسلام شاكر العبسي خلال أحداث مخيم البارد، قال الرئيس ميشال سليمان الذي كان حينها قائداً للجيش، في حديث لـ”الهديل”:

“أن شاكر العبسي لم يتم تهريبه اطلاقاً، وهذا السيناريو يشيعه البعض عن سوء نية أو دون سوء نية. وما حصل هو أن شاكر العبسي نجح في الهروب من ثغرة موجودة بين وحدات إنتشار الجيش اللبناني حول المخيم الذي كان يتحصن فيه، وهذا النوع من التسلل والهروب لأشخاص عبر “ثغرة ميتة عسكرياً” تحدث في الحروب، وهي ليست أمراً خارج المعتاد في أحيان كثيرة. ومن أحدث الأدلة على ما أقول ما حصل مؤخراً من عملية نجاح أربعة أسرى فلسطينيين بالهروب من ثغرة أمنية في السجن الإسرائيلي الأكثر تحصيناً”.

وأضاف: “لكن ما يجب التنبه له من قبل الذين يثيرون لأسباب معينة ولو بمفعول رجعي، قضية أن العبسي لم يهرب بل تم تهريبه، هو أن العبسي الذي نجح بالفرار عجز عن تهريب عناصره الارهابيين الذين أحكم الجيش اللبناني قبضته عليهم. ولفت سليمان الى أنه تجدر الإشارة هنا إلى أنه بعد تسلمي مقاليد رئاسة الجمهورية فإن أول ما فعلته هو أنني طلبت شخصياً من الرئيس السوري تسليم لبنان العبسي. ولكن الرئيس السوري أفادني أن العبسي قتل على أحد الحواجز السورية في أوائل عام ٢٠٠٨ وذلك في محيط دمشق”.

ريفي من معراب: “القوات” كانت دائما حيث لم يجرؤ الآخرون!

استقبل رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع في معراب الوزير السابق اللواء اشرف ريفي في حضور منسق منطقة طرابلس في القوات جاد دميان.

وقال ريفي بعد اللقاء: الفصيل المسلح نظم تظاهرة في الطيونة للاصطدام مع الجيش وكانت النتيجة حلقة جديدة من تدمير الدولة والمؤسسات. واضاف “حزب الله” يريد الإطاحة بالمحقق العدلي القاضي طارق البيطار ويقول للبنانيين إذا كنتم تريدون العدالة فادفعوا ذلك من استقراركم واقتصادكم”.

ودعا القاضيين سهيل عبود وغسان عويدات الى “تلقف كرة النار أو كرة العار التي يحاول “حزب الله” رميها على القضاء”.

واعتبر ان “”القوات” تتعرض لحملة شعواء مركبة بعد أحداث الطيونة ووجودي خير دليل على مواجهة الوصاية، وللقوات نضال كبير وأنا هنا بقراري الشخصي وأمد يدي لتحالف مسيحي – اسلامي وتعاوننا يفتح الباب أمام القوى الأخرى”.

خطوة باتجاه تعطيل التحقيق في انفجار المرفأ؟

0

كتب المحامي أمين عبد الكريم لموقع mtv:

ليس مستغرباً ان تحاول الجهات المتضررة من تحقيقات انفجار مرفأ بيروت البحث عن مخرج قانوني لها، كوسيلة للتهرب من التحقيقات والاستدعاءات التي يقوم بها المحقق العدلي طارق البيطار.

