أوضح مختار بلدة غرفين فارس فضّول عبر موقع “قضاء جبيل” بعد ورود عدّة اتصالات أن لا صحة لما تم تداوله عن العثور على جثة رجل مشنوقاً في غرفين .
إشارة إلى ان الجثة التي عثر عليها في غرفة في منطقة حبالين وليس غرفين.
أوضح مختار بلدة غرفين فارس فضّول عبر موقع “قضاء جبيل” بعد ورود عدّة اتصالات أن لا صحة لما تم تداوله عن العثور على جثة رجل مشنوقاً في غرفين .
إشارة إلى ان الجثة التي عثر عليها في غرفة في منطقة حبالين وليس غرفين.
استعرضت الرئيسة التنفيذية في أحد البنوك الخاصة التابعة لبنك JP Morgan Chase، كيلي كوفي، بعض خبراتها الإدارية خاصة فيما يتعلق بالشؤون الوظيفية.
وأسدت كوفي نصيحتها حول التفاوض على زيادة الراتب بالقول إن هناك عبارتين يفضل الاستعانة بهما عند طلب زيادة الراتب أو الحصول على عرض وظيفي مميز.
وصاغت كوفي العبارتين كالتالي:
1. أرغب في الحصول على راتب بقدر كذا …
2. ما المطلوب مني فعله لكي أحصل على هذا القدر من الراتب؟
وفسرت كوفي نصيحتها بالقول إن هاتين العبارتين تجعل الباب مفتوحاً أمام مسؤول التنمية البشرية أو التوظيف لبعض الوقت حتى ولو لم يتم الموافقة على الزيادة المرغوبة بشكل فوري.
كما أن التفاوض بالعبارتين سالفتي الذكر يعزز الثقة بالنفس، وذلك على خلاف ما يقوله الكثير من خبراء التنمية البشرية بأنه من الضروري ألا يبدأ الموظف بطرح رقم معين للراتب وأن يترك الطرف الآخر يقدم عرضه.
وعلاوةً على ذلك، فإن السؤال الثاني على وجه الخصوص (ما المطلوب مني فعله لكي أحصل على هذا القدر من الراتب؟) يظهر مدى التزامك وتحملك المسؤولية ببذل أقصى جهد في العمل من أجل بلوغ ما تريده.
أوصى خبراء في المجال السيبراني، اليوم الأحد، بضرورة حذف 3 تطبيقات من هواتف أندرويد لمنع المتسللين من الوصول لمعلومات شخصية حيوية.
وأفادت صحيفة “ديلي اكسبرس” البريطانية، بأن خبراء الأمن في مركز “Synopsys Cybersecurity Research Center” في لندن اكتشفوا تلك التطبيقات الشائعة التي يبدو أن بها عيبًا خطيرًا قد يسمح للمحتالين عبر الإنترنت بالوصول الكامل إلى البيانات الحيوية مثل أسماء المستخدمين وكلمات المرور.
وأشارت الصحيفة إلى أن تلك التطبيقات تم إنزالها من متجر “غوغل بلاي”، أكثر من مليوني مرة، وأن هذا هو سبب خطورة هذا التحذير.
ولفتت إلى أن جميع البرامج المضمنة في التحذير توفر القدرة على تحويل هواتف “أندرويد” إلى لوحات مفاتيح بعيدة أو ماوس لأجهزة الكمبيوتر، مضيفة أنها مفيدة من الناحية الوظيفية ولهذا أثبتت التطبيقات أنها تحظى بشعبية كبيرة.
وقالت الصحيفة: “ومع ذلك أكد الخبراء من ذلك المركز أنهم كشفوا عن آليات مصادقة ضعيفة أو مفقودة وثغرات أمنية في الاتصال في التطبيقات الثلاثة، وهذا يعني أنه قد يكون من السهل استغلالها مع المتسللين الذين يمكنهم استخدام التطبيقات للتنصت على ضغطات المفاتيح ومعرفة ما يدخله الأشخاص بالضبط، مثل كلمات المرور على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم”.
