ارتفاع سعر البزين وانخفاض سعر المازوت

صدر عن وزارة الطاقة والمياه، اليوم الجمعة، جدول جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشكل التالي:

– البنزين 95 أوكتان: 1,354,000 (+2,000).

– البنزين 98 أوكتان: 1,394,000 (+2,000).

– المازوت: 1,214,000 (-3,000).

– الغاز: 938.000.

الرئيس عون أمام حاكم مصرف لبنان ونوابه: مسؤوليتكم كبيرة لإعادة ثقة الداخل والخارج بالنظام المصرفي

قال رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون خلال اجتماعه مع حاكم مصرف لبنان كريم سعيد ونوابه: “مسؤوليتكم كبيرة لإعادة ثقة الداخل والخارج بالنظام المصرفي اللّبناني وفي حماية العملة الوطنية والعمل بشفافية بعيداً من التدخّلات السياسية يُساهم في مسيرة النهوض الاقتصادي”.

كلام رئيس الجمهورية جاء خلال زيارة يقوم بها إلى مصرف لبنان”.

من جهته، قال سعيد: “سنعمل على المحافظة على استقلالية مصرف لبنان ونزاهته وحمايته من اي تدخلات من اي جهة اتت وسنعمل استنادا إلى القوانين لتحقيق مصلحة لبنان”.

أسعار جديدة للمحروقات!

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

بنزين 95 أوكتان: 1352.000 ليرة لبنانيّة. (+4000)

بنزين 98 أوكتان: 1392.000 ليرة لبنانيّة. (+4000)

المازوت: 1217.000 ليرة لبنانيّة.

الغاز: 938.000 ليرة لبنانية. (-41000)

الموظف لا يمكنه أن يعيش بـ250$….هل يعلَن الحد الأدنى للأجور في 8 أيار؟

طلب رئيس الحكومة نواف سلام ادراج بند رواتب موظفي القطاع العام على جلسة مجلس الوزراء المقبلة، والمرجحة الجمعة او الاثنين المقبل، من ضمن التزامات البيان الوزاري، وخلال دراسة الموازنة العامة للعام 2026.

وتوقع ان يعلن وزير العمل د. محمد حيدر نتائج التفاهم بين اطراف الانتاج الخميس المقبل 8 ايار على الحد الادنى للاجور في القطاع الخاص.

واليوم، دعا رئيس الاتحاد العمالي العام بشارة الاسمر عبر صوت لبنان الى صحوة ضمير تجاه تصحيح أجور العاملين لأن الموظف لا يمكنه ان يعيش ب 250 دولاراً وسط غلاء المعيشة مشيرا الى ان الخلاف قائم على الرقم مع الهيئات الاقتصادية وعلى المنح المدرسية ولا يوجد تدوير حتى الساعة.

انخفاض في أسعار المحروقات!

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

بنزين 95 أوكتان: 1338.000 ليرة لبنانيّة. (-1000)

بنزين 98 أوكتان: 1378.000 ليرة لبنانيّة. (-1000)

المازوت: 1210.000 ليرة لبنانيّة. (-1000)

الغاز: 979.000 ليرة لبنانيّة. (-40000)

انخفاضٌ بأسعار المحروقات!

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

بنزين 95 أوكتان: 1,339,000 ليرة لبنانيّة. (-26000)

بنزين 98 أوكتان: 1,379,000 ليرة لبنانيّة. (-26000)

المازوت: 1,211,000 ليرة لبنانيّة. (-22000)

 

انخفاض كبير في أسعار المحروقات

صدر جدول جديد لأسعار المحروقات، صباح اليوم الثلثاء، حيث أصبحت الأسعار على الشكل الآتي:

البنزين 95 أوكتان: 1365.000 (-33000)

البنزين 98 أوكتان: 1405.000 (-32000)

المازوت: 1233.000 (-28000)

الغاز: 1019.000 (-41000).