بات واضحاً ان استعمال طرق المراجعات الممنوحة للمدعى عليهم قانوناً والتي استنفذوها بغالبيتها حتى الآن، باستثناء مخاصمة الدولة، لم تكن كافية لاخراجهم من مأزقهم في ظل الحدود الضيقة المفروضة قانوناً، اذ أن قرارات المحقق العدلي المتعلقة باجراءات التحقيق غير قابلة بطبيعتها لأي طريق من طرق الطعن العادية أو غير العادية، وبالتالي لم يكن أمام المدعى عليهم سوى ممارسة الضغوط المعنوية على المحقق العدلي لدفعه الى التنحي من تلقاء نفسه معتمدين سياسة احراجه فاخراجه، وكان ذلك واضحاً من خلال تقديم المدعى عليهم بشكل غير طبيعي كمّاً هائلاً من الدعاوى التي ترمي الى ردّ المحقّق العدلي أو نقل الدعوى الى الارتياب المشروع.
الا أن صلابة القاضي “العكاري” وتصميمه على متابعة التحقيقات في الملف حتى النهاية من جهة، واصرار وعناد الرئيس العماد ميشال عون على عدم الرضوخ لأي ضغوط مهما بلغت، من جهة أخرى، فرضا أمراً واقعاً وسداً منيعاً بوجه كل من سوّلته نفسه التفكير بتسيير المحقق العدلي طارق البيطار وبوجه كل من علا صوته أو استعمل اصبعه على طاولة مجلس الوزراء.

من هنا، طرأت فكرة تعديل القانون وانشاء هيئة اتهامية كمرجع استئنافي لقرارات المحقق العدلي، فهل يكون ذلك مخرجاً للمأزق أم الغاءً لدور المجلس العدلي؟
للاجابة على هذا السؤال، يجب العودة الى سبب انشاء المجلس العدلي ودوره وعلة وجوده.
فالمجلس العدلي أنشئ بالأساس للبت بالقضايا الهامة والوطنية التي تمس أمن الدولة، وبمختلف الجرائم التي تملك طابعاً سياسيّاً وأمنيّاً، كجرائم الارهاب أو تلك الواقعة على الدستور والإعتداء أو محاولة الإعتداء التي تستهدف إثارة الحرب الأهلية أو الإقتتال الطائفي بتسليح اللبنانيين أو بحملهم على التسلّح بعضهم ضد البعض الآخر، أو الحضّ على التقتيل والنهب والتخريب، وهي محكمة خاصة تتمتع بصلاحيات استثنائية واسعة نظراً لخطورة ونوع الجرائم المرتكبة.
لذا، فان المحقق العدلي يتمتع وبقوة القانون بسلطة تحقيق واتهام في أنٍ معاً، باعتبار أن القضايا والجرائم المحالة على المجلس العدلي يجب البت بها على وجه السرعة، من دون أن يكون للمدعى عليهم المجال الواسع للمماطلة أو عرقلة التحقيق والتعسف باستعمال الحق من خلال مراجعات قضائية لا نفعَ منها.

ان هذه الصلاحية الاستثنائية المعطاة للمحقق العدلي من شأنها اعطائه امتيازاً ومناعة “اضافية” عن سائر قضاة التحقيق الذين تبقى قراراتهم القضائية (لا الادارية) بغالبيتها قابلة للفسخ من قِبَل الهيئة الاتهامية بصفتها مرجعاً استئنافيّاً لها، بالاضافة الى حق الهيئة بالتصدي لقرارات قضاة التحقيق.
فهل طرح فكرة انشاء هيئة اتهامية اليوم يرمي فعلياً الى تعزيز العدالة كما تحاول غالبية القوى السياسية تظهيره، أم ان طرحه يخفي في مضمونه تطييراً للمجلس العدلي من أساسه وبالتالي تمييع التحقيق في انفجار مرفأ بيروت وتضييع الحقيقة من خلال الغاء علة وجود المجلس العدلي ارضاءً لفئة “يشتبه بتورطها” بالانفجار، والرضوخ لتهديداتها؟
ففي حال حصول هذا الأمر بالفعل، فهذا يعني عملياً أنه لم يعُد هناك من داعٍ أوسبب للابقاء على المجلس العدلي، اذ أنه أصبحَ يَتَبِع اصول المحاكمات الجزائية نفسها المُتبعَة أمام سائر المحاكم العادية مع ما يشوبها من مماطلة وعرقلة لسير العدالة، مع فارقٍ بسيط أن السياسة ستتدخل من جديد وبشكل أقوى لتعيين رئيسٍ للهيئة الاتهامية ومستشاريه بشكل تراعى فيه كافة التوازنات الطائفية والمذهبية.

