اخمد عناصر من الدفاع المدني في تمام الساعة ٠٩:٤٠ من تاريخ اليوم الواقع في ٢٠٢٣/١٠/٢٠ حريقاً شب داخل سيارة في بجة -جبيل.
وقد اقتصرت الأضرار على الماديات.
اخمد عناصر من الدفاع المدني في تمام الساعة ٠٩:٤٠ من تاريخ اليوم الواقع في ٢٠٢٣/١٠/٢٠ حريقاً شب داخل سيارة في بجة -جبيل.
وقد اقتصرت الأضرار على الماديات.
انخفض سعر البنزين بنوعيه، بينما ارتفع سعر المازوت واستقر سعر الغاز. واصبحت الاسعار على الشكل التالي:
– بنزين 95 اوكتان: 1597.000 ل ل (-26000)
– بنزين 98 اوكتان: 1637.000 ل ل (-24000)
– مازوت: 1707.000 ل ل (+1000)
– غاز: 970.000 ل ل (000
بدأت مؤسسات القطاع الخاص تضع خطط طوارئ لمواجهة تحديات الحرب التي قد تفرض على لبنان. وأكدت مصادر معنية «أن تلك الخطط تشمل نقل مقار ومستودعات وأعمال من مناطق الى أخرى، مع خيار العمل عن بعد في قطاعات معينة».
لكن المصادر تبدي خشية كبيرة من انقطاع رواتب الكثير من الموظفين «لأن الوضع اليوم مختلف كثيراً عن فترة حرب 2006. آنذاك كانت هناك مصارف تعمل بشكل طبيعي نسبياً وودائع يمكن السحب منها، واستطاع مصرف لبنان مدّ البنوك بالسيولة عند الضرورة. أما اليوم فودائع القطاع الخاص محتجزة في المصارف، وتحوّل عمل كثير من مؤسسات القطاع الخاص إلى ادارة ماليتها شهراً بشهر بما في ذلك رواتب الموظفين».
وأشارت مصادر هيئات اقتصادية إلى «أنّ ظروف الحرب ستجبر مؤسسات على الإقفال وتعليق دفع رواتب الموظفين طالما لا ودائع لديها ولا أعمال بتدفقات نقدية مستدامة». وقدرت المصادر «إمكان تضرر 100 الف موظف بدرجات متفاوتة حسب حجم المؤسسات التي يعملون فيها وحسب المناطق والقطاعات ودرجة تأثرها بالحرب».
وبدأت الصرخات الأولى تعلو من القطاع السياحي المعوَّل عليه لجذب عملة صعبة الى البلاد. وكشف رئيس إتحاد النقابات السياحية ورئيس المجلس الوطني للسياحة بيار الأشقر أمس عن «خسائر كبيرة سيتكبدها القطاع السياحي اللبناني جراء الحرب الدائرة في غزة وتطور الأحداث في جنوب لبنان». وتوقع أن «تخسر المؤسسات السياحية في فصل الخريف الأرباح التي جنتها في فصل الصيف».
كما كشف عن أنّ «المجموعات الأوروبية التي كانت تنوي زيارة لبنان خلال شهري تشرين الأول الجاري وتشرين الثاني المقبل، ألغت حجوزاتها بطبيعة الحال في ظل تحذيرات دولها من السفر الى لبنان». وتوقع مصدر في القطاع السياحي توجّه مؤسسات فندقية الى الإقفال فور اندلاع الحرب على لبنان. وينسحب ذلك على مؤسسات في قطاعات أخرى.
على الصعيد الماكرو اقتصادي، تشير دراسات الى أنّ الخسائر، بحسب توقعات أولية، ستزيد على خسائر حرب 2006 المباشرة وغير المباشرة، التي بلغت نحو 10 مليارات دولار، فإذا احتسبنا التضخم وارتفاع الأسعارالعالمية والمحلية فإن الخسائر المتوقعة في حال وقوع الحرب، ستراوح بين 17 و19 مليار دولار. وسيعود الناتج المحلي الى ما كان عليه في 1989-1990 عندما خرج لبنان من حرب أهلية مدمرة دامت 15 سنة، بعدما كان فقد 60% من قيمته خلال الأزمة المستمرة فصولاً منذ 4 سنوات.
فازت بلدة دوما اللبنانية – قضاء البترون، بلقب إحدى أفضل القرى السياحية في العالم لعام 2023.
