16.5 C
Byblos
Wednesday, December 24, 2025
بلوق الصفحة 2004

وزارة الصحة: تجميد موقت لخاصية WALK IN لاستيعاب الاعداد الهائلة

أفادت وزارة الصحة العامة في بيان، أنه “نظرا لارتفاع أعداد المتهافتين لتلقي اللقاح، وكثرة المواعيد المسبقة في كل مراكز التلقيح، جمدت موقتا خاصية الـ WALK IN لفترة وجيزة جدا وذلك لاستيعاب الاعداد الهائلة”.

وأوضحت أن “هذا الاجراء موقت لأسباب لوجيستية، وسوف نقوم باعلامكم خلال فترة قصيرة بعودة العمل بهذا الاجراء، شكرا لتفهمكم والشكر كل الشكر لاقبالكم على تلقي اللقاح”

هذا عدد حقائب التيار الوزارية في تشكيلة التي قدمها الحريري!

كشفت قناة الحدث ان تشكيلة الرئيس المكلف سعد الحريري التي قدمها لرئيس الجمهورسية ميشال عون قد أعطت 8 حقائب وزارية للتيار الوطني الحر.

وأشارت القناة الى ان  وزارتي الدفاع والخارجية من بين الوزارات الثمانية التي أعطاها الحريري للتيار الحر.

ابي رميا: في هذه الحال.. يمكن استعادة اموال مسؤولين لبنانيين فاسدين الى لبنان

غرّد عضو تكتللبنان القويالنائب سيمون أبي رميا عبر تويتر قائلاً:‏‏‏‏‏‏توصّلت هيئة مشتركة من اعضاء مجلسي النواب والشيوخ في فرنسا الى قانون مشترك يعمد الى اعادة الاموال الموجودة في فرنسا والمتأتية من فساد مسؤولين سياسيين اجانب الى الدول المعنية بهدف التنمية.

مما يعني في حال صدرت احكام قضائية بحق مسؤولين لبنانيين فاسدين،يمكن استعادة اموالهم

بالتفاصيل… مواعيد امتحانات الشهادة المتوسطة للطلبات الحرّة

أصدر المدير العام للتربية رئيس اللجان الفاحصة فادي يرق المذكرة رقم 35 حول تحديد برنامج امتحانات الشهادة المتوسطة لمرشحي الطلبات الحرّة.

وفيما يلي جدول المواعيد:

 

ارتفاع جديد لدولار السوق السوداء.. هذا ما سجله صباح اليوم

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء اليوم الخميس ما بين 19675 و 19725 ليرة للدولار الواحد.

‎أسعارٌ خياليّة للمياه والمواطن يدفع ٣ فواتير…

يُعرف لبنان بثروته المائيّة الوفيرة خصوصاً في محيطه العربي، ورغم ذلك، فإنّ شعبه مُهدّدٌ بالعطش، فالازمة الاقتصادية المتفاقمة ضربت الشّريان الاساسي للحياة فيه، وقطعت المياه عن العديد من المنازل!

أزمة الكهرباء والمازوت والتّقنين القاسي الذي يصل الى حدّ قطعٍ شبه كلّي للتيّار، انعكست على المياه أيضاً التي لحقها التّقنين بسبب قطع الكهرباء عن المنشآت ومحطّات إنتاج وتوزيع المياه، فضلاً عن محطات الصّرف الصحّي، ممّا زاد الطّلب على شراء المياه من الموزّعين بالصهاريج الذين رفعوا التسعيرة بشكلٍ جنوني.

ففي وقت كان نقل المياه يُكلّف 50 ألف ليرة لسعة صهريج واحد، لامست التسعيرة الـ400 ألف ليرة في بعض المناطق، ويُبرّر الموزّعون الامر بزيادة الطلب، وانهيار قيمة العملة الوطنيّة، فضلاً عن ارتفاع أسعار المحروقات وانتظارهم ساعات في الطوابير، وطغى مشهد الصهاريج بشكلٍ لافتٍ على الطرقات، ما يُنذر بأننا نعيش أزمة مياه حقيقيّة قد تتفاقم في الايّام القليلة المُقبلة، وخصوصاً مع رفع الدّعم بشكلٍ نهائيٍ.