في النهاية، لمَ الحاجة اذاً لانشاء هيئة اتهامية طالما أن كلمة الفصل النهائية والضمانة الأساسية لسائر المدعى عليهم تبقى عبر المؤسسات والأطر القانونية المنصوص عنها، باعتبار أن المجلس العدلي المؤلف من الرئيس الأول لمحكمة التمييز ومن أربعة قضاة من محكمة التمييز قد يقضي في حكمه النهائي اما بتبرئة المتهمين أو إبطال التعقبات بحقهم في حال ثبوت عدم ارتكابهم لأي جرم، ويبقى القرار الاتهامي الصادر عن المحقق العدلي ليس الا قراراً اتهاميّاً مبنياً على الشبهة فقط.
ويبقى السؤال، هل هي هيئة تعطيلية؟

عن جزء من مسؤوليّة المجموعات المنتفضة ومكوّنات المجتمع المدني

0

في الذكرى الثانيّة على انطلاقة حركة احتجاجيّة عظيمة آلت إلى الانحسار، باتت المراجعة اليوم أكثر من مطلوبة، لا سيّما على أبواب انتخابات نيابيّة باتت الباب الأخير المفتوح أمام التغيير.
أسباب التراجع كثيرة، ومنها عدم تمكّن المجموعات المنتفضة ومكوّنات المجتمع المدني من وضع إطار تنظيميّ لها وورقة عمل موحّدة حول العناوين الكبرى أقلّه. ومن الأسباب أيضاً، افراز محدود للحراك لشخصيّات قياديّة قادرة على الاستقطاب العام، وخيارات البعض بإعلاء إيديولوجيّات متعاكسة، وعدم قدرة البعض الآخر من التحرّر من ولاءات محدودة مقارنة مع حجم القضيّة التي يحملون.
طبعاً، من بين أهم أسباب التراجع يكمن في نجاح المنظومة الحاكمة من ناحية في قمع الحراك بالقوّة والاندساس بين المتظاهرين وافتعال الشغب لتبرير العنف المفرط وتقييد الحرّيات، وتعرّض المنتفضين من ناحية ثانية لأفظع الهجمات وأقساها وقعاً من “شارع” مقابل…لتأتي جائحة كورونا والازمة الاقتصاديّة – الاجتماعيّة الخانقة لتظهّر الواقع المؤلم الذي نحن عليه اليوم.
إزاء ما سبق، يسعى كثر في محاولة تقييمهم لكلّ ما جرى ويجري، إلى الاستعداد لخوض الاستحقاق الديمقراطي المتاح في الانتخابات النيابيّة المقبلة. وفي حين ينسّق بعضهم فيما بينهم للاتفاق على العناوين العريضة للمواقف لتشكيل لوائح مشتركة، يرفض البعض الآخر التنسيق أو التحالف مع أيٍّ من الأحزاب أو الشخصيّات السياسيّة التي لم تشارك في الفساد، لا بل تحاربه منذ ما قبل 17 تشرين، وهي شكّلت رافعة سياسيّة وشعبيّة للحراك.
المسعى مشكور، والتباين في المواقف مقبول، ولو أعتبر شخصيّاً أنّه يخضع لجدل لا طائلة منه ولا منفعة، أمام القضيّة الأم.
لكن ما هو ليس بمشكور عليه وليس بمقبول هو ما يجري منذ بعض الوقت، حيث تخوض بعض المجموعات “الثوريّة” المجهولة في لبنان، من التي تدّعي أبوّة وأمومة “المجتمع المدني”، معارك تدجيل وتشويه مشبوهة بحقّ شخصيّات سياسيّة محدّدة، بحجّة من هنا وأخرى من هناك.
النيّة للأسف واضحة وهي القدح والذم المباشريْن، ومحاولة تشويه السمعة والموقف، إضافة إلى الاغتيال المعنويّ في مواضيع “فضائحيّة” فولكلوريّة مضحكة، على مثال الحملة التي يتعرّض لها النائب المستقيل نعمة افرام المتعلّقة مرّة بتهريب الأموال وبالإثراء الغير المشروع، وثانية بشراء الأصوات عبر مساعداته الإنسانيّة، وثالثة ب”التسلّق” على ظهر الثورة من باب المعارضة، ورابعة بالتوريث السياسي…
الحملات باتت مبرمجة وصريحة، والهجومات تتّخذ الطابع الشخصيّ مواربة والسياسي بالمباشر عبر المنصّات المعروفة من الاعلام المرئي والمسموع، وأيضاً عبر الوسائط الخاصة في وسائل التواصل الاجتماعي. هذا ما يؤذي بطبيعة الحال كما يهدّد، المساعي القائمة والحميدة والمتقدّمة بين المجموعات المنتفضة والحراك المدني وتلك الشخصيّات. فعلى ما يبدو، تعمل بعض هذه المجموعات “الثوريّة” المجهولة من بين أهداف متعدّدة على محاولة إحداث شرخ بين المجتمع المدني وبين الشخصيّات المعارضة، لصالح المنظومة الحاكمة.
أتصوّر، وفي الذكرى الثانيّة على انطلاقة حركة احتجاجيّة عظيمة، وإكراماً لنصاعة ما مثّلته يوماً واقعة 17 تشرين، كما أنّ المراجعة اليوم باتت أكثر من مطلوبة لمسار العاميْن المنصرمين، كذلك لقد بات في جزء مهم من مسؤوليّة المجموعات المنتفضة مع الفاعلين في مكوّنات المجتمع المدني، معرفة حقيقة ما إذا كانت هذه المجموعات “الثوريّة” موجودة فعلاً وواقعاً ومن تمثّل، لا ستاراً وهميّاً، وفضحهم علانيّة. لأنّ ما يقومون به بات أكثر من خطير، وهو يوازي لا بل قد يتجاوز ما نجحت به المنظومة الحاكمة سابقاً مع أدواتها وشارعها المفرط في قوّته من نتائج على الحركة الاحتجاجيّة والانتفاضة الشعبيّة