إنخفاض ملحوظ بأسعار المحروقات

صدر عن وزارة الطاقة والمياه، اليوم الثلثاء، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشكل التالي:

– بنزين 95 أوكتان: 1398.000 ليرة لبنانيّة. (-14000)

– بنزين 98 أوكتان: 1437.000 ليرة لبنانيّة. (-15000)

– المازوت: 1261.000 ليرة لبنانيّة. (-14000)

– الغاز: 1060.000 ليرة لبنانيّة. (-39000)

 

انخفاض أسعار المحروقات

صدر عن وزارة الطاقة والمياه، جدول جديد بأسعار المحروقات، فسجّل سعر صفيحة البنزين بنوعيه وسعر صفيحة المازوت انخفاضاً بـ 19000 ليرة، في وقت حافظ سعر قارورة الغاز عى استقراره.

وقد جاءت لائحة الأسعار على الشكل الآتي:

البنزين 95 أوكتان: 1412.000 (-19000)

البنزين 98 أوكتان: 1452.000 (-19000)

المازوت: 1275.000 (-19000)

الغاز: 1099.000 (00000)

المحروقات ترتفع والغاز ينخفض

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

بنزين 95 أوكتان: 1431.000 ليرة لبنانيّة. (+19000)

بنزين 98 أوكتان: 1471.000 ليرة لبنانيّة. (+19000)

المازوت: 1294.000 ليرة لبنانيّة. (+1000)

الغاز: 1099.000 ليرة لبنانية. (-1000)

ما بعد تسلّم سعَيد: تعيين نواب الحاكم ولجنة الرقابة على ميزان السُمعة والخبرة

في الشهر السابع من العام 2023 أنهى الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة ولايته في سدّة الحاكمية، ليستلم مهامها بالإنابة لغاية الأمس النائب الأول للحاكم الدكتور وسيم منصوري بفعل غياب حكومة أصيلة قادرة على تعيين حاكم أصيل، على وقع تشنجات سياسية محتدمة زادت الأمور تعقيداً وتأزّماً.

أما اليوم، فاكتملت المؤسسات الدستورية من رئاسة الجمهورية إلى الحكومة فحاكمية مصرف لبنان… وتسلّم قبل الظهر الحاكم الأصيل كريم سعَيد حاكمية مصرف لبنان من منصوري… لكن السؤال “ماذا بعد تسلّم سعَيد كرة نار التحديات الكثيرة والكبيرة التي تنتظره في المرحلة المقبلة؟ ما الأولويات الواجب الانطلاق بها لتحقيق التعافي الاقتصادي والمالي والنقدي المطلوب؟”.

قبل الإجابة على كل هذه التساؤلات، يذكِّر الرئيس السابق للجنة الرقابة على المصارف الدكتور سمير حمود عبر “المركزية”، بأن “المرحلة الطبيعية تقتضي ومن دون أي  كباش سياسي، تعيين نواب جدد للحاكم والذين تنتهي ولايتهم في 10 حزيران 2025، وكذلك ولاية لجنة الرقابة على المصارف. ومن البديهي أن يُطرح على طاولة مجلس الوزراء تعيين أربعة نواب للحاكم و5 أعضاء للجنة الرقابة على المصارف بما فيهم الرئيس. ووفق القانون المرعي، يسمّي وزير المال نواب الحاكم بعد استشارة الأخير. والوزير ياسين جابر على استعداد لقبول كل السِيَر الذاتية للأسماء المرشّحة كافة تمهيداً لغربلة الأسماء في تسلسل تعيينهم الطائفي، وكذلك الأمر بالنسبة إلى لجنة الرقابة على المصارف”.

لكنه يرى أن “سلاسة وزير المال في اختيار الأنسب من الأسماء المرشَّحة من دون أي مشكة أو أي عائق أو تعقيدات، لا تنفي في ظل واقعنا القائم، ترك الأمور كاملةً، التقنية منها أو غير التقنية، لوزير المال أو حتى لحاكم مصرف لبنان، من دون مراعاة الخواطر السياسية وطموحات القوى السياسية لتعيين إسم من طائفة كلٍ منها”.

