أكد مندوب لبنان لدى مجلس الأمن، أن “إسرائيل تسعى لجر المنطقة إلى حرب إقليمية ذات نتائج كارثية”.
وأضاف المندوب خلال الجلسة الطارئة للمجلس: “الهجوم الإسرائيلي على ضاحية بيروت استهدف منطقة سكنية”، مشيرًا إلى أن “هذا الاعتداء يشكل تصعيدًا خطيرًا”.
وأردف: “من المفارقة أن قاتل آلاف الأطفال في غزة يتباكى على أطفال مجدل شمس”.
نشرت سيبال بو شعيا، الوصيفة الرابعة لملكة جمال لبنان لهام ٢٠٢٤ فيديو ردّت فيه على التعليقات السلبية وموجة التنمر الواسعة التي تعرضت لها بسبب صوتها.
وكانت سيبال قد خطفت الأنظار بجمالها وثقتها بنفسها، بالإضافة إلى إجاباتها الذكية على أسئلة لجنة التحكيم، لكنها لم تسلم من بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين لا يفوّتوا فرصة لتسجيل أرقاماً قياسية بدرجات التنمر.
View this post on Instagram
أوضحت مصادر عبر موقع “قضاء جبيل” بعد الخبر الذي يتعلق بالقيادي السابق في التيار ،وقالت بأنه معني بالموضوع كغيره من أصحاب رخص بيع الطوابع في جبيل قد استدعي لإعطاء إفادته ،وقد حضر محاميه وأدلى للمعنيين بما لديه من معلومات على أن يستكمل الموضوع في جلسة ثانية،أما بالنسبة إلى موضوع ال Gaiming lounge, إن القيادي السابق هو صاحب المبنى فقط وقد أجرّه إلى شركة خاصة وهي مستوفاة كامل الرخص القانونية من كافة المراجع المعنية.
وتابعة : بناء لما تقدم ،إنّ القيادي السابق هو تحت سقف القانون ولم يخط في يوم من الايام بأي عمل يسيء إلى أحد وبخاصة،أهله الجبيليين، فمن أراد معرفة الحقيقة عليه أن يسأله بالمباشر دون مواربة ،لا أن يتلطى وراء موقع رسمي لتصفية حسابات شخصية لا تمتّ إلى الحقيقة بصلة.
علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر خاصة ان أحد أبناء بلدة جبيلية لا يفوت فرصة للحرتقة على رئيس البلدية ومحاولته المستمرة لتفشيل أي انجاز يضيفه على سجلّه الناصع بلإنجازات ،وهذه المرّة استغل دعوته لفنان مشهور سيشارك في إحياء مهرجانات البلدة هذه السنة على غداء في منزله فإستدرك هذا الفنان ما يخطط له صاحب الدعوة ،علماً أنه كان سبق ووعد الفنان بعدم نشر أي صورة على مواقع التواصل الإجتماعي قبل موعد المهرجان .
فخالف وعده ونشر خبر عبر صاحب موقع قليل ان يقال عنه بلا وفا و ” بياكل بالصحن وببكبّ فيه حجر ” مما أثار استياء الفنان ليقوم ناشر الموقع بحذف الخبر .
وأضافت معلومات خاصة بموقعنا ان الفنان إعتذر عما فعله هذا الضال وقال : “فكرتو رجال …وطي من عيني وحسابو عندي بعدين.”
كرم نقيب شعراء الزجل في لبنان الشاعر بسام حرب وعقيلته نورا، مطراني الموارنة في أوستراليا شربل طربيه والبرازيل إدغار ماضي ، خلال عشاء أقاماه على شرفهما في دارتهما في إهدن، شارك فيه النائبان غياث يزبك وأديب عبد المسيح، نقيب المهندسين في الشمال بهاء حرب، ناشر جريدة “النهار الاوسترالية” الاعلامي أنور حرب وعدد من أبناء الجالية اللبنانية المنتشرين في بلدان الاغتراب وفاعليات ومدعوون.
