حلقة مؤثرة من بودكاست “أحاديث مع ريكاردو كرم”، حيث أستضاف الزميلة هدى شديد .
اكتشفوا جانباً جديداً منها لم تعرفوه من قبل، شهادة حية على القوة والإيمان والشغف الذي لا ينطفئ.
حلقة مؤثرة من بودكاست “أحاديث مع ريكاردو كرم”، حيث أستضاف الزميلة هدى شديد .
اكتشفوا جانباً جديداً منها لم تعرفوه من قبل، شهادة حية على القوة والإيمان والشغف الذي لا ينطفئ.
انطلق المخرج باري جنكينز، الحائز على جائزة الأوسكار عام 2017 عن فيلم “مونلايت”، في مغامرة جديدة لإنتاج فيلم رسوم متحركة ضخم حول ملك الغابة “موفاسا: الملك الأسد”، الذي يعد رهان ديزني الكبير في موسم عطلات نهاية العام.
وسيطرح يوم الجمعة العمل السينمائي، الذي تسبق أحداثه فيلم “الأسد الملك” الصادر عام 1994، والذي حقق نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر، وأدى إلى إنتاج مسرحية موسيقية ناجحة أيضاً.
ويكشف جنكينز عن بعض العناصر الهامة للفيلم، الذي يصفه بأنه “دراما مغامرات”.
والفيلم الذي سيُعرض يوم الجمعة تسبق أحداثه زمنياً فيلم “الأسد الملك” الناجح، لأن القصة لم تعد تدور حول سيمبا، بل حول والده، موفاسا.
وتلقى جنكينز مهمة إخراج المشروع بعد مسيرة حافلة في السينما المستقلة. ويعترف بأنه بدأ المشروع وهو “متردد”.
يقول: “اعتقدت في البداية أنني لست الشخص المناسب لعمل الفيلم، ولكن عندما رأيت أنه يتعلق بدراما مغامرات، وهي قصة شقيقين يخوضان رحلة، قلت لنفسي سأقوم بها”، مشيراً إلى نقطة البداية في فيلم “موفاسا” مغامرة هذا الأسد الشاب مع شقيقه تاكا.
ويلجأ فيلم جنكينز إلى أحدث تقنيات الرسوم المتحركة الواقعية للغاية. وتطلب العمل بتقنيات متطورة سلسلة من التعديلات على تكوين اللقطات القريبة، وبشكل عام، اللقطات القصيرة، في سرد الأحداث.
يقول جنكينز: “لقد عملت كثيراً على اللقطات القريبة، والصور الشخصية. ترى وجوه الشخصيات، إذا كانت عيونهم متجعدة، إذا كانت فكوكهم مشدودة، ويعرف الجمهور ما يعنيه ذلك، ولكن مع الأسود ليس لدينا نفس المفاهيم. كان علينا بناء لغة حتى يتم فهم العواطف التي يتشاركها الأسود”.
كان التعبير عن حركة الحيوانات عاملاً أساسياً للأصوات. كان تحديد الحركة إحدى أكثر اللحظات إرضاء خلال الأربع سنوات التي استغرقها المشروع، حسبما يقول المخرج الأميركي.
وقبل 30 عاماً، حقق فيلم “الأسد الملك” نجاحاً كبيراً بفضل الأغاني الموسيقية، والتي غنى بعضها إلتون جون. وبعد 30 عاماً، يسعى فيلم “موفاسا: الأسد الملك” إلى تحقيق النجاح باستخدام الأغاني الموسيقية أيضاً.
واستعانت ديزني بلين-مانويل ميراندا، وهي شخصية بارزة في المشهد الموسيقي بفضل أعمالها في “عودة ماري بوبينز”، و”هاميلتون”، و”موانا”.
كما يضم فريق ممثلي الأصوات مزيجاً من الممثلين والممثلات المخضرمين، مثل مادس ميكلسن، وثاندي نيوتن، واكتشافات جديدة مثل بلو أيفي كارتر، ابنة بيونسيه، وثيو سومولو.
بدأ جنكينز مسيرته كمخرج عام 2008 بفيلم “Medicine for melancholy”، والذي صوره بميزانية ضئيلة. وفاز فيلم “مونلايت”، وهو ثاني أفلامه، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم في عام “لا لا لاند”، حيث يحكي قصة صبي أسود في ضاحية ميامي.
