نشرت الاعلامية ليال الاختيار صورا جديدة عبر حسابها الخاص على تطبيق انستغرام.
وظهرت الاختيار بفستان قصير باللون الأبيض، ومكياج صيفي ناعم.
بيان صادر عن بلديات ومخاتير بلدات وقرى محيطة بسد جنة :طالعنا احد مستشاري وزير الطاقة في زاوية احدى الصحف بكلام مفاده ان الغرامات التي دفعت للشركة المنفذة لسد جنة جاءت بسبب الحليف جراء طلبات لانشاء حائط هنا او حائط هناك او طريق وحسينية اننا في القرى والبلديات المحيطة بالسد نرفض هذا الكلام جملة وتفصيلا ونؤكد اننا كنا منذ انطلاق اعمال السد الدافعين والمدافعين لقيامه وقدمنا كل التسهيلات القانونية والادارية وحتى اللوجستية التي تسهل هذا الامر وليس خافيا على مستشار الوزير والوزير ووزارة الطاقة ورئيس ومصلحة مياه بيروت و جبل لبنان المهندس جان جبران اننا ومن اجل تنفيذ الاعمال قمنا بهدم تصوينة مسجد القرية وحسينيتها دون اي تعويض لان الاليات الكبرى ما كانت لتمر الا عبر ارض المسجد والحسينية كما هدمنا معظم حوائط تصاوين البيوت التي كانت تعيق المرور مع انه لم يكن هناك استملاك كما نلفت ان الاعمال التي قامت بها الشركة في حدود العام 2004 من مجسات البحث الاستكشافي والانفاق الاستكشافية في خراج قرية لاسا التي يقع معظم السد في نطاقها العقاري وعين الغويبة وجنة التي فيها الحسينية والمسجد تمت دون استملاك ولم نعترض على اي من هذه الاعمال وما رافقها من تدمير اهم طريق حيوي يصل قرى جنة وقرقريا بلاسا هذا الطريق الذي شكل متنفسا لقرى لاسا و افقا وعين الغويبة وعموم قرى جرد جبيل واختصر عشرات الكيلومترات والذي خربته اعمال السد والشركة المتعهدة ولم تقم بتصليحه حتى الساعة كما لم تنفذ الطريق البديلة عنه والمستملكة منذ حوالي عشر سنوات كما ادت اعمال السد الى تخريب المزروعات جراء الاليات الثقيلة والغبار اليومي من كسارات وحفريات السد فضلا عن قطع سواقي مياه البساتين واقفال اكثر من مقهى وقطع ارزاق اصحابها جراء تعكير مياه النهر.
كل هذا لياتي مستشار من هنا وموظف من هناك وهناك يرمي اخفاقاته على الناس والحسينية ودور العبادة مع ما يحمل هذا الكلام من تشويه لصورة اهلنا الطيبين القابعين في قعر واد غابت فيه كل مقومات الصمود فان هذا ما لا يمكن السكوت عنه .
من هنا وعلى قاعدة تبيان الحق والحقيقة فاننا نطالب الوزير ومدير مصلحة مياه بيروت وجبل لبنان ان يصدرا بيانا ينفيان فيه ما جاء على لسان المستشار من افتراءات واكاذيب وان يبينا التعاون الذي لمسوه من عموم هذه القرى وبلدياتها ومسؤوليها .
بناء عليه فاننا سوف نتخذ صفة الادعاء بحق هذا المستشار ليبنى على الشيء مقتضاه وليأخذ كل صاحب حق حقه كي لا تتحول حقوق الناس شماعة تعلق عليها أمور يسأل عنها المستشار نفسه وغير المستشار.
بدأ العاشرة من صباح اليوم في الفاتيكان، “يوم التأمل والصلاة من أجل لبنان الذي دعا إليه البابا فرنسيس، بمشاركة عشرة من قادة مختلف الطوائف المسيحية في لبنان، والسفير البابوي في لبنان جوزيف سبيتيري.
ستكون اللقاءات في نزل القديسة مرثا في الفاتيكان، مغلقة، على أن تقام صلاة ختامية في بازيليك القديس بطرس.
وضمّ اللقاء عشرة من المسؤولين الكنسيّين في لبنان: 6 يمثّلون الكنيسة الكاثوليكيّة و3 يمثّلون الكنائس الأرثوذكسيّة، وواحد يمثّل الكنيسة الإنجيليّة.
