17.6 C
Byblos
Wednesday, December 24, 2025
بلوق الصفحة 2006

بالفيديو-ويليام نون: شفنا بالآخر مين ركع…

نشر ويليام نون شقيق الشهيد جو نون فيديو عبر حسابه على فايسبوك للاشتباكات ليل امس وعلّق :  “إنت معك عصا وأنا معي تابوت شفنا بالآخر مين ركع

من لآخر لعسكر أخواتنا بس لما يحمو السياسي بصيرو أعدائنا

ما نحنا أخواتنا كمان كانو عسكر، وقفو معنا مش ضدنا، كان ممكن كتير تكونو شهداء إنتو كمان

ما تحمو الزعران وقفو حدنا نحنا وإنتو بنفس الخندق”.

 

 

 

رسميا ٤ آب يوم حداد وطني

منح رئيس الجمهورية العماد ميشال عون موافقة استثنائية باعتبار الرابع من آب المقبل يوم حداد وطني لمناسبة ذكرى فاجعة انفجار مرفأ بيروت وسيصدر لاحقاً المرسوم اللازم

استمرار ارتفاع أسعار المحروقات

ارتفع سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 1700 ليرة و98 أوكتان 1600 ليرة والمازوت 1000 ليرة، والغاز 5600 وأصبحت الأسعار على الشكل الآتي:

بنزين 95 أوكتان: 73300 ليرة.

بنزين 98 أوكتان: 75400 ليرة.

المازوت: 56500 ليرة.

الغاز: 51500 ليرة

 

لمزيد من التفاصيل اضغط هنا

الحريري إلى بعبدا ولا اتفاق على البديل…

من المفترض أن يزور الرئيس المكلف سعد الحريري قصر بعبدا فورَ عودته من القاهرة اليوم

في المحصلة، يبدو أن الحريري حسمَ خياره… إلى الإعتذار در. ووسطَ تضارب في المواعيد التي تحدَّد للقائه مع رئيس الجمهورية ميشال عون، علمت «الأخبار» أنها تقررت بعدَ ظهر اليوم فورَ عودته من القاهرة حيث يلتقي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وهو كان قد طلب من المصريين تقديم موعدها إلى اليوم. وفي هذا السياق، أشارت مصادر على تواصل مع الحريري، كما مع القاهرة، إلى أن «الجو المصري يوحي بأن السيسي لن يثني الرئيس المكلف عن الإستقالة بعدَ أن فشلِت الجهود في تسويقه بالشراكة مع الفرنسيين، وأن الحريري يعلَم ذلِك، وحتى لو كانت هناك طلب من الجانب المصري بتأجيل الإعتذار فإن الحريري لن يتراجع عن قراره، بعدَ أن اقتنع باستحالة وجود فرصة للتأليف». حتى محاولات رئيس مجلس النواب نبيه بري إرجاء الإعتذار، ربطاً بخريطة طريق تحدد البديل وشكل الحكومة وبرنامجها لم تعُد تجدي نفعاً، فالبديل «لم يُتفق عليه، لأن الحريري حصره بأسماء من نادي رؤساء الحكومات، فرفض تمام سلام بينما لم يتخذ نجيب ميقاتي قراره، بحجة أنه لا يستطيع أن يحقق شيئاً ما دامَ الخارج لن يساعد لبنان، والداخل – تحديداً الطائفة السنية – لن يغطّيه». وبحسب مصادر مطلعة «لا يزال يجري البحث عن شخصيّة بديلة عن الحريري لتأليف الحكومة في الكواليس، تحديداً بينَ بري والحريري، وأن اسم ميقاتي يتقدّم من دون أن يكون محسوماً، مع التمسك بشرط أن يحظى هو أو أي إسم آخر بغطاء الرئيس المكلف، كي لا تُفسّر هذه الخطوة استفزازاً للشارع السني»، فتتكرر تجربة الرئيس حسان دياب. وبحسب مصادر مطلعة على مفاوضات التأليف، فإن أسهم ميقاتي ترتفع، خصوصاً أنه يتحدّث عن احتمال عدم خوض الانتخابات النيابية المقبلة في مطلق الاحوال، ما يعني أنه مرشّح لترؤس حكومة تكون مهتمها إجراء الانتخابات. ومما قد يشجّعه على قبول «المجازفة»، وعود فرنسية وأوروبية وقطرية ومن دول اخرى، بتقديم مساعدات للبنان في حال تأليف حكومة «توحي بالثقة وتلتزم تطبيق برنامج إصلاحي». لكن تحقيق هذه الوعود غير مضمون، ربطاً بغياب الضمانات الداخلية التي تسمح لميقاتي، أو غيره، بتأليف حكومة سريعاً.