وأشارت وزارة السياحة في بيانٍ لها إلى أنها “كانت رشحت دوما إلى جانب 260 بلدة ترشحت من حول العالم”، لافتة إلى أنه “تمت تسمية القرى الفائزة خلال الجمعية العامة لمنظمة السياحة العالمية التي انعقدت في سمرقند في أوزبكستان”.
وختمت الوزارة: “إنجاز جديد في السجل السياحي للبنان، بلدة دوما التي تملك تاريخاً عريقاً وتراثاً ثقافيا ومعمارياً مميزاً، على خارطة السياحة العالمية”.
View this post on Instagram
سمع سكان مبنى تقطن فيه ملكة جمال سابقة وزوجها، صراخ وبكاء، تبين أنه صادر من الحسناء التي كان شريك حياتها يلقنها درساً بالألعاب القتالية، ولم تعرف ما هي أسباب الشجار، الذي دام لأكثر من ساعة، وفجأة غادر الزوج مسرعاً المنزل.
وحين اتصل أحد جيران الجميلة بالقوى الأمنية، قالوا له إن الشكوى يجب أن تأتي من أصحاب العلاقة، في حال وجود عنف أسري.
في اليوم التالي عاد الزوج إلى المنزل، ويبدو أنه قام بمصالحة الملكة، بعد العراك الذي نشب بينهما، والغريب أنها شوهدت تخرج معه عند ساعات المساء، وهي بكامل أناقتها، وكأن جولة الملاكمة لم تكن قبل ليلة.
المعلومات تقول إن الملكة هادئة جداً، أما زوجها فهو عنيف وغير مسؤول عن تصرفاته.
View this post on Instagram
نشرت الإعلامية نيكول الحجل عبر منصّة X تغريدة تتعلّق بالحرب في غزّة جاء فيها: “ليس هناك ما يغفر للإسرائيليّين ما فعلوه ويفعلونه بغزّة.
ولكن،
لقد خاضت «حماس» حرباً بدأتها بقتل المدنيّين وخطفهم، وفي حربها زجّت مدنيّي غزّة دون أن توفّر لهم أيّاً من شروط حرب لا يخطىء إلاّ الأبله في افتراض قسوتها الاستئنائيّة. فهي لم تبنِ ملاجىء وتحصينات، وهذا رغم أنّها السلطة الوحيدة هناك منذ 2007، ورغم الحروب الكثيرة التي خيضت قبلاً بينها وبين إسرائيل، بل رغم إعلاناتها المتواصلة عن أنّها ستحرّر الأقصى.
ولم يكن هناك أيّ إعداد اقتصاديّ تفرضه مواجهة بلغت في جذريّة قطعها مع الدول المانحة ما بلغته «طوفان الأقصى». ونعرف أنّ الاتّحاد الأوروبيّ الجهةُ الأساسيّة المانحة لغزّة، كما أنّ أكثر من ثلاثة أرباع العائلات الغزّيّة يتلقّون معونات غذائيّة ونقديّة من المنظّمات الدوليّة.”
لترد عليها مديرة الأخبار والبرامج السياسية في قناة “الجديد” مريم البسام كاتبةً: “هيك اراء ليه ما بتبثيها مباشرة من الكنيست او من القناة الرابعة او ١٤ فيه كتير ارقام.
لكن ، حتى الاعلام العبري عندو شوية نقد لبطش اسرئيل بالشعب الفلسطيني،يا عمي كيف الكن قلب ما تشوفوا بعين الحق.
من ٧٥ سنة والفلسطيني المسلم والمسيحي تحت التعذيب.
من صلبوا كل نبي .. صلبوا الليلة شعبي”
ممّا دفع الحجل للرد بحزم عليها: “حازم صاغية كتب في مقاله الذي نشرته في تغريدتي السابقة: “لا يخطىء الا الأبله في افتراض قسوة اسرائيل الاستثنائية”
انا سأستخدم مقولته بتصرّف: “وحده الأبله يعتبر كل تقييم موضوعي لقساوة إسرائيل واجرامها عمالة”
ليتكِ تتعظين مما تعرضتِ له سابقاً من تخوين من قبل الجمهور الذي تحاولين استرضاءه.
اللي استحوا ماتوا.”
الأمر الذي أثار إمتعاض البسّام فردّت:”اذا بيديرك حازم صاغية انا ما الي مشغّل.