وتوجّه البابا فرنسيس الى المؤمنين المتجمعين قائلاً: “أدعوكم أن تتحدوا روحياً مع قادة الكنائس في لبنان الذين سيجتمعون اليوم، وأن تصلوا من أجل لبنان كي ينهض من الأزمة الخطيرة التي يمر فيها ويظهر للعالم وجهه، وجه السلام والرجاء”.
وأضاف، “سينظّم هنا في الفاتيكان يوم خاص للصلاة والتأمل من أجل لبنان، مع قادة الكنائس في بلاد الأرز، سَنستلهم من النص البيبلي الذي يقول إنّ الرب الإله لديه أفكار سلام”.
وقال رئيس مجمع الكنائس الشرقية الكاردينال ليوناردو ساندري: “الله وحده قادر على مساعدة لبنان للخروج من الأزمة التي هو فيها”.
وقع رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب، مرسوم ترقية الضباط من مختلف الرتب في الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي والأمن العام وأمن الدولة، اعتباراً من 1/7/2021.
سيدة تقطع السير بجسدها وتفترش الأرض وسط الطريق! pic.twitter.com/B8pJkvRwJH
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 30, 2021
باشرت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان استقبال الطلبات في مركزي الأشرفية وبدارو، تطبيقاً لقانون الإعفاءات الذي تم إقراره في مجلس النواب للتعويض على المتضررين جراء إنفجار مرفأ بيروت.
وأعلنت المؤسسة أن المستندات المطلوبة هي رقم اشتراك المياه او صورة عن آخر وصل مياه
، وصورة عن سند التمليك او عقد بيع او ايجار،وصورة عن بطاقة الهوية التابع لسند التمليك.
لفت رئيس تجمع مزارعي وفلاحي البقاع إبراهيم ترشيشي إلى أن “الهم لم يعد بسعر المحروقات، بل بمدى توافرها بالسوق، وبسعرها الحقيقي وليس بسعر الأسواق السوداء، من دون اختبار كافة أشكال الذل لتأمينها للمزارعين”.
وكشف ترشيشي عبر “الأنباء” الإلكترونية، أن “المزارعين لم يشتروا المحروقات وفق السعر الرسمي منذ زمن، بل يضطرون للجوء نحو الأسواق السوداء لعدم توافر المادة، فصفيحة المازوت يبتاعونها بـ90 ألف ليرة اليوم، وكانوا يشترونها في وقت سابق بـ60 الف ليرة يوم كان السعر الرسمي 30 الف ليرة، بما معناه أن الأسعار تتضاعف”.
وذكر ترشيشي أن “المحروقات تتداخل بمختلف شؤون المزارعين، كالنقل، التبريد، الفلاحة، وغيرها من النشاطات، وبالتالي المادة أساسية بالنسبة لهم، لكنهم في الوقت نفسه يضبطون أسعار سلعهم بالليرة الوطنية وضمن مستويات مقبولة، وهم يتكبدون الخسائر كلما ارتفع سعر صرف الدولار أو رُفع الدعم عن أي منتج، من دون تعويض فعلي”.
وختم ترشيشي حديثه متوقعاً ارتفاعاً إضافياً في أسعار المزروعات في الفترة المقبلة وذلك لأن “الاستثمارات ستتراجع نسبةً للأوضاع، وبالتالي الإنتاج سيتراجع والكميات ستتضاءل في السوق، الأمر الذي سينعكس مباشرةً ارتفاعاً في الأسعار”، مطالباً بعدم رفع الدعم عن المازوت.
نقل مصدر أنّ “قادة الاجهزة العسكرية والأمنية تطرقوا في اجتماع المجلس الأعلى للدفاع إلى استنزاف العسكريين جراء استمرارهم في حالة جهوزية دائمة واستنفار على مدار الساعة بسبب الأحداث المستمرة، ونبهوا إلى أنّ العسكريين يعانون من الضائقة المعيشية نفسها التي يعاني منها المدنيون، فتم طرح موضوع معالجة أزمة رواتبهم التي لم تعد تكفي لسدّ الحاجات الحياتية الأساسية جداً، فتم التأكيد على وجوب درس سبل تعزيز الوضع الخاص بالعناصر العسكرية والأمنية وخصوصاً لجهة تأمين الدواء والغذاء والمساعدات اللازمة لهم”.
كما جرى حديث عن الاعتداءات على الأجهزة العسكرية والأمنية والقاء قنابل المولوتوف عليها ما تسبب في الآونة الأخيرة بإصابة العشرات من العسكريين، وعُرض تقرير في هذا المجال يشير إلى وجود “جهات مندسة” بين المحتجين تتولى عمليات الاعتداء على الأجهزة.