ويرفض بري مسبقاً «تسمية أي شخصية من الذين سعى عون وجبران باسيل لتسويقهم سابقاً». كما يجري البحث في شكل الإعتذار وتوقيته. هل يفعلها الحريري من «بيت الوسط» أو «بعبدا»؟ هل يُقدِم عليها من دون أن يرفَع تشكيلته النهائية إلى الرئيس عون أم يذهب بها ومن ثم يعتذر عن التكليف؟ علماً أنه «ليسَ ميّالاً الى ذلك، إلا أن بري يفضّل تقديم صيغة نهائية».

الرئيس المصري لن يُثني الرئيس المكلف عن الإستقالة

وأمس، كانَ لبنان يُعايِن حركة الموفدين الفرنسيين الذين لم يتوقفوا منذ فترة عن التهديد بفرض عقوبات على المسؤولين الذي «يُعطّلون تشكيل الحكومة»، بعدَ استحصال موافقة الإتحاد الأوروبي على القرار بالإجماع. وهي حركة بدأت صباحاً مع وزير التجارة الفرنسي فرانك ريستر الذي استهل جولته من مرفأ بيروت، والتقى عون كما «اجتمع بطلاب ورجال أعمال لبنانيين للاستماع إلى تطلعاتهم، ومناقشة مستقبل النموذج الاقتصادي للبلاد» بحسب بيان السفارة الفرنسية في بيروت. وقد بدأ الموفد الفرنسي، المستشار في قصر الإليزيه، باتريك دوريل زيارته أمس والتقى الرئيس الحريري، وكان له لقاء آخر مع رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، وبحث معهما في الأوضاع السياسية وتطورات الشأن الحكومي. وكانَ لافتاً، أمس الإتصال الذي تلقاه باسيل من نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، شدد فيه على «الضرورة القصوى للإسراع في تشكيل حكومة قادرة على الإصلاح وعلى وقف الانهيار»، تبعه بيان من وزارة الخارجية الروسية شددت فيه على أن «التدخل الخارجي في الشؤون اللبنانية غير مقبول ويأتي بنتائج عكسية». وردّت في بيانها على الإتحاد الأوروبي مؤكدة أن «التهديد باستخدام العقوبات يقوّض مبادئ وحدة لبنان».

من جهة أخرى، تتفاعل قضية التحقيقات في ملف تفجير مرفأ بيروت. ففيما لا تزال السلطة السياسية تُصر على تعزيز الحصانات التي تحمي الذين يريد المحقق العدلي الادعاء عليهم، تتصاعد تحركات أهالي الشهداء الذين نفذوا أمس مسيرة سيارة انطلقت من ساحة الشهداء وجابت شوارع العاصمة، للمطالبة بكشف حقيقة من قتل أبناءهم. وحمل الأهالي في مسيرتهم عدداً من النعوش وساروا بها باتجاه منزل وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال محمد فهمي. ولدى وصولهم إلى هناك، تمكّنوا من اجتياز الحاجز الفاصل الذي تقيمه عناصر قوى الأمن الداخلي في المنطقة، واستطاعوا الوصول إلى محيط منزل وزير الداخلية، متهمين فهمي بـ «الكذب». كما اشترطوا على الأخير رفع الحصانة عن المدعى عليهم في قضية انفجار المرفأ مقابل إيقاف تعرضهم للمبنى. وأعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي عبر «تويتر» أنه «أثناء قيام عدد من اهالي شهداء المرفأ بالاعتصام أمام المبنى الذي يقطن فيه وزير الداخلية والبلديات العميد محمد فهمي، حضرت مجموعات اخرى الى المكان وقاموا بتكسير مداخل المبنى والاعتداء المفرط على عناصر قوى الامن الداخلي، وبعد وقوع اصابات وجروح مختلفة عديدة في صفوف العناصر، أعطيت الاوامر باخراجهم من المكان». وأضافت: «إن ما نقوم به هو واجبنا القانوني في حماية الممتلكات العامة والخاصة».