ليس هذا فقط، بل طاول الغلاء أيضاً أسعار عبوات المياه في المتاجر والمطاعم، وقد لامس سعر 12 عبوة مياه صغيرة الحجم الـ18 ألف ليرة حتى تاريخ كتابة هذا المقال، ما يعني عمليّاً أنّ عائلة قد تحتاج لمبلغٍ خيالي شهرياً مقابل شرب المياه ومن دون أن نتطرّق الى الطعام!

في بلد السّدود والانهار والمياه الجوفيّة، شعبٌ بأكمله بات يخاف الموت عطشاً، بعدما حذّروه من الموت جوعاً، ومواطنون يدفعون 3 فواتير لتأمين المياه بأغلى الاسعار، الاشتراك الرسمي، ومياه الصهاريج، ومياه الشرب، وهناك من لا يزال يعقد الامل على التنقيب عن نفطٍ هنا، وغازٍ هناك… يبقى أن نبدأ بالتّنقيب عن مكانٍ ندفنُ كرامتنا فيه!

الحريري سيعتذر اليوم… وهذا هو البديل

كتب داني حداد في موقع mtv: 

لن يتلقّى رئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري جواباً اليوم من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، كما طلب. تقول مصادر بعبدا إنّ تشكيلة الحريري جديدة وتحتاج الى دراسة وتشاور. لكنّ اللاجواب سيعتبره الحريري جواباً بالرفض، وسيعتذر.

سيهاجم الحريري رئيس الجمهورية و، خصوصاً، النائب جبران باسيل. سيكون معارضاً بلا سقف. لن يسمّي بديلاً عنه. لن يغطّي أيّ رئيس حكومة مكلّف.

في المقابل، لا بحث حتى الآن في هويّة البديل عن الحريري. القرار الأول، بهذا الشأن، لدى حزب الله الذي يرفض الكلام عن الموضوع قبل إعلان الحريري اعتذاره.

إلا أنّ السيناريوهات المطروحة تصبّ في احتمالين: الأول، أن يعتذر الحريري وتتأخر الاستشارات، ثمّ يكلّف رئيس حكومة من دون أن يؤلّف، لتستمرّ حكومة حسان دياب بتصريف الأعمال حتى موعد الانتخابات النيابيّة.

والثاني، أن يتمّ الاتفاق على اسم رئيس حكومة وعلى تشكيلة في وقتٍ غير بعيد لإحداث صدمة إيجابيّة، علماً أنّ هويّة من سيقع عليه الاختيار مجهولة ويرجّح أن يكون من خارج نادي السياسيّين التقليديّين.

وتجدر الإشارة الى أنّ بعبدا وبيت الوسط سرّبا أمس أجواء تفاؤليّة غير دقيقة، في محاولة لكي يرمي كلّ فريق مسؤوليّة عرقلة تأليف الحكومة على الفريق الآخر. كما أنّ مصادر الحريري سرّبت أنّ اعتذاره غير محسوم، علماً أنّ الحريري اتخذ قراره وهو حضّر مضمون المقابلة التي سيطلّ فيها الليلة وأعدّ مسبقاً المواقف التي سيعلنها.