وبعد فيلمه الطويل الثالث، “If Beale Street could talk”، والمسلسل القصير “The underground railroad”، وبالتوازي مع دوره كمنتج في “Aftersun”، الذي يعد أحد الاكتشافات في عام 2023، انغمس المخرج في إنتاج يختلف تماماً عما كان يفعله ويحفزه.
يقول: “ولماذا لا؟” ويضيف “عندما يشاهد الكثير من الناس فيلماً، فهذا يعني أنه يحتوي على شيء مهم. فلماذا لا آخذ هذه الأفكار وأشاركها مع أكبر جمهور ممكن؟”.
استقبل وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال عباس الحلبي، النائب السابق طلال المرعبي وعرض معه لعدد من المطالب التربوية العائدة لمنطقة عكار.
ثم اجتمع الوزير الحلبي مع لجنة المتعاقدين في التعليم الثانوي والتعليم الأساسي الرسمي ضمت: منتهى فواز وحسين سعد، وتناول البحث رفع أجر ساعة التعاقد، واحتساب بدل الإنتاجية لمدى 11 شهرا ورفع قيمة الإنتاجية وان يشمل بدل النقل اليوم الرابع. كما طالبوا باحتساب العقد الكامل الذي يحتاج إلى تشريع وبمعالجة اوضاع المستعان بهم.
ووضع الحلبي اللجنة في صورة المساعي التي يبذلها مع الحكومة لجهة كل مطلب، مشيرا إلى “أن بدل الإنتاجية سوف يصبح أعلى مع إحتساب نسبة رفع مضاعفة الرواتب، وان مجلس الوزراء وافق على تسجيل التلامذة غير اللبنانيين الذين يحملون إقامات صالحة ووثائق مفوضية اللاجئين، مما يخفض عدد التلامذة النازحين بصورة كبيرة خصوصا وأن أعدادا كبيرة من العائلات بدأت العودة إلى سوريا”.
ولفت الى “أن اليونيسف وافقت على دفع بدل التعاقد للمستعان بهم قبل الظهر لسنة واحدة فقط”.
ثم اجتمع الوزير الحلبي مع المكاتب الطالبية للأحزاب اللبنانية. وضم الإجتماع مكتب الشباب في حركة “أمل”، “التعبئة التربوية” في “حزب الله”، أمانة التربية والشباب في حزب “التوحيد العربي”، “عمادة التربية والشباب” في الحزب السوري القومي الاجتماعي، حزب الوطنيين الأحرار، الحزب التقدمي الإشتراكي، حزب الهنشاق، الحزب “الديمقراطي اللبناني”، “جمعية شباب المشاريع”، المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري، حزب الإتحاد، وذلك في حضور المدير العام للتربية عماد الأشقر ومستشاري الوزير.
وقد عبر ممثلو الأحزاب عن تقديرهم للوزير الحلبي “لإتخاذه مواقف وقرارات في هذه الظروف والحروب القاسية، وحافظ على التربية والتعليم وورشة المناهج”. كما شكروه على “حسن التواصل مع الشباب الذين يبنون على الإيجابيات وزيادة منسوب الإحساس بالوطنية”.
وأكدوا “هواجسهم باستمرار التعليم في المدارس وفي الجامعة اللبنانية التي عادت إليها الحياة، لافتين الى “ان عزم الوزير وإرادته الصلبة ميزت العمل والمواقف التي ترتقي إلى مستوى المواجهة للحفاظ على التربية والتعليم”.
وعبروا عن الأمل بإنجاز المعاملات للطلاب في وقت أسرع، وفي حل أزمة المستعان بهم، ورفع أجر الساعة للمتعاقدين وبدل الإنتاجية، وكذلك حل مسالة التلامذة اللبنانيين الذين عادوا من سوريا وكانوا يدرسون في مدارسها وجامعاتها في الحرب الاخيرة.
كما طالبوا بالأموال المترتبة للجامعة اللبنانية لدى طيران الشرق الأوسط.