على خط آخر، نقلت أوساط عن مصادر مقربة من الرئيس نبيه بري عبر “الراي” الكويتية تأكيدها أن اعتذار الرئيس المكلف سعد الحريري لن يبدل الأزمة الحكومية أبدا. ولدى سؤالها عما سيتبدل على مستوى الحصص والتوازنات التي يريدها عون داخل الحكومة في حال لم يكن الرئيس الحريري هو الرئيس المكلف تشكيل الحكومة؟ تعتبر مصادر بري، أننا سنعود إلى المربع نفسه مع أي رئيس آخر، طالما أن العهد متمسك بموضوع الثلث المعطل.

وأشارت إلى أن البحث يتركز اليوم في خيارين:

٭ الأول: ألا يعتذر الحريري وأن يبقى متمسكا بموقفه، على الرغم من الضغوط الهائلة عليه من قبل الشارع في ظل التراجع المالي، أو جراء المسعى الدولي لتشكيل حكومة في لبنان، مع العلم أنه لا يريد أن يصور نفسه على أنه حجر عثرة أمام ولادة الحكومة، بغض النظر عن أن من يتحمل مسؤولية عدم التأليف هو العهد، بفعل الشروط التي يضعها.

٭ الثاني: أن أي اعتذار من قبل الحريري يجب أن يكون مسبوقا باتفاق على رزمة كاملة لتحاشي أن تكون هناك حساسية شخصية ما بين العهد والرئيس المكلف الجديد، أو اعتبارات سياسية أخرى لها علاقة بأن الحريري هو حليف بري ووليد جنبلاط، اللذين لديهما مرشح رئاسي وهو الوزير السابق سليمان فرنجية.

أما بالنسبة لمدى إمكانية ولادة اتفاق من هذا النوع، يشكل بديلا ومخرجا لسعد الحريري على قاعدة حكومة انتخابات تشكل بالحد الأدنى غطاء له في عبوره من مرحلة التكليف إلى مرحلة الاعتذار، خصوصا لناحية أن رئيسها ستتم تسميته من بيت الوسط، أوضحت الأوساط، أنه من خلال إبرام اتفاق مماثل يمكن للحريري أن يقول داخل بيئته أن سبب اعتذاره هو أن الحكومة المراد تشكيلها هي حكومة انتخابات وليست إنقاذية، وبالتالي، لا داعي لأن يكون هو على رأسها، واعتذاره ليس انتصارا أبدا للفريق الآخر، وإنما مجرد تموضع جديد.

مرجع سياسي سنّي شبه مرحلة «ما بعد الاعتذار»، إذا حصل، بمقولة «رب يوم بكيت منه، فلما صرت في غيره بكيت عليه»، متسائلا عن هوية المتطوع الجديد الذي باستطاعته تأليف حكومة وفق المواصفات المطلوبة. ويقول ان موقف رؤساء الحكومات الثلاثة متخذ لجهة عدم تسمية أحد من جهة، والاتجاه إلى عدم القبول بأي تكليف شخصي من جهة ثانية، باعتبار أنه لا يمكن للرؤساء التخلي عن الشروط الدستورية المرتبطة بعملية التأليف.

ويعبر المرجع عن قناعة راسخة لديه بأن أي تكليف جديد يأتي على منوال الواقع الحالي في الصراع الناشب بين القوى السياسية حول موضوع الحكومة، لن يحظى بأي دعم محلي أو عربي أو دولي. ويؤكد أن هناك خيارين لا ثالث لهما أمام كل من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف: إما أن تتألف حكومة تولد ميتة في حال عمدت إلى إرضاء القوى السياسية، وإما أن تتألف حكومة على أساس ما يسمى المبادرة الفرنسية من خلال اختيار شخصيات مستقلة وغير حزبية من أصحاب الكفايات وتعمل على تحقيق الإصلاحات بما يرضي اللبنانيين أولا، ويحقق رضى المجتمعين العربي والدولي تاليا.