هل تقع الكارثة مجددا في مرفأ بيروت؟

‎كشفت معلومات «البناء» عن «كارثة جديدة تتهدّد مرفأ بيروت تتمثل بإهراءات القمح الشاهقة والمتصدّعة بفعل تفجير المرفأ في 4 آب الماضي»، وتتزايد المخاوف بحسب المعلومات من انهيار مفاجئ لهذه الإهراءات ما يتسبب بكارثة إنسانية بشرية وغذائية. فحادث انهيار كهذا بحسب مصادر وزارية معنية سيؤدي إلى سقوط الكثير من الضحايا من العاملين في مرفأ بيروت على مقربة من الإهراءات إضافة إلى فقدان حوالي 30 ألف طن من القمح المخزن فيها». ويسعى أحد الوزراء المعنيين بحسب المعلومات إلى «استباق وقوع الكارثة والدخول بنفق جديد من التحقيق والمسؤوليات على غرار تداعيات تفجير المرفأ، وقد أبلغ هذا الوزير مرجعيات رئاسية ووزارية وأمنية للتحرك سريعاً رافعاً المسؤولية عن نفسه».

‎وبحسب المعلومات، فإن عدداً من الدول الأوروبية عرضت معالجة الأمر والبدء بتفريغ الإهراءات من القمح. وفي هذا السياق عُلم أن شركة ««ريسي غروب» حصلت على تمويل من فرنسا بقيمة 1,3 مليون ‏يورو لإعادة تدوير أطنان من ‏الحبوب بهدف تحويلها إلى سماد زراعي.

أزمة المازوت والبنزين الى المزيد من التأزم

اشارت مصادر نفطية لصوت لبنان ان أزمة المازوت والبنزين مستمرة والى المزيد من التأزم.

وقالت المصادر النفطية لصوت لبنان ان على الرغم من تفريغ باخرة مازوت لدى منشآت النفط الا ان الكمية لم تكن كافية لأنها تشكل ٢٥% من حاجة السوق وقد أعطيت الاولوية في التسليم إلى المستشفيات والافران في وقت تزداد الحاجة إلى المادة في ظل انقطاع مستمر في الكهرباء.

اما في موضوع البنزين، فالمادة اليوم باتت شبه مفقودة مجددا في ظل وجود ثلاث بواخر راسية قبالة الشاطئ اللبناني تنتظر مجددا فتح الاعتمادات وفق آلية ٣٩٠٠ ليرة لتفريغها على الرغم من ايعاز حاكم مصرف لبنان بفتحها على مدى اسبوعين ففتحت الاسبوع الماضي ولم تفتح هذا الاسبوع.

رئيس بلدية جبيلية ينوه بإنجازات زميله ويشكره

 

نوه رئيس بلدية جاج المهندس غبريال عبود بالدور الذي يقوم به زميله رئيس بلدية بلاط قرطبون ومستيتا عبدو العتيّق في الوقوف الى جانب اهالي بلدته وسكانها في الازمات الاقتصادية والاجتماعية والانسانية الصعبة التي يعيشها الشعب في هذه الايام مشيرا الى الانجازات الانمائية التي حققها في نطاق عمله البلدي بالرغم من الامكانيات المادية الضئيلة لا بل المعدومة في صناديق البلديات بسبب عدم قدرة المواطنين على دفع المستحقات المتوجبة عليهم وعدم ايفاء الدولة بالتزاماتها بتسديد عائدات البلديات من الصندوق البلدي المستقل ، مما دفعه في بعض الاحيان الى مساعدة المواطنين من ماله الخاص

 

واثنى عبود على الدور الانساني والاخوي الذي قام به العتيّق تجاه بلديتنا وبلدتنا في ازمة كورونا ووقوفه الى جانبنا في تأمين ماكينات الاوكسيجين والمستلزمات الطبية والادوية التي كنا بحاجة اليها في مساعدة المواطنين الذين اصيبوا بالوباء من ابناء البلدة ، في ظل الغياب التام للمرجعيات الرسمية في القضاء وتلكؤها في مد يد العون مؤكدا على ان انماء بلداتنا وقضائنا لا يمكن ان يحصل الا بأمثال اشخاص كالزميل عبدو العتيّق الذي ترجم بأعماله الانسانية تعاليم السيد المسيح .

error: Content is protected !!