وأوضحت الصحيفة أن التطبيقات الثلاث تشمل إصدارات Telepad 1.0.7 وما قبلها، وإصدار لوحة مفاتيح الكمبيوتر الشخصي 30 وما قبله، وإصدار Lazy Mouse 2.0.1.
ونوّهت إلى أنه على الرغم من أن المطورين لا يبدو أنهم قصدوا إصدار أي شيء ضار، تظل التطبيقات عرضة للخطر على الرغم من تحذيرهم بشأن المشكلات، مضيفة أن خبراء الأمن أكدوا أنهم تواصلوا مع منشئي التطبيقات عدة مرات لكنهم لم يتلقوا ردًا حتى الآن.
وأردفت الصحيفة: “يبدو أن التطبيقات الثلاثة لا تزال مستخدمة على نطاق واسع، ولكن لم تتم صيانتها أو دعمها، ومن الواضح أن الأمان لم يكن عاملاً عند تطوير هذه التطبيقات”.
واستطردت: “إذا كنت تعتقد أن لديك تلك البرامج على هاتف أندرويد الخاص بك وكنت قلقًا بسبب نقص الأمان، فإن هؤلاء الخبراء يوصونك بإزالتها على الفور”.
أفادت وكالة الصحافة الفرنسية ان القضاء الفرنسي وجه الاتهام إلى امرأة مقرّبة من حاكم المصرف المركزي اللبناني رياض سلامة في 14 حزيران في إطار تحقيق في باريس حول ثروة الأخير في فرنسا التي يُشتبه في أنه جمعها من طريق الاحتيال، وفق ما أفاد مصدر قضائي وكالة الصحافة الفرنسية مؤكّدًا بذلك معلومات نشرها موقع “ميديابارت”.
وأكد المصدر أنه وُجّهت إلى آنا ك. وهي أوكرانية تبلغ 46 عامًا وقُدّمت على أنها مقرّبة كثيرًا من سلامة، تهم “تكوين منظمة إجرامية” و”غسل أموال منظّم” و”غسل احتيال ضريبي خطير” و”إخفاء جرم يُعاقب عليه (القانون) بالسجن 10 سنوات”، ثمّ وضعها تحت إشراف قضائي.
بحسب استجوابها الذي علمت بمضمونه وكالة الصحافة الفرنسية يُشتبه بأن آنا ك. “شاركت في معاملات مالية معقّدة تسمح بإخفاء مصدر أموال اختلسها رياض سلامة من مصرف لبنان (…) والمستفيد الفعلي النهائي من الأموال”. ولم يردّ محامي المتّهمة عندما حاولت الوكالة التواصل معه.
في أواخر آذار أعلنت فرنسا وألمانيا ولوكسمبورغ تجميد 120 مليون يورو من الأصول اللبنانية إثر تحقيق في اختلاس أموال، في خطوة تستهدف سلامة وأربعة من أقربائه. وفي فرنسا، صودر عدد من العقارات التي يُشتبه بأن ملكيّتها تعود لسلامة بما في ذلك شقق في الدائرة 16 في باريس ومساحات تقع في جادة شانزيليزيه إضافة إلى حسابات مصرفية.
وهي أول عملية توجيه تهم في هذه القضية التي فُتحت بعد شكاوى قدّمتها جمعيات وعهد بها منذ تموز 2021 إلى قضاة تحقيق مالي في باريس يحققون في ثروة رياض سلامة في فرنسا.
وبدأت هذه الآلية القضائية عندما قُدّمت شكاوى في نيسان 2021 في باريس من جانب مؤسسة “أكاونتابيليتي ناو” (محاسبة الآن) السويسرية من جهة، ومنظمة “شيربا” و”جمعية ضحايا الممارسات الاحتيالية والجرمية في لبنان” من جهة أخرى.
واعتبر محاميا مقدمَّي الشكوى وليام بوردون وأميلي لوفيفر أن “توجيه التهم مهمّ نظرًا إلى مكانة آنا في دائرة سلامة. إلا أنّ هذه الخطوة ليست سوى مرحلة أولى”. وقالا إن “حجم تدابير مصادرة (الأصول) تُنذر بتطوّرات أخرى، أبعد من دائرة سلامة”.