ويستنتج أنه في حال برز متطوع جديد للتأليف، يقبل بشرط تحالف العهد ـ حزب الله، فعندها سيكون الاتجاه إلى نموذج أكثر سوءا من تجربة حكومة حسان دياب.

وتقول أوساط قريبة من بيت الوسط إن اعتذار الرئيس الحريري عن تشكيل الحكومة، إن حصل الآن أو في أي وقت كان، لن يؤدي إلى حل أزمة تشكيل الحكومة أو متفرعاتها، مع وجود سببين رئيسيين يتحكمان بعملية تشكيل الحكومة الجديدة:

٭ الأول استمرار ربط حزب الله عملية التشكيل وولادة الحكومة العتيدة بالكامل بالأوراق التي تمتلكها إيران في التفاوض على الملف النووي مع الولايات المتحدة الأميركية، برغم كل محاولات التهرب وإخفاء هذه الخطوة.

٭ الثاني الذي يطغى ظاهريا أمام الرأي العام للتغطية على السبب الأول، وهو محاولة باسيل الإمساك بمفاصل أي حكومة تتألف، تحت عناوين وذرائع كاذبة ومتعددة، لإعادة تعويم نفسه من العقوبات الخارجية المفروضة عليه واستنهاض وضعيته السياسية والشعبية. وبالتالي، فإن أي شخصية، سياسية أو غيرها، تكلف بتشكيل الحكومة الجديدة، مع استمرار هذين السببين، ستواجه بأساليب العرقلة والتعطيل الممنهج نفسها ولو بأشكال مختلفة، وبالتالي، لن تستطيع تأليف حكومة قادرة على الانفتاح بالداخل والخارج، للمباشرة بحل الأزمة المالية والاقتصادية التي يواجهها لبنان. وإزاء هذا الواقع، سيؤدي إقدام الرئيس المكلف على الاعتذار، إلى استفحال المشكل نحو الأسوأ وتدهور الأوضاع بشكل غير مسبوق.

عقوبات أوروبية “واسعة” على المعرقلين قبل نهاية تموز

لفت مسؤول فرنسي عبر “النهار” إلى انه في حال اعتذر رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري وتم تكليف نجيب ميقاتي بموافقة الحريري فباريس لا تعارض ذلك ولكن الامر الملح والطارئ هو تشكيل حكومة.

وأجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتصالات بدول الخليج شملت ولي عهد الامارات الشيخ محمد بن زايد وامير قطر الشيخ تميم، كما ان وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان أجرى اتصالات بنظيره الأميركي طوني بلينكن ثم تحادثا مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان.

ويزور لو دريان حالياً واشنطن حيث يجري محادثات مع نظيره ومسؤولين آخرين يتطرق فيها مجدداً الى الملف اللبناني والضغوط المتوقعة على المعطلين.

وقال المسؤول الفرنسي لـ”النهار” ان العقوبات الأوروبية آتية قريباً على المسؤولين عن التعطيل وأصبحت جاهزة، وثمة دول لم تكن موافقة مثل هنغاريا، عادت فوافقت مع مجموعة الدول الـ27.

واوضح ان منع كبار المسؤولين اللبنانيين من دخول الاتحاد الأوروبي وتجميد ممتلكاتهم بسبب الفساد سيشكل ضغطاً قوياً عليهم إذا لم تشكل الحكومة. وقال ان الامل ما زال موجودا بادراك المسؤولين انه حان الوقت لتشكيل الحكومة لإنقاذ البلد.

وفي هذه الاثناء يدفع ماكرون نحو التعبئة لمساعدة لبنان وجمع الأموال ورصد المشاريع لإنقاذه في حال تم تشكيل حكومة.

