
وقد نشر صورة وهو يحمل طفله وعلق عليها: “وديع رازي الحاج” … وينبض من جديد! 23-11-23″.

وقد نشر صورة وهو يحمل طفله وعلق عليها: “وديع رازي الحاج” … وينبض من جديد! 23-11-23″.
وفي 2015، أصدرت ألبوم “ذي بالكانيك غوسبل” الذي يجمع بين الموسيقى الغجرية والإنجيلية والجاز.
بعد تحقيقه الأهداف المرجوة، تجفيف الكتلة النقدية من السوق الى حدودها الدنيا وتثبيت سعر الصرف والحفاظ على استقراره رغم الاضطرابات الامنية، تظهر أمام المصرف المركزي اليوم فرصة لخفض سعر صرف الدولار مقابل الليرة. فهل يُقدم عليها راهناً ليعطي اشارة بأنّ البلد متوازن رغم الاضطرابات الامنية والشلل السياسي؟ أم ينتظر انطلاق منصّة «بلومبرغ»؟ أم هدوء الجبهة الجنوبية لضمان نجاحها؟
أظهرت الأرقام الصادرة عن مصرف لبنان تراجعاً في حجم النقد بالتداول اي «الكاش» او النقدي بنسبة 31.4% لتصل الى 50,405.7 مليار ليرة لبنانية في نهاية ايلول 2023، بعدما كانت 73,514 مليار ليرة لبنانية في نهاية عام 2022 و54,484.4 مليار ليرة لبنانية في نهاية أيلول 2022. فهل حجم العملة المتداولة كافٍ لتسيير الاقتصاد؟ هل وصلنا الى الحدود الدنيا؟ هل من تداعيات لهذا التراجع على سعر الصرف؟ وهل من رابط بين هذا الامر وقرار مصرف لبنان بإعادة طباعة عملة الـ 100 الف ليرة، مع العلم انّه كان هناك توجه لطبع فئات جديدة مثل الـ 250 الفاً والـ500 الف والمليون؟
في السياق، أوضح الاقتصادي بيار الخوري لـ«لجمهورية»، انّ هذه الارقام تعكس الاستراتيجية الجديدة التي اعتمدها مصرف لبنان، والتي تقضي بتجفيف الليرة من السوق، لافتاً الى انّ هناك عامل ارتباط بين كل قرش يضخّه مصرف لبنان وارتفاع سعر صرف الدولار. فما حصل في مرحلة ما قبل استلام حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري كان مضاعفة حجم الليرة في السوق بالنسبة الى الدولار، ما ادّى الى ارتفاع سعر الصرف وصولاً الى 140 الف ليرة للدولار، لكن عندما استلم منصوري بدأ باتباع سياسة معاكسة، وهي سياسة «التنشيف» التي ترافقت مع توقف عمليات صيرفة التي كانت الممر الأساسي لضخ الليرة، تلاه اعلان منصوري عدم استعداده لتمويل الدولة. كل هذه العوامل ادّت الى فرملة ضخ الليرة.
أضاف: «انّ هدوء السوق الذي حصل في فصل الصيف سمح للحاكم بالإنابة أن يقوم بإدارة الاحتياطات forex management ما بين ضخ ليرة وسحب دولار او العكس، حتى وصلنا اليوم الى هذا الشح في العملة، بدليل ارتفاع الفائدة على «الانتربنك» /ليرة (وهي الفائدة على استدانة المصارف لليرة في ما بينها) الى 130%، وهذه النسبة المرتفعة انما تدلّ إلى اننا مستمرون بسياسة التنشيف».