ولم يوجّه القضاء الفرنسي حتى الآن تهمًا لسلامة البالغ 72 عامًا. لكنه دافع مراراً عن نفسه قائلاً إنه “كبش فداء” الأزمة الأزمة الاقتصادية في لبنان.
وقال محامي سلامة الفرنسي بيار أوليفييه سور إن توجيه التهم إلى آنا ك. “يعود تاريخه إلى شهر حزيران”، مشيدًا بـ”أداء” سلامة في الاقتصاد اللبناني.
ويواجه سلامة شكاوى كثيرة ضده في دول عديدة. وقد فتحت السلطات اللبنانية العام الماضي تحقيقًا بحقه بناء على طلب النيابة العامة السويسرية في إطار تحقيقات بتحويل الحاكم وشقيقه رجا سلامة مبالغ تفوق 300 مليون دولار. ورغم الشكاوى والاستدعاءات والتحقيقات ومنع السفر الصادر بحقه في كانون الثاني الماضي، لا يزال سلامة في منصبه الذي يشغله منذ عام 1993، ما جعله أحد أطول حكام المصارف المركزية عهدًا في العالم. ويواجه سلامة، الذي كان يعدّ على مدى سنوات عراب استقرار الليرة، انتقادات إزاء السياسات النقدية التي اعتمدها طوال عقود باعتبار أنّها راكمت الديون، إلا أنه قال مرارًا إن المصرف المركزي “موّل الدولة ولكنه لم يصرف الأموال”.
أقدم مجهولون ليل أمس على إطلاق النار باتجاه سيارة على طريق البلمند يقودها أحد أبناء بلدة القلمون ويُدعى ص. ص. وحاولوا سلبه، إلّا أنّه تمكّن من الفرار بالرغم من إصابته، ليتم نقله لاحقاً إلى المستشفى بواسطة جهاز الطوارئ والإغاثة.

تقول مصادر مطلعة، إن موافقة “حزب الله” على المشاركة بجلسة مجلس الوزراء، هي رسالة نارية من الحزب لرئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، لإجباره على تبنّي رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية.
“أوعى تمرض” لأنّك لن تقوى على شراء الدواء بعدما تضاعف سعره من جهة وفُقد من السوق من ناحية ثانية، وسط حديث عن رفع الدعم نهائياً عنه، ما سيضع اللبنانيين أمام واقع صحي مأسوي، حيث باتت شريحة واسعة منهم غير قادرة على شرائه، وبعضهم يشتريه بالدين، وبين الإثنين ينشط التهريب الذي يحرم لبنان مليارات الدولارات.
تدخل سيدة سبعينية إلى إحدى صيدليات النبطية، تطلب دواء لمعالجة ترقّق العظم، ظنَّت أنَّ سعره لا يتجاوز المئة ألف ليرة، غير أنّ الموظفة أبلغتها أنّ سعره 350 ألف ليرة، ما دفعها للتراجع رغم حاجتها له. كثرٌ مثلها باتوا عاجزين عن شراء دوائهم بسبب أسعاره الباهظة، وكثرٌ أيضاً يلجأون إلى المراكز الصحية والمستوصفات.
المواطن لم يصرخ، ولن يفعلها، لأنه يلجأ الى الدواء الإيراني أو السوري والتركي رغم أن فعاليته ليست بجودة الأوروبي واللبناني، غير أنّه أرخص. ولا تخفي مراجع طبية “أن وصفة الدواء اليوم غير مراقبة وتشهد سوقه فوضى غير مسبوقة نتيجة تهريبه، فكلّ تاجر دواء بات صيدليّاً وهو أمر لم ينعكس فقط على الواقع الإقتصادي بل أيضاً أثّر على حركة بيع الدواء داخل الصيدليات.
لا يخفي الصيدليّ إبراهيم أنّ تجارة الدواء المهرّب ناشطة جداً في لبنان، كثرٌ من اللبنانيين يحجّون الى صيدليات تركيا لشراء الدواء وبيعه في لبنان، هؤلاء يعرفون “بتجّار الشنطة”، الذين يهرّبون الدواء “على عينك يا دولة” عبر المطار، ومن ثمّ يبيعونه في السوق اللبنانية بأسعار متدنية. لا يتوقّف الأمر هنا، بل يعمد كثر من الصيادلة إلى وضعه على رفوف صيدلياتهم، في مخالفة واضحة للقانون اللبناني.