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 14 تموز 2021

صحيفة البناء‎

خفايا‎

توقعت مصادر قانونيّة ونيابيّة أن يتم نقل ملف تفجير المرفأ بعد قرار المحقق العدلي ملاحقة النواب الى المجلس ‏الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء عبر انعقاد قريب للمجلس الذي يترأسه رئيس مجلس القضاء الأعلى وقيامه ‏بتعيين نائب عام من قضاة النيابات العامة يعمل بالتوازي مع عمل المحقق العدليّ‎.‎

كواليس‎

رصدت مصادر إعلاميّة فلسطينيّة بداية لتداعيات نشر الفيديو الخاص بعملية أسر الجنديين في تموز 2006 ‏توقعت معها أن يفتح النقاش مجدداً حول مدى جهوزيّة جيش الاحتلال لمنع تسلل المقاومة إلى المستوطنات سواء ‏في غلاف غزة او منطقة الجليل في ضوء الفشل الذي يظهره الفيديو لقدرة جيش الاحتلال على التحرّك‎.‎

صحيفة الجمهورية‎

‎- ‎طلب وزير من مرجع روحي مساعدته في ملف يخص وزارته ويتعلق بقواعد السلامة العامة

‎- ‎يسعى قطب سياسي لإعادة نسج علاقة مع تيار سياسي خصم للتحالف معه إنتخابياً في أحد أقضية جبل لبنان ‏لقطع الطريق على حزب بارز في المنطقة عينها‎. ‎

‎- ‎حصلت تطورات مفاجئة أخَّرت إستكمال تطبيق نتائج مؤمر مصحالة عُقدت أخيراً‎.‎

‎- ‎تهتم سفارات غربية بتتبع تطوّر موضوعي المحروقات والكهرباء ساعة بساعة‎.‎

صحيفة اللواء‎

تصر دولة كبرى على دور لها في تأليف الحكومة، باعتبار الأكثرية الحالية صديقة لها، من زاوية النفوذ ‏الجيوسياسي في بلدين متجاورين‎.‎

اتصل مدير عام أحد الصناديق بالموظفين العاملين فيه، مبلغاً إياهم أنه بات في وارد الاستقالة، وانتهاء أعمال ‏الصندوق‎.‎

رئيس إحدى الدوائر في إحدى الوزارات الذي احيل إلى التقاعد منذ سنتين ما زالت السيّارة التابعة لوزارته ‏مركونة امام منزله، ولم تعد إلى الجهة المالكة لها‎.‎

صحيفة نداء الوطن‎

‎- ‎عُقِدت اجتماعات خارج وزارة المالية بين مستشارين في مكتب الوزير وبعض المقاولين للإتفاق حول تسديد ‏مستحقاتهم بصورة مستعجلة وإعطائهم الأفضلية في استيفائها على حساب مستحقات المستشفيات ومساهمات ‏المؤسسات العامة‎.‎

‎- ‎توقع مصدر في وزارة الطاقة والمياه إنهيار مؤسسة مياه البقاع خلال أشهر قليلة بفعل العجز المالي وضعف ‏الجباية وتوقف الخدمات، بالاضافة الى عشوائية الادارة التي اعتمدت على سياسة الحشو والتوظيف بين الحلفاء ‏في محطات التكرير والادارة المركزية للمؤسسة‎.‎

‎- ‎اعتبر مصدر نقابي مستقل انه على الرغم من تعارض المصالح النظري بين نقابة موزعي المحروقات واتحاد ‏النقل البري الا اننا نشهد تطابقاً تاماً في المواقف وفي الأولويات على حساب مصلحة النقل العام المشترك‎.‎

‎.‎

صحيفة الأنباء

‎*‎تحركات الشارع

مجموعات عدة يبدو أنها تدخل على خط تحركات الشارع في الايام الماضية‎.‎

‎*‎خيارات بديلة

بدء التداول بخيارات بديلة لمهمة وطنية تزامناً مع انتظار موقف قد يحسم التوجهات

الدكتور المجبر: عارٌ ما يجري أمام منزل محمد فهمي .. على الأخير الخجل ووضع رأسه في التراب

0

دان الدكتور جيلبير المجبر الاعتداء الوحشي الذي تعرض له أهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت امام منزل وزير الداخلية محمد فهمي فقط لمطالبتهم بمعرفة من قتل أولادهم في الرابع من آب المشؤوم.