مشغلِي ضميري ووطني، ومش انا الي باخد مواعظ منك ،وما بتحكي معي بلغة ” البلهاء”
سبق وخُونت قبلك من جمهور الممانعة وسوّيت كرامتي مع اولادي بالارض،انما عندما يتعلق الامر بوطني وعدّوي فالامر محسوم.
اخرجوا من هذا الغل
قرفتونا بحجة انكم صحافة”
انعقد المؤتمر اللاهوتي الخاص بالدارسة وبالتصويت لتثبيت اعجوبة المكرّم البطريرك اسطفان الدويهي الاهدني في سبيل تطويبه.
وقد تم تثبيت اعجوبة الشفاعة وتمّت الموافقة على اعلان البطريرك الدويهي طوباويًا على مذابح الكنيسة المارونية، بانتظار قداسة البابا فرنسيس إعلان مرسوم التطويب وعيد المكرم الإهدني وتاريخ الإحتفال بالتطويب.
جددت الجمعية العمومية لنادي الشبيبة العاملة في بلاط قضاء جبيل الثقة برئيس النادي الحالي ميشال كليمنصو فرح لولاية ثانية على التوالي بالتزكية وبإجماع بحضور رئيس بلدية بلاط قرطبون ومستيتا عبدو بطرس العتيّق .
وجّه فرح في كلمته الشكر للحضور على ثقتهم ودعمهم واعداً بتحقيق المزيد من الإنتصارات بالتعاون بين اعضاء اللجنة الإدارية والجمعية العمومية وأهالي البلدة وعلى رأسهم رئيس البلدية عبدو العتيق الداعم الأول للنادي والرياضة ولشباب البلدة .
بدوره أشار العتيّق في حديث خاص لموقع “قضاء جبيل ” الى انه من دون رياضة لا حياة و وعد رئيس النادي ابناء البلدة بأنه باقٍ على العهد والوعد
وأكد العتيّق “ان الزمن الجميل لبلاط عاد” بالفوز ببطولة لبنان للدرجة الثانية وانتقال الفريق الى مصاف الدرجة الأولى وهو من بين الأندية القوية التي تتنافس على لقب البطولة للعام ٢٠٢٣ – ٢٠٢٤ آملاً إحراز النادي لقب بطل لبنان، ووعد بعدد من المشاريع السياحية والإنمائية المستقبلية وان يأتي العام المقبل ويكون للنادي ملعباً مقفلاً لممارسة النشاطات الرياضية في فصل الشتاء ،وملعباً للكرة الطائرة الشاطئية .
وشدد العتيّق على اهمية التكاتف والتضامن والصمود لاجتياز المرحلة الصعبة التي تمر على وطننا وان تبقى شعلة الامل مضاءة”، مؤكدا “ان لبنان لن يموت”.
وختم قائلاً : “مهما بلغت الصعاب واشتدت الازمات انا ملتزم بما وعدت به والى جانب أبناء بلدتي في جميع الظروف .
كتبت الزميلة جويل حبيب في موقع الLBCI
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن إمكانية التّلاعب على الخوارزميات الّتي تقف حاجبةً للمحتوى المتضامن مع القضيّة الفلسطينيّة وما يجري مؤخراً من أحداث فظيعة في غزّة نتيجة الحرب الفلسطينيّة-الإسرائيليّة، بينما تسمح بانتشار المحتوى الداعم للعدو الإسرائيلي على نطاق واسع.
ومن هنا وجب السّؤال: هل فعلاً يمكن التّحايل على الخوارزميات والمضي قدماً في النشر؟
وفي مقابلة مع المتخصّص في مواقع التّواصل الاجتماعي د. حسن يونس تحدّث لموقع الـLBCI، موضحاً “أنّنا في مرحلة الثّورة الصناعية الرابعة أي ثورة مواقع التواصل والهواتف الذكية والحوسبة السّحابية، حيث دخل على الخوارزميات ما يسمّى بالداتا الكبيرة الّتي تعمل على تغذية الآلة لكي يتكوّن ما هو معروف بالـLearning Machine. وبالتّالي أصبحت قدرات الخوارزميات أكبر في عمليّة رصد بعض أنماط التّصرف الّتي يقوم بها رواد وسائل التّواصل الاجتماعي.”