ورحب الحلبي بالوفد الكبير، موجها التحية لاجتماعهم “من أجل التربية والشؤون الوطنية”، مؤكدا “ان الحوار هو البحث عن الحقيقة في وجهة نظر الآخر، وأن التنوع هو سمة البلاد”. وقال: “لقد أوقع العدوان شهداء وضحايا، واختبرنا المواطنية الصحيحة في خلال العدوان والإحتضان العام لجميع الذين غادروا منازلهم قسرا. لقد أظهرت الحرب أن الصيغة اللبنانية أقوى بكثير من الخلافات السياسية، فالوحدة الوطنية هي رأسمالنا للإستمرار”.
وأضاف الحلبي: “كنا في مغامرة حين أطلقنا العام الدراسي في عز الحرب وتمسكنا بالتعليم، وكان تصميمنا واضحا على الرغم من الخطر الكبير، وكنا نسير يوما بيوم وكان الله معنا، ومن ثم اقتنع الجميع بصوابية وحكمة ما قمنا به”.
وأوضح “أننا أطلقنا تسجيل التلامذة النازحين الذين يحملون إقامات صالحة ووثائق مفوضية اللاجئين وذلك سندا لقرار مجلس الوزراء”.
وأشار إلى “أننا وصلنا في تطوير المناهج الى المرحلة قبل الأخيرة وهي وضع مناهج المواد، ومن بعدها تأتي مرحلة التطبيق على عينة مختارة ومن ثم إعداد وتدريب المعلمين على المناهج المطورة”.
وعبّر عن الأمل “بأن يتم انتخاب رئيس للجمهورية وأن تنتظم الحياة السياسية والدستورية وتتحسن الأمور فيتم تطبيق المناهج الجديدة بصورة عامة”.
وعن وجود أسلحة محتملة في احد مستودعات الجامعة اللبنانية، اوضح الوزير “أن هذا المخزن موجود في أسفل المبنى المستأجر لصالح صندوق تعاضد اساتذة الجامعة، وعند إجراء عملية تفقد المباني لمسح الأضرار وجدوا أقفالا جديدة فأخبروا النيابة العامة التي كلفت الأجهزة المختصة بفتح الأبواب ووجدوا ملابس عسكرية وصناديق واصبح الملف لدى المدعي العام التمييزي ونحن في انتظار التقرير النهائي منه لنعرف من قام بذلك وما هي الموجودات”.
وتابع: “أما بالنسبة إلى تدريب المعلمين على المناهج الجديدة، فإن المركز التربوي للبحوث والإنماء يقوم بتدريب المعلمين للقطاعين الرسمي والخاص”.
ثم شرح المدير العام خطة الوزارة حول حل مشكلة الطلاب اللبنانيين الذين عادوا من الدراسة في سوريا، لافتا إلى “ان هناك نماذج سابقة لطلابنا الذين عادوا من شاطىء العاج او من اوكرانيا بعد الحروب في هذه البلدان”. واشار إلى “استمرار وجود 22 مدرسة رسمية مشغولة بالنازحين و350 مدرسة في حاجة إلى إصلاحات متوسطة الكلفة”، مشيرا إلى أنه “لدينا 85 مدرسة رسمية و35 مدرسة خاصة في المنطقة الحمراء في الجنوب لا نعرف عنها شيئا حتى الآن”، لافتا إلى أنه عند تغيير الأوضاع يعود التلامذة إلى أي مدرسة صالحة للتعليم وتتم المباشرة بالتدريس”.
وتحدث الأشقر عن “باقة الإنترنت” التي تم توفيرها بالتعاون مع وزارة الإتصالات للتلامذة الذين ما زالوا في حاجة إلى التعلم من بعد، وان مجلس الجنوب باشر بالمسح لإجراء الإصلاحات الخفيفة والسريعة للمدارس المتضررة”.
وأكد الأشقر انه “تمت طباعة الكتاب المدرسي الوطني وسيتم توزيعه مجانا حتى للمرحلة الثانوية التي لا تغطيها المجانية في الأيام العادية”، مذكرا ب”أن عدد أيام التعليم سيكون أربعة أيام أسبوعيا”.
التقى مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان “اللقاء التشاوري النيابي المستقل” الذي ضمّ النواب الياس بو صعب وابراهيم كنعان وألان عون وسيمون أبي رميا لحوالى الساعة”.