وقال الدكتور المجبر: “الا تخجل من نفسك يا فهمي بأن تأمر القوى الأمنية بالإعتداء على النساء والشيوخ والعجزة وترمي عليهم عبر عناصرك سهام حقدك الدفينة وسوء أمانتك للمنصب”

وتابع الدكتور المجبر” مبروك عليك يا فهمي إنضمامك للزمرة الساقطة والعاهرة ، وستنضم بذلك لقافلة من سيسحقهم الزمن إلى مزابل العار وبئس المصير ، وعليك وضع رأسك في التراب خجلاً على فعلتك يا ساقط ومجرم”.

مجموعة “هدفنا الكرة الطائرة وقرارنا حرّ”: القاضية نصر تعرّضت لضغوطات وتهديدات

0

صدر عن مجموعة “هدفنا الكرة الطائرة وقرارنا حرّ” المعارِضة بيانٌ جاء فيه: “لقد إستعمل الاتحاد اللبناني للكرة الطائرة مبدأ “القوة تغلب القانون” الخاص بأهل الجاهلية، مستعيناً بالسلطة ورموزها الفاسدين، للضغط على الرئيسة سانيا نصر (رئيسة محكمة الاستئناف في جديدة المتن) لكي تتراجع عن الحُكم الذي أصدرته بحقّ الاتحاد ووقف نشاطاته وإعتباره سلطة غير شرعية، وذلك بعد أن إستندَ إلى التزوير للفوز في الانتخابات، فالقاضية النزيهة تتعرّض في هذه الفترة لأبشع الضغوطات للتراجع عن قرارها المحقّ والقانونيّ، ولأنها بكلّ تأكيد تلقت تهديدات، ولأنها نزيهة وضميرها لا يسمح لها بأن تتراجع عن قرار إتخذته بحكم الضمير والقوانين التي ترعى الحق والعدالة، قرّرت أن تتنحى عن القضية بدلاً من أن تطعن بضميرها وأخلاقها المشهود لهما.

‎إنّ ما حصل يؤكد مدى صوابية المعارضة ووقوفها بوجه النهج الذي يسير عليه الاتحاد المنحلّ قضائياً ومن يدعمه من سياسيين وأصحاب مناصب ونفوذ، ويؤكّد مرة جديدة ما كنا نقوله ونردّده دائماً عن وجود تدخّلات فاضحة غير قانونية لا تصبّ إلا في مصلحتهم الخاصة.

نحن المعارضين لهذا الإتحاد لنا ملء الثقة بالقضاء وبكلّ ما يصدر عنه من قرارات وأحكام، وإننا في هذا السياق ننوّه ونشدّ على يد الرئيسة نصر كونها لم ترضخ للضغوطات وفضّلت التنحّي على أن تسخّر ضميرها خدمة للفاسدين ولمغتصبي السلطة. من هنا، وبكلّ إحترام، نتمنّى عليها العودة عن هذا القرار لأنّ النزاهة أصبحت عملة ثمينة نادرة الوجود في هذا الزمن البائس، كما نتمنى على الرئاسة الأولى عدم قبول هذا التنحّي”.

ويليم نون” أيها اللبنانيون احدثوا صدمة للسياسيين في ٤ آب.. وكما قتلونا سنقتلهم بالحقيقة

أقوى من دوي الانفجار سيكون وقع احياء الذكرى السنوية الاولى لـ4 آب المشؤوم على اللبنانيين، بفئتيهم، المجروحة ارواحهم بفقدان اب او اخ او ام او ابنة او ابن او قريب او صديق او…والمفقودة ضمائرهم من المتورطين في جريمة العصر بالمباشر او غير مباشرة اهمالا او غض نظر او قلة مسؤولية، لا فرق، فالنتيجة واحدة.

