15 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 2223

اليكم مراحل توزيع لقاحات “كورونا” على اللبنانيين

نشرت وزارة الصحة العامة اليوم الأحد، مراحل توزيع لقاحات كورونا على اللبنانين على الشكل التالي:

المرحلة الأولى: العاملون في القطاع الصحي، الفئة العمرية 75 وما فوق، الفئة العمرية 74-65، الفئة المرية 64-55 التي تعاني من مرض مزمن، العاملون في فرق الترصد الوبائي والتابعون لوزارة الصحة العامة.

المرحلة الثانية:الفئة العمرية 64-55 التي لم يشملعم التطعيم سابقًا، العاملون في القطاع الرعاية الصحية الاولية، الأشخاص الذين هم على تماس مباشر بالمواطنين، الأشخاص والعاملون في مأوى العجزة، ودور الرعاية المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، والسجون.

المرحلة الثالثة: المعلمون والعاملون في المدارس والحضانات، العاملون المعرضون لانتقال العدوى، عاملون آخرون في قطاع الرعاية الصحية الأولية، الأشخاص الذين يعتنون بأفراد من عائلتهم في سن الـ65 وما فوق، أو من ذوي الاحتياجات الخاصة.

المرحلة الرابعة: عامة المواطنين.

رغم التعبئة رحلات الى الثلج في اللقلوق وصرخة للأهالي…

لا تزال بعض المناطق اللبنانية تشهد خروقات على الرغم من الاقفال العام فقد تفاجأ اهالي منطقة اللقلوق بعدد من الباصات متجهة الى المنطقة في رحلات الى الثلج بحسب معلومات وردت من شهود عيان الى موقع ” قضاء جبيل ” .

واذ استغرب أهالي المنطقة ما يحصل طالبوا المعنيين بالتحرك سريعا لتفادي كوارث صحية الكل بغنى عنها.

فحوص PCR لجميع تجار جبيل ولموظفيهم قبل الفتح غداً

حرصاً على السّلامة العامّة بعد قرار حكومة تصريف الأعمال إعادة فتح الأنشطة التجارية في البلاد اعتبارا من مطلع آذار، أي غداً الاثنين، سيعمد تجّار مدينة جبيل لإجراء فحوص PCR لهم ولموظفيهم تحت إشراف بلديّة جبيل ومواكبة شرطتها، وذلك للتأكّد من عدم إصابتهم بفيروس كورونا، على أمل أن تأتي النتائج جميعها سلبيّة، وان تعود الحركة التجاريّة في المدينة إلى نشاطها.

كما ستقوم دوريات من الشرطة البلديّة بمراقبة التقيد بكافة التدابير والإجراءات الوقائية من فيروس كورونا المعممة بهذا الخصوص، وبصورة مستمرّة.

بالفيديو: حسن عباس زعيتر يروي تفاصيل الجريمة التي ارتكبها في برج البراجنة

حسن عباس زعيتر قاتل علاء إبراهيم يروي لصفحة وينيه الدولة التفاصيل المرعبة للعملية الثأرية “القتل” التي ذهب ضحيتها الشرطي في بلدية برج البراجنة علاء ابراهيم.

الراعي في عظة الأحد : الحياد يمكّن لبنان من تجنّب الأحلاف والنزاعات والحروب إقليميًّا ودوليًّا

ألقى البطريرك الماروني الكاردينال ما بشارة بطرس الراعي عظة الأحد وهذا ما جاء فيها:

1.هذه اللوحة الإنجيليّة هي مشهديّة إيمان دلّت على قدرته، عندما يسكن قلب الإنسان، ويتمّ التعبير عنه بالمسلك والموقف. فللمرأة المنزوفة التي لمست طرف رداء يسوع، إيمانًا منها أنّها تشفى من نزيف دمها المزمن، قال جهارًا أمام الجمع كلّه: “يا ابنتي، إيمانك أحياكِ، إمضي بسلام” (لو 8: 48). ولرئيس المجمع الذي بلغه خبر وفاة ابنته وهو في الطريق إلى البيت مع يسوع ليشفيها، قال يسوع: “لا تخف، آمن فقط، وابنتك تحيا” (لو 8: 50). بإيمان المرأة توقّف نزف دمها المزمن، وبإيمان يائيروس عادت الحياة إلى إبنته الصبيّة بعد موتها.