لكن السؤال الأساسي، كيف تمكّن المصرف المركزي من رفع احتياطاته من العملات الاجنبية مؤخّراً، بينما يستمر بتصغير الكتلة النقدية؟ ماذا دفع مقابل هذه الليرات حتى تمكّن من سحبها من السوق بينما احتياطه من العملات الصعبة لم يتراجع لا بل زاد نصف مليار دولار؟
ورأى الخوري انّ القول انّ هذه الزيادة جاءت من حسابات الدولة وجبايتها للضرائب هو غير صحيح، لأنّ هذه الاخيرة لا علاقة لها بحجم النقد بالتداول، وهنا نتساءل: هل حصلت تحويلات خارجية «فريش» من دون ان يقابلها شراء لأسباب متعددة لا نزال نجهلها؟ هل أعادت المصارف تحويل أموال عائدة لها من الخارج الى الداخل اللبناني؟ هل تمّ اكتشاف خطأ ما في طريقة احتساب الاحتياطي؟ هل تبين انّ هناك اموالاً مكتسبة من مصدر جديد، وقد أعيد احتسابها ضمن الاحتياطات؟ التساؤلات كثيرة والاجابة عن هذا السؤال ليست سهلة، لكن لا بدّ من التأكيد انّه لا يمكن رفع احتياطي العملات الاجنبية من الشراء من السوق، وفي الوقت نفسه يتراجع حجم النقد بالتداول باللبناني. الّا انّ كل هذه المؤشرات ترسم صورة للمرحلة الجديدة وتتلخّص بالتالي:
طالماً انّ الفائدة على الانتربنك زادت 130% فهذا يعني انّه بات بمقدور مصرف لبنان تحسين سعر صرف الليرة لأنّها مفقودة من السوق، اي انّها مطلوبة وليست معروضة، فالمعروض اليوم هو الدولار، على عكس ما كان سائداً في السوق في المرحلة السابقة، حيث كانت الليرة معروضة والدولار مطلوب. وبناءً عليه، يُتوقع ان نبدأ بمرحلة التراجع في سعر الصرف وبهذه الطريقة سيتمكن مصرف لبنان من إعادة ترميم احتياطاته بكلفة أقل.
ورأى الخوري انّ المعادلة الراهنة تسمح لسعر الصرف بالانخفاض الى 50 الفاً، لكن الواضح انّ ما كان مطلوباً لهذه المرحلة هو تثبيت سعر الصرف وإعطاء أثر نفسي ايجابي بانتهاء لعبة الليرة / دولار.
ماذا عن المرحلة المقبلة؟ وهل كان المطلوب ربط خفض سعر الصرف بعمل «بلومبرغ» او إهدائها ايّاه كإنجاز؟ قال الخوري، اذا انطلق عمل المنصّة من دون ان يتوفّر اللبناني في السوق فحتماً سينخفض سعر الدولار مقابل الليرة وليس العكس. ورأى انّ هناك متغيّرات عدة في السوق اللبناني راهناً يجب مراقبتها والتوقف عندها. فمرحلة الحاكم السابق رياض سلامة انتهت بكل ابعادها، بحيث تمّت السيطرة على الدين العام بالمعنى المالي، واليوم ستبدأ مرحلة جدّية عنوانها اعادة ترميم المالية العامة، وهذه الخطوة تنتظر الخطة النهائية للاصلاح. وهنا لا بدّ من الإشارة الى انّ هذه الأزمة كما سارت اراحت كثيراً السلطة السياسية وخفّفت عنها أحمالها وعجزها المالي.
ورداً على سؤال، أكّد الخوري انّه لا يمكن للنقد بالتداول ان يتراجع أكثر مما هو عليه اليوم، لأنّه أقل من الحدّ المسموح به، وبما انّ الفائدة على الانتربنك باتت مرتفعة جداً، يتوقع الخوري استناداً الى هذين العاملين ان ندخل قريباً في مرحلة التحسّن التدريجي لسعر الدولار، بحيث سيعمد المركزي الى العودة لضخ الليرة لتكبير حجم النقد بالتداول مقابل خفض سعر الدولار، أما الحدّ الذي يمكن ان يتراجع فيحدّده السوق، والمؤشر لذلك الفائدة على الانتربنك التي يجب ان تتراجع الى ما دون 10%.
وعمّا اذا كان اعلان مصرف لبنان إصدار دفعة جديدة من فئة الـ 100 الف ليرة الى الاسواق لها دلالات مالية، لا سيما انّه كان الحديث في الفترة السابقة عن توجّه لطبع ورقة الـ 250 الفاً والـ 500 الف ليرة وحتى المليون ليرة، قال الخوري: انّ تجديد إصدار المئة الف ليرة بمواصفات جديدة وتميّزها بصغر حجمها هو دليل انّه ما عاد من حاجة حتى لإصدار فئة الـ 250 الفاً، وهذا ما يؤكّد اننا متّجهون نحو مسار تراجعي في سعر صرف الدولار مقابل الليرة.
أعلنت هيئة ادارة السير والاليات والمركبات – مصلحة تسجيل السيارات والاليات في بيان لها اليوم السبت، أنها “سوف تستقبل المواطنين هذا الأسبوع أيام الثلاثاء، الأربعاء والخميس (28 – 29 و30/ 11/ 2023)”.
