“السياحة” تقرر السماح بإعادة خدمة الأراكيل بهذه الشروط !

أعلنت وزارة السياحة في تعميم صادر عنها، أنه “وبالتنسيق مع لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس كورونا ومع نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان، اتخذ وزير السياحة البروفسور رمزي المشرفية قرارا بإعادة السماح بتقديم خدمة الأراكيل في المطاعم والمقاهي والمسابح والمؤسسات السياحية كافة، ضمن الأماكن الخارجية المسموحة فيها (Outdoor).

علما أن الوزارة تحذر من المخاطر الصحية التي تنطوي عليها والمضار التي تلحقها بالجهاز التنفسي مما ينعكس سلبا على صحة المدخنين والمخالطين لهم وارتفاع كلفة الفاتورة الصحية، وتؤكد على ضرورة التقيد بقانون الحد من التدخين رقم 174/2011، مع الإلتزام بالإجراءات والمعايير التالية:

1- إلتزام كافة موظفي تقديم خدمة الأراكيل بالشروط العامة للصحة والسلامة من خلال إرتداء الزي الخاص والكمامات والقفازات مع الحرص التام على النظافة الشخصية.

2- الفحص الدوري للحرارة لكل موظفي تقديم خدمة الأراكيل

3- إستخدام ماكينة التعقيم بالبخار لكافة أجزاء الأركيلة من الداخل والخارج والتعقيم الشامل للأركيلة قبل وبعد كل إستخدام من الزبون وذلك من خلال تنظيف كامل أجزاء الأركيلة من الداخل والخارج بالماء والصابون وتطهيرها بالمواد المعقمة المعتمدة من جهات رسمية

4- تبديل الماء المعبأ داخل زجاجة الأركيلة قبل وبعد كل عملية إستخدام

5- تقديم النبريش الصحي ذو الإستخدام لمرة واحدة على أن يكون مغلفا” من المنشأ مع الحرص على فتح التغليف أمام الزبون وعند الإستخدام

6- لا يمكن إستخدام الأركيلة الا مرة واحدة في اليوم بعد تنظيفها وتعقيمها بشكل كامل

7- عدم السماح بتقديم الأركيلة لمن هم دون 18 عشرة سنة

8- التباعد المناسب بين الطاولات حسب التعاميم الصادرة سابقا”.

سلامة: احتياطات “المركزي” ليست بخطر ونسعى لخفض سعر الدولار

أوضح حاكم مصرف لبنان رياض سلامة لـ”رويترز” أن “البنك المركزي يهدف إلى خفض سعر صرف الدولار الأميركي بالاتفاق مع صيارفة العملة المرخص لهم، للمساعدة في استقرار الأسعار قدر المستطاع”.

ورداً على سؤال، قال سلامة “إنه لم يقل ما إذا كان البنك المركزي قد بدأ إمداد السوق بالدولارات… هدفنا بالاتفاق مع الصيارفة المرخص لهم، خفض سعر الدولار بشكل متواصل، لنساهم قدر استطاعتنا في استقرار الأسعار”.

ولفت الى “ان هذه المقاربة ضرورية في اقتصاد الدفع فيه نقداً”، آملاً في “تنفيذ إصلاحات لجذب الثقة”.

وسيجري تدشين منصة الكترونية جديدة للتداول في الثالث والعشرين من الجاري في إطار المسعى الرامي إلى توحيد أسعار الصرف. وقال سلامة “إن المنصة تهدف إلى أن تسترشد بها السوق”.

وتابع “الحجم اليومي هو 4 ملايين دولار في المتوسط. هذه المبالغ يتم شراؤها من السوق وبيعها إلى السوق. وبالتالي فإن الاحتياطات لدى المصرف المركزي ليست في خطر”.

وأكد سلامة “أن المصرف المركزي ملتزم دوماً بالحفاظ على استقرار الليرة أو على الأقل تهدئة وتيرة التقلبات في سوق الصرف“.

طوابير مواطنين امام الصيارفة في صيدا لشراء الدولار

0

في مشهد باتت يتكرر يومياً في ظل الخوف من التصاعد السريع لسعر صرف الدولار امام الليرة اللبنانية،  يشهد محلان للصيرفة من فئة “ألف” في مدينة صيدا، ولليوم الثاني على التوالي، زحمة مواطنين يتهافتون على شراء الدولار ، ويعتمدان بيع الدولار بالسعر الذي حددته النقابة.