للابتعاد عن الكباش السياسي..
وهنا يشدّد على “ضرورة الابتعاد عن الكباش السياسي أو الحزبي لتفادي تعذّر تعيين نواب الحاكم… لأن أي تأخّر أو عرقلة في ذلك لا سمح الله، يعطي إشارة سيّئة وغير سليمة محلياً وخارجياً، وبالتالي لا يجوز تعيين أسماء نواب للحاكم لا تتمتّع بدايةً بـ”سمعة طيّبة” ثم بـ”خبرة مرموقة”. لأن الحاكم لا يريد التفرّد بالقرارات بل يريد التعاون مع أشخاص يحملون السمعة الجيّدة والخبرات الكفوءة كي يشكّلوا مجلساً مركزياً حقيقياً وصحيحاً”.

وعن لجنة الرقابة على المصارف، يقول: ينتظرها مرحلة جديدة تختلف عن سابقاتها… فلجنة الرقابة ستكون محوَر الاهتمام والضغط والعمل الكثيف والحثيث خلال المرحلة المقبلة. إن مهمة أعضاء اللجنة كبيرة جداً ربما تحتاج إلى كادر وظيفي واسع وكفوء وموظفين إضافيين، كما إلى توسيع نطاقها وتعزيز صلاحياتها.

وهنا لم يشأ حمود أن يمرّ مرور الكرام على مطلب يعتبره أساسياً، وهو “وجوب إعادة النظر في قانونَين اثنين كي تتمكن لجنة الرقابة على المصارف من العمل بشكل سليم وصحيح: الأوّل: القانون الرقم 67/28 والثاني: القانون الرقم 67/43. قد يكون الموضوع شائكاً وصعباً لكن لا يمكن التغاضي عنه”.

التحديات المنتَظرة…
أما إذا تشكّل المجلس المركزي لمصرف لبنان ولجنة الرقابة على المصارف وانطلق مسار العمل الجدّي، فيرى حمود أن التحدّيات تكمن في “إعادة تنظيم سحوبات الودائع العالقة منذ تاريخ 17- 10- 2019، ثم إعادة هيكلة المصارف والتي نعلّق عليها أهمية كبرى انطلاقاً من احترام حقوق المودِعين من جهة واستمرار قطاع مصرفي فاعل وقوي وصحيح، في مقابل مصرف مركزي يلعب دوره كناظم فقط، لا كداعم أو للحلول مكان أحد أو أن يأخذ دور الأطراف الأخرى إن في الحكومة أو الاقتصاد أو المالية… إنه صاحب السلطة النقدية والناظمة للقطاع المصرفي، يُدير التضخم في البلاد ويؤمّن استقرار – وليس ثبات – سعر صرف الليرة اللبنانية مقابل الدولار الأميركي، وأن يكون في المرحلة المقبلة أكثر دقةً في عملية مراقبة التدفقات النقدية في إطار محاربة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب”.

…”تجديد شباب” مصرف لبنان
…”إنها المهام الأهمّ والتحديات الأبرز لحاكم مصرف لبنان الجديد في المرحلة المقبلة” يتابع حمود، إذ “إلى جانب العناوين العريضة، لن يغيب عن بال الحاكم الجديد أن مصرف لبنان قد شاخ ويريد أن يجدّد شبابه. بمعى آخر هناك إدارات ودوائر يترأسها أشخاص، مع الإقرار بأنهم أصحاب خبرة وكفاءة، أصبح معظمهم على مشارف السنّ التقاعدي، وبالتالي يحتاج البنك المركزي إلى وجوه وكفاءات وخبرات جديدة لمعالجة المرحلة المقبلة… فالمرحلة نقدية بامتياز في ظل: اقتصاد نقدي لا يجوز استمراره، مقاصة داخلية بالعملة الأجنبية، تعاطي مصرف لبنان نقداً بالعملة الأجنبية، غياب العلاقة الصحيحة بين المصارف اللبنانية والمراسلين، غياب العمل المصرفي السليم في البلاد…”.