وأضاف البيان، “سوف تقوم في المركز الأساسي “في الدكوانة” بإنجاز المعاملات الجديدة التّالية: 1 – فكّ رهن السيارات السّياحية الخصوصيّة، 2 – اعادة السيارات السّياحيّة الخصوصيّة الى السّير على اسم صاحبها (سيارات الانقاض على اسم صاحبها). وذلك من خلال حجز موعد على موقع الهيئة الالكتروني tmo.gov.lb”.
وتابع، “وتستكمل المصلحة بتأمين الخدمات التّي توفرّها دائرة السوق (اصدار رخصة سوق بدل عن ضائع أو تلف وتجديد رخص السوق منتهية الصلاحية، إصدار رخصة سوق دوليّة (الدكوانة) والاستحصال على إستمارة رخصة سوق للخارج) من خلال حجز موعد مسبق في المركز الرئيسي في الدكوانة على موقع الهيئة”.
وأردف، “اما في مختلف الاقسام (زحلة، صيدا، طرابلس والنّبطيّة) وفق الآلية التالية:
أيّام الثلاثاء لرخص السوق التي ينتهي رقم تسلسها بــ 0، 1، 2 و3.
أيّام الأربعاء لرخص السوق التي ينتهي رقم تسلسها بــ 4، 5 و6.
أيام الخميس لرخص السوق التي ينتهي رقم تسلسها بـ 7، 8 و9″.
واستكمل، “هذا بالإضافة الى استمرار المصلحة في الدكوانة و في كافة الاقسام (طرابلس، صيدا، النبطية وزحلة) بتأمين الخدمات التّي كانت توفرّها سابقاً، والتّي يمكن الاطلاع عليها على الموقع الالكتروني للهيئة”.
وختم: “مع العلم انّ المصلحة سوف تعلن عن توفير خدمات جديدة خلال الايام المقبلة”.
تم العثور على جثة ن.ص وزوجته ف.خ داخل منزلهما في بلدة معاصر بيت الدين اليوم.
وتبين ان الوفاة حصلت جراء الاختناق بسبب دخان المولد الكهربائي داخل المنزل، وحضرت القوى الامنية والمباحث العلمية لاستكمال التحقيقات.
وصل النائب سيمون ابي رميا الى مدينة برشلونة في اسبانيا للمشاركة في مؤتمر لبلدان حوض البحر الابيض المتوسط ممثلاً لبنان.
يشارك في المؤتمر ممثلون للدول الاثنين والعشرين التي تقع جغرافياً حول البحر الابيض المتوسط.
وستتم مناقشة الهموم المشتركة لهذه الدول في قطاعات مختلفة كالطاقة والهجرة والمياه والتبدل المناخي والتنمية المستدامة.ويعمل المؤتمر على انشاء اطار تنظيمي جديد للشراكة الاورو متوسطية يتم الاعلان عنه في نهاية المؤتمر الذي يستمر ليومين.
كتب النائب زياد الحواط عبر منصة “X”: “مشروع موازنة الـ٢٠٢٤ فضيحة بهذه الظروف الكارثية لجهة خلوّه من أي بند إصلاحي وتضمينه ضرائب من شأنها القضاء على القطاع الخاص والعاملين فيه الذين يكافحون للبقاء على قيد الحياة.
هو رصاصة الرحمة تطلقها الحكومة على هذا القطاع بعدما اغتالت القطاع العام بالهدر والسرقة والتوظيف العشوائي.
عوض التفكير بجيوب الناس كان الأجدى التفكير بسلة إصلاحات وتفعيل الإدارة بدءاً بفتح الدوائر العقارية في جبل لبنان التي يعتبر إقفالها جريمة موصوفة تحرم الخزينة الفارغة من المليارات.
نتابع الموضوع منذ ٧ أشهر وقد نصل إلى دعوة أهلنا إلى العصيان إذا استمر الاستخفاف بمصالح الناس”.
أعلن رئيس المجلس التنفيذيّ ل “مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام في تصريح له انّ “المطلوب اليوم هو الاستفادة من الهدنة في غزّة لوقف إطلاق النار في لبنان، فنلتزم بالتهدئة في الجنوب شرط أن لا يعتدي علينا أحد، هذا مع البقاء جاهزين للحرب الدفاعيّة المستميتة في حال استمرار تعرّضنا للعدوان. هكذا يتكشّف للرأي العام العالميّ الموقف اللبنانيّ الذي يريد الاستقرار”.