عاد الحريري الى بيروت مساء أمس، ورجّحت مصادر متابعة للملف الحكومي ل”الجمهورية” ان يكون قد اقترب من قرار البَت بالتكليف، وان تكون سفرته الاخيرة لإنضاج هذا القرار. وكشفت هذه المصادر لـ«الجمهورية» انّ «كل ما دار من تسريبات حول التأليف الحكومي في الساعات الماضية هو من نسج الخيال والعصف الفكري، وان اي اتصال او اجتماع في هذا الخصوص لم يحصل حتى على خط «التيار الوطني الحر» و«حزب الله». وأضافت: «يبدو انّ هناك مَن القرار بيده ولا يريد ان يسمع ويرى ويتّخذه، كما انه يصرّ على تغليب مصالحه الشخصية والفئوية على ما عداها، والاخطر انّ سيناريو ما بعد تطيير التكليف سيكون الاسوأ في دولة تتفكّك بمؤسساتها واداراتها وأجهزتها وانتظامها العام، والخوف ثم الخوف انه حتى كل هذه الاجراءات الترقيعية لا تعد تنفع وتطير بدورها، وهنا المأساة الكبرى».
أبلغت مصادر مطلعة الى «الجمهورية» انّ هناك اتجاهاً نحو «ضَبضبة» الازمة المنفلشة، اذا تبين ان معالجتها متعذرة من خلال تشكيل حكومة مهمة برئاسة الحريري.
واشارت المصادر إلى أنه اذا استمر عجز رئيس الجمهورية ميشال عون والحريري عن التشكيل، فإن السيناريو الآخِذة أسهمه في الارتفاع يكمن في التسليم بالأمر الواقع وتفعيل حكومة تصريف الأعمال على قاعدة: «الى الانتخابات النيابية در»، بحيث تصبح الانتخابات اولوية المرحلة المقبلة، بالترافق مع اتخاذ بعض الإجراءات لمنع الانهيار الكامل في الفترة الفاصلة عن الاستحقاق النيابي. واشارت المصادر إلى أنّ البعض في المجتمع الدولي ربما يقبل بفك الارتباط بين حكومة الإصلاحات ومنح المساعدات، إنما على أساس إعطاء مساعدات موضعية في مجالات محددة للحؤول دون وقوع الارتطام الكبير.
بالمقابل قالت أوساط مطلعة لـ«اللواء» ان ما يروّج عن حلحلة على الصعيد الحكومي ليست صحيحة على الإطلاق.
وفي حين عزت المصادر اسباب الجمود الحاصل الى عدم وجود نية حقيقية لدى الفريق الرئاسي لتشكيل الحكومة، لاحظت ان هناك محاولة للاستغناء حاليآ عن التشكيل والاستعاضة عنها بحكم البلاد بقرارات وتوجهات رئاسية، خلافا للدستور، كما يحصل في المعالجات السطحية للمشاكل المتدحرجة، والتي لا تؤدي الى وضع حلول جذرية، بل تؤدي الى التسبب بمشاكل اضافية واكثر حدة، كما يحصل في قطاع المحروقات والادوية والكهرباء والاغذية وغيرها.
واذ لاحظت المصادر ان ما يعيق التحرك العملي باتجاه التشكيل هي الاسباب والمطالب والشروط التعجيزية ذاتها التي طرحها الفريق الرئاسي، الا انها استدركت بالقول ان كل ما يروج من وقت لآخر عن طروحات وافكار تجميلية، لا يعدو كونه محاولات لقولبة المطالب بغلافات جديدة وبذات المضمون ولا سيما ما يتعلق الحصول على الثلث المعطل في اي تشكيلة تناقش، الامر الذي ابقى عملية التشكيل تدور في حلقة مفرغة.
وأوضحت المصادر ان كل المحاولات لاحداث خرق باتجاه الحلحلة توقفت عند عقدة تشبث الفريق الرئاسي بهذه الشروط التي تمنع اي تقدم ايجابي.
وشددت على انه لو حصل خرق ما، لكان تم البناء عليه والانطلاق منه قدما باتجاه التأليف. ولكن برغم انسداد الأفق السياسي، لم تخف المصادر ان هناك محاولات مبذولة للبناء على مبادرة الرئيس نبيه بري، واستمرار الاتصالات لبلورة تفاهمات حول النقاط الاساسية الواردة فيها.
قال رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل أنّ “وضع البلاد خطير”، مشيراً إلى أنه “يريد تشكيل حكومة برئاسة الرئيس سعد الحريري على الرغم من وجود أطراف داخلية وخارجية لا تريده”.