ما أقدر الإيمان وأفعله على قلب الله! إيمان صامت عند المرأة أوقف، بلمس طرف رداء يسوع، نزيف دمها الذي كانت تعاني منه منذ إثنتي عشرة سنة، وتنفق من مالها على الأطبّاء من دون جدوى. وإيمان ملتمس عند رئيس المجمع، ثمّ مصدّق لكلام الربّ، أحيا ابنته من الموت.

نصلّي في هذه الليتورجيا الإلهيّة كي يحي الله فينا هبة الإيمان المصحوبة بالرجاء والمحبّة. “فمن يؤمن يرجو، ومن يرجو يحبّ”، على ما يقول القديّس أغسطينوس.

2. نحيّي بيننا عائلة المرحوم الصحافيّ جورج بشير الذي ودّعناه منذ شهر ونصف مع إبنيه وشقيقيه وأنسبائه، ومع نقابة الصحافة اللبنانيّة ونقابة المحرّرين، والرابطة المارونيّة، ومستوصف سيّدة لورد في بلدة غدير العزيزة، فترك فيها كلّها صفحات غنيّة. نذكره وعائلته في هذه الذبيحة الإلهيّة، راجين له السعادة الأبديّة في السماء، ولأسرته وأنسبائه العزاء الإلهيّ.

كما نحيّي بيننا عائلة المرحوم سعيد يميّن الذي قُصف عنهم بوباء كورونا منذ حوالي الأربعين يومًا، وهو والد السيّدة ريتا زوجة المهندس سليم خوري اللذين يعاوناننا في مكتب راعويّة الزواج والعائلة التابع للدائرة البطريركيّة. وهما يتفانيان للغاية في هذه المسؤوليّة. وفيما نجدّد التعازي القلبيّة لزوجته وابنه وبناته وعائلاتهم نصلّي في هذه الذبيحة الإلهيّة لراحة نفس المرحوم سعيد.

ونحيّي أيضًا عائلة المرحوم يوسف بطرس عبّود الخوري الذي ودّعناه منذ ثلاثة أسابيع مع زوجته وأبنائه وإبنته وأنسبائه في بجّة العزيزة. مع تجديد تعازينا لهم جميعًا نصلّي في هذه الذبيحة الإلهيّة لراحة نفس فقيدهم المرحوم يوسف، ونسأل العزاء لعائلته.

3. إنّ المرأة المنزوفة شهدت بفعلتها لألوهيّة يسوع، ويسوع بشفائها أراد أن يشهد لإيمانها. وهكذا بشفائه إمرأة يراها الجمع، مكّنهم من رؤية لاهوته الذي لا يُرى. شهادة متبادلة، المرأة تشهد لألوهيّة يسوع، ويسوع يشهد لإيمانها. وهكذا بالنسبة إلى يائيروس، لقد آمن بألوهيّة يسوع القادر على إحياء إبنته من الموت، فكافأه يسوع بإحيائها لأنّه آمن بكلامه.

لقد تفوّق الإيمان العظيم على معالجات الطب وفنونه. وهذا تأكيد لنا ولكلّ مريض ومتألّم في جسده أو روحه أو معنويّاته أو كرامته، أنّ المسيح الربّ هو الشافي والمعزّي والمقوّي، والمتضامن معنا في آلامنا التي يعطيها قوّة خلاصيّة.