وتحدّث النائب كنعان عقب اللقاء فقال “نلجأ الى هذه الدار، وسماحة المفتي، المرجعية الوطنية، لنستنير بحكمته في الأيام الصعبة. وبعد الحرب المدمرة التي عشناها والاعتداءات على أرضنا، والنزيف الكبير الذي استمر اكثر من ثلاثة عقود، إن مع عدم تطبيق وثيقة الوفاق الوطني، أو عدم تطبيق القرار 1701 منذ العام 2006، فهناك فرصة استثنائية للعودة الى الدستور وانتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة وبناء مؤسسات، وعودة الجميع الى كنف الدولة، والشرعية الدستورية، واحترام الشرعية الدولية لاستعادة الثقة بلبنان، ولاستعادة الثقة العربية التي نحتاجها ضمن محطيتنا لنستمر ونعيد بناء الوطن على اسس سليمة”.
وقال “الجلسة مع سماحة المفتني أعطتنا الزخم والاندفاع والايمان الأكبر بالوحدة اللبنانية والاستقرار والابتعاد عن الشعبويات والمشاريع التي تتناقض مع مشروع الدولة. وكلنا أمل، بأن اللبنانيين جميعاً، بدءاً بنا كنواب سنقوم بواجباتنا في جلسة 9 كانون الثاني لأنها فرصة استثنائية لنخرج من النفق المظلم الذي يعاني شعبنا منه”.
وهل يرى كثرة المرشحين عاملاً صحياً، أجاب كنعان رداً على سؤال ” من حق كل شخص أن يترشّح أو كتلة أن ترشّح، اللهم أن نتوصّل في ضوء المعطيات الى قواسم مشتركة بحثناها مع سماحة المفتي، وهي يجب ان تتخطى الشخص الى خريطة طريق للخروج من الوضع الذي نحن فيه. فالأهم من المرشحين هي امكانية الالتقاء لتشكيل قوة لانقاذ لبنان، من أجل مشروع واضح المعالم، وهي العودة الى الدستور، وسيادة لبنان، وتطبيق وثيقة الوفاق الوطني، والعودة الى الشرعية الدولية، بما تتطلب من استعادة الثقة بلبنان. وهو ما يجعلنا أكثر حكمة في عملية الانتخاب لتكون عملية انقاذية لا مسألة مغانم وتقاسم سلطة”.
وعن دعم اللقاء الذي ينتمي اليه ترشيحه للرئاسة قال كنعان:اسمي طرح للرئاسة من خلال لائحة صدرت عن بكركي، وقد حصلت اتصالات ومواقف في هذا المجال. ومن الطبيعي أن اللقاء الذي انتمي اليه يدعم هذا التوجه، ولكن الأهم يبقى ان نتفق على الرؤية الانقاذية والتكاتف حول رئيس يعطي الأمل، ويقود الشعب اللبناني الى طريق الخلاص”.
في شتاء عام 1993، وفي أجواء مثلجة، اعتُقل الفارس السوري عدنان قصار، قائد المنتخب السوري للفروسية، من نادي الفروسية في ريف دمشق، بتهمة حيازة حقيبة عسكرية تحتوي على قنبلة متفجرة، وقضى على إثر ذلك أكثر من 21 عاما في سجون النظام.
وأكد قصار للجزيرة مباشر، في أول حديث تلفزيوني له، أن اعتقاله جاء بأوامر مباشرة من باسل الأسد، الذي اشتعلت غيرته بسبب تفوق قصار الرياضي عليه، وفوزه ببطولة الفروسية في دورة ألعاب البحر المتوسط عام 1993، موضحًا أنه ظل صامتًا مدة 10 سنوات بعد خروجه من السجن ولم يتحدث عما تعرض له من انتهاكات بسبب وجود النظام السوري.
ووصف قصار، باسل الأسد بأنه كان معروفا بتعسفه وقراراته الارتجالية، وسرعة انفعاله. وأضاف “الاعتقال كان مجرد فركة أذن، وأُجبرت خلال التحقيق على توقيع ثلاثة أوراق فارغة، عرفت لاحقًا أنها استُخدمت لتلفيق التهم ضدي”.
وروى قصار أنه قضى سنوات طويلة من التنقل بين سجون عدرا، وصيدنايا، وتدمر، تعرض خلالها لتعذيب وحشي مستمر.