الفئة الاولى التي يحرقها حتى اعمق اعماقها وجع الفراق او الاصابة او النكبة او التشرد، ستجتمع لترفع الصوت والصلاة على نية من انتقلوا الى دنيا الآب، حيث لا وجع ولا حزن ولا مرارة عيش يختبرها كل لحظة من شاء قدره ان يبقى حياً على هذه البقعة الجغرافية من العالم، وتناشد من تبقى من اصحاب الضمائر النيّرة في هذا الوطن احقاق الحق وتحرير مسار العدالة من قبضة الاجرام السياسي الذي يرفض حتى رفع الحصانات عمن يطلبها القضاء بحجج وذرائع لا تنطلي على احد وينصّب نفسه قاضيا يصدر الاحكام بطلب ادلة وبراهين لا تعلن عادة الا لحظة اعلان الاحكام.

اما فئة القتلة الذين لم يشبعوا على مدى عقود بطشاً وحروبا وسفك دماء فلطخوا ايديهم مجددا بدماء ابناء الوطن والعاصمة، فسيعايشون المشهد ذاته علّه يذكّرهم، بعدما نزعوا عنهم صفة الانسانية، ان العدالة ولئن قطعوا الطريق عليها في الارض، لا بدّ ستتحقق في السماء، سيذكرهم لبنان واهله في 4 آب بما اقترفوا وما تسببوا به من الم ووجع وموت ورائحة دماء الشهداء لا بدّ ستقض مضاجعهم يوما ما.

نعم هذه الذكرى ارادها كل شهيد في قبره وكل معانٍ جراء اصابته وكل مهجّر ومشرّد ومنكوب اصيب منزله وكل من تليق به صفة “لبناني وطني” لتذكير المجرمين كيف قتلوا الوطن وحلم ابنائه، وكيف يقف من بقي منهم مؤمنا بالقضية سداً منيعا في مواجهة مؤامراتهم الخبيثة الشريرة.

في 4 آب وبالتنسيق والتعاون مع مطرانية بيروت المارونية التي كان لها النصيب الاوفر من التفجير المشؤوم، يحيي اهالي الضحايا والمصابون والمنكوبون واللبنانيون الاحرار الذكرى. التجهيزات على قدم وساق وقد جنّدت المطرانية طاقاتها كلها، الروحية والشبابية لتنظيم واحياء الذبيحة الالهية التي يرأسها مبدئيا بحسب معلومات “المركزية” البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، وقد وعد الاهالي بأن يكون في عظته يومها صوتهم ولسانهم وصرختهم.

القداس سيقام في الباحة امام الاهراءات حيث وقع الانفجار وقد خصصت للمدعوين من الاهالي والمصابين وسكان المناطق المتضررة ستة الاف كرسي، مع العلم ان المتوقع حضورهم يفوق هذا العدد بأشواط.

الدعوات بدأت تصل تباعا للمدعوين، جميعا، الا الرسميين الذين يأبى الاهالي وكل معني بالجريمة تواجدهم في المناسبة، كيف لا، وهم يذبحونهم كل يوم بسيف عرقلة مسار التحقيقات. مطارنة، كهنة، وكل من يقف الى جانب المتضررين ويساعدهم ويآزر قضيتهم ومن بينهم محافظ بيروت مروان عبود، وهو على الارجح الوحيد من بين الرسميين المدعوين، فيما تغيب سائر الفاعليات السياسية والروحية التي كان غيابها عن القضية فاقعاً،كما تقول عائلات الضحايا.

المناسبة تنطلق في الرابعة بعد الظهر بمسيرات حاشدة من ثلاثة اتجاهات. الاولى من ناحية الفوروم دو بيروت ومن ضمنها اهالي شهداء المرفأ. هناك، امام فوج الاطفاء ستكون وقفة رمزية وتحية لارواح من قدموا الروح في سبيل انقاذ الاخر قبل ان تستكمل مسارها. الثانية من جهة ساحة الشهداء والثالثة من قلب الجميزة ومار مخايل والرميل وكل حيّ اصابته المصيبة. الجميع يلتقون امام تمثال المغترب مقابل الاهراءات ضمن اطار تنظيمي تتولاه جمعيات مدنية ابرزها فرح العطاء وفوج الكشاف اللبناني.

من هناك وبمواكبة امنية من الجيش اللبناني، يتجه الجميع نحو المرفأ على وقع صلوات اسلامية- مسيحية مشتركة ودعاء يتلوه مطارنة ورجال دين مسلمين ممن يدعمون الاهالي.