4. تبدأ هذه اللوحة الإنجيليّة بالقول أنّه “لمّا عاد يسوع إستقبله الجمع، لأنّهم جميعهم كانوا ينتظرونه” (لو 8: 40). من بين المنتظرين كان يائيروس والمرأة المنزوفة. إنتظراه بإيمان كبير بألوهيّته التي تتعدّى مظهره البشريّ. من الضروري أن نبحث نحن عنه بدورنا، فهو في حضور دائم بيننا بنتيجة قيامته من بين الأموات. يعلّم المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني “أنّ يسوع حاضرٌ دائمًا في كنيسته، وبالأخصّ في الأفعال الليتورجيّة. فهو حاضرٌ في ذبيحة القدّاس سواء في شخص الكاهن خادم هذا السرّ الذي يقدّم ذبيحة الربّ المقدّمة دمويًّا مرّة واحدة على الصليب، وأسراريًّا في الخبز والخمر المحوّلين إلى جسده ودمه. وهو حاضرٌ في كلامه، بحيث أنّه هو الذي يتكلّم عندما تقرأ الكتب المقدّسة في الكنيسة. وهو حاضرٌ عندما الكنيسة تُصلّي وتُسبّح الله، بحسب قوله:” إذا اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي، أكون أنا بينهم” (متى 18: 20؛ في الليتورجيا المقدّسة، 7). كما أنّه حاضر في الجائع والعطشان والعريان والغريب والمريض والسجين (راجع متى 25: 35-36). أجل، في هذا الحضور المتنوّع ينبغي أن نبحث عنه لنشفى من معاناتنا، ونشهد لمحبّته.

5. المسيح حاضر في وسط الجماعة وهو مصدر فرحها. هذا ما عشناه أمس السبت في الصرح البطريركيّ حيث إحتشد حمسة عشر ألف شخص، لدعم موقف البطريركيّة المطالبة المجتمع الدولي بإعلان حياد لبنان الإيجابيّ الناشط، لكي ينقيّ هويّته ممّا إنتابها من تشويهات، ويستعيد بهاءها، ولكي يتمكّن من القيام برسالته كوطنٍ لحوار الثقافات والأديان، وأرضٍ للتلاقي والعيش معًا بالمساواة والتكامل والإحترام المتبادل بين المسيحيّين والمسلمين، ودولة الصداقة والسلام المنفتحة على بلدان الشرق والغرب، ودولة الحريّات العامّة والديمقراطيّة السليمة. هذا الحياد يمكّن لبنان من تجنّب الأحلاف والنزاعات والحروب إقليميًّا ودوليًّا، ويمكّنه من أن يحصّن سيادته الداخليّة والخارجيّة بقواه العسكريّة الذاتيّة.

كما إحتشدوا لدعم المطالبة بعقد مؤتمر دوليّ خاص بلبنان برعاية الأمم المتّحدة، بسبب عجز الجماعة السياسيّة عندنا عن اللقاء والتفاهم والحوار وتشخيص المرض الذي شلّ الدولة بمؤسّساتها الدستوريّة وخزينتها واقتصادها وماليتها، فتفكّكت أوصالها، ووقع الشعب الضحيّة جوعًا وفقرًا وبطالة وقهرًا وحرمانًا. فكان لا بدّ للمجتمع اللبنانيّ الراقي والمستنير من أن يشخّص هو بنفسه أسباب هذا الإنهيار وطرق معالجته، بالإستناد إلى ثلاثة: وثيقة الوفاق الوطنيّ والدستور وميثاق العيش معًا، استعدادًا لهذا المؤتمر.

وقد شارك مئات الألوف في هذا اللقاء الداعم بواسطة محطّات التلفزيون والإذاعات والفيسبوك ووسائل الإتصال الإجتماعيّ، في لبنان والبلدان العربيّة وبلدان الإنتشار. فإنّا نحيّيهم جميعًا.

6. لقد رأينا بأمّ العين فرح المحتشدين، أثناء اللقاء وبخاصّة عند مغادرتهم، فيما قلوبهم ممتلئة رجاءً وشجاعة وأملًا، وشعلة الثورة إتّخذت وهجًا مغايرًا جديدًا.

وقرأنا على وجوههم، وقد أتوا من كلّ المناطق والطوائف والأحزاب، ارتياحهم وشعورهم بأنّ وجودهم في بكركي وجود في بيوتهم وبين أهلهم، وبأنّ الصرح البطريركيّ صرح وطنيّ لجميع اللبنانيّن. فعندما يأتون إليه، يشعرون بدفء العاطفة والطمأنينة لكونه المكان المميّز للحوار الصادق الذي تنيره الحقيقة الحرّة والمجرّدة.

