كشفت النائب سينتيا زرازير عن مضايقات و”تلطيشات” تعرضت لها داخل المجلس النيابي، فكتبت عبر صفحتها على فايسبوك: “منذ دخولي إلى المجلس النيابي لم ألقَ أي احترام يدل على أن من سأتواجد معهم لـ4 سنوات هم بشر أولًا وأناس محترمين ثانيًا، وهنا بعض الشواهد على رفعة أخلاقهم:
– “تلطيش” نوّاب السلطة الذين تتفوّق ذكوريتهم على رجوليتهم.
– تسليمي مكتب قذر لأجد مجلات البلاي بوي والواقيات الذكرية المستخدمة فيه في أرضه وجواريره.
– التنمّر على اسم عائلتي.
– عدم منحي موقف للسيارة!
وختمت، “هؤلاء يتعاملون مع نائب منتخب بهذا الشكل، فكيف سيعاملون الناس الذين لا صوت لهم!”