وفي حديث لصحيفة “المدن”، قال باسيل إنه “لن يتنازل للحريري عن ثوابت أساسية، أو أن يشكل حكومة لا تراعي التمثيل المسيحي”، معتبراً أن “الحريري غير قادر على تشكيل الحكومة بسبب علاقته مع السعودية، وهو يقوم بجولات عربية لاستمزاج الآراء”.
وتطرق باسيل إلى حجم الدعم الذي يتلقاه الحريري من رئيس مجلس النواب نبيه برّي، حتى وصل الأمر إلى أن الأخير يقود معركة الحريري، مشيراً إلى أنه “لو لم يكن الوضع كذلك، لكن الحريري قد اعتذر من قبل”.
ومع هذا، فقد أشار باسيل إلى أنه “لا يوافق وجهة نظر بري بأنه لا بديل عن الحريري داخل الطائفة السنية”.
ووفقاً للمدن، فإنّه لدى باسيل اعتراض على وصف التسوية الرئاسية بينه وبين الحريري بالصفقة، وقد أكد أن كل لقاءاته مع الحريري كانت سياسية، ولم تأخذ أي طابع شخصي، أو له علاقة بالصفقات كما كان يقال أو يتهم.
إلى ذلك، كشف باسيل أنه “حاول كثيراً الإقدام على مبادرات حول المداورة في التعيينات، لكنه لم ينجح حتى في تشكيل الوزارات”. وإلى جانب هذا الأمر، فقد كشف باسيل أنه “يؤيد فكرة المداورة ليس في الوظائف أو المواقع الوزارية فقط، بل في الرئاسات الثلاث، وقال: “ما المانع من أن يكون رئيس الحكومة مسيحياً، ورئيس الجمهورية شيعياً ورئيس المجلس سنياً، على أن تسري هذه المداورة بين الجميع
أشار وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال العميد محمد فهمي لـ«الجمهورية»، انّ الوضع الحالي لم يعد يتحمّل مزيداً من الترقيع، مشدّداً على أنّ مفتاح الحلول للأزمات الحالية هو تشكيل حكومة جديدة «وما عدا ذلك لف ودوران».
ونبّه الى انّ الأمن الاجتماعي بات عرضة لضغوط شديدة تحت وطأة الانهيار المتدرج، «ونحن نفعل كل ما في وسعنا حتى يظل ممسوكاً، وقد نجحنا في ذلك حتى الآن، لكن العلاج الحقيقي والثابت سياسي وليس أمنياً، من خلال التوافق على تشكيل الحكومة امس قبل اليوم».
وحذّر من انّ راتب العنصر في قوى الأمن الداخلي أصبح يعادل 60 دولاراً فقط، لافتا الى انه باشر تسهيل خدمة العناصر في إطار التحسس بواقعهم الصعب».
وشدّد فهمي على أنّ رفع الدعم نهائياً وكلياً يجب أن يكون مرفقاً بإجراءات احتوائية من قبيل اعتماد البطاقة التمويلية وتصحيح الرواتب، «والّا فإنّ خللاً كبيراً سيحدث وسيترك تداعيات سلبية على الأرض».
وأكّد انّ الأمن الكلاسيكي مضبوط، سواء على الحدود او في الداخل، ولست قلقاً من هذه الناحية، «اما الأمن الاجتماعي فهو مشرّع على كل الاحتمالات وسط الظروف الحالية»، مشيراً الى انّ من مسؤولية الدولة برمتها، وليس وزارة الداخلية حصراً، ان تمنع سقوطه.
ولفت فهمي الى انّ الأمن الاجتماعي دقيق جداً، ولا تجوز المخاطرة به، معتبراً انّ «الجيش الأميركي بقوته المعروفة لا يستطيع ضبطه اذا انهار وأفلت من السيطرة، فكيف بنا نحن؟». ويضيف: «لذا، علينا السعي بكل طاقتنا الى الحؤول دون انفجاره عبر المعالجة السياسية والاقتصادية الحكيمة».
وفي ما خصّ «أمن الليرة» الذي بات في مهبّ رياح الدولار، يكشف فهمي انّه تمّ إقفال بعض المنصّات السوداء التي تتلاعب بالدولار، «لكن هناك منصّات أخرى في الخارج لا نستطيع وقفها، نتيجة افتقارنا الى القدرة التقنية في هذا المجال، ووحدها الولايات المتحدة لديها الإمكانية التقنية لإقفال اي منصّة في العالم»، موضحاً انّ النيابة العامة التمييزية ارسلت كتاباً الى السفارة الأميركية في بيروت تطلب فيه المساعدة على هذا الصعيد.