وشوهدت منذ الصباح الباكر، طوابير المواطنين يصطفون أمام أبواب المحلين لصرف مبلغ 200$ كحد أقصى، بعد إبراز هويتهم أو المستندات المطلوبة لتحديد وجهة استخدامهم للدولار بحسب الاجراءات المتبعة، فيما بقيت محال الصيرفة في شارع المصارف تمتنع عن بيع الدولار بالسعر المحدد بحجة عدم توافره بحسب ما افاد عدد من المواطنين

رغم خطة ضخ الدولار … السوق السوداء ناشطة جدا

إقتصادياً ومالياً لم يختلف المشهد في اليوم الثاني على بدء تطبيق خطة الخفض التدريجي للدولار عن مشهد اليوم ‏الاول. تهافتٌ غير مسبوق على محلات الصيرفة التي أعلنت انها حصلت على دولارات من مصرف لبنان. ‏طوابير طويلة من المنتظرين للحصول على “كوتا” لا تتجاوز الـ200 دولار، بعد انتظار طويل، ومعاملات ‏معقدة تقطع الأنفاس، بما يوحي أكثر فأكثر أنّ هذه الخطة الاصطناعية لن تصمد طويلاً، وهي لا تؤدّي المهمة ‏التي من أجلها أُطلقت‎.‎

وكما في اليوم الاول، سُجّل أمس 3 ملاحظات‎:‎ ‎

ـ أولا، انّ الحصول على دولارات يضخّها مصرف لبنان المركزي لا يشمل، كما قيل في الخطة، التجار ‏والمستوردين وأصحاب الحاجات الذين يوثّقون حاجتهم بأوراق ثبوتية، بل انّ الترشيد يعني منح 200 دولار فقط ‏لكل طالب دولار. وما عدا ذلك، لا يعدو كونه مجرد وعود لم تتم ترجمتها بعد‎.‎

ـ ثانياً، انّ السوق السوداء، وعلى رغم من الجهد الأمني الاستثنائي الذي يبذل لمنعها، لا تزال ناشطة حيث يُشترى ‏الدولار ويُباع بأسعار تتجاوز السعر الرسمي المعتمد في محلات الصيرفة الشرعية. وهذا الامر أدّى بالبعض الى ‏اعتماد سياسة شراء الدولار، ولو بكمية ضئيلة من الصرافين، ومن ثم بيعه في السوق السوداء لتحقيق ربح ولو ‏كان بسيطاً في فارق السعر‎.‎

ـ ثالثاً، لا يحصل الصرافون على الدولارات سوى من البنك المركزي، فيما لا يُقدم المواطنون على بيع دولاراتهم ‏للصرافين، ويتجهون الى السوق السوداء للحصول على ربح أكبر‎.‎‎ ‎

وهذه الملاحظات تسمح بالقول انّ الخطة، كما هو ظاهر حتى الآن، محكومة بالفشل، وان لا فائدة من “حَرق” ‏دولارات مصرف لبنان في هذه اللعبة التي قد تزيد الأضرار والمعاناة في نهاية المطاف‎.‎

سعر صرف الدولار مقابل الليرة

اعلنت نقابة الصرافين تسعير سعر صرف الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية ليوم الثلثاء 16/6/2020 حصرا وبهامش متحرك بين: الشراء بسعر 3860 حدا أدنى، والبيع بسعر 3910 حد أقصى.

البنك الدولي يحذر.. إنهيار لبنان قريب!

تؤكد وقائع المقررات الحكومية الأخيرة أن لبنان، حكومة وعهدا، يمضيان في التعامل بخفة مع سلة العقوبات الأميركية، القائمة والمقبلة، من دون احتساب التكاليف المباشرة وتداعياتها على أزماته الإقتصادية والمالية المتفاقمة الى حدّ الإنفجار، ومغفلا أيضا لجدوى المواقف السياسية التي يتخذها، سواء من “قانون قيصر” أو قانون “ماغنتسكي” وحتى قانون RIO المتعلق بحماية المودعين الأميركيين في المصارف اللبنانية والذي أتاح لآل ضو (أميركيين من اصل لبناني) مقاضاة ثلاثة مصارف لبنانية في نيويورك.

مفاعيل بدء تطبيق “قانون قيصر” لمعاقبة النظام السوري ولحماية المدنيين في سوريا، اعتبارا من يوم غد، بدأت باكرا. إذ حاولت السلطة الحاكمة بكل أحزابها، استباق التطبيق بالنزوح نحو “سياسات حمائية” لنظام بشار الأسد كما للإقتصاد السوري، مع إصرار حكومة حسان دياب وحلفائها السياسيين، على إنتزاع تعهّد من حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بضخّ دولارات في سوق بيروت تحت عنوان “خفض سعر الدولار”، بينما المقصود المتكشف يستهدف دعم الليرة السورية التي تهاوت بسرعة دراماتيكية منذ أسبوعين.