حرب
بداية كلمة للشاعر حرب أكد فيها “دور الاغتراب اللبناني في نهضة الوطن لا سيما في هذه الظروف الصعبة التي نعيشها اليوم”، مشيرا الى “ان المغتربين اللبنانيين هم سفراء لوطنهم أينما وجدوا”.
طربية
وشكر المطران طربيه في كلمته أصحاب الدعوة ، واصفا اللقاء ب”لقاء المحبة والاخوة والايمان والرجاء”، وقال:”رغم الالم والعنف والحرب القريبة من وطننا، نعيش اليوم في عالم القداسة، بالامس احتفلنا بعيد القديس شربل وبعد يومين سنحتفل بتطويب البطريرك الدويهي ، فهذه مسيرة فيها الكثير من الرجاء والرجاء بالرب وكنيستنا ووطننا لبنان وبالانتشار اللبناني لا سيما في البرازيل وأوستراليا”.
وسأل الله ب”شفاعة القديس شربل، شفيع لبنان ورسول الكنيسة المارونية في العالم ان يبارك عائلة المكرم ولبنان وجميع أبنائه المنتشرين في أرجاء العالم”.
ماضي
وشدد المطران ماضي في كلمته على “أهمية الايمان في حياتنا الروحية والوطنية”، سائلا الله بشفاعة قديسيه “ان يحمي وطننا ويساعده على تخطي أزماته ويحمي البلدان التي يعيش فيها أبناء الجالية اللبنانية في العالم”.
أفادت مصادر خاصة بموقع”قضاء جبيل” ان مكتب امن الدولة يجري تحقيقات بملف فساد يتعلّق ببيع الطوابع الاميرية بأسعار خيالية محققين ارباحاً طائلة من جيوب الناس،و من ابرز المطلوبين الى التحقيق “قيادي سابق “مفصول من التيار الوطني الحرّ من منطقة جبيل .
و يسعى للحصول على ترخيص العاب ميسر ( القمار ) و يسود الهلع في محيط اصدقائه كونهم على تماس يومي معه، و يتهرّب من المثول امام القضاء لدواعٍ صحيّة بحسب ما أفادتنا المعلومات.
قالت القناة 13 الإسرائيلية، امس، إن بوارج حربية أميركية في طريقها إلى السواحل اللبنانية.
وجاء التحرك الأميركي بعد تنفيذ الجيش الإسرائيلي غارة جوية في الضاحية الجنوبية في بيروت، ضد “قائد حزب الله المسؤول عن قتل 12 طفلا في مجدل شمس”، بحسب بيان للجيش الإسرائيلي.
ظهرت زوجة نجل رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في مقطع فيديو مسجل تنعيه بعد اغتياله في طهران.
وقالت إيناس هنية خلال المقطع: “بقلوب راضية بقضاء الله وقدره، أنعي رجلا تضج الأرض والسماء بطيب ذكره، رجلا غني عن التعريف، أنعي عمي وحبيبي وأبي وتاج رأسي وقرة عيني العم أبو العبد هنية، ليلتحق بركب المجاهدين الصادقين والميامين بهذه الدماء الزكية”.
وأضافت: “الشهيد البطل القائد العظيم الجليل، لا نقول إلا ما يرضي الله، إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا أبا العبد يا ابونا لمحزونون، إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرنا في مصيبتنا، المصاب جلل، ولكن عزاؤنا أنها دنيا فانية، واللقاء انشاء الله في جنة عرضها السماوات والأرض الوداع يا قائد الأمة”.
أفادت “الوكالة الوطنيّة للإعلام” بأنّ “الوزراء في حكومة تصريف الأعمال: الصناعة جورج بوشكيان والبيئة ناصر ياسين والعمل مصطفى بيرم والتربية عباس الحلبي والثقافة محمد وسام المرتضى والأشغال علي حمية، ورئيس الهيئة العليا للاغاثة اللواء محمد خير وصلوا إلى الموقع المستهدف في الضاحية الجنوبية، في حضور وفد من “حزب الله” يتقدمه النائبان علي عمار وأمين شري”.