7. إلى عناية الله، بشفاعة أمّنا مريم العذراء، نكل وطننا لبنان وكلّ شعبنا، ملتمسين للوطن الخلاص من أزماته، ولشعبنا إستعادة العيش بكرامة. للثالوث المجيد الآب والإبن والروح القدس الشكر والتسبيح الآن وإلى الأبد، آمين.

هذا ما أكده مدير مستشفى الحريري عن وضع كورونا في لبنان…

غرد مدير مستشفى الحريري فراس أبيض عبر حسابه في “تويتر” قائلا: “مع البدء في افتتاح المتاجر والمراكز التجارية غدًا والمدارس في الأسبوع التالي، لا يمكن للمرء أن يلوم الكثيرين اذا تكون لديهم انطباع بأن وضع الكورونا في لبنان الى تحسن تدريجي. إنه ليس كذلك، ونحن نخدع انفسنا على أقل تقدير، اذا لم نعترف بهذا الواقع”.

سليمان: لمواكبة مواقف الراعي والعودة إلى تشبيك علاقات لبنان الخارجية

اعتبر الرئيس العماد ميشال سليمان في بيان، أن “كلمة الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي أمام الحشود في باحة الصرح البطريركي في بكركي، شكلت المظلة لكل من يطالب بتطبيق الدستور ولكل من يناضل في سبيل الحفاظ على لبنان الكيان ولكل من يعمل جاهدا لتحييد لبنان عن صراعات المحاور ولكل من انتفض في سبيل العيش الكريم في جمهورية مدنية لها جيش واحد وفيها قضاء مستقل وعدالة لا تتجزأ، تحاكم المرتكب وتنصف من يجب إنصافه”.

وقال: “من خلال تجربتي في القيادة ثم الرئاسة وما بعدهما، ومن خلال خبرتي التي اكتسبتها في الشأن العام، أجد أن صاحب الغبطة والنيافة كان بالأمس لسان حال اللبنانيين الشرفاء، لذلك أدعو القوى السيادية الفاعلة بشيبها وشبابها الى مواكبة مواقف البطريرك السيادية الخلاصية والالتفاف حوله والعمل الدؤوب لانقاذ لبنان من هذا المجهول المخيف، والعودة إلى تشبيك علاقاته الخارجية التي عبثت بها السياسات الخاطئة”.

“الصحة” تكشف حقيقة حملة التلقيح الإستثنائية

أكد المكتب الإعلامي لوزارة الصحة العامة في بيان، أنه “توضيحا لما تداوله بعض وسائل الإعلام، فإن الوزارة لم تعرض خلال الأيام السابقة على أية مرجعية روحية أو سياسية أو نقابية أو غيرها أي برنامج لحملة تلقيح إستثنائية بل إن جميع الأمور المتعلقة بالتلقيح تعتمد الأولويات والمراحل المقررة من ضمن الخطة الوطنية ووفقا للتسجيل على المنصة الرسمية”.

الخوري : لقد أعلن البطريرك الراعي اليوم “مانيفيست” وطني بإمتياز كمارسم “خريطة طريق “

غرّد الوزير والنائب السابق ناظم الخوري عبر تويتر قائلاً: لقد أعلن البطريرك الراعي اليوممانيفيستوطني بإمتياز كمارسمخريطة طريقيجب على كل اللبنانيين سلوكها لاءنقاذ  الوطن.

الحواط : مجد لبنان أعطي لبكركي…لبنان الجديد آتٍ بحياده الايجابي الناشط ودولته الواحدة وجيشة الواحد

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “مجد لبنان أعطي لبكركي. ‬

ومجد صناعة التاريخ أعطي للبطريرك في المحطات الكبرى:

من الحويك عام ١٩٢٠ إلى صفير عام ٢٠٠٥ وصولاً إلى الراعي عام ٢٠٢١.

رسمت بكركي درب الخلاص…

لبنان الجديد آتٍ بحياده الايجابي الناشط ودولته الواحدة وجيشة الواحد.

هكذا يعلّمنا التاريخ”.

error: Content is protected !!