في الدوائر الأميركية حركة نشطة لإعداد الجهوزية الكاملة لتطويق أنظمة القمع في المنطقة بدءا من إيران وصولا الى سوريا، مع كل أذرعهما (“حزب الله”)، عبر سلة قوانين واقتراحات لعقوبات جديدة أو توسيع دوائر القائم منها، بما من شأنه إقحام لبنان في حلقة الأزمات أكثر فأكثر، بفعل الإنعكاسات التي ستطول مباشرة، “جهود” حكومة دياب لإستنهاض الإقتصاد اللبناني من خلال برنامج إنقاذي لا تزال مفاوضاته مع صندوق النقد عالقة عند بند “التباين” في تقدير “خسائر” البلد أو “ديون” الدولة ومصرف لبنان والقطاع المصرفي.

أجواء واشنطن بدأت تنفلش في دوائر مؤسسات المجتمع المالي الواقعة حتما تحت التأثير الأميركي مباشرة. فصندوق النقد “فرمل” ما أُريد تحويله الى “حماسة” لمساعدة لبنان من خلال برنامج مالي مشروط إصلاحيا، تقدّره الحكومة بنحو 10 مليارات دولار، فيما يستعدّ البنك الدولي لجولة مواقف، رشح منها تحذير من “إنهيار” مقبل قريبا على لبنان إن قرّر الإبقاء على إرتباطه الوثيق بالنظام السوري، عبر “حزب الله” وحلفائه.

فقد علم موقع Arab Economic News ان ثمة مسودة يتمّ تداولها حاليا في واشنطن، وفيها خلاصة موقف البنك من لبنان بعد إتصالات بين مسؤوليه والدوائر الأميركية العاملة على خط العقوبات. وينشر AEN ما ورد في مضمون التحذير الجديد للبنان الذي رسم سيناريو تشاؤميا للأزمات التي تعصف بلبنان منذ فترة. ولم يعرف بعد ما اذا كان البنك الدولي سيورد هذا التحذير ضمن تقرير جديد له أو سيبقيه داخل دائرة المناخات التي ستقود موقفه من لبنان نتيجة الطارئ من العوامل السياسية والاقتصادية والمالية.

ووفق المسودة، “يتوقع البنك الدولي حدوث انهيار لبنان في الفترة ما بين 15 تموز/يوليو و15 آب/أغسطس 2020. من المقرر أن تتدهور الليرة اللبنانية، ولا يوجد حد للدولار مع تنامي حجم البطالة التي ستصل إلى 1.2 مليون مواطن، بعدما شلّت الحكومة مراراً وتكراراً مسيرة الإصلاحات. إن عزلة لبنان تعود إلى سياساته تجاه الغرب ودول الخليج العربي، وهذا ما سرّع المنحدر النزولي.

يضغط “حزب الله” على مصرف لبنان لضخّ الدولارات لدعم نظام الأسد السوري. اعتبارًا من 17 حزيران/يونيو، اي مع بدء تطبيق “قانون قيصر”، فان استمرار الحكومة اللبنانية بدعم النظام السوري في تخطي العقوبات، سيعرض الحكومة مباشرة، وهذا يعني ان الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على مصرف لبنان وعلى شركة “طيران الشرق الأوسط”، بحيث لن تستطيع ان تسيّر رحلات إلى اي مكان.

سوف ينزلق لبنان إلى الفوضى، وتتحول الاحتجاجات الاجتماعية إلى اضطرابات جائعة، ولن تتمكن قوات الأمن من السيطرة على الوضع. إن التدهور المتسارع للخدمات العامة، مثل الصحة والتعليم والكهرباء على بعد أسابيع فقط. المجاعة على الأبواب، ستختفي الضروريات الغذائية، ستنهار الحكومة المركزية، وسيصبح لبنان تحت سيطرة “المرتزقة”. ما لم يتم إزاحة “التيار الوطني الحر” و”حزب الله” من مواقع السلطة ، فلا أمل للبنان”.