وتابع بالقول إنّ “ذلك لا يعني أنّه لا يوجد بعض الطرق للتّحايل على هذه الخوارزميات الّتي تختلف من منصة إلى أخرى، ومن شأنها التّقليل من خطر الرصد، وقد تتمثّل باستخدام الهاشتاغ بشكل خفيّ أو هاشتاغ لا يدل على الصورة المستعملة أو على النّص المكتوب، كذلك استخدام صور لا علاقة لها بالمضمون، وأخيراً الكتابة بطريقة متقطّعة أي زيادة فواصل أو نقاط وحتّى حروف إضافية للكلمة.”
وأضاف: “لكن هذه الحيل يمكن ممارستها فقط في حسابات الأشخاص والحسابات الصّغيرة، بينما يصعب على المحطات الإخبارية الموجودة بقوّة على المنصات الرّقمية أنّ تطبّقها كونها تمارس الدّقة في نشر المعلومات وبالتّالي لا تستطيع اللّجوء إلى مثل هذه الأساليب“.
وأوضح أنّ “الكتابة بطريقة متقطّعة قد تؤدي أيضاً إلى تغذية الخوارزميات وبالتّالي رصد هذه الكلمات الجديدة والفشل بالتّحايل عليها. وذلك لأنّ تركيبة الخوارزميات تسمح بتعليمها كل ما هو جديد وبالتّالي عندما تتلقّى الأمر برصد هذه المفردات الجديدة ستقوم بذلك”، مشدّداً على أنّ “أي صورة أو مقطع فيديو نقدّمه للخوارزميات تستطيع رصده ولديها القدرة على التحقّق منه ومن ثمّ إعطاء إنذار وبالتّالي إزالته.”
ما هي الآلية الّتي من الممكن اتّباعها في النشر لحماية الحسابات؟
وأشار د. يونس إلى “أنّ كل منصّة إلكترونية تختلف في خوارزمياتها عن الأخرى، فخوارزميات منصّة “اكس” مثلاً تختلف عن خوارزميات “ميتا”، وأكبر دليل على ذلك مرونة منصّة “أكس” في التّعامل مع المنشورات الداعمة للقضيّة الفلسطينيّة رغم مطالبات الاتحاد الأوروبي إيلون ماسك في التشدّد أكثر في إدارة صانعي المحتوى على منصّته، كما لم يتمّ حظر أي هاشتاغ يتعلّق بغزّة. بينما تمّ حظر أي محتوى يتضمّن كلمة “طوفان الأقصى” مثلاً على المنصات الّتي تملكها شركة “ميتا” وذلك بهدف تحفيز بقيّة الهاشتاغ المتعلّقة بالعدو الإسرائيلي. وبالتّالي، فإنّ التواجد على هذه المنصّات سيكون مختلفا تماماً، والمحتوى الذي يتمّ نشره على “اكس” لا يمكن نشره على منصتي فايسبوك وانستغرام“.
أمّا في ما يتعلّق في عمليّة حماية الحسابات وخاصّة الكبيرة منها، فشدّد د. يونس على “أهميّة معرفة السّياسات الواضحة لكل منصّة”، لافتاً إلى أنّ “المستخدم على المنصّة الالكترونية هو بمثابة مستأجر أيّ أنّه لا يملك هذه المنصّة، وبالتّالي يجب أن يتعامل معها بحذر وأنّ يتبع المحاذير بطريقة ذكيّة، قد تتمثّل بعدم استخدام بعض الهاشتاغز، وعدم استعمال تعابير فيها معاداة للسّاميّة.”
وفي حال إغلاق الحساب، يمكن للفرد اللّجوء لما يسمّى بالـCostumer Support أو دعم الزبائن خاصّة إذا كان الحسابVerified حيث يمكن الاستئناف واسترداد الحساب. موضحاً أنّه في أغلب الأحيان لا تقفل الحسابات مباشرةً إلا بعد أكثر من إنذار يتلقاه المستخدم“.
وختم د. يونس بالقول: “يجب على المستخدمين معرفة أن الخطر كبير، لأنّه من الممكن اعتبار ما نشر بنظر “ميتا” فيه معاداة للسّاميّة ويتعارض مع القوانين الصّارمة في الاتّحاد الأوروبي.
مواطن يسبح في المياه على الطريق والشوارع تغرق بالمياه على إثر الشتاء الغزير الذي هط
View this post on Instagram