وأضاف “كانوا يعذبونني مع كل وجبة طعام، ثقبوا لي أذني حتى نزف منها الدم، وفي إحدى المرات، كنت أصلي، فانهالوا عليّ بالضرب حتى فقدت أسناني السفلية، وتضررت ساقاي لدرجة أنني كنت أمشي على ركبتيّ، مما أدى إلى بروز عظام الساقين من شدة الألم”.
وأشار إلى أن أحد ضباط التحقيق سأل السجانين يوما “ركبتوه على الحصان؟”، في سخرية من احترافه للفروسية، وطالب بإيقاع تعذيب أقسى عليه.

وعندما توفي باسل الأسد في حادث سيارة عام 1994، تعرض عدنان قصار لمزيد من التنكيل والضرب العنيف، رغم أنه لا علاقة له بالحادث، وتابع “ضربوني بلا رحمة يوم وفاته، وانهالوا علي بالشتائم، دون أي منطق أو سبب”.
وأوضح قصار أنه لم يبلغ بالتهم الموجهة إليه إلا بعد 19 عامًا من اعتقاله، حيث اتُّهم بـ”تحقير رئيس دولة ومحاولة قتل عمد لباسل الأسد”.
وأضاف أنه رغم وفاة باسل الأسد، فقد رفض شقيقه بشار التدخل للإفراج عن قصار، قائلًا “باسل من أمر باعتقاله، ولا يمكنني التدخل”.
وفي عام 2014، خرج عدنان قصار ضمن عفو عام، بعد أن أمضى أكثر من 21 عامًا في السجن. ويقول قصار عن آثار سجنه طوال هذه المدة “دخلت السجن.. وخرجت منه محطمًا نفسيًّا وجسديًّا. دفعت ثمن نجاحي الرياضي وحبي للانضباط”.
أما زوجته، لينا النابلسي، فقد تحدثت عن الصدمة التي أصابتها عند سماعها قصة معاناته، وأضافت “عندما حكى لي عن التعذيب والسنوات التي عاشها، انهرت من الصدمة. ما زال عدنان يبكي من الداخل وهو ليس بخير”.
لا يزال المنزل الذي كانت تقطن فيه السيدة ستريدا جعجع في ذوق مصبح محاطاً بحراسة أمنية قواتية وقد منع الوافدون إلى ريسيتال ميلادي في كنيسة يسوع الملك من ركن سياراتهم بقربه.
أفاد مراسل موقع”قضاء جبيل” ان عناصر الدفاع المدني قد أخمدوا النيران التي اندلعت داخل سيارة في بلدة ميفوق
أفاد مراسل موقع”قضاء جبيل”ان قوةً كبيرة من مخابرات الجيش والشرطة العسكريّة داهمت محلاً قرب سوبرماركت جبيل، بعد بلاغ عن قيام صاحبه ببيع اكسسوار وأعتدة عسكريّة من دون ترخيص.
وقد تم ختم المحل بالشمع الأحمر بعد أخذ اشارة القضاء .
بدعوة من رئيس مكتب الرياضة في حزب القوات اللبنانية، يوسف القصيفي، أقيم عشاء جمع رؤساء أندية قضاء جبيل مع رئيس الاتحاد اللبناني للكرة الطائرة، وليد القاصوف، والمرشحين على لائحته لخوض الانتخابات الرياضية القادمة.
سادت أجواء من الألفة والمحبة خلال اللقاء، حيث عبّر رئيس مكتب الرياضة عن سروره بتلاقي أبناء اللعبة وتعاونهم، مشيداً بالأجواء الإيجابية بين الأندية والمرشحين. كما أعرب عن أمله في أن تحمل الانتخابات المقبلة نتائج تصبّ في مصلحة اللعبة وتطويرها، خاصةً وأننا نتمتع بتمثيل رياضي متميز.
وأكد القصيفي أن هذه المحطة الانتخابية يجب أن تكون بداية رؤية جديدة للنهوض برياضة الكرة الطائرة، مع تمنياته بالتوفيق لجميع المرشحين وبنجاح الانتخابات في تعزيز التلاحم بين كافة الأطراف الرياضية.
استقبل قائد الجيش العماد جوزاف عون في مكتبه في اليرزة رئيس لجنة الشباب والرياضة النيابية النائب سيمون أبي رميا وتناول البحث الأوضاع العامة في لبنان والتطورات الأمنية في لبنان والمنطقة.