أكدت معلومات mtv أنها السنة الاخيرة التي يحيي فيها لبنان ذكرى انفجار 4 آب من دون قرار ظني، إذ إن الامور باتت واضحة لدى القاضي طارق البيطار من أجل إصدار القرار.
وأوضحت المصادر أن القاضي البيطار تحرّر من الحصار السياسي الذي كبّل يديه في السنوات الاخيرة، إلا أن عاملين اثنين يؤخران حتى الساعة إصدار القرار. ما هما؟ تتابعون في الفيديو المرفق.
View this post on Instagram