أضاف:” كنت قد حذّرت من الإنزلاق إلى الحرب الواسعة مع تجاوز قواعد الاشتباك، وهذا قد يكون مبتغى اليمين الإسرائيليّ المتطرّف. أمّا اليوم، فإذا استطعنا إيقاف إطلاق النار في الجنوب لفترة طويلة، عندها نضع العدو الإسرائيليّ أمام حقيقته تجاه المجتمع الدوليّ وننزع عنه كلّ ذريعة أو مبرّر لاعتداءاته. هكذا، نعود ونستقطب المنتشرين إلى ديارهم ليساهموا في الوقوف إلى جانب عائلاتهم وإنعاش الاقتصاد الوطنيّ”.
وقال افرام:” نحن في لبنان في الوضع الذي نحن عليه، نعيش على ثلاثة “أكياس مصل” في المواسم التالية: إقبال اللبنانيين في الصّيف، وعلى أبواب الميلاد المجيد ورأس السنة، وفي رمضان المبارك، وإذا أعدنا الاستقرار إلى لبنان، قد نتمكّن من ضخّ ما يقارب الـ800 مليون دولار في الشهر المقبل وحده، وإلا فسنخسر الكثير”.
في تصريحه، جدّد النائب افرام تعزية أهالي الشهداء الذين سقطوا على أرض الجنوب و”خصوصاً الزميل محمد رعد، وللأسف لبنان يدفع ثمناً كبيراً هذا ولم تبدأ بعد الحرب الميدانيّة. فنحن الشعب الوحيد، غير الفلسطينيين، الذي سقط له شهداء نتيجة الحرب في غزّة ولا يمكن لأحد أن يزايد علينا في ما يخصّ التضامن مع القضيّة الفلسطينيّة. ويؤلمني أن نخسر زهرة شبابنا جرّاء المواجهات في الجنوب، وأعتقد أنّه يجب أن ندفع قد ما فينا بس مش أكتر ما فينا”.
وأشار إلى وجود” مصلحة أميركيّة – إيرانيّة بأن يكون هناك سقف لهذا الصراع الدائر اليوم. لذلك، تشكّل الهدنة مناسبة مؤاتية في ظلّ جهود كبيرة تبذلها دول الجوار والولايات المتّحدة الأميركيّة من أجل إطلاق المسار الذي رسمت معالمه القمّة العربيّة والإسلاميّة”.
أكمل افرام:” لقد دعت القمّة كما الرئيس الأميركيّ وغيره من قادة العالم إلى حلّ الدولتين الذي يشكّل فرصة للوصول إلى الاستقرار والعدالة للشعب الفلسطينيّ، ومدخلاً من أجل البحث بعمق في ما هو مطلوب للدخول في حلّ مستدام يريح الطرفين الفلسطينيّ والإسرائيليّ، وإذا فوّتناها نكون خسرنا فرصة هائلة للإنسانيّة. وفي هذا الإطار، أشدّد على ضرورة العودة إلى القرار 1701 والتزام تطبيقه، لأنّه يشكّل آلية جاهزة ومتوافق عليها، ومخرجاً سيحتاجه الجميع في لحظة معيّنة عندما سيتوقّف إطلاق النار والبحث في الحلول بعد الحرب”.
يتناقل مستخدمو “واتساب” منشورًا مفاده أن “المراسلات ستصبح مدفوعة بدءا من يوم غد السبت وأنه يكفي ارسال هذه الرسالة الى ثلاثين شخصًا يستخدمون التطبيق لإبقاء الخدمة مجانية”.
بعد تحقق “الوطنية” عبر الصفحة الرسمية للتطبيق تبيّن أن المنشور زائف وأن إدارة “واتساب” نفته منذ العام 2012.
للاطلاع على النفي يرجى نسخ الرابط الآتي: https://blog.whatsapp.com/it-is-a-hoax-really-it-is .
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة، جدولٌ جديد للمحروقات.
وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:
– بنزين 95 أوكتان: 1.566.000 ليرة لبنانيّة. (-2000)
– بنزين 98 أوكتان: 1.605.000 ليرة لبنانيّة. (-3000)
– المازوت: 1.561.000 ليرة لبنانيّة. (-14000)