تراجعت سوق الصيادلة هذه الأيام، فلعبة المؤشّر خسَّرتهم معظم رأسمالهم، هذا إضافة الى مضاربة الدواء المهرّب لهم، وهو أمر جعل الصيدليات في وضع اقتصادي محرج على ما يقول الصيدليّ محمد الحاج الذي لا يخفي الخسارة التي مني بها أسوة بغيره من الزملاء. يؤكد الحاج “أنّ سوق تهريب الدواء ناشطة جداً، وأصبح أي مواطن صيدليّاً، رغم عدم درايته في الأمر، ما سينعكس على سوء تخزين الدواء، هذا عدا عن أنّ معظم الأدوية المهرّبة ليست من النوعية الجيدة الأمر الذي سيعرّض صحّة المريض للخطر”، ويشير الى أنّه لا يقوى “على منع المريض من شراء أدوية بديلة رخيصة الثمن”.
إذاً، سوق التهريب نشطة على كافة الصعد، ملايين الدولارات تُصرف على شراء الدواء المهرّب، سواء من سوريا أم تركيا. ياسر م. أحد الناشطين على خطّ شراء الدواء من سوريا وبيعه في لبنان لقاء أرباح مضاعفة، يؤكّد أنّ “الدواء السوري ما زال أرخص بأضعاف من الدواء اللبناني” ويضع عمولة على كل دواء بين الـ60 ألفاً والـ100 ألف وهي عمولة يجدها المواطن رخيصة مقارنة بسعر الدواء اللبناني، مشيراً الى ارتفاع الطلب على الدواء السوري، جرّاء عدم قدرة كثر على تأمين ثمن الدواء الأجنبي. يسافر ياسر أسبوعياً إلى سوريا، يؤمّن ما تيسّر له من أدوية، إذ يمكنه شراء الكمّية التي يريدها، ويحقّق عبرها أرباحاً.
ليس ياسر وحده الذي ينشط على هذا الخط، تجّار الشنطة باتوا كثراً، فهذه التجارة إستقطبت كثيرين نظراً لما تدرّه من أرباح، وهو أمر يؤكّده محمد مسلم إذ كان يشتري عبر أحدهم، دواء لمعالجة مرض السرطان لوالده من تركيا بسعر 1350 دولاراً أميركياً، الى أن قصد صيدليّ صديق له تركيا، فإشتراها له بـ999 دولاراً، معتبراً “أنّ تجار الدواء يستغلّون بحث المريض عن دواء رخيص، لوضع عمولة كبيرة”.
يبدو أنّ عجز الدولة عن إدارة أزماتها فرَّخ تجّاراً قد يطيحون بصحّة الناس، فليس كل دواء جيّداً، هذا فضلاً عن أنّ معظم المستوصفات يصرف أدوية بطريقة خاطئة من دون رقابة. من يتحمّل المسؤولية إذا مات المريض جرّاء الفلتان والفوضى في سوق الدواء؟ وماذا عن دور وزارة الصحة؟
أعلنت بلدية بلاط وقرطبون ومستيتا أنه بسبب اعمال صيانة البنى التحتية من قنوات ومجاري وغيره لقد تم اغلاق الجسر مقابل سوبرماركت “سبينس” المؤدي الى منتجع “بيبلوس سود” والطريق البحرية لمدة خمسة ايام لحين انهاء الاعمال.
وطلبت من المواطنين تفادي سلوك هذا الطريق واستعمال طرقات بديلة.

علم موقع “قضاء جبيل” أن سامر موسي (٤٦٢)، وجوزيف عبيد(٥١١) ، وايلي زيد (٤٣٩)، فازوا في إنتخابات مجلس قضاء جبيل في التيار الوطني الحر،والخاسرون هم زخيا سيف(٢٦١)،كرستيان خوري(١٩١) ،روبير الهاشم(١٢٠)

View this post on Instagram