ويعتبر أن “المصارف لا تستطيع الاستمرار في هذا النمط وعليها أن تتحدّى المخاطر المصرفية والعمل المصرفي، وأن تحدّد حجمها في إمكانية لعب دور ما بين المودِعين وتمويل الاقتصاد بإمكانياتها ورساميلها، مع تأمين استمراريّتها في تحقيق الأرباح وتغطية النفقات… ذلك على وقع خروج قانونَين اثنين من وزارة المال في الساعات الـ48 الأخيرة: قانون السريّة المصرفية، وقانون الإصلاح المصرفي!”.

التحدّي كبير… والمشوار طويل! أما الآمال فكبيرة في أن يصل الحاكم الجديد لمصرف لبنان بالتعاون الجدّي والسليم مع الأطراف المعنية كافة، بالوضع الاقتصادي والمالي والمصرفي والنقدي إلى أعلى مستوى من التعافي، ثم النمو… فالازدهار.

تسليم وتسلّم في مصرف لبنان…سعيد :أتعهد بالتزام أحكام الدستور والقوانين المرعية والأنظمة التي ترعى عمل مصرف لبنان

قال حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري خلال التسليم والتسلّم في المصرف المركزي: “نبارك للحاكم كريم سعيد ونحن على ثقة أنّ مصرف لبنان سيكون بأيادٍ أمينة ونتمنّى له النجاح والتوفيق في مهمته”.

وقال: “اتّخذنا في مصرف لبنان قرارًا تاريخيًّا بوقف تمويل الدولة مستندين إلى قانون النقد والتسليف والدافع الوحيد وراء قرارات “المركزي” هي المصلحة العامة وهذا الإصلاح كان أساسيًا وحدّ من الانهيار. اتّخذنا قرار وقف منصة “صيرفة” والهدر الذي نتج عنها رغم ما رافق القرار من مخاطر بتفلّت سعر الصرف إنّما ضبطنا الكتلة النقدية بالتعاون مع الحكومة. نتيجة السياسات التي اعتمدها المركزي زادت احتياطاته بالعملات الأجنبية وأجرينا جردة على الذهب كمًّا ونوعًا”.

اضاف:”من غير المقبول ألّا يكون بحوزة حاكم مصرف لبنان جوابًا حول مصير ودائع المودعين لكن الجواب ليس لدى الحاكم فقط بل يأتي ضمن خطة حكومية متكاملة تُقرّ في المجلس النيابي. لم يتوقف مصرف لبنان عن العمل طوال الأزمة ونظّفنا كل ميزانية “المركزي” عبر إلغاء كل مفاعيل الهندسات المالية. مصرف لبنان استعاد العلاقات المصرفيّة مع المصارف المراسلة كلّها واستطعنا تحييد مصرف لبنان والقطاع المصرفي عن نتائج إدراج لبنان على اللائحة الرمادية”.

سعيد

أما حاكم مصرف لبنان كريم سعيد فقال: “أثني على فريق العمل في المصرف المركزي الذي ساهم بتأمين استمرارية المرفق العام خلال الظروف التي مرّ بها لبنان. أتعهد بالتزام أحكام الدستور والقوانين المرعية والأنظمة التي ترعى عمل مصرف لبنان”.

ودعا الى “إعادة رسملة المصارف التجارية والمساهمة في سداد الودائع وبالتوازي مع ذلك على مصرف لبنان إعادة تنظيم القطاع المصرفي”، وقال “:سنعمل على إعادة بناء الثقة بالقطاع المصرفي وإيجاد الحوافز وإعادة تمويل العجلة الاقتصادية من خلال القطاع المالي والمصرفي الشرعي. سيعمل مصرف لبنان على القضاء على الاقتصاد غير الشرعي عبر مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب و على المصارف كافة زيادة رؤوس أموالها بإضافة أموال جديدة تدريجيًا وعلى أي بنك لا يرغب بذلك أن يندمج مع بنوك أخرى”.

ختم:” سيقف مصرف لبنان من اليوم وصاعدًا موقف الصامت المراقب من دون إجراء مقابلات وسنتواصل مع الجمهور عبر بيانات مكتوبة وتقارير اقتصادية”.