لحظة الانفجار تحديدا، في السادسة وسبع دقائق، دقيقة صمت على ارواح من رحلوا ، ثم تلاوة لاسماء الشهداء قبل ان تبدأ الذبيحة الالهية.

وسائل اعلام محلية وعالمية ستغطي الحدث وتتولى بعد القداس عملية نقل مباشر لحلقات حوارية مع اهالي الضحايا والمصابين لنقل الصرخة والصوت.

“هي قضية كل لبناني كان يمكن ان يكون هناك لحظة الانفجار، ان لم يكن في 4 آب، ففي يوم آخر”، يقول وليام نون شقيق الشهيد جو نون لـ” المركزية”، “لذا ضروري ان يقف كل لبناني شريف الى جانب قضيتنا لتحقيق العدالة وكشف من يقف خلف معاناتنا ليحاسب ويكون عبرة لكل من تسول له نفسه الاعتداء على اللبنانيين بعد اليوم. نريد من هذا اليوم ان يُحدث الفرق. توافدوا ايها اللبنانيون الى المرفأ في 4 آب احدثوا صدمة للسياسيين الفاسدين المجرمين. كونوا الى جانب القضية، فمن لم يخسر روحا خسر وطناً، فلنهز معا ضمائرهم وكما قتلونا بالروح “نقتلهم” بقوة الكلمة والحقيقة التي لا بدّ آتية مهما تأخرت.

مستشفى حكومي يتوقف عن العمل!

أعلن “مستشفى الشحار الغربي الحكومي”، في بيان الى الاهالي: “نظرا الى الأزمة الإقتصادية والإجتماعية التي يعانيها موظفو المستشفى خصوصا، ونظرا الى عدم دفع مستحقاتنا المادية من سلسلة الرتب والرواتب ومفعولها الرجعي منذ 4 اعوام بحيث لم يعد الأجر الشهري يكفي أكثر من 5 أيام على أبعد تقدير، إضافة الى عدم قدرة المستخدمين على توفير المحروقات للوصول الى أماكن عملهم، على رغم أن المستخدمين في المستشفيات الحكومية هم الوحيدون الذين تابعوا عملهم في كل الظروف الامينة والأوبئة التي مرت بها المؤسسات وتوقفت عن العمل بإستثناء هؤلاء المجاهدين في القطاع الصحي الذين لم يتغيبوا عن أماكن عملهم، كما حصل في الإدارات والمؤسسات العامة والخاصة منذ 17 تشرين الأول 2019، وخلال فترات الإغلاق بعد وصول جائحة كورونا وكانوا هم خط الدفاع الأول في مواجهة هذه الجائحة، بناء على التوقف الإداري عن العمل منذ 16/6/2021 وإعلام المسؤولين والمعنيين بالأمر من دون لمس تجاوب سريع لمعالجة أوضاعهم المعيشية، نتقدم بالإعتذار من أهالينا الكرام، معلنين أننا وفي كل الأقسام التمريضية والإدارية عن عدم قدرتنا على الإستمرار في تقديم الخدمات الصحية إبتداء من صباح الخميس 15/7/2021، ولن نتمكن من إستقبال أي مريض بإستثناء مرضى غسيل الكلى وحالات القلبية والعمليات الطارئة وحوادث السير”.

وتوجه الى “جميع المعنيين بالمطالب التالية لإعادة العمل في المستشفى:

‎-دفع مستحقاتنا ومفعولها الرجعي.

‎- توفير مساهمة مالية فورية من وزارة الصحة العامة لمصلحة “مستشفى الشحار الغربي الحكومي تغطي مفعول الرجعي لسلسلة الرتب والرواتب لأربع سنوات مضت.

‎- الإسراع في إقرار مشروع قانون ضم المستخدمين في المستشفيات الحكومية الى الإدارات العامة.

‎- رفع قيمة بدل النقل ودفع بدل غلاء معيشة للعاملين في المستشفيات كي يتسنى لهم توفير ابسط ضرورات الحياة للإستمرار”.

error: Content is protected !!