جثة شخص متدلية على عامود كهرباء!

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” بعثور أهالي بلدة الجميلية – إقليم الخروب، حوالى السابعة من صباح اليوم، على جثة شخص متدلية على عامود كهرباء عليه ترانس يغذي البلدة بالتيار.

وعلى الفور، أبلغ مختار البلدة داني داغر القوى الأمنية التي حضرت، ليتبيّن أن الجثة لشخص مجهول الهوية كان يحاول سرقة شبكة الكهرباء النحاسية، فصعقه التيار الذي وصل الى الشبكة فجأة فجراً.

وحضر عناصر من الدفاع المدني وأنزلته عن العمود ونقلته بسيارة إسعاف الى مستشفى سبلين الحكومي، فيما فتحت القوى الأمنية تحقيقاً بالحادث.

أبي رميا بمناسبة ذكرى المولد النبوي: نتمنى لشعبنا في لبنان الإستقرار السياسي

0

غرّد النائب سيمون أبي رميا ‏بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف، قائلاً: “بمناسبة المولد النبوي الشريف التمنيات لشعبنا في لبنان بالاستقرار السياسي والامني والاجتماعي ونبذ الفتنة البغيضة التي دقّت ابوابنا.
نحن شعب نستحق الحياة الكريمة والسلام وراحة البال.
هذا دعاؤنا بمناسبة هذه الذكرى اعادها الله على المسلمين واللبنانيين بالخير وانبعاث الامل من جديد.”

الحواط يعايد اللبنانيين بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

0

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “في ذكرى المولد النبوي الشريف أتقدم من اللبنانيين عموماً والمسلمين خصوصا بأطيب التمنيات سائلا الله أن يلهم الجميع نعمة الصبر والعقل ليعود الامان إلى ربوع الوطن ويجنب البلاد شر الفتن”.

الخازن: يبقى الأمل أن تستعيد البلاد استقرارها

0

غرّد عضو “التكّتل الوطني”، النائب فريد هيكل الخازن، عبر حسابه على “تويتر”، قائلاً: “تأتي ذكرى المولد النبوي الشريف مثقلةً بالهموم والقلق لاسيما بعد أحداث الطيونة وتداعياتها. لكن يبقى الأمل أن تستعيد البلاد استقرارها، فينعم اللبنانيون براحة البال”.