هو تحذير جديد للبنان من الإنزلاق نحو الإنهيار الشامل على خلفية مواقفه الرسمية الهادفة الى مواجهة عقوبات مفروضة على نظام شقيق. فهل من يتلقف التحذير الدولي ويعيد قراءة المواقف قبل فوات الأوان؟

سعر صرف الدولار مقابل الليرة

اعلنت نقابة الصرافين تسعير سعر صرف الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية ليوم الاثنين 15/6/2020 حصرا وبهامش متحرك بين: الشراء بسعر 3860 حدا أدنى، والبيع بسعر 3910 حد أقصى.

المواطن سيعود الى الشمعة.. اذا نفّذ اصحاب المولدات تهديدهم

برزت في الأيام الأخيرة أزمة المولدات الكهربائية التي باتت تهدّد بحصول تقنين في الكهرباء، قال البعض انه قد يبدأ منتصف ليل الأحد، وفق “الجمهورية”.
هذا الامر يعني انّ المواطن سيعود الى الشمعة اذا نفّذ اصحاب المولدات تهديدهم. وهم يطالبون بتأمين كميات كافية من المازوت بالسعر الرسمي في السوق، ويطالبون ايضاً برفع تعرفة كهرباء المولدات، بسبب ارتفاع الكلفة ربطاً بارتفاع أسعار سعر صرف الدولار. كما هدّد تجمّع مالكي المولدات الخاصة في البقاع، بإطفاء مولداتهم نهائياً، في حال عدم الاستجابة لمطالبهم.

الذهب يرتفع

ارتفعت أسعار الذهب، الجمعة، إذ اشترى المستثمرون المعدن الذي يعتبر ملاذا آمنا في الوقت الذي تضاف فيه المخاوف بشأن موجة جديدة من الإصابات بفيروس كورونا إلى توقعات اقتصادية قاتمة من مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي).

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 1730.57 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 1810 بتوقيت غرينتش، وقفز بحوالي 2.7 بالمئة منذ بداية الأسبوع، ليتجه صوب أكبر مكسب أسبوعي منذ الأسبوع المنتهي في العاشر من نيسان.

وجرت تسوية العقود الأميركية الآجلة للذهب بانخفاض 0.1 بالمئة عند 1737.30 دولار.

وتعافت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأميركية من خسائر الجلسة السابقة التي تكبدتها على خلفية توقعات مجلس الاحتياطي الاتحادي بطول طريق التعافي الاقتصادي، والتي ألقت بظلال على رهانات المستثمرين على تعاف اقتصادي سريع.

وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 1929.12 دولار للأوقية، بينما تراجعت الفضة 1.5 بالمئة إلى 17.43 دولار.

وهبط البلاتين 0.4 بالمئة إلى 808.18 دولار ويتجه صوب أكبر انخفاض أسبوعي منذ نهاية آذار.

أسعار المواد الغذائية ارتفعت 50%.. الأمور تأخذ منحىً خطيراً!

أظهرت أرقام مؤشّر مؤسسة البحوث والاستشارات ارتفاع أسعار المواد الغذائية في لبنان بنسبة 50%.
وحذّرت المؤسسة من أنّ تسارع انعكاسات زيادة سعر الدولار على أسعار الاستهلاك بدأت تأخذ منحى خطيراً.
ونشرت المؤسسة رسماً بياناً يظهر نسبة زيادة أسعار عددٍ من المواد الغذائية والسلع مقارنة بشهر أيار من العام الماضي.

سعر صرف الدولار: الشراء 3890 حدا أدنى والبيع 3940 حدا أقصى

أعلنت نقابة الصرافين، في بيان، وجهته الى شركات ومؤسسات الصرافة “تسعير سعر صرف الدولار الاميركي مقابل الليرة اللبنانية ليومي السبت 13/6/2020 والاحد 14/6/2020 حصرا، وبهامش متحرك بين: الشراء بسعر 3890 حدا أدنى، والبيع بسعر 3940 حدا أقصى، التزاما بتوصيات اجتماع السرايا الحكومية بتاريخ 3/5/2020.

وفد نقابة الصرافين من السراي: المركزي سيضخّ دولارا وسنرشّد بيعه

أكد وفد نقابة الصرافين من السراي الحكومي بعد لقائهم رئيس الحكومة دياب، أن “مصرف لبنان سيضخّ حاجة السوق وسنرشّد بيع الدولار حتّى لا يذهب الى مكانه الصحيح”.

واشار الوفد الى أن “هناك إصرارا لدعم الدولار مادياً وليس بالكلام فقط كما كان يجري سابقاً والمشكلة كانت إجمالاً بسبب ضخّ الدولار لذلك البنك المركزي يضخ دولاراً نقدياً استثنائياً من خلال الصيارفة الفئة “أ””.